مركز السوق السعودي

مركز السوق السعودي (https://mrkazksa.com/vb/index.php)
-   المنتدى العام (https://mrkazksa.com/vb/forumdisplay.php?f=6)
-   -   !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...! (https://mrkazksa.com/vb/showthread.php?t=69430)

ابوبيان 27-02-2014 06:15 AM

!...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله ذي الجلال والإكرام، والصلاة والسلام على محمد خير الأنام ، وعلى اله وأصحابه البررة الكرام ..

أما بعد .. ..

فلا يُتصوّر أن ينجح طالب في دراسته ، أو موظف في مهنته ، بدون جد واجتهاد، فكذلك،
لا يمكن لفرد أن يربي نفسه، أو يسلك بها طريق الهداية، دون عزيمة جادّة، ودون تحقيق لأساليبها وأسبابها، واعلم أن سُنّة الله - جل وعلا - في الكون بذل الأسباب لتحقيق المسبِّبات، فافهم ذلك جيداً.

ومن أعظم أسباب الهداية:

1 سؤال الله - تبارك وتعالى -الهداية:

وأعتقد أنه لا غِنى لك عن ذلك، وتركك له يُباعدك من الله، وقد يُؤدي بك إلى الزيغ والضلال، فالإيمان يَخْلق في القلوب، فيحتاج إلى تجديد النية والتوبة، ومن كانت حياته مليئة بالذنوب والمعاصي، فحاجته إلى الهداية شديدة ومُلحّة، والمصطفى - صلى الله عليه وسلم - كان يسأل ربه الهداية ويقول فيما صحّ عنه: "اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغِنى"
(1).

وكان - صلى الله عليه وسلم - يستعيذ بالله من الضلالة بعد الهدى ،
ويقول فيما صحّ عنه: "اللهم إني أعوذ بعزّتك أن تُضلّني لا إله إلا أنت"
(2).

وكان - صلى الله عليه وسلم - يقول في دعاء السفر فيما صحّ عنه: "اللهم إني أعوذ بك من... والحور بعد الكور"(3) يعني الرجوع من الإيمان إلى الكفر، أو من الطاعة إلى المعصية.

وأوصى النبي - صلى الله عليه وسلم - علياً أن يدعو فيما صحّ عنه "اللهم اهدني وسددني"(4).

وأرشد النبي - صلى الله عليه وسلم - سبطه الحسن بن علي أن يدعوا فيما صح عنه "اللهم اهدني فيمن هديت"(5).

حريّ بمن هو على غير الجادّة المستقيمة، أن يبكي بين يدي مولاه، وأن يسأله التوفيق والهداية.



2 أخلص في التزامك:

وليكن مقصدك وهدفك من الاستقامة أن تفوز بالجنة، وتنجو من النار، وعندما تهمّ بالالتزام، سَلْ نفسك هل تستقيم طاعة لله - جل وعلا -، واستجابة لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -، أم سبب ذلك تقليد لأخ أو قريب أو صديق، أو رغبة في الحصول على منفعة دنيوية، ثم تعود لما كنتَ عليه، أم سبب ذلك هروب من المشاكل والأمراض، أم سبب ذلك خوف من فضيحة أو عار، أم رغبة في المؤانسة مع أشخاص بأعيانهم، إما لجمالهم، أو لغناهم، تدبّر ذلك، فالواجب الصدق مع الله في استقامتك، وأنك تستجيب لله ولرسوله - صلى الله عليه وسلم - وطمعاً في جنته - عز وجل -ن وقد قال - صلى الله عليه وسلم - فيما صحّ عنه للأعرابي الشهيد الذي قُتل في غزوة خيبر، لما أعطاه النبي - صلى الله عليه وسلم - قسماً، فأنكره، وقال: ما على هذا ابتعتك، ولكن على أن أُرقى هاهنا، وأشار إلى حلقه، فأموت فأدخل الجنة، فقال - صلى الله عليه وسلم -:
"إن تَصدُق الله يصدُقْك"(6). فاصدق الله - جل وعلا - في التزامك واستقامتك.

وصَدَق ابن الجوزي إذ قال: "اصدق في باطنك، ترى ما تحب في ظاهرك".
فالصدق مع الله- تبارك وتعالى -جمال في الباطن والظاهر.



3 ابذل جهدك في التوبة:

كيف تريد الالتزام، وأنت مقيم على السيئات، بل لم تبادر بالإقلاع عنها، وكأني بك إذا نُصِحت، قلت: ادعُ لي، بالله عليك، ماذا فعلتَ، ماذا خطوتَ، حتى تصح توبتك، إني أظنها حتى يسكت عنك الناصحون، وقد فعلوا.

إن التوبة ليست مجرد أمنية، بل هي قول وعمل، تظهر آثارها على أقوالك وأعمالك، فأين التوبة، وإياك أن تكون ممن وسوس لهم الشيطان، فصار يردّد: إني محسن الظن بالله تعالى، ومتفائل أن الله تعالى لن يميتني إلا وقد هداني.

وأقول أيها المحب: لا أظن أحداً أرضى الشيطان كما أرضيته، وقل لي بربك، كيف يجتمع اقتراف الذنوب والمعاصي مع إحسان الظن بالله
تبارك وتعالى ؟!

واحذر أن تُمهل لنفسك وتستدرجها، حينما يقول لك الناصح: تب إلى الله، فتردّ عليه "أنا أحسن من غيري"، "وضعي أحسن".

إنك بذلك كله، لا تبحث عن التوبة ولا الهداية، فابحث عنها بجدّية.



4 قَوِّ معرفتك بالله - جل وعلا -:

تعرّف على خالقك، اعرف أسماءه وصفاته، تفكّر فيها، هل قرأتَ عن دين الإسلام وعظمته، هل سمعت عن أحكامه وشرائعه، لا يمكن أن تعبد الله حق عبادته، وأنت لا تعرف عنه ولا عن دينه شيئاً، وهذا جهل بالله وبدينه، ولهذا قد تعبد الله على حرف، يعني لهوى ومراد دنيوي، وهكذا سلوك طريق الهداية والتوبة، قد يكون ضعيفاً، فاجعله قوياً.



