[ولد الديره]

ارتفاعات قوية للأسهم الأمريكية بأكثر من 2% بدعم من قمة أوروبا لكنها لا تمحو خسائر الربع الثاني

استطاعت الأسهم الأمريكية أن تحقق ارتفاعات قوية في تعاملات الجمعة مدعومة بما صدر عن القمة الأوروبية التي ذهب إليها قادة الاتحاد الأوروبي وهم مختلفون، لكن ضغوط إيطاليا وإسبانيا رضخت لها ألمانيا كي يتم الاتفاق على دعم النمو، فضلا عن إمكانية التدخل بشراء السندات من السوق الثانوي عن طريق صندوق الإنقاذ، بالإضافة إلى دعم البنوك المتعثرة.

وقد تجاهلت الأسهم في وول ستريت بيانات المسح الشهري الذي تجريه جامعة ميشيجان بالاشتراك مع وكالة رويترز، والتي كشفت عن انخفاض معنويات المستهلكين خلال يونيو/حزيران إلى أدنى مستوياتها منذ ديسمبر/كانون الأول عام 2011.

وكان مؤشر الداو جونز قد قفز 278 نقطة أو 2.2%، في حين حقق أفضل أداء شهري له خلال العام بارتفاعه 3.9% في يونيو/حزيران، لكنه تراجع 2.5% خلال الربع الثاني.

أما مؤشر بورصة أسهم التكنولوجيا "نازداك" فكان الأكبر ارتفاعا بين المؤشرات الرئيسية مع نهاية تعاملات الجمعة، حيث صعد 3%، في حين بلغت مكاسبه الشهرية في يونيو/حزيران 3.8%، لكنه يظل الأعلى هبوطا بنسبة 5.1% في الربع الثاني.

وفيما يخص مؤشر إس آند بي 500 الأوسع نطاقا فقد ارتفعت جميع قطاعاته مع نهاية التعاملات، حيث أضاف 2.5% لرصيده، بينما ارتفع 4% خلال الشهر، في حين أنهى الربع على هبوط بنسبة 3.3%.

[ولد الديره]

ارتفاعات قوية للأسهم الأمريكية بأكثر من 2% بدعم من قمة أوروبا لكنها لا تمحو خسائر الربع الثاني

استطاعت الأسهم الأمريكية أن تحقق ارتفاعات قوية في تعاملات الجمعة مدعومة بما صدر عن القمة الأوروبية التي ذهب إليها قادة الاتحاد الأوروبي وهم مختلفون، لكن ضغوط إيطاليا وإسبانيا رضخت لها ألمانيا كي يتم الاتفاق على دعم النمو، فضلا عن إمكانية التدخل بشراء السندات من السوق الثانوي عن طريق صندوق الإنقاذ، بالإضافة إلى دعم البنوك المتعثرة.

وقد تجاهلت الأسهم في وول ستريت بيانات المسح الشهري الذي تجريه جامعة ميشيجان بالاشتراك مع وكالة رويترز، والتي كشفت عن انخفاض معنويات المستهلكين خلال يونيو/حزيران إلى أدنى مستوياتها منذ ديسمبر/كانون الأول عام 2011.

وكان مؤشر الداو جونز قد قفز 278 نقطة أو 2.2%، في حين حقق أفضل أداء شهري له خلال العام بارتفاعه 3.9% في يونيو/حزيران، لكنه تراجع 2.5% خلال الربع الثاني.

أما مؤشر بورصة أسهم التكنولوجيا "نازداك" فكان الأكبر ارتفاعا بين المؤشرات الرئيسية مع نهاية تعاملات الجمعة، حيث صعد 3%، في حين بلغت مكاسبه الشهرية في يونيو/حزيران 3.8%، لكنه يظل الأعلى هبوطا بنسبة 5.1% في الربع الثاني.

وفيما يخص مؤشر إس آند بي 500 الأوسع نطاقا فقد ارتفعت جميع قطاعاته مع نهاية التعاملات، حيث أضاف 2.5% لرصيده، بينما ارتفع 4% خلال الشهر، في حين أنهى الربع على هبوط بنسبة 3.3%.