رد: ++(تابع أو نتابع لليالي المربعانية والحب والشوق)++
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاجر الأيام
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واللهم حييهم وبييهم واغفر لي ولكم ولوالدي ووالديكم وجميع أموات المسلمين ، اللهم عليك بمن يحاربون الإسلام وعلى من أساءوا لنبي الهدى محمد صلى الله عليه وسلم / واللهم عليك ببشار ومن معه وأذله وأنصر بلاد الشام على الطغاة والخونة، وأحفظ لهم أهلهم وآمنهم وكرامتهم، وأشفي جراحهم ومرضاهم واغفر لشهدائهم ،"اللهم عليك بالمجوس الطغاة الذين أشعلوا نار الفتيل بين إسرائيل وفلسطين،لكي يخفى ما يدور في بلاد الشام"،واللهم، أجلي الهم والغم عن أهل الكنانة ووفق بينهم.
واللهم دمر كل خائن مفسد بغيظ ،خائن لدينه وللأمانة في بلادنا وبلاد المسلمين، اللهم عليك بمن يأكلون أموال الناس بالباطل ومن يستخدمون كل السبل للحيلولة في منع الناس من الرزق ومن يضللون ويدلسون أو يسوقون لبضاعتهم بالبطلان على الناس، أو من يرتشون ويسربون الأخبار، أو من يتواطئون على الظلم وكتمان الحقائق،من أين أبدأ ومن أين أنتهي وماذا أقول ؟ وحتما لن يكون هنالك نهاية إلا حينما يرث الله الأرض ومن عليها.
........
مايحدث في مصر اليوم والله أشبه مايكون بحرب "الدببة والثيران" ولن يشكمهم إلا قائد محنك كما عمر أبن العاص،،، ولكن لا وجود له اليوم، من كان يتوقع أن "المصريون، يقتلون بعض أو يعادون بعض ؟
ولايزال العراك محتدما،نسال الله لنا ولهم السلامة،وقلت هذا في أكثر من موضوع حتى قبل الأنتساب لهذا المنتدى.
لقد تحققت خطة الشيعة بمساعدة من "أمريكا وبعض من دول أوربا"،نسال الله السلامة.
.........
الليلة وأمس ومابعد الليلة ،ما أنا إلا شاكوش من ضمن "شواكيش هذا الزمن"، ولو سؤلت ماتتمنى؟ لقلت أعيدوني لمزرعة أبائي،وأجدادي، لمذا؟ لأنهم كانوا أنزه قلوب وأصفى نية ونية.
لايوجد لديهم سوى جل العبادة ،وأقلها ودقها بالرغم أنها جلها ألا وهي المحبة والوفواء والأخلاص، ثم الصدق ثم الكرم والحب العفيف الطاهر النزيه..
........
ننعي بعض والواقع اليوم أننا نحتاج من ينعينا ايها العرب "المجاهرون بكل مايكره الله سبحانه وتعلى"
الآ وهو "قتل النفس بغير حق"، فأين الدين والرحمة؟
وأين العدل والقضاء على الأجرام والفساد؟؟؟؟
وتلومنا لين "حنا يالشياب" لمن تلوهجنا بقصيدة "تعبر عن موقف"،عاطفي نزيه عفيف ثمن طعمناه باغنية، قامة الدنيا وقعدت!!!
يقال عن ذاك الهمام،،،
أنه شجاع، لا تأخذه في كلمة الحق لومت لائم، ما أشده في حياته العملية وتطبيق النظام،وما أخلصه لوطنه وأرضه، إلا أنه ذا قلب يقال عنه بالعامية ((رهيف ))، تلعب به الأرياح مع كل نسناس، إذا أحب، أغدق، وإذا كره فقط ابعد،مر بعدة تجارب ومن تجاربه أحب وحب ولازال يحب ويحب!!!
حدث وأن أسرته محبوبته، بعد عناء وجرح اليم من واقع التجربة الأولى، إلا أن محبوبته،حالها كحال بني البشر بالذات "حواء" حينما تتمكن من محبها "آدم"،يصبح غالبا كما حليها ،التي احتوتها في صندوق مجوهراتها فلتلبسه متى ما تشاء، وتهجره متى ما تشاء!!!!
ذات ليله بعد عناء أسبوع من العمل ، كان في عنفوان الشوق لها وبأمس الحنان منها،وكان قد نوى ذاك المساء "ليلية ألف وليله"، كان قد حجز من أجمل الغرف في ذاك الفندق العريق، وأشترى هدية مغلفة بأفخم العطور.
وحينما أخبرها بأنه حجز طاولة في أحد المطاعم تلك ألليله، وطلب منها أن تسعد لذلك!!!إلا أنها سابقته بالاعتذار وقالت، الليلة((خالتي جايه من ذاك)) ومسوين لها عشاء!!!،ولا أقدر أن يكونون كل خواتي مع أمي وأنا لا!!!!