5 اقرأ سِيَر أهل الاستقامة:

وخِيرتُهم أنبياء الله عليهم صلاة الله وسلامه، وفي معرفة سيرهم شحذ للهمم ونشاط للنفس، وفيها برهان على أن الاستقامة ليست مستحيلة المنال، بل يمكن بلوغها لمن أعانه الله - جل وعلا -، كما أنّ فيها أُنْساً للمرء، وطرداً للوحشة عنه، حين يعلم أنه مضى على هذا الطريق كثير من الخلق، من أنبياء الله ورسله - عليهم السلام -، والصحابة والتابعين وتابعيهم إلى يومنا هذا.



6 اقبِلْ على طاعة الله تعالى:

فهي المخرج الوحيد من طاعة الشيطان، قال تعالى: "أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ" (يّـس: 60، 61)، بل هي خير معين على الثبات والاستقامة، قال تعالى: "وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيَارِكُمْ مَا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتاً وَإِذاً لَآتَيْنَاهُمْ مِنْ لَدُنَّا أَجْراً عَظِيماً وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطاً مُسْتَقِيماً" (النساء: 66-6، وعمل الطاعات والإكثار منها له أثر كبير في تقوية الإيمان، ولا أحسن من تجلية القلب من صدأ المعاصي إلا بالإكثار من الصالحات، أقوالاً وأفعالاً.



7 اقتدِ برسول الله - صلى الله عليه وسلم -:

واحرص على ذلك، فإنه أعظم الخلق استقامة على الصراط المستقيم، قال الله تعالى له: "إِنَّكَ لَعَلَى هُدىً مُسْتَقِيمٍ" (الحج: من الآية67)، وهو الداعي إليه، قال الله - جل وعلا -: "وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ"
(الشورى: من الآية52)، ومن ذلك اتباع سنته، وفعل أوامره، واجتناب نواهيه - صلى الله عليه وسلم -، فهي طريقك إلى الاستقامة.



8 لا تستسلم لنزغات الشيطان:

فإنك إذا صحّحت العزم على سلوك الجادة الصحيحة، لا تلتفت لوساوس الشيطان، كلما عملتَ عملاً صالحاً، أتْبِعه بعمل آخر، كلما وقعت منك هفوة أو زلّة، استغفر واندم، كلما أراد الشيطان منك معصية، تعوّذ بالله منه، "وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ" (لأعراف: 200)، واعلم أنك متى استسلمت لكيد الشيطان، فإن الله تعالى سوف يصرفك عما هو خير لك، قال تعالى: "ثُمَّ انْصَرَفُوا صَرَفَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ" (التوبة: من الآية127)، وقال تعالى: "فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ" (الصف: من الآية5).



9 اترك المعاصي والمحرمات:
وبعدها يستريح قلبك من أخلاط فاسدة، وأخلاق سيئة، فاجتناب الفواحش ما ظهر منها وما بطن، طهر ونقاء، وعفاف وزكاء.

ابتعد عن المعاصي كلها، صغيرها وكبيرها، لا تقرب مجالسها،
لا تصحب أهل المعاصي ولا تجالسهم في مجالسهم الخاصة، لا تحتفظ في منزلك أو مكتبك أو سيارتك بشيء ثبت منه، لا تقرأ، لا تسمع، لا تشاهد، ما هو حرام، أعلنها صريحة، أنك تائب

10 داومْ على الاستغفار:
قال تعالى: "فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ" (فصلت: من الآية6)، فَقَرَن الاستغفار بالاستقامة، وأنه لا بد من التقصير في الاستقامة، ويُجبَر ذلك النقص بالاستغفار، والاستغفار يقتضي التوبة، والتوبة تقتضي الاستقامة والهداية، فالاستغفار بابٌ عظيم، لا تُهمله، ولا تغفل عنه.



11 اذكر الله تعالى كثيراً:
فهو جلاء القلوب وشفاؤها، ودواؤها عند اعتلالها، بل هو من أحسن ما تُربِّي به نفسك على مراقبة الله تعالى، فتُقلع عن السيئات، قال تعالى:
"إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ" (الأنفال: من الآية2)، وعلم أنك متى حافظتَ على الأذكار، سوف تصرع الشيطان، كما يصرع الشيطانُ أهلَ الغفلة والنسيان، وحينها يطمئن قلبك، قال تعالى: "أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ" (الرعد: من الآية28).



12 صبِّر نفسك:
فلا تملّ ولا تضجر، متى حبستَ نفسك عما أرادته، اصبرْ على رغبات نفسك الآثمة، اصبر على متاعب الحياة التربوية، اصبر على الجفاء والغلظة الصادرة من مربِّيك، اصبر على صعوبة المادة العلمية التي تقرأها، أو تسمعها، اضمنْ لي الصبر على هذا، أضمن لك زكاء نفسك واستقامتها.



13 جاهد نفسك:

فانهها عن هواها، وامنعها من المعاصي والمحارم، فالنفس أمّارة بالسوء، ومن طبعها تأبى الالتزام، بل تحب التفلت والانطلاق، فكونك تجاهدها حتى تعتاد الطاعة وتحبها، هو أحسن دواء للرقي بنفسك، حتى تكون نفساً لوامة، ثم نفساً مطمئنة، كابدْ نفسك، وأكْرِهّا على سلوك طريق الخير، اجهد في تنقيتها مما شابها من الشر، أعلِمها أن الجنة مُغطّاة بحُجُب، كلها بلاء ومكاره، والوصول إلى الجنة مرهون باختراق كل الحُجُب ثم بشِّرها بأن الله تعالى وعَدَها بأن تُوفَّق للثبات على الإيمان، قال تعالى:
"وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ"
(العنكبوت: 69).



14 اترك الفضول:

وهو ما لا يعنيك، سواء كان مكروهاً أو محرماً، فاترك الكلام الحرام؛ لأنه يُفسد عليك قلبك، وتفقد بسببه النعيم، ويضيع عليك السرور،
واعلم أن راحة اللسان في قلة الكلام، وكلما قل الكلام، قلّ الضحك،
وإذا قلّ الضحك، حيا قلبك، والعكس، فكلما كثر ضحكك، ذَبُل عندك الإيمان، وكثر هَزلُك، وأصبحتَ مُهدّداً بأن يموت قلبك، وهكذا غضّ البصر عما حرّم الله - عز وجل -، فإنه أطهر لقلبك، وأنقى لدينك، قال تعالى: "قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ" (النور: من الآية30)، وأنت إذا غضضت بصرك لله، ألبسك الله - جل وعلا - نوراً في قلبك، وأورثك فراسة صادقة تميّز بها بين الحق والباطل، وتسلك بها طريق الهداية والاستقامة.

