بقي من رمضان 10 ليالي نصيحة عامه + ومالدي حول سوقنا لنهايتة :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة .
أسعد الله صباحكم بكل خير وعافية جميعاً .
- سرعان ما مر شهرنا المبارك بأيامة ولياليه فبالأمس كتبت موضوع مهنيئاً الجميع بدخول شهرنا الكريم . واليوم وكما تشاهدون أدون هالموضوع وقد بقي منه العشر الأواخر بل بدأت من اليوم الأربعاء الموافق 20 / 9 / 1433 هـــ
- نصيحتي للجميع ويعلم الله أنها من القلب للقلب بدون قيود :
- الله ... الله .... الله بالجد والإجتهاد وحث النفس على الطاعات والقربات وعدم التكاسل والتقاعس عن ذلك .. ففي هذه الأيام ليلة خيرُ من ألف شهر ... وفي هذه الأيام لله جل في علاه عتقاء من النيران ... اللهم ياحي ياقيوم يامن بيده ملكوت كل شيء اللهم أجعلنا ووالدينا جميعاً والمسلمين والمسلمات ومن له حق علينا ممن كتبت له الرحمة والمغفرة والعتق من النيران .. اللهم آمين .
- لا يغرنك ما بك الآن من نعمة - الصحة - المال - الفراغ فربما العام القادم لا تشهد الشهر الكريم فما أكثر العبر وما أقل الإعتبار .
- نعووووود لسوقنا وشركاته فيما بقي من هالشهر الكريم :
- لمن بداخل السوق وأسعاره عالية من ذي قبل فليس لدية إلا الصبر الصبر وإن شاء الله سيعوض خسارتة الفترة القادمة حيث أن المعطيات الأسبوعية والشهرية كما ذكرت للإيجابية أقرب منها للسلبية ( ويعود لموضوعي السابق قبل رمضان ويشاهد ذلك وأهمية 6670 شهرياً + نموذج الغربان الثلاث آنف الذكر ) والله يوفقة لكل خير .
- المضارب وصاحب الأسعار القريبة ومن ربح الفترة القصيرة الماضية :
- يحاول يجني ربحه أو على الأٌقل يخفف كمياتة ويريح ويتفرغ للعباده ولا يشغل باله لا بالسوق ولا بالشركات حتى لو قيل السوووق رايح 1000 نقطة فوق فكل مطرود ملحوووق إن شاء الله .. مقبلين على إجازه ولا نعلم مايحدث خلالها من أخبار سياسية وإقتصادية عالمية .
- الموجة اليومية التي لازالنا في صددها حتى الآن بدأت منذ الأربعاء 28 / 8 / 1433 هــ ومن قاع 6555 حتى قمة تداول الأمس 6967 بدون جني أرباح صحي لذلك وجب صحياً أن يتراجع مؤشرنا وكثير من الشركات التي تحركت مؤخراً الفترة القريبة القادمة . فلذلك كلما تم الإقتراب من 7000 أرفع درجة الحذر كمضارب .
- هذا مالدي من وجهة نظر خاصة حول الوضع الحالي . والله ولي التوفيق للجميع .
- كتبه أخيكم $ الواثق $ صباح الأربعاء 20 رمضان 1433 هــ راجياً منكم الدعاء له ولوالديه ومن له حقٌ عليه بما تجود به أنفسكم الكريمة .
بقي من رمضان 10 ليالي نصيحة عامه + ومالدي حول سوقنا لنهايتة :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة .
أسعد الله صباحكم بكل خير وعافية جميعاً .
- سرعان ما مر شهرنا المبارك بأيامة ولياليه فبالأمس كتبت موضوع مهنيئاً الجميع بدخول شهرنا الكريم . واليوم وكما تشاهدون أدون هالموضوع وقد بقي منه العشر الأواخر بل بدأت من اليوم الأربعاء الموافق 20 / 9 / 1433 هـــ
- نصيحتي للجميع ويعلم الله أنها من القلب للقلب بدون قيود :
- الله ... الله .... الله بالجد والإجتهاد وحث النفس على الطاعات والقربات وعدم التكاسل والتقاعس عن ذلك .. ففي هذه الأيام ليلة خيرُ من ألف شهر ... وفي هذه الأيام لله جل في علاه عتقاء من النيران ... اللهم ياحي ياقيوم يامن بيده ملكوت كل شيء اللهم أجعلنا ووالدينا جميعاً والمسلمين والمسلمات ومن له حق علينا ممن كتبت له الرحمة والمغفرة والعتق من النيران .. اللهم آمين .
- لا يغرنك ما بك الآن من نعمة - الصحة - المال - الفراغ فربما العام القادم لا تشهد الشهر الكريم فما أكثر العبر وما أقل الإعتبار .
- نعووووود لسوقنا وشركاته فيما بقي من هالشهر الكريم :
- لمن بداخل السوق وأسعاره عالية من ذي قبل فليس لدية إلا الصبر الصبر وإن شاء الله سيعوض خسارتة الفترة القادمة حيث أن المعطيات الأسبوعية والشهرية كما ذكرت للإيجابية أقرب منها للسلبية ( ويعود لموضوعي السابق قبل رمضان ويشاهد ذلك وأهمية 6670 شهرياً + نموذج الغربان الثلاث آنف الذكر ) والله يوفقة لكل خير .
- المضارب وصاحب الأسعار القريبة ومن ربح الفترة القصيرة الماضية :
- يحاول يجني ربحه أو على الأٌقل يخفف كمياتة ويريح ويتفرغ للعباده ولا يشغل باله لا بالسوق ولا بالشركات حتى لو قيل السوووق رايح 1000 نقطة فوق فكل مطرود ملحوووق إن شاء الله .. مقبلين على إجازه ولا نعلم مايحدث خلالها من أخبار سياسية وإقتصادية عالمية .
- الموجة اليومية التي لازالنا في صددها حتى الآن بدأت منذ الأربعاء 28 / 8 / 1433 هــ ومن قاع 6555 حتى قمة تداول الأمس 6967 بدون جني أرباح صحي لذلك وجب صحياً أن يتراجع مؤشرنا وكثير من الشركات التي تحركت مؤخراً الفترة القريبة القادمة . فلذلك كلما تم الإقتراب من 7000 أرفع درجة الحذر كمضارب .
- هذا مالدي من وجهة نظر خاصة حول الوضع الحالي . والله ولي التوفيق للجميع .
- كتبه أخيكم $ الواثق $ صباح الأربعاء 20 رمضان 1433 هــ راجياً منكم الدعاء له ولوالديه ومن له حقٌ عليه بما تجود به أنفسكم الكريمة .