 رد: متابعة اخبار ونتائج السوق السعودي وشركاته.... ( محدث يومياً )
تعلن الشركة السعودية للصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية (سبيماكو الدوائية) عن تلقيها خطاب من صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) والذي يتضمن تعيين الأستاذ/ تركي بن عبدالله الجعويني (عضو مستقل) ممثلاً عن صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) في مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية (سبيماكو الدوائية) بديلاً عن الدكتور/ محمد بن أحمد السديري (عضو مستقل) والتي بدأت دورة مجلس إدارته في تاريخ 03/4/2019م.
وافق مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية (سبيماكو الدوائية) بتاريخ 08/2/2020م على تعيين الأستاذ / تركي بن عبدالله الجعويني عضواً في مجلس الإدارة لإكمال الفترة المتبقية بديلاً عن العضو الدكتور/ محمد بن أحمد السديري اعتباراً من تاريخه، علماً بأن موافقة المجلس بالتعيين لا تُعَدّ نهائية، وسوف يُعرض هذا التعيين في أول اجتماع للجمعية العامة لإقراره.
الأستاذ / تركي بن عبدالله الجعويني حاصل على درجة البكالوريس في نظم المعلومات الإدارية من جامعة كلاريون بالولايات المتحدة الأمريكية، كما يشغل الآن منصب مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف). وقد تقلد العديد من المناصب القيادية في البنك السعودي البريطاني (ساب) وشركة ناس القابضة و شركة ناس جت للطيران الخاص، وعمل كمستشار لمساعد الرئيس لقطاع المطارات بالهيئة العامة للطيران المدني و مدير عام لمطار الملك فهد الدولي بالدمام كما تولى منصب الرئيس التنفيذي لشركة مطارات الدمام (داكو).
وبهذه المناسبة يوجّه مجلس الإدارة خالص الشكر والتقدير للدكتور/ محمد بن أحمد السديري نظير ما بذله من جهود خلال فترة عضويته في المجلس. كما يرحّب المجلس بالأستاذ/ تركي بن عبدالله الجعويني عضواً في مجلس الإدارة متمنين له التوفيق والسداد.
لا تتحمل هيئة السوق المالية وشركة السوق المالية السعودية (تداول) أي مسؤولية عن محتويات هذا الإفصاح، ولا تعطيان أيّ تأكيدات تتعلق بدقته أو اكتماله، وتخليان نفسيهما صراحةً من أيّ مسؤولية مهما كانت عن أيّ خسارة تنتج عما ورد في هذا الإفصاح أو عن الاعتماد على أيّ جزء منه، كما يتحمل المصدر المسؤولية كاملة عن دقة المعلومات الواردة في الإفصاح، و يأكد بأنه بعد اتخاذه الإجراءات اللازمة للتحري، وبناءً على ما لديه من معلومات وحقائق- لا يعلم بوجود أي معلومات أو حقائق قد يتسبب إغفالها في جعل الإفصاح مضللاً أو ناقصاً أو غير دقيق.
|