وهكذا الطعام، احرص على قلته، فراحة البطن في قلة الطعام، وقلة الطعام تُوجب رقة القلب، وقوة الفهم، وانكسار النفس، وضعف الهوى والغضب، وكثرة الطعام جالبة لأنواع كثيرة من الشر، فهي تحرّك جوارحك إلى المعاصي وتُثقلها عن الطاعات، فاضبط بطنك، حتى تملك الأخلاق الصالحة.

ومتى ملكت الأعمال والأخلاق الصالحة، كنتَ قريباً من الطاعة، بعيداً عن المعصية.



15 اصحب الأخيار:
إنك إذا صحبتهم كانوا خير جليس ورفيق، يبصرونك بعيوبك، ويقضون حوائجك، وأنت ضعيف بنفسك، قوي بإخوانك، وإياك أن تستوحش منهم، فتتركهم؛ لأن كدر الجماعة خير من صفو الفرد، والجماعة رحمة، قال الحسن البصري: "إخواننا أحب إلينا من أهلنا وأولادنا؛ لأن أهلنا يذكروننا بالدنيا، وإخواننا يذكروننا بالآخرة".



16 احرص على كتاب الله:
تلاوة وحفظاً وتدبراً وفهماً، فبه ينشرح صدرك، ويستنير قلبك، وتسمو روحك، وبقدر اهتمامك بالقرآن العظيم، تكون استقامتك بقدر ذلك، ومتى أقبلتَ على القرآن العظيم كلية، استطعت أن تُذيب قساوة قلبك، قال تعالى لنبيه - صلى الله عليه وسلم -: "فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ" (الزخرف: 43).

وقد فهم هذا الأمر الجن بعد استماعهم القرآن، قال تعالى: "قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَاباً أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ" (الأحقاف: 30).



17 احرص على طلب العلم:
وليس كل علم، بل العلم الذي يؤدي تحصيله إلى خشية الله - جل وعلا -، وزيادة الإيمان به تبارك وتعالى، والعلم الشرعي، علم الكتاب والسنة، هو نور الطريق إلى الهداية، قال تعالى: "وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ" (الحج: 54)، بل هو زادك، وهاديك إلى الله - جل وعلا -.



18 تذكّر الموت:
فتذكّره يردعك عن المعاصي، ويُليِّن قلبك القاسي، ويقنع بالحلال وتنشط في العبادة، وحتى تتذكّر الموت، عليك بزيارة القبور، فإنها تُرقّق قلبك، وتُدمع عينك، ولا تنسَ الصلاة على الجنازة، وحملها على الأعناق، ودفنها، ومواراة التراب عليها، فإن ذلك من تمام الشعور بالموت.



19 خَفْ من سوء العاقبة:
إن كنت جادّاً في البحث عن الاستقامة، فخوّف نفسك من عاقبة الذنوب والمعاصي، وأن ارتكاب المعصية تُوجِد وحشة بينك وبين الله تعالى، وبينك وبين الناس، تذكّر أن المعصية تقوي المعصية، وتُضعف التوبة، وتُطفئ نار الغيرة، وتُذهِب الحياء وعاقبتها وخيمة، إذ هي تُقصّر العمر وتمحق بركته، وليت الأمر يقف عند هذا، بل تجعل صاحبها خائفاً مرعوباً، وأموره متعسّرة عليه، بل تُدخِل صاحبها تحت لعنة الله تعالى ولعنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -، وأعظم ذلك، أن المعصية تخون العبد حالة الاحتضار فتسوء خاتمته، إنك إذا أمعنت النظر في ذلك، تَجَدَّد الإيمان في قلبك، ودَفَعك دفعاً حثيثاً إلى الطاعة، وهذا هو طريق الاستقامة، فتمسّك به.

هذه بعض طرق الهداية والاستقامة، فعضّ عليها بالنواجذ، واهتمّ بقراءتها ومناقشتها مع إخوانك، واحرص على تطبيقها وسلوكها، فهي ميسّرة لكل إنسان.

ابوبيان 27-02-2014 06:15 AM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
لطلبة حلقات التحفيظ ..

يا طلاب الحلقات ..


* يا طلاب الحلقات : ذكّرونا بنماذج السلف الصالح ، أحيو فينا معالم قد اندثرت وثوابت قد طُمست ، سجلوا - بهممكم - دروساً تتناقلها الأجيال
من بعدكم .

* يا طلاب الحلقات : اعتزوا بالكتاب الذي تحملون ، والقيم التي عليها تعيشون ، ولا يغرنكم كثرة البطالين
(( يا يحيى خذ الكتاب بقوة )) .

* يا طلاب الحلقات : أنتم ربان السفينة غدا ؛ فاستعدوا للقيادة .

* يا طلاب الحلقات : تميّزوا بالمهارات التي فتح الله عليكم بها ، فأهل الخير كُثُر .. ولكنّ الأمة أحوج ما تكون إلى التميّز ؛ ( قيمة كل امرئ ما يحسن ) .

* يا طلاب الحلقات .. اقرؤوا سير العظماء ، لتعلموا أن طريق النجاح طويل ، ممتع متعب ، وإذا كانت النفوس كباراً ... .تعبت في مرادها الأجسامُ ..

* يا طلاب الحلقات : أعرف شابّاً قبل سنوات في إحدى حلقات تبوك ، يراجع يومياً 5 أجزاء ، يحفظ كتاب التوحيد والعمدة والبلوغ وكثيراً من المتون العلمية ، مواظب على 8 دروس اسبوعية ، لاتكاد تفته تكبيرة الإحرام
إلا ما ندر ، متفوق دراسياً ، كل ذلك وهو - في وقتها - لا يزال في المرحلة الثانوية ..
تلك المعالي اذا ما شئت تدركها ... فاعبر إليها على جسرٍ من التعبِ

* يا طلاب الحلقات : احذروا أن تُفقدوا في الصف الأول وتكبيرة الإحرام .. فمن هنا يكون الإنطلاق ..

