المتابعة اليومية لمركز السوق السعودي ليوم الســــبت الموافق 03/03 / 2012 مـ

[العــطـيـفـة]

خــــــــــــــــ«5»ــــــــــــــــاص ..

[العــطـيـفـة]

خــــــــــــــــ«5»ــــــــــــــــاص ..

[هلالي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صباح الخير للجميع

[هلالي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صباح الخير للجميع

[هلالي]

السوق السعودي يغلق فوق الـ7200 نقطة (+0.8 %) مواصلا صعوده للجلسة العاشرة.. وسهم "الإنماء" يصعد بـنحو 7 %


أرقام 29/02/2012
أغلق مؤشر السوق السعودي جلسة نهاية الأسبوع فوق مستوى الـ7200 نقطة لأول مرة منذ الأزمة المالية العالمية شهر سبتمبر 2008، وارتفع بنسبة 0.8 %عند 7226 نقطة (+57 نقطة)، مواصلا صعوده للجلسة العاشرة على التوالي، وسط تداولات بلغت قيمتها نحو 11 مليار ريال.

ويشهد مؤشر السوق ارتفاعا منذ بداية العام الجاري محققا مكاسب بنسبة 13 % ما يعادل 800 نقطة، وسط تداولات كثيفة تجاوزت قيمتها في الجلسات الماضية الـ10 مليارات ريال، قبل أن تفوق الـ16 مليار ريال جلسة أمس لأول مرة منذ أربع سنوات.

وأنهى سهم مصرف "الإنماء" تداولاته اليوم على مكاسب بنحو 7 % عند 12.30 ريال، كأعلى إغلاق منذ مايو من عام 2010، بتداولات كثيفة تجاوزت الـ100 مليون سهم، هي الأعلى منذ أكثر من ثلاث سنوات.

وارتفع سهما "المراعي" و"المجموعة السعودية" بأكثر من 3 % عند 105.75 ريال و23.05 ريال على التوالي، وأنهت أسهم "سامبا" و"بترورابغ" و"جبل عمر" و"العثيم" تداولاتهما على ارتفاع بنحو 2 %.

وسجل سهما "المواساة" و"أسمنت حائل" أعلى إغلاق لهما منذ الإدراج عند 102 ريال (+2 %) و20.35 ريال (+2.5 %).

وتصدرت أسهم كل من "المصافي" و"الخليج للتدريب" و"الأبحاث والتسويق" ارتفاعات السوق اليوم بنسب تراوح بين الـ 8 و10 %.

[هلالي]

السوق السعودي يغلق فوق الـ7200 نقطة (+0.8 %) مواصلا صعوده للجلسة العاشرة.. وسهم "الإنماء" يصعد بـنحو 7 %


أرقام 29/02/2012
أغلق مؤشر السوق السعودي جلسة نهاية الأسبوع فوق مستوى الـ7200 نقطة لأول مرة منذ الأزمة المالية العالمية شهر سبتمبر 2008، وارتفع بنسبة 0.8 %عند 7226 نقطة (+57 نقطة)، مواصلا صعوده للجلسة العاشرة على التوالي، وسط تداولات بلغت قيمتها نحو 11 مليار ريال.

ويشهد مؤشر السوق ارتفاعا منذ بداية العام الجاري محققا مكاسب بنسبة 13 % ما يعادل 800 نقطة، وسط تداولات كثيفة تجاوزت قيمتها في الجلسات الماضية الـ10 مليارات ريال، قبل أن تفوق الـ16 مليار ريال جلسة أمس لأول مرة منذ أربع سنوات.

وأنهى سهم مصرف "الإنماء" تداولاته اليوم على مكاسب بنحو 7 % عند 12.30 ريال، كأعلى إغلاق منذ مايو من عام 2010، بتداولات كثيفة تجاوزت الـ100 مليون سهم، هي الأعلى منذ أكثر من ثلاث سنوات.

وارتفع سهما "المراعي" و"المجموعة السعودية" بأكثر من 3 % عند 105.75 ريال و23.05 ريال على التوالي، وأنهت أسهم "سامبا" و"بترورابغ" و"جبل عمر" و"العثيم" تداولاتهما على ارتفاع بنحو 2 %.

