هناك أشخاص أشد ضرراً على أمن البلد من هؤلاء الإثيوبيين، وهم أولئك المسؤولون الذين سكتوا عنهم طيلة سنوات، حتى تحولوا من حالات مخالفة فردية إلى مجموعة تهدد الأمن.
هناك أشخاص أشد ضرراً على أمن البلد من هؤلاء الإثيوبيين، وهم أولئك المسؤولون الذين سكتوا عنهم طيلة سنوات، حتى تحولوا من حالات مخالفة فردية إلى مجموعة تهدد الأمن.