* يا طلاب الحلقات : ما قيمة القرآن الذي في صدوركم إن لم تترنموا به في السحر .. (( لا غبطة إلا في اثنتين - ومنها - ورجل آتاه الله القرآن فهو يتلوه آناء الليل وأطراف النهار ))

* يا طلاب الحلقات : ما قيمة النور الذي بداخلكم إن لم تكونوا أصحاب وجوهٍ معلومة في صلاتي الفجر والعصر .. فالقرآن ليس حروفاً تحفظ بل حدودٌ تقام .

* يا طلاب الحلقات : تخلفكم عن البرامج الجادة من دروس ومحاضرات ولقاءات دليل على ضعف الهمة .. (( إن الله يحب معالي الأمور ويكره سفسافها ))

* يا طلاب الحلقات : كما زينتم بواطنكم بالقرآن ، فزينوا ظواهركم بالأخلاق .. فقد كان حبيبكم وقدوتكم - صلى الله عليه وسلم -
(( خلقه القرآن ))

* يا طلاب الحلقات : التوافه لن تبني مجداً ولن تعيد عزاً ولن ترفع قدراً
بل تُخرج لنا جيلاً قابلاً للإنكسار مع أول رياح الإبتلاء ..

* يا طلاب الحلقات : تذكروا وذكروا ورددوا واستحضروا
(( تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون .. فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاءً بما كانوا يعملون )) ...

جمعنا الله وإياكم ومن نحب في جنات النعيم ..ُ

قال ابن سحنون في آداب المعلمين في أثر عثمان رضي الله عنه
في قوله تعالى: ( ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا )
قال: كل من تعلم القرآن وعلمه فهو ممن اصطفاه الله من بني آدم
بل إن صاحب القرآن يقدم على غيره في حال الدفن بعد الموت ....)
كتاب معالم التأديب التربوي في الحلقات القرآنية

ابوبيان 27-02-2014 06:16 AM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
http://www.almotmaiz.net/vb/data/ima...64bbfcd7b9.jpg

ابوبيان 27-02-2014 06:16 AM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
https://encrypted-tbn3.gstatic.com/i...pVvBMvUBbAtNQv

ابوبيان 27-02-2014 06:17 AM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
[IMG]https://*****-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn1/1554432_541334295974366_1218271160_n.png[/IMG]

ابوبيان 27-02-2014 06:17 AM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
[IMG]https://*****-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/t1/p403x403/1510763_541056206002175_1132972973_n.jpg[/IMG]

ابوبيان 27-02-2014 06:18 AM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
هل تريد محبة الله عز وجل ؟

عليك بالصدقة
قال عليه الصلاة والسلام
(( أحب الأعمال الى الله عز و جل سرور تدخله على مسلم ,
أو تكشف عنه كربة , أو تقضي عنه دينا , أو تطرد عنه جوعا , ولان
أمشي مع أخي في حاجه أحب إلي من أن اعتكف في هذا المسجد شهر ))

ابوبيان 27-02-2014 06:20 AM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
ما أعظم هذه اللحظة أنتم تدخلون الجنة




ها أنتم تضعون اقدامكم ..








لحظة صمت


تذوبون فيها بعالم ليس له وصف





لا تشعرون بمن حولكم تنسون كل ما مضى في

رحلة القدوم للجنة ،






وصدق الإمام أحمد بن حنبل حينما

سئل رحمه الله : متى يجد المؤمن طعم الراحة ؟..
قال :

عند أول قدم يضعها العبد في الجنة.





لا راحة قبل الجنة








المؤمنة

في الدنيا في إزعاجات وقلاقل وفتن وحوادث
ونكبات وأذى وهم وبلاء
وهي صابرة على العبادة






والمؤمن في الدنيا في إزعاجات وقلاقل


وفتن وحوادث ونكبات وأذى وهم وبلاء ،





وهو صابر على العبادة







طبعت على كدر وأنت تريدها


صفواً من الأقذاء والأكدار





عند أول قدم تضعونها في الجنة تشعرون

براحة ليس لها مثيل
تنسون كل الأذى والفتن والبلاء .






الاستقبال .. والمستقبلون :





والآن أخوتي المشتاقين بعد الإحساس


بالراحة والأمن وقمة النشوة والسعادة




انظروا إلى هؤلاء المستقبلين لكم !!






نعم إنهم يحيونكم بتحية أهل الجنة :


سلامٌ عليكم





وقد حكى لنا القرآن ذلك المشهد

في قوله جلّ وعلا

( وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ)





فهنيئاً لكم هذا الاستقبال !!





تستقبلكم الملائكة عند دخولكِ إلى دار السلام ،

إلى جنات النعيم ،






[وأول المستقبلين هو رضوان ] خازن الجنان[





، ثم الملائكة الموكّلون بنعيم الجنة وأهلها ،







قال تعالى

(وَتَتَلَقَّـاهُمُ الملائكة هَـذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ)

وأنت تسمع الملائكة تسلم عليك وأنت تدخل مع أبيك وأمك وزوجك ، مع أحبابك ، مع ذريتك ،




فكل عائلة إذا كانت صالحة تدخل مع آبائهم وأزواجهم وذرياتهم







كما قال الحق تعالى


(وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ)،





وتستقبلهم الملائكة عند الأبواب قال تعالى:

( وَالمَلَائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مّن كُلّ بَابٍ سَلَامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ)


على أي شيء صبرتم أيها المشتاقون ؟ !





على صلاة الفجر، وعلى قيام الليل ،

صبر على صيام التطوع ، على ذكر الله ،

وقراءة القرآن ..





صبر على ابتلاء الله وعلى ترك المنكرات .





فهنيئاً لكم هذا الاستقبال






أروع مداخل الاستقبال :





انطلقوا بنا رعاك الله مع أروع دخول ..





ماذا عند باب الجنة ؟




ما هي أفضل أنواع مداخل الاستقبال ؟!!

انطلقوا ..


عطشى بل ضمآى أكيد !!





وتحتاجون لاغتسال ..