وسجل سهما "المواساة" و"أسمنت حائل" أعلى إغلاق لهما منذ الإدراج عند 102 ريال (+2 %) و20.35 ريال (+2.5 %).

وتصدرت أسهم كل من "المصافي" و"الخليج للتدريب" و"الأبحاث والتسويق" ارتفاعات السوق اليوم بنسب تراوح بين الـ 8 و10 %.

[هلالي]

السوق السعودية تواصل الصعود للجلسة العاشرة.. وترتفع 0.8% فوق مستوى 7200 نقطة


29 فبراير 2012 04:05 م آخر تحديث : 29 فبر 2012 04:05 م .

واصل المؤشر العام للسوق السعودية بنهاية تداولات يوم الأربعاء، أخر جلسات الأسبوع، صعوده للجلسة العاشرة على التوالى متجاوزاً مستوى الـ 7200 نقطة، وأغلق مرتفعاً بنسبة 0.80% تعادل 57.44 نقطة عند 7226.43 نقطة، وهو أعلى إغلاق فى 41 شهراً أى منذ 28 سبتمبر 2008.

وكان أداء المؤشر خلال الجلسة متذبذباً حيث افتتح تداولاته على ارتفاع متخطياً مستوى الـ 7200 نقطة فى الدقائق الأولى إلا أنه تراجع بعدها فجاة وسط عمليات جني أرباح واسعة طالت معظم الأسهم ولكنه قلص خسائره الصباحية وتحول للإرتفاع فى منتصف التداولات، ليشهد تذبذباً بين مستويي 7134 و 7232 نقطة.

تزامن مع ارتفاع المؤشر تراجع القيمة الإجمالية للسوق إلى 11 مليار ريال مقارنة بنحو 16 مليار ريال خلال جلسة أمس بانخفاض 31.6%، كما تراجعت أحجام التداولات إلى 473.7 مليون سهم مقابل 732.4 مليون سهم خلال جلسة أمس بنسبة 35.4%، وبلغ إجمالى الصفقات أكثر من 212 ألف صفقة، وبلغ عدد الشركات التي تم التداول عليها 150 شركة ارتفع منها 85 شركة وتراجعت أسعار 53 واستقرت من دون تغير أسعار أسهم 12 شركة.

تصدر سهم "الإنماء"، نشاط الأسهم المتداولة بالقيمة والكمية، مرتفعا بنحو 7.4% إلى 12.30 ريال وهو أعلى مستوى منذ مايو 2010، بتداولات مكثفة هى الأكبر منذ أكتوبر 2008 بلغت 100.8 مليون سهم بقيمة 1.2 مليار ريال تعادل 11% من إجمالى التداولات بالسوق.

ارتفع سهم "سابك" - أكبر الشركات المدرجة من حيث القيمة السوقية - بنسبة 0.7% إلى 101.50 ريال ، بتداولات بلغت 848 مليون ريال. وواصل سهم مصرف الراجحي، أكبر بنك مدرج من حيث القيمة السوقية، صعوده لثامن جلسة على التوالى مرتفعاً بنحو 0.6% إلى 79 ريال وهو أعلى مستوى منذ عام.

[هلالي]

السوق السعودية تواصل الصعود للجلسة العاشرة.. وترتفع 0.8% فوق مستوى 7200 نقطة


29 فبراير 2012 04:05 م آخر تحديث : 29 فبر 2012 04:05 م .

واصل المؤشر العام للسوق السعودية بنهاية تداولات يوم الأربعاء، أخر جلسات الأسبوع، صعوده للجلسة العاشرة على التوالى متجاوزاً مستوى الـ 7200 نقطة، وأغلق مرتفعاً بنسبة 0.80% تعادل 57.44 نقطة عند 7226.43 نقطة، وهو أعلى إغلاق فى 41 شهراً أى منذ 28 سبتمبر 2008.

وكان أداء المؤشر خلال الجلسة متذبذباً حيث افتتح تداولاته على ارتفاع متخطياً مستوى الـ 7200 نقطة فى الدقائق الأولى إلا أنه تراجع بعدها فجاة وسط عمليات جني أرباح واسعة طالت معظم الأسهم ولكنه قلص خسائره الصباحية وتحول للإرتفاع فى منتصف التداولات، ليشهد تذبذباً بين مستويي 7134 و 7232 نقطة.

