 اليوم يوم الوفاء لســـــعود ادخل هنأ وطبق المكتوب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الى كل محب للفقيد ابو عبدالله رحمه الله ، الى جميع من استفاد بنصح او توصية لأبو عبدالله ، الى من كان يتابعه بصمت ، الى جميع الاعضاء والزوار الكرام
اخونا الغالي رحمه الله انقطع عمله من الدنيا وهو الان بأمس الحاجة اليكم مثل ما كنا قبل كذا في حاجة اليه وما بعمره بخل علينا
يا اخوان يرد على الجميع ويعتذر من الي مارد عليهم وهو غير مجبور بذلك كان يفرح لفرحكم ويحزن لحزنكم ويسعى لإرضائكم ابتغاء الاجر من الله
اليوم هو في حاجتكم فلا تبخلوا عليه بالقليل اقول القليل ولا اطلب الكثير
راح اكتب لكم مجموعة من الجمعيات الخيرية الرجاء الجميع يختار اي جمعية ويتصدق بنية ان يكون ثواب صدقته لأخونا ابو عبدالله رحمه الله
ماراح اقول لك رح للجمعية او ادخل على حسلبك البنكي وحول لا .. وانت ماسك جوالك في بيتك في سيارتك في اي مكان انت متواجد فيه
والبشرى ان الله سبحانه وتعالى كريم جواد وسوف تؤجر انت ايضا
رجائي ان الجميع في كل ليلة من هذه العشر الاواخر المباركة يتصدق بعشر ريال فقط واؤكد ان تكون بالليل
لعل الله ان يمن علينا بكرمه وتصادف صدقاتكم ليلة القدر ويكون له ولكم اجر التصدق لمدة 83 عام وزيادة
الجمعية الخيرية لتحفيض القرآن الكريم بمنطقة الرياض
ارسل رسالة فارغة الى 5090
قيمة الرسالة 10 ريال
جمعية البر الخيرية بالرياض
ارسل رسالة فارغة الى 5052
قيمة الرسالة 10 ريال
جمعية الامير فهد بن سلمان الخيرية لرعاية مرضى الفشل الكلوي
ارسل رسالة فارغة الى 5060
قيمة الرسالة 10 ريال
الجمعية الخيرية لرعاية الايتام ( انسان )
ارسل رسالة فارغة الى 5055
قيمة الرسالة 10 ريال
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنّ رَجُلاً قَالَ لِلنّبِيّ صلى الله عليه وسلم: إنّ أَبِي مَاتَ وَتَرَكَ مَالاً وَلَمْ يُوصِ، فَهَلْ يُكَفّرُ عَنْهُ أَنْ أَتَصَدّقَ عَنْهُ؟ قَالَ: "نَعَمْ". (رواه مسلم) .
قوله : فهل يكفر عنه أن أتصدق عنه ؟ أي هل تكفر صدقتي عنه سيئاته ؟ والله أعلم .
عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها أَنّ رَجُلاً قَالَ لِلنّبِيّ صلى الله عليه وسلم: إنّ أُمّيَ افْتُلِتَتْ نَفْسَهَا، وَإنّي أَظُنّهَا لَوْ تَكَلّمَتْ تَصَدّقَتْ، فَلِيَ أَجْرٌ أَنْ أَتَصَدّقَ عَنْهَا؟ قَالَ: "نَعَمْ". (رواه مسلم) .
قوله : ( افتلتت ) بالفاء وضم التاء أي : ماتت بغتة وفجأة .
قال الامام النووي : في هذا الحديث جواز الصدقة عن الميت واستحبابها وأن ثوابها يصله وينفعه وينفع المتصدق أيضاً، وهذا كله أجمع عليه المسلمون.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: «فلا نزاع بين علماء السنة والجماعة في وصول ثواب العبادات المالية، كالصدقة والعتق، فإذا تبرع له الغير بسعيه نفعه الله بذلك، كما ينفعه بدعائه له، والصدقة عنه، وهو ينتفع بكل ما يصل إليه من كل مسلم، سواء كان من أقاربه، أو غيرهم كما ينتفع بصلاة المصلين عليه، ودعائهم له عند قبره» (مجموع الفتاوى 24/367) بتصرف
-اختم بحديث لرسولنا الكريم-
عن ابي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : (( إذا أحب الله تعالى العبد، نادى جبريل، إن الله تعالى يحب فلاناً، فأحببه، فيحبه جبريل، فينادي في أهل السماء : إن الله يحب فلاناً فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض )) متفق عليه (228)
اقسم بالله ماشفت احد الا ويثني على الفقيد رحمه والله وله قبول عند الاغلبية ان لم يكن الجميع نحسبه كذلك والله حسيبه اسأل الله ان يكون ممن احبهم الله جل وعلا
إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن ولا نقول إلا ما يرضي الرب وإنا على فراقك يا "ابا عبدالله" لمحزونون.
ولاحول ولا قوة الا بالله |