طيب عدل /بدل،،، لم يتغير في الوضع شيء، بل كان لا بد منه أن يساهم في وليمة العشاء لخالتها الله يحفظها،وذلك من خلال طلبها، بأن يجيب "المندي"لأنه ذا معرفة وخبرة في ذلك!!!، مع التشديد بعدم التأخر، ذاك الوقت السائقين قله، وما بعد وصل الحنيذ والمدفون "مافيه إلا مندي" يوم التيس كان غالي فقط "340" ريال سعودي، الله المستعان.
حيل الله أقوى، بعد أن فرغ من هذه المهمة، توجه لغرفة الفندق التي قد أعدها مسبقا، والهدية على التسريحة، و بجامة القطن الفاخرة "تلق" قبل تجي الموضة الجديدة "فنيله &سروال" الله المستعان،،،زمان يافن.
جلس أمام المرأة وكأنه كما أغنية قارئة الفجال، " جلست والخوف بعينيها" فأنشد قائلا:
أرجوك يالحبيبه لا تزيدي الــــــــــجرح فيني
..... ترى قلبي المـــــــــــفطور كسوته لوعات وأجراح
كل ماعصيته التفت للمــــــحبه شوقي وحنيني
..... مثل طير أمــــــــــــــــــحبوس يسعده فــل الجناح
ويوم(ن) عانق معك في فضاه أحــــلا السنيني
..... صارت أفــراحه في حــــــــــــــــياته هم وأتراح
يسعد مساكم، والعالم االله البعض أنخم، يقول وش ذا الشويب المهوي يورد قصص حب وغرامبل ويشجع هذه كانت "زوجته على سنة الله ورسوله ولا زالت "، كان له رونق خاص
لكسر روتين الحيات، فبين فترة وأخرى، إن لم يكن هنالك سفر.
أما يصطحبا للمزرعة أو الأستراحة، وإن كانت الأجواء غير ملائمة
فيجعلها في الفندق، ويجعل من تلك الليلة "ليلة والف ليلة"
ولو كل زوج جربها على الأقل مرة كل "أربعة أشهر"، لوجد الفرق
الشاسع، بين الحيات الروتينية والحيات الرومانسية.
رد: ++(تابع أو نتابع لليالي المربعانية والحب والشوق)++
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاجر الأيام
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واللهم حييهم وبييهم واغفر لي ولكم ولوالدي ووالديكم وجميع أموات المسلمين ، اللهم عليك بمن يحاربون الإسلام وعلى من أساءوا لنبي الهدى محمد صلى الله عليه وسلم / واللهم عليك ببشار ومن معه وأذله وأنصر بلاد الشام على الطغاة والخونة، وأحفظ لهم أهلهم وآمنهم وكرامتهم، وأشفي جراحهم ومرضاهم واغفر لشهدائهم ،"اللهم عليك بالمجوس الطغاة الذين أشعلوا نار الفتيل بين إسرائيل وفلسطين،لكي يخفى ما يدور في بلاد الشام"،واللهم، أجلي الهم والغم عن أهل الكنانة ووفق بينهم.
واللهم دمر كل خائن مفسد بغيظ ،خائن لدينه وللأمانة في بلادنا وبلاد المسلمين، اللهم عليك بمن يأكلون أموال الناس بالباطل ومن يستخدمون كل السبل للحيلولة في منع الناس من الرزق ومن يضللون ويدلسون أو يسوقون لبضاعتهم بالبطلان على الناس، أو من يرتشون ويسربون الأخبار، أو من يتواطئون على الظلم وكتمان الحقائق،من أين أبدأ ومن أين أنتهي وماذا أقول ؟ وحتما لن يكون هنالك نهاية إلا حينما يرث الله الأرض ومن عليها.
........
مايحدث في مصر اليوم والله أشبه مايكون بحرب "الدببة والثيران" ولن يشكمهم إلا قائد محنك كما عمر أبن العاص،،، ولكن لا وجود له اليوم، من كان يتوقع أن "المصريون، يقتلون بعض أو يعادون بعض ؟
ولايزال العراك محتدما،نسال الله لنا ولهم السلامة،وقلت هذا في أكثر من موضوع حتى قبل الأنتساب لهذا المنتدى.
لقد تحققت خطة الشيعة بمساعدة من "أمريكا وبعض من دول أوربا"،نسال الله السلامة.
.........
الليلة وأمس ومابعد الليلة ،ما أنا إلا شاكوش من ضمن "شواكيش هذا الزمن"، ولو سؤلت ماتتمنى؟ لقلت أعيدوني لمزرعة أبائي،وأجدادي، لمذا؟ لأنهم كانوا أنزه قلوب وأصفى نية ونية.