تزامن مع ارتفاع المؤشر تراجع القيمة الإجمالية للسوق إلى 11 مليار ريال مقارنة بنحو 16 مليار ريال خلال جلسة أمس بانخفاض 31.6%، كما تراجعت أحجام التداولات إلى 473.7 مليون سهم مقابل 732.4 مليون سهم خلال جلسة أمس بنسبة 35.4%، وبلغ إجمالى الصفقات أكثر من 212 ألف صفقة، وبلغ عدد الشركات التي تم التداول عليها 150 شركة ارتفع منها 85 شركة وتراجعت أسعار 53 واستقرت من دون تغير أسعار أسهم 12 شركة.

تصدر سهم "الإنماء"، نشاط الأسهم المتداولة بالقيمة والكمية، مرتفعا بنحو 7.4% إلى 12.30 ريال وهو أعلى مستوى منذ مايو 2010، بتداولات مكثفة هى الأكبر منذ أكتوبر 2008 بلغت 100.8 مليون سهم بقيمة 1.2 مليار ريال تعادل 11% من إجمالى التداولات بالسوق.

ارتفع سهم "سابك" - أكبر الشركات المدرجة من حيث القيمة السوقية - بنسبة 0.7% إلى 101.50 ريال ، بتداولات بلغت 848 مليون ريال. وواصل سهم مصرف الراجحي، أكبر بنك مدرج من حيث القيمة السوقية، صعوده لثامن جلسة على التوالى مرتفعاً بنحو 0.6% إلى 79 ريال وهو أعلى مستوى منذ عام.

[هلالي]

اعادة احتساب مؤشرات الاغلاق للأسبوع

أتمت السوق المالية السعودية (تداول) إعادة احتساب أرقام الإغلاق لمؤشرات السوق والقطاعات خلال الاسبوع الماضي وتعديلها وذلك بسبب اكتشاف خلل فني حصل في حساب المؤشرات خلال يوم السبت 03/04/1433هـ الموافق 25/02/2012م أدى لعدم دقة احتسابها لذلك اليوم, وعليه يكون الاغلاق الصحيح للمؤشر العام يوم 29/2/2012 هو 7,271.82 بدلا من 7,226.43
اما باقي المؤشرات فيمكن الاطلاع على قيمتها الصحيحة بالضغط هنا .

وتعتذر السوق المالية السعودية (تداول) عن ما يسببه هذا التصحيح من إزعاج وتؤكد سلامة وصحة جميع التداولات التي تمت خلال الفترة المذكورة

[هلالي]

اعادة احتساب مؤشرات الاغلاق للأسبوع

أتمت السوق المالية السعودية (تداول) إعادة احتساب أرقام الإغلاق لمؤشرات السوق والقطاعات خلال الاسبوع الماضي وتعديلها وذلك بسبب اكتشاف خلل فني حصل في حساب المؤشرات خلال يوم السبت 03/04/1433هـ الموافق 25/02/2012م أدى لعدم دقة احتسابها لذلك اليوم, وعليه يكون الاغلاق الصحيح للمؤشر العام يوم 29/2/2012 هو 7,271.82 بدلا من 7,226.43
اما باقي المؤشرات فيمكن الاطلاع على قيمتها الصحيحة بالضغط هنا .

وتعتذر السوق المالية السعودية (تداول) عن ما يسببه هذا التصحيح من إزعاج وتؤكد سلامة وصحة جميع التداولات التي تمت خلال الفترة المذكورة

[هلالي]

جلوبال ترفع القيمة العادلة لسهم "أسمنت ينبع" إلى 66.8 ريال مع التوصية بالاحتفاظ




29 فبراير 2012 04:11 م آخر تحديث : 29 فبر 2012 04:11 م

.رفعت جلوبال للأبحاث القيمة العادلة لسهم "أسمنت ينبع" من 54.4 ريال إلى 66.8 ريال مع إبقاء التوصية بالاحتفاظ.

وأرجعت جلوبال ذلك إلى دخول خط الأسمنت الجديد للعمل، وتحسن التوقعات حول الطلب على الأسمنت خلال الفترة ما بين أعوام 2012 و2014.

ورفعت شركة الأبحاث توقعاتها لنمو الأرباح بنسبة 53.8% لتسجل 737 مليون ريال.

