,
,
أنظر للأعلى الان .. إنّك تنظر لربّك .. إستشعر بما تُمليه عليه نفسك تجاه
الغُربآء من تقديم أطباقٍ من الأدب والتقدير والإحترآم علىَ مائـدة الشبكة العنكبوتية !
,
بالتأكيد راق للاغلبية
دوما بأختيارات الثلجيه التي يسمو ذوقها الى مايحوي العبرة والموعضه والحكمه
وكألعادة يكون مسك الختام التأمل لعظمه الخالق سبحانه وتعالى
شكرا بلاحدود اختي العزيزه
,