رد: فتاة تسسب بنقل عريسها للمستشفى بعد أن أصابته "بعين "أثناء النظرة الشرعية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب
هههههههههههههههههههههههههههه
ودي اصدق بس قويه
لا ياعزيزي صدق اللي شاهد ماهو مثل اللي ماشاهد وانا شاهدت احداث واقعيه للعين ويكفيك قول الرسول صلى الله عليه وسلم فيما معنى حديثه بأن العين حق تدخل الرجل القبر وتدخل الجمل القدر.
رد: فتاة تسسب بنقل عريسها للمستشفى بعد أن أصابته "بعين "أثناء النظرة الشرعية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب
هههههههههههههههههههههههههههه
ودي اصدق بس قويه
لا ياعزيزي صدق اللي شاهد ماهو مثل اللي ماشاهد وانا شاهدت احداث واقعيه للعين ويكفيك قول الرسول صلى الله عليه وسلم فيما معنى حديثه بأن العين حق تدخل الرجل القبر وتدخل الجمل القدر.
رد: فتاة تسسب بنقل عريسها للمستشفى بعد أن أصابته "بعين "أثناء النظرة الشرعية
قوله تعالى:"وإن يكاد الذين كفروا" إن هي المخففة من الثقيلة. "ليزلقونك" أي يعثانوك. "بأبصارهم" أخبر بشدة عداوتهم النبي صلى الله عليه وسلم، وأرادوا أن يصيبوه بالعين فنظر إليه قوم من قريش وقالوا: ما رأينا مثله ولا مثل حججه. وقيل: كانت العين في بني أسد، حتى إن البقرة السمينة أو الناقة السمينة تمر بأحدكم فيعاينها ثم يقول: يا جارية، خذي المكتل والدرهم فأتينا بلحم هذه الناقة، فما تبرح حتى تقع للموت فتنحر. وقال الكلبي: كان رجل من العرب يمكث لا يأكل شيئاً يومين أو ثلاثة، ثم يرفع جانب الخباء فتمر به الإبل أو الغنم فيقول: لم أر كاليوم إبلاً ولا غنماً أحسن من هذه! فما تذهب إلا قليلاً حتى تسقط منها طائفة هالكة. فسأل الكفار هذا الرجل أن يصيب لهم النبي صلى الله عليه وسلم بالعين فأجابهم، فلما مر النبي صلى الله عليه وسلم أنشد:
قد كان قومك يحسبونك سيداً وإخال أنك سيد معيـون
فعصم الله نبيه صلى الله عليه وسلم ونزلت: "وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك". وذكر نحوه الماوردي وأن العرب كانت إذا أراد أحدهم أن يصيب أحداً - يعني في نفسه وماله - تجوع ثلاثة أيام، ثم يتعرض لنفسه وماله فيقول: تالله ما رأيت أقوى منه ولا أشجع ولا أكثر منه ولا أحسن، فيصيبه بعينه فيهلك هو وماله، فأنزل الله تعالى هذه الآية. قال القشيري: وفي هذا نظر، لأن الإصابة بالعين إنما تكون مع الاستحسان والإعجاب لا مع الكراهية والبغض، ولهذا قال: "ويقولون إنه لمجنون" أي ينسبونك إلى المجنون إذا رأوك تقرأ القرآن.
رد: فتاة تسسب بنقل عريسها للمستشفى بعد أن أصابته "بعين "أثناء النظرة الشرعية
قوله تعالى:"وإن يكاد الذين كفروا" إن هي المخففة من الثقيلة. "ليزلقونك" أي يعثانوك. "بأبصارهم" أخبر بشدة عداوتهم النبي صلى الله عليه وسلم، وأرادوا أن يصيبوه بالعين فنظر إليه قوم من قريش وقالوا: ما رأينا مثله ولا مثل حججه. وقيل: كانت العين في بني أسد، حتى إن البقرة السمينة أو الناقة السمينة تمر بأحدكم فيعاينها ثم يقول: يا جارية، خذي المكتل والدرهم فأتينا بلحم هذه الناقة، فما تبرح حتى تقع للموت فتنحر. وقال الكلبي: كان رجل من العرب يمكث لا يأكل شيئاً يومين أو ثلاثة، ثم يرفع جانب الخباء فتمر به الإبل أو الغنم فيقول: لم أر كاليوم إبلاً ولا غنماً أحسن من هذه! فما تذهب إلا قليلاً حتى تسقط منها طائفة هالكة. فسأل الكفار هذا الرجل أن يصيب لهم النبي صلى الله عليه وسلم بالعين فأجابهم، فلما مر النبي صلى الله عليه وسلم أنشد:
قد كان قومك يحسبونك سيداً وإخال أنك سيد معيـون
فعصم الله نبيه صلى الله عليه وسلم ونزلت: "وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك". وذكر نحوه الماوردي وأن العرب كانت إذا أراد أحدهم أن يصيب أحداً - يعني في نفسه وماله - تجوع ثلاثة أيام، ثم يتعرض لنفسه وماله فيقول: تالله ما رأيت أقوى منه ولا أشجع ولا أكثر منه ولا أحسن، فيصيبه بعينه فيهلك هو وماله، فأنزل الله تعالى هذه الآية. قال القشيري: وفي هذا نظر، لأن الإصابة بالعين إنما تكون مع الاستحسان والإعجاب لا مع الكراهية والبغض، ولهذا قال: "ويقولون إنه لمجنون" أي ينسبونك إلى المجنون إذا رأوك تقرأ القرآن.