[الزهراء]

الله يبـيـح الـلـي مـضــى ويـصـبـر الـقـلـب الحـطـيـم






المـشـكـلـه لاصــــار حــبـــك لايـــــزال ومـــــن قــديـــم!
ثـــم شـفــت مـــن حبـيـتـهـا تـمـشــي بــوســط عـيـالـهـا

في وقتها تعرفْ مذاق النـار و إ/تعـرفْ الجحيـم
وتـــقـــول هــــــذي عـــــــادت الــدنــيـــا وهـــــــذا حــالــهـــا

تـــبـــا تــمــنــا وقــتــهــا مــاعــشــت وان أمــــــك عــقــيــم
ودنــيـــا الـبــشــر تـصــغــر بـعـيـنــك بــرّهـــا وجـبـالـهــا

كنـت آتحـرى وادعــي الله( بـيـن زمــزم والحطـيـم)
وأثـــــــر الـعـمـانــيّــه ســــــــرت بـخـطــامــهــا وعــقــالــهــا

جالي ثلاث اسنين انادي من يعلمني (...............)
ولّا ذلــــــــــــــول لا قـــربــــتــــوهــــا يـــــــزيــــــــد جـــفــــالــــهــــا

مربـاعـهـا بـيــن الـريــاض وبـيــن شـقــراء والقـصـيـم
ولـــو آتـكـلــم طــــول لـيـلــي مــــا ذكــــرت أخـصـالـهـا

عــــــــذرىٍ يــنــاديــهــا ابــــوهــــا يــامــزعّــلــت الــحـــريـــم
ألـــيـــا قــبــلــت والــلــيـــل يـقــفــاهــا وجـــــــات لـحــالــهــا

مـثــل العـبـيّـه يـــوم تـنـصـى الـخـيـل والـلـيـل العـتـيـم
صـــوت الـعــزاوي دونـهــا (والـخـيـل مــــن خـيّـالـهـا)

كــانـــت عــلـــى خــبـــري مــنـــول لاتــظـــام ولاتـظــيــم
لـــيــــن انــقــطـــع رد الــرســايـــل وانــقـــطـــع جــوالـــهـــا

أقـفـت وشـلـفـا جـدّهــا فـــي وســـط قـلـبـي بالصـمـيـم
(واليوم حالي) مـــــن سـبـبـهــا حـالــتــي يـرثـالـهــا

لـــو استـبـاحـت دمـعــة الأيـتــام فــــي عــيــن الـيـتـيـم
مـاسـاقــت غــيــوم الـمـواجــع لــيــن صــــك إخـيـالـهــا

الله يبـيـح الـلـي مـضــى ويـصـبـر الـقـلـب الحـطـيـم
مـانـيـب نـاشـدهـا وش ابـطـاهـا / ولا وش حـالـهــا

مـغـيـر أصـبّــر خـافـقـي / وأقــــول لاهــــب الـنـسـيـم
ياليـتـهـا فـــي عـيــد الأضـحــى ماعـطـتـنـي شـالـهــا

خـيـالـهـا بــيـــن الـضــلــوع الــعـــوج وعــروقـــي مـقــيــم
أنــــا أقـــــرب الــهـــا مـــــن شـفـايـاهــا وحــبـــة خـالــهــا

يـاهــيــه يـالـعـقــل الـسـلـيــم الــلـــي يـسـمـونــك ســلــيــم
لا ضـــاقـــت الــدنــيــا عــلــيـــك (يـحــلّــهــا حــلّالــهـــا)

مـانــي مـعــارض لـلـقـدر / وأسـتـغـفـر الله الـعـظـيـم
يــالــيــتــنـــي زوج الـــهــــنــــوف ولــيـــتـــنـــي رجــــالــــهــــا

[الزهراء]

الله يبـيـح الـلـي مـضــى ويـصـبـر الـقـلـب الحـطـيـم






المـشـكـلـه لاصــــار حــبـــك لايـــــزال ومـــــن قــديـــم!
ثـــم شـفــت مـــن حبـيـتـهـا تـمـشــي بــوســط عـيـالـهـا

في وقتها تعرفْ مذاق النـار و إ/تعـرفْ الجحيـم
وتـــقـــول هــــــذي عـــــــادت الــدنــيـــا وهـــــــذا حــالــهـــا

تـــبـــا تــمــنــا وقــتــهــا مــاعــشــت وان أمــــــك عــقــيــم
ودنــيـــا الـبــشــر تـصــغــر بـعـيـنــك بــرّهـــا وجـبـالـهــا

كنـت آتحـرى وادعــي الله( بـيـن زمــزم والحطـيـم)
وأثـــــــر الـعـمـانــيّــه ســــــــرت بـخـطــامــهــا وعــقــالــهــا

جالي ثلاث اسنين انادي من يعلمني (...............)
ولّا ذلــــــــــــــول لا قـــربــــتــــوهــــا يـــــــزيــــــــد جـــفــــالــــهــــا

مربـاعـهـا بـيــن الـريــاض وبـيــن شـقــراء والقـصـيـم
ولـــو آتـكـلــم طــــول لـيـلــي مــــا ذكــــرت أخـصـالـهـا

عــــــــذرىٍ يــنــاديــهــا ابــــوهــــا يــامــزعّــلــت الــحـــريـــم
ألـــيـــا قــبــلــت والــلــيـــل يـقــفــاهــا وجـــــــات لـحــالــهــا

مـثــل العـبـيّـه يـــوم تـنـصـى الـخـيـل والـلـيـل العـتـيـم
صـــوت الـعــزاوي دونـهــا (والـخـيـل مــــن خـيّـالـهـا)

كــانـــت عــلـــى خــبـــري مــنـــول لاتــظـــام ولاتـظــيــم
لـــيــــن انــقــطـــع رد الــرســايـــل وانــقـــطـــع جــوالـــهـــا

أقـفـت وشـلـفـا جـدّهــا فـــي وســـط قـلـبـي بالصـمـيـم
(واليوم حالي) مـــــن سـبـبـهــا حـالــتــي يـرثـالـهــا

لـــو استـبـاحـت دمـعــة الأيـتــام فــــي عــيــن الـيـتـيـم
مـاسـاقــت غــيــوم الـمـواجــع لــيــن صــــك إخـيـالـهــا

الله يبـيـح الـلـي مـضــى ويـصـبـر الـقـلـب الحـطـيـم
مـانـيـب نـاشـدهـا وش ابـطـاهـا / ولا وش حـالـهــا

مـغـيـر أصـبّــر خـافـقـي / وأقــــول لاهــــب الـنـسـيـم
ياليـتـهـا فـــي عـيــد الأضـحــى ماعـطـتـنـي شـالـهــا

خـيـالـهـا بــيـــن الـضــلــوع الــعـــوج وعــروقـــي مـقــيــم
أنــــا أقـــــرب الــهـــا مـــــن شـفـايـاهــا وحــبـــة خـالــهــا

يـاهــيــه يـالـعـقــل الـسـلـيــم الــلـــي يـسـمـونــك ســلــيــم
لا ضـــاقـــت الــدنــيــا عــلــيـــك (يـحــلّــهــا حــلّالــهـــا)

مـانــي مـعــارض لـلـقـدر / وأسـتـغـفـر الله الـعـظـيـم
يــالــيــتــنـــي زوج الـــهــــنــــوف ولــيـــتـــنـــي رجــــالــــهــــا