عند باب الجنة مباشرة أمام الداخل

شجرة عظيمة ينبع من أصلها عينان أعدت

إحداهما لشرب الداخلين ،





والأخرى لاغتسالهم فيشربون من


الأخرى لتجري نضرة أشعارهم أبداً








نعيم نسيان كل شقاء :





يكفي احبتي أن تعلموا أنكم بمجرد دخولكم


الجنة تختفي كل تعاسة أو شقاء مر بكم .




. وكل نصب وتعب وجهد مرير يتحول إلى

سعادة دائمة ..






واسمعوا المولى عز وجل يقول :

(وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ
إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ * الَّذِي أَحَلَّنَا دَارَ

الْمُقَامَةِ مِن فَضْلِهِ لَا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ وَلَا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبٌ)





لقد انغمست كل جوارحكم وأحاسيسكم

بالجنة فصبغت بها .







قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

(ويؤتى بأشد الناس بؤسا في الدنيا من أهل

الجنة فيصبغ صبغة





في الجنة فيقال له يا ابن آدم هل


رأيت بؤسا قط ؟ هل مر بك شدة قط ؟





فيقول لا والله ما مر بي بؤسا قط ،





ولا رأيت شدة قط ) .رواه مسلم







أسأل الله العلي القدير أن يجعل الجنة سكنا لنا ولكم

ابوبيان 27-02-2014 06:22 AM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
ـــات لكل قلب ي بالإيمان



الــــ الأولىــــــــــــة





المحبة التي تلم شعث القلب ، وتسد خلته ،وتشبع جوعته
وتغنيه من فقره هـــــــــــــــــــــي :
محبة الله عز وجل ..






فالقلب لا يسر ، ولا يفلح ، ولا يطيب ،

ولا يسكن ، ولا يطمئن إلا بعبادة




ربه، وحبه والإنابة إليه .








الـــ الثانيةــــــــــــة

إن ظل دربك لحظة ، أو تهت في صحراء موبقة، ورجعت تبكي من ندم...فأقم الصلاة فنورها سيضيء دربك في الظلم










الـ الثالثةــــــــــــة

ليتق أحدكم أن تلعنه قلوب المؤمنين ، وهو لايشعر ..




يخلو بمعاصي ، فيلقي له الله البغض في قلوب المؤمنين .








الـ الرابعة ــــــــــــة

هكذا الدنيا تدور.. فلنطلب ربنا الغفور.. فما هي إلا




أيام، وشهور.... ثم نصبح من أهل القبور .









الـ الخامسة ــــــــــــة




قبل أن تنام سامح الأنام، واغسل قلبك بالعفو ،
والغفران، تجد حلاوة الإيمان..









الـ السادسة ــــــــــــة




ما تحسر أهل الجنة على شيء ...كما تحسروا على ساعة....لم يذكروا الله فيها .








الـ السابعة ــــــــــــة




جعلك الله كغيث .. إذا أقبل استبشر الناس....
وإذا حط نفعهم ... وإذا رحل ظل أثره فيهم..










الـ الثامنة ــــــــــــة.

لو علمت القلوب عظمة الرحمن ....




لكان شهيقها الذكر ، وزفيرها الذكر .








الـ التاسعة ــــــــــــة

هل تعرف ما هو أحلى حضن في الوجود ؟




أن تحضن الأرض ، وأنت ساجد للودود..









الـ العاشرة ــــــــــــة




إن كان الله معك فمن تخاف ؟ !
وإن كان الله عليك فمن ترجو؟









الـ الحادية عشرة ــــــــــــة




إن للحسنة نوراً في القلب... ، وضياء في الوجه
وسعة في الرحمة.. ومحبة في قلوب الناس..






في حفظ الرح ـــمن..

ابوبيان 27-02-2014 06:22 AM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...5kfmROW9y7ffIy

ابوبيان 27-02-2014 06:30 AM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
http://www.almaseh.net/wp-content/up...d4-300x280.jpg

ابوبيان 27-02-2014 06:30 AM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
[IMG]https://*****-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/t1/s403x403/1521829_540206912753771_108607384_n.jpg[/IMG]

ابوبيان 27-02-2014 06:31 AM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
لله درُّك حين تركع في الضحى
والقلب من كَدَر الصّوارف قد صحا
إن النبيّ المصطفى وصّى بها
وأتمُّها زمناً إذا اشتدَّ الضُّحى ♡

ابوبيان 27-02-2014 06:32 AM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
http://l.yimg.com/lo/api/res/1.2/UqN...XMXuHedtkiBm50

ابوبيان 27-02-2014 06:54 AM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
[IMG]https://*****-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/t1/s403x403/1521829_540206912753771_108607384_n.jpg[/IMG]

ابوبيان 27-02-2014 06:55 AM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
[IMG]https://*****-sphotos-f-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/t1/p403x403/1496703_539240372850425_1963441871_n.jpg[/IMG]

ابوبيان 27-02-2014 02:25 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
رسالة إلى مستخدمي الواتساب . . إنتبهوا

لازم الجميع يقرأ هذه الرساله حتى لايقع بمعصية في الواتس خطورة البرودكاست

بسم الله الرحمن الرحيم

خلال شهرين رأيت ثلاثة من أهل العلم يبكون !
" ناصر العمر ، صالح الفوزان ، عبدالعزيز الفوزان"
فما الذي أجرى عبراتهم يا عقلاء قومي !؟

" دمعة العالم برق النذير "

د. عبدالعزيز الأحمد
انظروا كيف يقع الشباب في المحظور ، لاحول ولا قوة إلا بالله
محشش شاف زرافة
قال الله أكبر !!

و بآخر الرسالة يقول :
خليتك تذكر الله غصب عنك
أو
يضع سورة الإخلاص ويقول أتحداك تطلع الخطأ فيهآ !
وبالنهاية يقول .. خليتك تقرأهآ !

" هگذا يخاطبْ الربّ ؟

- {{{{{{{{ ولئن سألتهُم ليقولنّ إنما گنا نَخوض و نلعب قل أبالله و آياتِه و رسوله گنتم تستهزؤون }}}}}}}}
( التوبة - 65 ) «3

[ انتهىْ الگلام , و سحِقت المفردات فَ امسينا نخاطبْ [ الربّ ] :
" بأسلوب جاهل وأحمق "

هذه نتيجة سقوط هذه الاجهزة
في أيدي الأطفال والمراهقين

عقليّات تقرن ! " خفة الدم "
بذكر الله بالحيلة والخداع

لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه من بعده يتحايلوا ليجعلو الناس يذكرون الله!