[هلالي]

جلوبال ترفع القيمة العادلة لسهم "أسمنت ينبع" إلى 66.8 ريال مع التوصية بالاحتفاظ




29 فبراير 2012 04:11 م آخر تحديث : 29 فبر 2012 04:11 م

.رفعت جلوبال للأبحاث القيمة العادلة لسهم "أسمنت ينبع" من 54.4 ريال إلى 66.8 ريال مع إبقاء التوصية بالاحتفاظ.

وأرجعت جلوبال ذلك إلى دخول خط الأسمنت الجديد للعمل، وتحسن التوقعات حول الطلب على الأسمنت خلال الفترة ما بين أعوام 2012 و2014.

ورفعت شركة الأبحاث توقعاتها لنمو الأرباح بنسبة 53.8% لتسجل 737 مليون ريال.

[هلالي]

المؤشر العام يواصل الصعود للأسبوع السادس على التوالى

السوق السعودية ترتفع 2.8% فوق مستوى 7200 نقطة مع نمو قيم وأحجام التداولات

29 فبراير 2012 05:40 م آخر تحديث : 29 فبر 2012 05:40 م .




واصل المؤشر العام للسوق السعودية بنهاية تداولات الأسبوع الحالى، صعوده للأسبوع السادس على التوالى، وأغلق مرتفعاً 2.78% تعادل 195.17 نقطة متجاوزاً مستوى 7200 نقطة لأول مرة منذ الأزمة المالية العالمية فى أواخر سبتمبر 2008 عند 7226.43 نقطة، ولتصل مكاسب المؤشر منذ بداية العام الحالى نحو 12.6% تعادل 808.70 نقطة.

وتلونت جلسات الأسبوع الخمسة باللون الأخضر، وكان أدنى مستوى سجله المؤشر هذا الأسبوع يوم السبت عند 7075.86 نقطة، في حين كان أعلى مستوى له يوم الأربعاء عند 7226.43 نقطة.

وارتفعت قيم التداولات الأسبوعية لتخطى حاجز الـ 60 مليار ريال لتصل إلى 63.4 مليار ريال في مقابل 51.8 مليار ريال خلال الأسبوع الماضي بنمو 22.4%، وشهد الأسبوع الحالى تخطى القيمة الإجمالية للسوق يوم الثلاثاء حاجز الـ 16 مليار ريال إلى 16.1 مليار ريال كأعلى تداولات يشهدها السوق فى 49 شهراً أى منذ الثانى من فبراير من عام 2008.

كما ارتفعت أحجام التداولات إلى 2.7 مليار سهم مقارنة بنحو 2.1 مليار سهم بزيادة 27%، كما زادت عدد الصفقات المنفذة لتتجاوز أكثر من مليون صفقة للأسبوع الثانى على التوالى إلى 1.3 مليون صفقة مقارنة بنحو 1.013 مليون صفقة بنمو 27.6%.

وطال الصعود مؤشرات 12 قطاعاً، بصدارة "الاعلام والنشر" مرتفعاً 6.6% تلاه "الاتصالات" بنحو 5% ثم "المصارف" 4.7% والاسمنت 3.5%. وبلغت مكاسب "البتروكيماويات"، أكبر قطاع في السوق، 1.4%. فى المقابل تراجعت مؤشرات 3 قطاعات هى "الفنادق" و"التأمين" و"الطاقة " بنسب 2.4 و 1.4 و 1.3% على التوالى.

[هلالي]

المؤشر العام يواصل الصعود للأسبوع السادس على التوالى

السوق السعودية ترتفع 2.8% فوق مستوى 7200 نقطة مع نمو قيم وأحجام التداولات

29 فبراير 2012 05:40 م آخر تحديث : 29 فبر 2012 05:40 م .




واصل المؤشر العام للسوق السعودية بنهاية تداولات الأسبوع الحالى، صعوده للأسبوع السادس على التوالى، وأغلق مرتفعاً 2.78% تعادل 195.17 نقطة متجاوزاً مستوى 7200 نقطة لأول مرة منذ الأزمة المالية العالمية فى أواخر سبتمبر 2008 عند 7226.43 نقطة، ولتصل مكاسب المؤشر منذ بداية العام الحالى نحو 12.6% تعادل 808.70 نقطة.

