مـــن ذا لــكـــشـــف الــمـعــضــلات أجـــلــهـــا
يـــرجـــى ســــواك و مــن يـــقـــوم بـحـــلـهــــا
يــا مــــن يـــرجــــــى لــلــشــــــدائــــد كــلــهــا
يــا مــــن الــيـــه الـمــشــــتــكـى و الـمــفـــــزع
أن لــم تـــهــــون كــل صـــعــــب لـــم يـــهــــن
يــا مــــن خـــزائـــن رزقـــــه فــي قـــول كـــن
أمـــنـــن فـــإن الـخـــيــــر عـــنـــدك أجــــمــــع