فلنحذر قبل إعادة إرسال كل ما يصل إلينا..
ولنحرص على توجيه أبنائنا حول ما يرسلون فقد يروج احدهم لبدعة وهو جاهل أو ينشر أحاديث موضوعة وهو يعتقد أنه يحسن صنعاً

(اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه.وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه)

(( فضلآ ساعد في نشرالموضوع لنتجنب مثل هذه الرسائل )) .. هناك عبارات تستفز المؤمن

ومن هذه العبارات التالي......
__________________
اذا كنت مؤمناً انشرها
__________________
اذا كنت تحب الله أنشرها
__________________
اذا كنت تحب الرسول أنشرها
__________________
اذا لم تنشرها فاعلم أن ذنوبك هي التي منعتك
__________________
اذا لم تنشرها فاعلم ان الشيطان هو الذي منعك
__________________
انشرها وانتظر ماذا سيحدث بعد
خمس دقائق...
شخص أرسلها وشفي ابنه من مرضه.. شخص أهملها ولم يرسلها وبعد ثلاثة أيام مات..
__________________
وأمثال هذه الكلمات...
__________________
.. الإسلام ليس
دين المزايدات والتهديد والتهويل ..

والإسلام لا يدعوا الناس بتخويفهم
فهذا لا يصح أصلاً..
الإسلام دين يُسر..

فلنتقِ الله في ما نقول وما نرسل ..
فكلنا مسلمون
وكلنا نحب الله و رسوله صلى الله ع ليه وسلم.
__________________
فياليت الكل يقرأ ، ويستوعب !!

ابوبيان 27-02-2014 02:27 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
أما رأيت ظلمة القبور ؟؟

أما عاشيت الأحباب اين هم الآن ؟؟

غيبتهم القبور وأصبحوا في ضيق اللحود

فهم جمود لا يتكلمون

وجيران لحد لايتزاورون

أما كانوا على الأرض يلهون

يالله مااوحش المكان عليك عندها

ياالله مااوحش المكان عليك يومها

فسالوا القبور عباد الله كم فيها من النعيم والزمهرير ؟؟

سلوا القبور كم فيها من رجل مسرور ؟؟

كم فيها من آهات وأنات ؟؟

أين أحبابنا ؟

محت أطباق الثرى محاسن وجوهم

ماصنع التراب بأبدانهم ؟

والديدان بعظامهم وأوصالهم ؟

الا إن الدنيا بقائها قليل .. وعزيزها ذليل ..

وغنيها فقير .. وحيها يموت ..

{كل من عليها فان}

ابوبيان 27-02-2014 02:29 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
http://www.shy22.com/upfilpng/5bk43606.png

ابوبيان 27-02-2014 02:32 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
http://www.shy22.com/upfilpng/ev257775.png

ام جواهر 28-02-2014 11:30 AM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

العجميه 28-02-2014 12:04 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
رووووعه تسلم الايادي
وجزاك الله كل خير ورحم الله والديك

شبيه الريح 28-02-2014 02:27 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
رااااااااااااااااائع يابو بيان
ولو صقر يدري عن تاريخك بالمنتديات كان لبسك البشت اللي تستاهله
انا عضو 0000000واعلم بجهودك وحجم العمل اللي كنت تقدمه هناك

ابوبيان 28-02-2014 02:40 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
كيف يقذف الله في قلبك الاشتياق إليـــه
قال ذو النــــون:

"من شغل قلبه ولسانه بالذكر، قذف الله في قلبه الاشتياق إليه".
يقول ابن القيم:
"وقد جعل الله لكل شيء سببًا، وجعل سبب المحبة دوام الذكر، فمن أراد أن ينال محبة الله عز وجلَّ فليلهج بذكره، فإنَّه الدرس والمذاكرة، كما أنَّخ باب العلم، فالذكر باب المحبة، وشارعها الأعظم، وصراطها الأقوم" (الوابل الصيب ص (50).

فلا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله، لا تغفل عن أذكار الصباح والمساء فإنَّها زادك الإيماني.

أكثر من قــــول:

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله
الحمد وهو على كل شيء قدير، فإنَّها حرز من الشيطان وسبب للعتق من النيران، ورافعة للحسنات، ماحية للسيئات، وهي من أفضل الأعمال إلى الله تعالى.

أكثر من قــــول:

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم، فكما تعلم فإنّها تثقل الميزان، ومدعاة لمحبة الرحمن.

أكثر من الاستغفار:

فإنَّه يطهر القلب والجنان، ومدعاة لتكفير الذنوب والآثام.

أكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: فإنها من أعظم أسباب تنزل الرحمات، وبها تستجلب محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم وشفاعته يوم المعاد، وترفع بها الدرجات، وتقضى الحاجات.

أصنع هذا ولسان حالك كأنه يقول:

وكيف أشغل قلبي عن محبتكم بغير ذكركم يا كل أشغالي

تلاوة القرآن بالتدبر والتفكر.

عن أمنا عائشة -رضي الله عنها أن النبي صل
الله عليه وسلم بعث رجلا على سرية وكان يقرأ لأصحابه في صلاته فيختم ب {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [سورة الإخلاص]، فلما رجعوا ذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: «سلوه لأي شيء يصنع ذلك؟»، فسألوه فقال: "لأنها صفة الرحمن، وأنا أحب أن أقرأ بها". فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «أخبروه أن الله يحبه» [متفق عليه].

ابوبيان 28-02-2014 02:43 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
ما أحوجنا للعودة إلى الله عز وجل

في ظلمة الليل أناس نائمون.. ضموا الغطاء هم بدفء ينعمون

في أجمل الأحلام هم يتلذذون.. ظنوا بهذا أنهم يستمتعون

لكنهم يُحرمون يُحرمون.. من لذة الركعات في جوف السكون

عن خلوة قدسية هم نائمون.. عن موكب العبّاد هم يتخّلفون

جربتُها وعشقتُها

مَن ذاقها عرف السعادة ما تكون

يعطيك نسائم من هذه المتعة الروحية، أولئك الذين عاشوا التجربة، وذاقوا ما فيها من لذة عجيبة تعجز عن وصفها الكلمات هي لحظات من عمرك!..