وتلونت جلسات الأسبوع الخمسة باللون الأخضر، وكان أدنى مستوى سجله المؤشر هذا الأسبوع يوم السبت عند 7075.86 نقطة، في حين كان أعلى مستوى له يوم الأربعاء عند 7226.43 نقطة.

وارتفعت قيم التداولات الأسبوعية لتخطى حاجز الـ 60 مليار ريال لتصل إلى 63.4 مليار ريال في مقابل 51.8 مليار ريال خلال الأسبوع الماضي بنمو 22.4%، وشهد الأسبوع الحالى تخطى القيمة الإجمالية للسوق يوم الثلاثاء حاجز الـ 16 مليار ريال إلى 16.1 مليار ريال كأعلى تداولات يشهدها السوق فى 49 شهراً أى منذ الثانى من فبراير من عام 2008.

كما ارتفعت أحجام التداولات إلى 2.7 مليار سهم مقارنة بنحو 2.1 مليار سهم بزيادة 27%، كما زادت عدد الصفقات المنفذة لتتجاوز أكثر من مليون صفقة للأسبوع الثانى على التوالى إلى 1.3 مليون صفقة مقارنة بنحو 1.013 مليون صفقة بنمو 27.6%.

وطال الصعود مؤشرات 12 قطاعاً، بصدارة "الاعلام والنشر" مرتفعاً 6.6% تلاه "الاتصالات" بنحو 5% ثم "المصارف" 4.7% والاسمنت 3.5%. وبلغت مكاسب "البتروكيماويات"، أكبر قطاع في السوق، 1.4%. فى المقابل تراجعت مؤشرات 3 قطاعات هى "الفنادق" و"التأمين" و"الطاقة " بنسب 2.4 و 1.4 و 1.3% على التوالى.

[هلالي]

فبراير وابتسامته العائدة إلى السوق



أ.د.ياسين الجفري
شباط (فبراير) مع نهايته ودعنا بمستوى قياسي للسوق فقدناه في العامين الماضيين وأكثر وحقق الشهر نموا بأكثر من 600 نقطة من خلال ضخ ما يوازي ٢١٠.٠٢٩ مليار ريال ولنحو ٩.٢٩ مليار سهم وبنحو ٤.٣١٣ مليون صفقة، وبلغ متوسط قيمة الصفقة ٤٨٦٨٩ ريالا ونحو ٢١٥٤ سهما في الصفقة الواحدة. السوق بدأت مرحلة صعودها في كانون الثاني (يناير) ولكن الدفعة الحقيقية تمت في شباط (فبراير) وارتفاع السيولة تم في شباط (فبراير)، ولو أخذنا العملية كنسبة وتناسب نجد أن السوق خلال الشهر صعد يوميا بمقدار 20 نقطة أو ما يوازي ٠.٣ في المائة وهي نسبة ضئيلة مما يعني أن السوق تحركت وصعدت ببطء وبحركة متزنة ولم يكن هناك صعود فجائي وسريع وهبوط سريع.

شهر شباط (فبراير) وحجم السيولة أعطت دفعة للطلب ومعها تحسنت، ولا نقول ارتفعت الأسعار نظرا لأن التوقعات كانت تنظر عملية الارتفاع هذه، كما أن مكرر السوق السعودية لا يزال عند ١٣.٣ مرة. كما أن هناك شركات في السوق لا تزال مكررتها دون العشرة، وهناك شركات لا يزال المردود على الربح الموزع أعلى من ٥ في المائة. يصر البعض وبدون أي بيانات أو أدلة وبراهين واستنادا إلى التحليل الفني على أن السوق لا بد أن تتراجع وتهبط وعند نقاط معينة. ولكن الواقع يفرض أن تراجع السوق يجب أن يتراجع لأسباب أساسية أهمها عدم استمرار الإنفاق الحكومي وتراجعه علاوة على تدهور وتراجع الاقتصاد السعودي وهبوط أسعار البترول وانخفاضها ووجود وقيام أزمات سياسية في المنطقة تؤثر في أمن وطننا الغالي وأخيرا تدهور الشركات المحلية وتحقيقها خسائر بالجملة وتمتنع عن تحقيق أو توزيع أرباح. وعند حدوث أي من الأبعاد السابقة أو وجود احتمالية قوية يمكن أن نقول إن السوق ستتراجع وقولنا بفرضية حدوثها ناجم عن أن سوق الأسهم من المؤشرات القيادية التي تسبق الأحداث.