لايوجد لديهم سوى جل العبادة ،وأقلها ودقها بالرغم أنها جلها ألا وهي المحبة والوفواء والأخلاص، ثم الصدق ثم الكرم والحب العفيف الطاهر النزيه..
........
ننعي بعض والواقع اليوم أننا نحتاج من ينعينا ايها العرب "المجاهرون بكل مايكره الله سبحانه وتعلى"
الآ وهو "قتل النفس بغير حق"، فأين الدين والرحمة؟
وأين العدل والقضاء على الأجرام والفساد؟؟؟؟
وتلومنا لين "حنا يالشياب" لمن تلوهجنا بقصيدة "تعبر عن موقف"،عاطفي نزيه عفيف ثمن طعمناه باغنية، قامة الدنيا وقعدت!!!
يقال عن ذاك الهمام،،،
أنه شجاع، لا تأخذه في كلمة الحق لومت لائم، ما أشده في حياته العملية وتطبيق النظام،وما أخلصه لوطنه وأرضه، إلا أنه ذا قلب يقال عنه بالعامية ((رهيف ))، تلعب به الأرياح مع كل نسناس، إذا أحب، أغدق، وإذا كره فقط ابعد،مر بعدة تجارب ومن تجاربه أحب وحب ولازال يحب ويحب!!!
حدث وأن أسرته محبوبته، بعد عناء وجرح اليم من واقع التجربة الأولى، إلا أن محبوبته،حالها كحال بني البشر بالذات "حواء" حينما تتمكن من محبها "آدم"،يصبح غالبا كما حليها ،التي احتوتها في صندوق مجوهراتها فلتلبسه متى ما تشاء، وتهجره متى ما تشاء!!!!
ذات ليله بعد عناء أسبوع من العمل ، كان في عنفوان الشوق لها وبأمس الحنان منها،وكان قد نوى ذاك المساء "ليلية ألف وليله"، كان قد حجز من أجمل الغرف في ذاك الفندق العريق، وأشترى هدية مغلفة بأفخم العطور.
وحينما أخبرها بأنه حجز طاولة في أحد المطاعم تلك ألليله، وطلب منها أن تسعد لذلك!!!إلا أنها سابقته بالاعتذار وقالت، الليلة((خالتي جايه من ذاك)) ومسوين لها عشاء!!!،ولا أقدر أن يكونون كل خواتي مع أمي وأنا لا!!!!
طيب عدل /بدل،،، لم يتغير في الوضع شيء، بل كان لا بد منه أن يساهم في وليمة العشاء لخالتها الله يحفظها،وذلك من خلال طلبها، بأن يجيب "المندي"لأنه ذا معرفة وخبرة في ذلك!!!، مع التشديد بعدم التأخر، ذاك الوقت السائقين قله، وما بعد وصل الحنيذ والمدفون "مافيه إلا مندي" يوم التيس كان غالي فقط "340" ريال سعودي، الله المستعان.
حيل الله أقوى، بعد أن فرغ من هذه المهمة، توجه لغرفة الفندق التي قد أعدها مسبقا، والهدية على التسريحة، و بجامة القطن الفاخرة "تلق" قبل تجي الموضة الجديدة "فنيله &سروال" الله المستعان،،،زمان يافن.
جلس أمام المرأة وكأنه كما أغنية قارئة الفجال، " جلست والخوف بعينيها" فأنشد قائلا:
أرجوك يالحبيبه لا تزيدي الــــــــــجرح فيني
..... ترى قلبي المـــــــــــفطور كسوته لوعات وأجراح
كل ماعصيته التفت للمــــــحبه شوقي وحنيني
..... مثل طير أمــــــــــــــــــحبوس يسعده فــل الجناح
ويوم(ن) عانق معك في فضاه أحــــلا السنيني
..... صارت أفــراحه في حــــــــــــــــياته هم وأتراح
يسعد مساكم، والعالم االله البعض أنخم، يقول وش ذا الشويب المهوي يورد قصص حب وغرامبل ويشجع هذه كانت "زوجته على سنة الله ورسوله ولا زالت "، كان له رونق خاص
لكسر روتين الحيات، فبين فترة وأخرى، إن لم يكن هنالك سفر.
أما يصطحبا للمزرعة أو الأستراحة، وإن كانت الأجواء غير ملائمة
فيجعلها في الفندق، ويجعل من تلك الليلة "ليلة والف ليلة"
ولو كل زوج جربها على الأقل مرة كل "أربعة أشهر"، لوجد الفرق
الشاسع، بين الحيات الروتينية والحيات الرومانسية.