ولكن مَن قال إن لحظةً واحدةً خالصةً صافية مع الله ولله



أنها من ساعات الدنيا..؟!

كلا.. كلا.. كلا والله بل هي لحظة أُخروية خالصة، تساوي الدنيا كلها بمَن فيها وما فيها!.

إنها ساعة تغتسل فيها الروح، ويصقل فيها القلب، وتتزكى فيها النفس، وتشف فيها المشاعر، وترف الأحاسيس، ويمتلئ القلب بنور السماء حتى تفيض منك عيناك رغمًا عنك وأنت تناجي مولاك.

في صلاة الليل زاد وري، وفي صلاة الليل طاقة ووقود، ركعات في جوف ليل لا
يعلم بها إلا الله تسافر خلالها الروح سفرًا عجيبًا، تستجلب لك البركات والرحمات والخيرات والأنوار تهب على قلبك خلالها- إذا أحنت توجيه قلبك إلى السماء- نفحات ربانية خاصة، ليغترف من فيض النور نورًا، ومن هنا كان الصالحون في كل زمان ومكان يأنسون بالليل لأنهم يختلون فيه مع ربهم جل جلاله

ساعة من زمانهم، يجدون فيها أنفسهم على باب الآخرة وينفضون خلالها كدر قلوبهم ويتزودون منها لنهارهم وهم يواجهون الحياة والأحياء.


عُدْ إلى سيرة الصالحين، واقرأ وتدبر وتابع وتأمل تجد أن قاسمًا مشتركًا بينهم هو
وجدان لذتهم في قيام الليل.

قيل للحسن البصري رحمه الله: ما بال المتهجدين أبهى الناس وجوها؟.

قال: هؤلاء قوم خلوا بالرحمن، فأفاض عليهم نورًا من نوره.

سكـونِ الليـلِ عني تجلـوانْ ظلمـةَ اليـأسِ

وأكــدارَ الزمـانْ

وتُشيعــانِ الرضى في أُفـقِ نفـسي..

فإذا النجـوى تعالـتْ كالشـذا

تمـلأ حـسـي

وأصـاخَ الليـلُ في محـرابِ أشـواقي وأُنـسـي وتهــاوتْ

دمعـتـــانْ..

خشَـعَ القـلـبُ وألقـى العـبءَ في ظـلِ الأمـانْ

وبـدتْ للـروحِ آفــاقُ ابتهـالاتٍ..

وتسـبيحٍ.. وقـدسـي فتـعـرّى

كـلّ شـيءٍ دون تمـويـهٍ

ولبــسِ فـإذا الدنـيا متـاعٌ زائــل

يُلـهي ويُنـسـي

وإذا أسـمـى المعـاني في مسـراتٍ وأنـسـي

جمعتهـا

في سكـونِ الليـلِ، في ظـلِ الأمــان.. ركعـتـــانْ!!..

ومع أنه

لا يصح أن نقول لك: جرّب هذه الوصفة العجيبة، ولن تخسر.

ذلك لأن المعاملة مع الله لا تحتاج إلى تجريب، فهي مضمونة الربح، رائعة

النتائج.. ومع هذا أقول لك من باب المجاراة:

لا بأس جرِّب ولن تخسر شيئًا

ولكن بشرط: لا تستعجل، بل عليك أن تصبر وتصابر وترابط وتديم قرع الباب حتى يفتح لك، وتستمر حتى يتفجر لك الينبوع العذب بسخاء، ويومها فقط ستدرك أنك وُلدت من جديد.

ابوبيان 28-02-2014 02:46 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
فلا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله، لا تغفل عن أذكار الصباح والمساء فإنَّها زادك الإيماني.

أكثر من قول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، فإنَّها حرز من الشيطان وسبب للعتق من النيران، ورافعة للحسنات، ماحية للسيئات، وهي من أفضل الأعمال إلى الله تعالى.

أكثر من قول: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم، فكما تعلم فإنّها تثقل الميزان، ومدعاة لمحبة الرحمن.

أكثر من الاستغفار: فإنَّه يطهر القلب والجنان، ومدعاة لتكفير الذنوب والآثام.

أكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: فإنها من أعظم أسباب تنزل الرحمات، وبها تستجلب محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم وشفاعته يوم المعاد، وترفع بها الدرجات، وتقضى الحاجات.

اصنع هذا ولسان حالك كأنه يقول:
وكيف أشغل قلبي عن محبتكم***بغير ذكركم يا كل أشغالي

() تلاوة القرآن بالتدبر والتفكر.
عن أمنا عائشة -رضي الله عنها- أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث رجلا على سرية وكان يقرأ لأصحابه في صلاته فيختم ب {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [سورة الإخلاص]، فلما رجعوا ذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: «سلوه لأي شيء يصنع ذلك؟»، فسألوه فقال: "لأنها صفة الرحمن، وأنا أحب أن أقرأ بها". فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «أخبروه أن الله يحبه» [متفق عليه].

ابوبيان 28-02-2014 02:47 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
هـــــل جـربت لــذة الخــلوه مــع الله؟

في ظلمة الليل أناس نائمون.....ضموا الغطاء هم بدفئ ينعمون
في اجمل الاحلام هم يتلذذون.....ظنوا بهذا انهم يستمتعون
لكنهم هم يحرمون يحرمون.....من لذة الركعات في جوف السكون
عن خلوة قدسية هم نائمون.....عن موكب العبّاد هم يتخّلفون

جربتها وعشقتها


من ذاقها عرف السعادة ما تكون
يعطيك نسائم من هذه المتعة
الروحية ، أولئك الذين عاشوا التجربة ،
وذاقوا ما فيها من لذة عجيبة تعجز
عن وصفها الكلمات هي لحظات من عمرك..!
ولكن من قال أن لحظة واحدة خالصة
صافية مع الله ولله
أنها من ساعات الدنيا ..؟!
كلا..كلا ..كلا والله بل هي لحظة أُخروية خالصة ،



تساوي الدنيا كلها بمن فيها وما فيها ..!