جميعنا يدرك عدم حدوث ذلك ونرجو ونأمل من الله أن يحفظ لنا بلادنا من الفتن ويبقي الابتسامة على شفاهنا في آذار (مارس) كما أعطانا إياها في شباط (فبراير).

وتبقى المؤشرات الاقتصادية الجزئية والكلية في الجانب الإيجابي ويدعمها النمو السكاني واهتمام ومعالجة الدولة للبطالة ودعم وتنمية المنشآت الصغيرة مما سيدعم مستقبلا الاقتصاد السعودي وينميه والسوق السعودية للأسهم كجانب إضافي إيجابي.

[هلالي]

فبراير وابتسامته العائدة إلى السوق



أ.د.ياسين الجفري
شباط (فبراير) مع نهايته ودعنا بمستوى قياسي للسوق فقدناه في العامين الماضيين وأكثر وحقق الشهر نموا بأكثر من 600 نقطة من خلال ضخ ما يوازي ٢١٠.٠٢٩ مليار ريال ولنحو ٩.٢٩ مليار سهم وبنحو ٤.٣١٣ مليون صفقة، وبلغ متوسط قيمة الصفقة ٤٨٦٨٩ ريالا ونحو ٢١٥٤ سهما في الصفقة الواحدة. السوق بدأت مرحلة صعودها في كانون الثاني (يناير) ولكن الدفعة الحقيقية تمت في شباط (فبراير) وارتفاع السيولة تم في شباط (فبراير)، ولو أخذنا العملية كنسبة وتناسب نجد أن السوق خلال الشهر صعد يوميا بمقدار 20 نقطة أو ما يوازي ٠.٣ في المائة وهي نسبة ضئيلة مما يعني أن السوق تحركت وصعدت ببطء وبحركة متزنة ولم يكن هناك صعود فجائي وسريع وهبوط سريع.

شهر شباط (فبراير) وحجم السيولة أعطت دفعة للطلب ومعها تحسنت، ولا نقول ارتفعت الأسعار نظرا لأن التوقعات كانت تنظر عملية الارتفاع هذه، كما أن مكرر السوق السعودية لا يزال عند ١٣.٣ مرة. كما أن هناك شركات في السوق لا تزال مكررتها دون العشرة، وهناك شركات لا يزال المردود على الربح الموزع أعلى من ٥ في المائة. يصر البعض وبدون أي بيانات أو أدلة وبراهين واستنادا إلى التحليل الفني على أن السوق لا بد أن تتراجع وتهبط وعند نقاط معينة. ولكن الواقع يفرض أن تراجع السوق يجب أن يتراجع لأسباب أساسية أهمها عدم استمرار الإنفاق الحكومي وتراجعه علاوة على تدهور وتراجع الاقتصاد السعودي وهبوط أسعار البترول وانخفاضها ووجود وقيام أزمات سياسية في المنطقة تؤثر في أمن وطننا الغالي وأخيرا تدهور الشركات المحلية وتحقيقها خسائر بالجملة وتمتنع عن تحقيق أو توزيع أرباح. وعند حدوث أي من الأبعاد السابقة أو وجود احتمالية قوية يمكن أن نقول إن السوق ستتراجع وقولنا بفرضية حدوثها ناجم عن أن سوق الأسهم من المؤشرات القيادية التي تسبق الأحداث.

جميعنا يدرك عدم حدوث ذلك ونرجو ونأمل من الله أن يحفظ لنا بلادنا من الفتن ويبقي الابتسامة على شفاهنا في آذار (مارس) كما أعطانا إياها في شباط (فبراير).

وتبقى المؤشرات الاقتصادية الجزئية والكلية في الجانب الإيجابي ويدعمها النمو السكاني واهتمام ومعالجة الدولة للبطالة ودعم وتنمية المنشآت الصغيرة مما سيدعم مستقبلا الاقتصاد السعودي وينميه والسوق السعودية للأسهم كجانب إضافي إيجابي.

[ام جواهر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ويوم موفق باذن الله منورين جميعا

[ام جواهر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ويوم موفق باذن الله منورين جميعا

[هلالي]

محللون: المؤشر السعودي يستهدف 8000 نقطة خلال 3-4 أشهر




رويترز 01/03/2012
يتوقع محللون بارزون استمرار الصعود القوي لمؤشر البورصة السعودية خلال الاسبوع المقبل بدعم من تدفق السيولة وارتفاع قيم التداول في أكبر سوق للاسهم بالعالم العربي.

ويرى المحللون أن المؤشر ربما يشهد عمليات جني أرباح لكن من المرجح أن يحافظ على مستواه فوق 7000 نقطة وأنه يستهدف 8000 نقطة خلال ثلاثة الى أربعة أشهر.

وأنهى المؤشر السعودي تعاملات الاربعاء مرتفعا 0.8 بالمئة عند مستوى 7226 نقطة مواصلا الارتفاع للجلسة العاشرة على التوالي ومسجلا أعلى مستوى اغلاق منذ سبتمبر ايلول 2008.

وقال هشام تفاحة رئيس ادارة الاصول لدى مجموعة بخيت الاستثمارية "اتوقع استمرار الزخم والارتفاع أكثر من أي وقت مضى. قبل أربعة أشهر كان احتمال الارتفاع 70 بالمئة في ظل التقييمات المغرية وضعف السيولة".

وتابع "الآن هناك تقييمات مغرية ووفرة في السيولة واحتمال الاتجاه الصعودي أصبح 95 بالمئة... من الممكن أن يسجل المؤشر 8000 نقطة خلال ثلاثة أو أربعة أشهر".

ويرى تركي فدعق مدير الابحاث والمشورة لدى شركة البلاد للاستثمار أن وصول مستوى السيولة الى 16 مليار ريال (4.3 مليار دولار) يوم الثلاثاء الماضي عامل ايجابي للسوق وان الاتجاه الصعودي يجعل السوق يؤسس مستوى للدعم عند 7050 نقطة.

وقال فدعق "تداولات الاسبوع القادم ستكون اجابية. حتى في حال حدوث عمليات جني ارباح سيحافظ المؤشر على مستواه فوق 7000 نقطة".

أما محمد العمران الخبير المالي وعضو جمعية الاقتصاد السعودي فيقول ان المؤشر سيواجه مقاومة عنيفة بعد 7200 نقطة ومن المتوقع أن يشهد السوق نوعا من التهدئة بعد اجتيازه لحاجز 7000 نقطة.

وأضاف العمران "عندما يشهد السوق حالة من التهدئة نرى بعض الضغط على القطاعات القيادية".

وخلال تداولات الاربعاء استحوذ سهما مصرف الانماء وسابك على نحو ملياري ريال من قيم التعامل التي تجاوزت في مجملها 11 مليار ريال.

وقال فدعق ان ذلك اشارة على دخول سيولة كبيرة الى الشركات القيادية.

ويتوقع تفاحة أن تتصدر الاسهم القيادية ولاسيما قطاعي البتروكيماويات والبنوك قيادة السوق خلال المرحلة المقبلة.

وأضاف "السيولة الموجودة بالسوق لم نشهدها منذ أربع سنوات...أرى أن السوق سيذهب مباشرة نحو 7500 نقطة خلال اربعة اسابيع".

وحول تأثر بورصة اكبر اقتصاد عربي وأكبر مصدر للنفط في العالم بالاسواق العالمية قال تفاحة ان المؤشرات تدل على أن الاقتصاد العالمي يتعافي بصورة تدريجية وان هناك احتمالا كبيرا لزيادة الزخم في السوق ليعكس ارتفاع أسعار النفط ونمو أرباح الشركات.

وحول السبب وراء الارتفاع الحاد الذي تشهده السوق حاليا قال فدعق انه وفقا للتعريف العلمي فان السوق السعودي "منخفض الكفاءة" مقارنة بالاسواق العالمية وهو ما يعني أن المتغيرات لا تنعكس بشكل مباشر وبكفاءة عالية على سوق الاسهم.

وقال "خلال الازمة المالية العالمية سجلت السوق (السعودية) انخفاضات أكبر من تلك التي سجلتها البلدان التي تعاني من الازمة وبالتالي فمن الناحية العسكية تكون الارتفاعات حادة".

وارتفع المؤشر السعودي 12.6 بالمئة منذ بداية العام وحتى اغلاق يوم الاربعاء.

[هلالي]

محللون: المؤشر السعودي يستهدف 8000 نقطة خلال 3-4 أشهر




رويترز 01/03/2012
يتوقع محللون بارزون استمرار الصعود القوي لمؤشر البورصة السعودية خلال الاسبوع المقبل بدعم من تدفق السيولة وارتفاع قيم التداول في أكبر سوق للاسهم بالعالم العربي.

ويرى المحللون أن المؤشر ربما يشهد عمليات جني أرباح لكن من المرجح أن يحافظ على مستواه فوق 7000 نقطة وأنه يستهدف 8000 نقطة خلال ثلاثة الى أربعة أشهر.

وأنهى المؤشر السعودي تعاملات الاربعاء مرتفعا 0.8 بالمئة عند مستوى 7226 نقطة مواصلا الارتفاع للجلسة العاشرة على التوالي ومسجلا أعلى مستوى اغلاق منذ سبتمبر ايلول 2008.

وقال هشام تفاحة رئيس ادارة الاصول لدى مجموعة بخيت الاستثمارية "اتوقع استمرار الزخم والارتفاع أكثر من أي وقت مضى. قبل أربعة أشهر كان احتمال الارتفاع 70 بالمئة في ظل التقييمات المغرية وضعف السيولة".

وتابع "الآن هناك تقييمات مغرية ووفرة في السيولة واحتمال الاتجاه الصعودي أصبح 95 بالمئة... من الممكن أن يسجل المؤشر 8000 نقطة خلال ثلاثة أو أربعة أشهر".

ويرى تركي فدعق مدير الابحاث والمشورة لدى شركة البلاد للاستثمار أن وصول مستوى السيولة الى 16 مليار ريال (4.3 مليار دولار) يوم الثلاثاء الماضي عامل ايجابي للسوق وان الاتجاه الصعودي يجعل السوق يؤسس مستوى للدعم عند 7050 نقطة.

وقال فدعق "تداولات الاسبوع القادم ستكون اجابية. حتى في حال حدوث عمليات جني ارباح سيحافظ المؤشر على مستواه فوق 7000 نقطة".

أما محمد العمران الخبير المالي وعضو جمعية الاقتصاد السعودي فيقول ان المؤشر سيواجه مقاومة عنيفة بعد 7200 نقطة ومن المتوقع أن يشهد السوق نوعا من التهدئة بعد اجتيازه لحاجز 7000 نقطة.

وأضاف العمران "عندما يشهد السوق حالة من التهدئة نرى بعض الضغط على القطاعات القيادية".

وخلال تداولات الاربعاء استحوذ سهما مصرف الانماء وسابك على نحو ملياري ريال من قيم التعامل التي تجاوزت في مجملها 11 مليار ريال.

وقال فدعق ان ذلك اشارة على دخول سيولة كبيرة الى الشركات القيادية.

ويتوقع تفاحة أن تتصدر الاسهم القيادية ولاسيما قطاعي البتروكيماويات والبنوك قيادة السوق خلال المرحلة المقبلة.

وأضاف "السيولة الموجودة بالسوق لم نشهدها منذ أربع سنوات...أرى أن السوق سيذهب مباشرة نحو 7500 نقطة خلال اربعة اسابيع".

وحول تأثر بورصة اكبر اقتصاد عربي وأكبر مصدر للنفط في العالم بالاسواق العالمية قال تفاحة ان المؤشرات تدل على أن الاقتصاد العالمي يتعافي بصورة تدريجية وان هناك احتمالا كبيرا لزيادة الزخم في السوق ليعكس ارتفاع أسعار النفط ونمو أرباح الشركات.

وحول السبب وراء الارتفاع الحاد الذي تشهده السوق حاليا قال فدعق انه وفقا للتعريف العلمي فان السوق السعودي "منخفض الكفاءة" مقارنة بالاسواق العالمية وهو ما يعني أن المتغيرات لا تنعكس بشكل مباشر وبكفاءة عالية على سوق الاسهم.

وقال "خلال الازمة المالية العالمية سجلت السوق (السعودية) انخفاضات أكبر من تلك التي سجلتها البلدان التي تعاني من الازمة وبالتالي فمن الناحية العسكية تكون الارتفاعات حادة".

وارتفع المؤشر السعودي 12.6 بالمئة منذ بداية العام وحتى اغلاق يوم الاربعاء.