ليس
هذا كلاماً ****ئياً والله ..
إنها ساعة تغتسل فيها الروح ، ويصقل فيها
القلب ،وتتزكى فيها النفس ، وتشف فيها المشاعر ، وترف الأحاسيس،ويمتلئ
القلب بنور السماء حتى تفيض منك عيناك رغماً عنك وأنت تناجي مولاك .


في
صلاة الليل زاد ، وري وفي صلاة الليل طاقة ، ووقود ركعات في جوف ليل لا
يعلم بها إلا الله تسافر خلالها الروح سفرا عجيبا ، تستجلب لك البركات
والرحمات والخيرات والأنوار تهب على قلبك خلالها _ إذا أحنت توجيه قلبك
إلى السماء _نفحات ربانية خاصة ، ليغترف من فيض النور نورا ومن هنا كان
الصالحون في كل زمان ومكان يأنسون بالليل لأنهم يختلون فيه مع ربهم جل
جلاله
ساعة من زمانهم ، يجدون فيها أنفسهم على باب الآخرة !


وينفضون
خلالها كدر قلوبهم ويتزودون منها لنهارهم وهم يواجهون الحياة والأحياء عد
إلى سيرة الصالحين واقرأ وتدبر وتابع وتأمل تجد أن قاسما مشتركا بينهم هو
وجدان لذتهم في قيام الليل


قيل للحسن البصري رحمه الله :

ما بال المتهجدين
أبهى الناس وجوها .
قال :
هؤلاء قوم خلوا بالرحمن ،
فأفاض عليهم نور نوره
.


أرجو أن تصغوا إلى الكلمات الآتية ،التي ( تحاول ) أن تصوّر لك هذه
المعاني كلها

بإيجاز شديد وبلغة شاعرة تحرك المشاعر :
ركعتـــانْ ..في
سكــونِ الليـلِ عني تجلــوانْ ظلمــةَ اليــأسِ ،


وأكــــدارَ الزمــانْ
وتُشيعـــانِ الرضى في أُفــقِ نفــسي..
فإذا النجــوى تعالــتْ كالشــذا
تمــلأ حـسـي

وأصــاخَ الليــلُ في محــرابِ أشـواقي وأُنـسـي وتهـــاوتْ
دمعـتــــــانْ ..
خشَــعَ القـلـبُ وألقــى العــبءَ في ظــلِ الأمــانْ
وبـدتْ للـروحِ آفـــاقُ ابتهــالاتٍ ..


وتسـبيحٍ .. وقـدســي فتـعــرّى
كـلّ شـيءٍ دون تمـويـهٍ


ولبـــسِ فــإذا الدنــيا متــاعٌ زائـــل
يُلــهي ويُنــســي

وإذا أسـمــى المعــاني في مســراتٍ وأنــسـي

جمعتهــا
في سكــونِ الليــلِ ،في ظــلِ الأمــــان .. ركعـتـــــانْ ..!!

ومع أنه
لا يصح أن نقول لك :
جرّب هذه الوصفة العجيبة ، ولن تخسر ..
ذلك لأن
المعاملة مع الله لا تحتاج إلى تجريب ،
فهي مضمونة الربح ، رائعة
النتائج..
ومع هذا أقول لك من باب المجاراة :

لا بأس جرّب ولن تخسر شيئاً
ولكن بشرط :لا تستعجل ،

بل عليك أن تصبر وتصابر وترابط وتديم قرع الباب
حتى يفتح لك ،
وتستمر حتى يتفجر لك الينبوع العذب بسخاء ،

ويومها فقط ستدرك
أنك ولدت من جديد ..

ابوبيان 28-02-2014 02:48 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
الله
هو الاسم المفرد العلـَم الدال على
كل الأسماء الحسنى والصفات العلى


الله


اسم لصاحبه كلُّ جلال


الله


اسم لصاحبه كلُّ جمال


الله


اسم لصاحبه كلُّ كمال
الله


هو الاسم الذي ما ذُكر في قليل إلا كثـّره


الله


هو الاسم الذي ما ذكر عند خوف إلا أمَّنه


الله


هو الاسم الذي ما ذكر عند كرب إلا فرَّجه


الله


هو الاسم الذي ما ذكر عند همّ إلا كشفه


الله


هو الاسم الذي ما ذكر عند ضيق إلا وسّعه


الله


هو الاسم الذي ما تعلق به فقير إلا أغناه


الله


هو الاسم الذي ما تعلق به مريض إلا شفاه


الله


هو الاسم الذي ما تعلق به مضطر إلا نصره وآواه


الله


هو الاسم الذي ما تعلق به ذليل ضعيف إلا أعزّه وقوّاه


الله


هو الاسم الذي تستمطر به الرحمات


الله


هو الاسم الذي تسنزل به البركات


الله


هو الاسم الذي تستجلب به الحسنات


الله


هو الاسم الذي تقال به العثرات


الله


هو الاسم الذي تدفع به السيئات


الله


هو الاسم الذي قامت به الأرض والسموات



{ وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ }
صدق الله العظيم

[ لَوْ عَلِمتُمْ كَيْفَ يُدبّرُ اللهُ أمُورَكُمْ
لذابَتْ قلوبُكُم مِنْ مَحَبّتِهِ ]

ابوسامر 28-02-2014 06:35 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
جزاك الله ووالديك الجنه ونعيمها

hgotk 28-02-2014 07:19 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
جزاك الله خير

مارادونا 28-02-2014 08:01 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
جزاك الله كل خير ورحم الله والديك

طلال العتيبي 28-02-2014 08:39 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
ما شاء الله عليك اللهم كثر من امثالك
وتسلم الايادي وبارك الله فيك ورحم الله
والدينا ووالديك

al-lady 28-02-2014 11:04 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
جزاك الله كل خير ورحم الله والديك

ربيع الاخر 28-02-2014 11:48 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
كلام جميل وصادق

بارك الله فيك

المضارب المغوار 01-03-2014 08:19 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
بارك الله فيك

القناعة 23-04-2014 06:46 PM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
بارك الله فيك

المنتظر 05-05-2014 10:14 AM

رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!
 
بارك الله فيك


الساعة الآن 11:07 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir