إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 28-02-2014, 11:30 AM   #21
ام جواهر
مراقب سابق
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 8,855
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
ام جواهر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #21  
قديم 28-02-2014 , 11:30 AM
ام جواهر ام جواهر غير متواجد حالياً
مراقب سابق
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 8,855
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
رد مع اقتباس
قديم 28-02-2014, 12:04 PM   #22
العجميه
عضو غير حقيقي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2014
المشاركات: 16,777
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

رووووعه تسلم الايادي
وجزاك الله كل خير ورحم الله والديك
العجميه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #22  
قديم 28-02-2014 , 12:04 PM
العجميه العجميه غير متواجد حالياً
عضو غير حقيقي
تاريخ التسجيل: Jan 2014
المشاركات: 16,777
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

رووووعه تسلم الايادي
وجزاك الله كل خير ورحم الله والديك
رد مع اقتباس
قديم 28-02-2014, 02:27 PM   #23
شبيه الريح
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2014
المشاركات: 7,011
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

رااااااااااااااااائع يابو بيان
ولو صقر يدري عن تاريخك بالمنتديات كان لبسك البشت اللي تستاهله
انا عضو 0000000واعلم بجهودك وحجم العمل اللي كنت تقدمه هناك
شبيه الريح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #23  
قديم 28-02-2014 , 02:27 PM
شبيه الريح شبيه الريح غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Feb 2014
المشاركات: 7,011
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

رااااااااااااااااائع يابو بيان
ولو صقر يدري عن تاريخك بالمنتديات كان لبسك البشت اللي تستاهله
انا عضو 0000000واعلم بجهودك وحجم العمل اللي كنت تقدمه هناك
رد مع اقتباس
قديم 28-02-2014, 02:40 PM   #24
ابوبيان
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 2,642
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

كيف يقذف الله في قلبك الاشتياق إليـــه
قال ذو النــــون:

"من شغل قلبه ولسانه بالذكر، قذف الله في قلبه الاشتياق إليه".
يقول ابن القيم:
"وقد جعل الله لكل شيء سببًا، وجعل سبب المحبة دوام الذكر، فمن أراد أن ينال محبة الله عز وجلَّ فليلهج بذكره، فإنَّه الدرس والمذاكرة، كما أنَّخ باب العلم، فالذكر باب المحبة، وشارعها الأعظم، وصراطها الأقوم" (الوابل الصيب ص (50).

فلا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله، لا تغفل عن أذكار الصباح والمساء فإنَّها زادك الإيماني.

أكثر من قــــول:

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله
الحمد وهو على كل شيء قدير، فإنَّها حرز من الشيطان وسبب للعتق من النيران، ورافعة للحسنات، ماحية للسيئات، وهي من أفضل الأعمال إلى الله تعالى.

أكثر من قــــول:

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم، فكما تعلم فإنّها تثقل الميزان، ومدعاة لمحبة الرحمن.

أكثر من الاستغفار:

فإنَّه يطهر القلب والجنان، ومدعاة لتكفير الذنوب والآثام.

أكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: فإنها من أعظم أسباب تنزل الرحمات، وبها تستجلب محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم وشفاعته يوم المعاد، وترفع بها الدرجات، وتقضى الحاجات.

أصنع هذا ولسان حالك كأنه يقول:

وكيف أشغل قلبي عن محبتكم بغير ذكركم يا كل أشغالي

تلاوة القرآن بالتدبر والتفكر.

عن أمنا عائشة -رضي الله عنها أن النبي صل
الله عليه وسلم بعث رجلا على سرية وكان يقرأ لأصحابه في صلاته فيختم ب {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [سورة الإخلاص]، فلما رجعوا ذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: «سلوه لأي شيء يصنع ذلك؟»، فسألوه فقال: "لأنها صفة الرحمن، وأنا أحب أن أقرأ بها". فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «أخبروه أن الله يحبه» [متفق عليه].
ابوبيان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #24  
قديم 28-02-2014 , 02:40 PM
ابوبيان ابوبيان غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 2,642
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

كيف يقذف الله في قلبك الاشتياق إليـــه
قال ذو النــــون:

"من شغل قلبه ولسانه بالذكر، قذف الله في قلبه الاشتياق إليه".
يقول ابن القيم:
"وقد جعل الله لكل شيء سببًا، وجعل سبب المحبة دوام الذكر، فمن أراد أن ينال محبة الله عز وجلَّ فليلهج بذكره، فإنَّه الدرس والمذاكرة، كما أنَّخ باب العلم، فالذكر باب المحبة، وشارعها الأعظم، وصراطها الأقوم" (الوابل الصيب ص (50).

فلا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله، لا تغفل عن أذكار الصباح والمساء فإنَّها زادك الإيماني.

أكثر من قــــول:

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله
الحمد وهو على كل شيء قدير، فإنَّها حرز من الشيطان وسبب للعتق من النيران، ورافعة للحسنات، ماحية للسيئات، وهي من أفضل الأعمال إلى الله تعالى.

أكثر من قــــول:

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم، فكما تعلم فإنّها تثقل الميزان، ومدعاة لمحبة الرحمن.

أكثر من الاستغفار:

فإنَّه يطهر القلب والجنان، ومدعاة لتكفير الذنوب والآثام.

أكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: فإنها من أعظم أسباب تنزل الرحمات، وبها تستجلب محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم وشفاعته يوم المعاد، وترفع بها الدرجات، وتقضى الحاجات.

أصنع هذا ولسان حالك كأنه يقول:

وكيف أشغل قلبي عن محبتكم بغير ذكركم يا كل أشغالي

تلاوة القرآن بالتدبر والتفكر.

عن أمنا عائشة -رضي الله عنها أن النبي صل
الله عليه وسلم بعث رجلا على سرية وكان يقرأ لأصحابه في صلاته فيختم ب {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [سورة الإخلاص]، فلما رجعوا ذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: «سلوه لأي شيء يصنع ذلك؟»، فسألوه فقال: "لأنها صفة الرحمن، وأنا أحب أن أقرأ بها". فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «أخبروه أن الله يحبه» [متفق عليه].
رد مع اقتباس
قديم 28-02-2014, 02:43 PM   #25
ابوبيان
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 2,642
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

ما أحوجنا للعودة إلى الله عز وجل

في ظلمة الليل أناس نائمون.. ضموا الغطاء هم بدفء ينعمون

في أجمل الأحلام هم يتلذذون.. ظنوا بهذا أنهم يستمتعون

لكنهم يُحرمون يُحرمون.. من لذة الركعات في جوف السكون

عن خلوة قدسية هم نائمون.. عن موكب العبّاد هم يتخّلفون

جربتُها وعشقتُها

مَن ذاقها عرف السعادة ما تكون

يعطيك نسائم من هذه المتعة الروحية، أولئك الذين عاشوا التجربة، وذاقوا ما فيها من لذة عجيبة تعجز عن وصفها الكلمات هي لحظات من عمرك!..

ولكن مَن قال إن لحظةً واحدةً خالصةً صافية مع الله ولله



أنها من ساعات الدنيا..؟!

كلا.. كلا.. كلا والله بل هي لحظة أُخروية خالصة، تساوي الدنيا كلها بمَن فيها وما فيها!.

إنها ساعة تغتسل فيها الروح، ويصقل فيها القلب، وتتزكى فيها النفس، وتشف فيها المشاعر، وترف الأحاسيس، ويمتلئ القلب بنور السماء حتى تفيض منك عيناك رغمًا عنك وأنت تناجي مولاك.

في صلاة الليل زاد وري، وفي صلاة الليل طاقة ووقود، ركعات في جوف ليل لا
يعلم بها إلا الله تسافر خلالها الروح سفرًا عجيبًا، تستجلب لك البركات والرحمات والخيرات والأنوار تهب على قلبك خلالها- إذا أحنت توجيه قلبك إلى السماء- نفحات ربانية خاصة، ليغترف من فيض النور نورًا، ومن هنا كان الصالحون في كل زمان ومكان يأنسون بالليل لأنهم يختلون فيه مع ربهم جل جلاله

ساعة من زمانهم، يجدون فيها أنفسهم على باب الآخرة وينفضون خلالها كدر قلوبهم ويتزودون منها لنهارهم وهم يواجهون الحياة والأحياء.


عُدْ إلى سيرة الصالحين، واقرأ وتدبر وتابع وتأمل تجد أن قاسمًا مشتركًا بينهم هو
وجدان لذتهم في قيام الليل.

قيل للحسن البصري رحمه الله: ما بال المتهجدين أبهى الناس وجوها؟.

قال: هؤلاء قوم خلوا بالرحمن، فأفاض عليهم نورًا من نوره.

سكـونِ الليـلِ عني تجلـوانْ ظلمـةَ اليـأسِ

وأكــدارَ الزمـانْ

وتُشيعــانِ الرضى في أُفـقِ نفـسي..

فإذا النجـوى تعالـتْ كالشـذا

تمـلأ حـسـي

وأصـاخَ الليـلُ في محـرابِ أشـواقي وأُنـسـي وتهــاوتْ

دمعـتـــانْ..

خشَـعَ القـلـبُ وألقـى العـبءَ في ظـلِ الأمـانْ

وبـدتْ للـروحِ آفــاقُ ابتهـالاتٍ..

وتسـبيحٍ.. وقـدسـي فتـعـرّى

كـلّ شـيءٍ دون تمـويـهٍ

ولبــسِ فـإذا الدنـيا متـاعٌ زائــل

يُلـهي ويُنـسـي

وإذا أسـمـى المعـاني في مسـراتٍ وأنـسـي

جمعتهـا

في سكـونِ الليـلِ، في ظـلِ الأمــان.. ركعـتـــانْ!!..

ومع أنه

لا يصح أن نقول لك: جرّب هذه الوصفة العجيبة، ولن تخسر.

ذلك لأن المعاملة مع الله لا تحتاج إلى تجريب، فهي مضمونة الربح، رائعة

النتائج.. ومع هذا أقول لك من باب المجاراة:

لا بأس جرِّب ولن تخسر شيئًا

ولكن بشرط: لا تستعجل، بل عليك أن تصبر وتصابر وترابط وتديم قرع الباب حتى يفتح لك، وتستمر حتى يتفجر لك الينبوع العذب بسخاء، ويومها فقط ستدرك أنك وُلدت من جديد.
ابوبيان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #25  
قديم 28-02-2014 , 02:43 PM
ابوبيان ابوبيان غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 2,642
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

ما أحوجنا للعودة إلى الله عز وجل

في ظلمة الليل أناس نائمون.. ضموا الغطاء هم بدفء ينعمون

في أجمل الأحلام هم يتلذذون.. ظنوا بهذا أنهم يستمتعون

لكنهم يُحرمون يُحرمون.. من لذة الركعات في جوف السكون

عن خلوة قدسية هم نائمون.. عن موكب العبّاد هم يتخّلفون

جربتُها وعشقتُها

مَن ذاقها عرف السعادة ما تكون

يعطيك نسائم من هذه المتعة الروحية، أولئك الذين عاشوا التجربة، وذاقوا ما فيها من لذة عجيبة تعجز عن وصفها الكلمات هي لحظات من عمرك!..

ولكن مَن قال إن لحظةً واحدةً خالصةً صافية مع الله ولله



أنها من ساعات الدنيا..؟!

كلا.. كلا.. كلا والله بل هي لحظة أُخروية خالصة، تساوي الدنيا كلها بمَن فيها وما فيها!.

إنها ساعة تغتسل فيها الروح، ويصقل فيها القلب، وتتزكى فيها النفس، وتشف فيها المشاعر، وترف الأحاسيس، ويمتلئ القلب بنور السماء حتى تفيض منك عيناك رغمًا عنك وأنت تناجي مولاك.

في صلاة الليل زاد وري، وفي صلاة الليل طاقة ووقود، ركعات في جوف ليل لا
يعلم بها إلا الله تسافر خلالها الروح سفرًا عجيبًا، تستجلب لك البركات والرحمات والخيرات والأنوار تهب على قلبك خلالها- إذا أحنت توجيه قلبك إلى السماء- نفحات ربانية خاصة، ليغترف من فيض النور نورًا، ومن هنا كان الصالحون في كل زمان ومكان يأنسون بالليل لأنهم يختلون فيه مع ربهم جل جلاله

ساعة من زمانهم، يجدون فيها أنفسهم على باب الآخرة وينفضون خلالها كدر قلوبهم ويتزودون منها لنهارهم وهم يواجهون الحياة والأحياء.


عُدْ إلى سيرة الصالحين، واقرأ وتدبر وتابع وتأمل تجد أن قاسمًا مشتركًا بينهم هو
وجدان لذتهم في قيام الليل.

قيل للحسن البصري رحمه الله: ما بال المتهجدين أبهى الناس وجوها؟.

قال: هؤلاء قوم خلوا بالرحمن، فأفاض عليهم نورًا من نوره.

سكـونِ الليـلِ عني تجلـوانْ ظلمـةَ اليـأسِ

وأكــدارَ الزمـانْ

وتُشيعــانِ الرضى في أُفـقِ نفـسي..

فإذا النجـوى تعالـتْ كالشـذا

تمـلأ حـسـي

وأصـاخَ الليـلُ في محـرابِ أشـواقي وأُنـسـي وتهــاوتْ

دمعـتـــانْ..

خشَـعَ القـلـبُ وألقـى العـبءَ في ظـلِ الأمـانْ

وبـدتْ للـروحِ آفــاقُ ابتهـالاتٍ..

وتسـبيحٍ.. وقـدسـي فتـعـرّى

كـلّ شـيءٍ دون تمـويـهٍ

ولبــسِ فـإذا الدنـيا متـاعٌ زائــل

يُلـهي ويُنـسـي

وإذا أسـمـى المعـاني في مسـراتٍ وأنـسـي

جمعتهـا

في سكـونِ الليـلِ، في ظـلِ الأمــان.. ركعـتـــانْ!!..

ومع أنه

لا يصح أن نقول لك: جرّب هذه الوصفة العجيبة، ولن تخسر.

ذلك لأن المعاملة مع الله لا تحتاج إلى تجريب، فهي مضمونة الربح، رائعة

النتائج.. ومع هذا أقول لك من باب المجاراة:

لا بأس جرِّب ولن تخسر شيئًا

ولكن بشرط: لا تستعجل، بل عليك أن تصبر وتصابر وترابط وتديم قرع الباب حتى يفتح لك، وتستمر حتى يتفجر لك الينبوع العذب بسخاء، ويومها فقط ستدرك أنك وُلدت من جديد.
رد مع اقتباس
قديم 28-02-2014, 02:46 PM   #26
ابوبيان
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 2,642
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

فلا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله، لا تغفل عن أذكار الصباح والمساء فإنَّها زادك الإيماني.

أكثر من قول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، فإنَّها حرز من الشيطان وسبب للعتق من النيران، ورافعة للحسنات، ماحية للسيئات، وهي من أفضل الأعمال إلى الله تعالى.

أكثر من قول: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم، فكما تعلم فإنّها تثقل الميزان، ومدعاة لمحبة الرحمن.

أكثر من الاستغفار: فإنَّه يطهر القلب والجنان، ومدعاة لتكفير الذنوب والآثام.

أكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: فإنها من أعظم أسباب تنزل الرحمات، وبها تستجلب محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم وشفاعته يوم المعاد، وترفع بها الدرجات، وتقضى الحاجات.

اصنع هذا ولسان حالك كأنه يقول:
وكيف أشغل قلبي عن محبتكم***بغير ذكركم يا كل أشغالي

() تلاوة القرآن بالتدبر والتفكر.
عن أمنا عائشة -رضي الله عنها- أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث رجلا على سرية وكان يقرأ لأصحابه في صلاته فيختم ب {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [سورة الإخلاص]، فلما رجعوا ذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: «سلوه لأي شيء يصنع ذلك؟»، فسألوه فقال: "لأنها صفة الرحمن، وأنا أحب أن أقرأ بها". فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «أخبروه أن الله يحبه» [متفق عليه].
ابوبيان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #26  
قديم 28-02-2014 , 02:46 PM
ابوبيان ابوبيان غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 2,642
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

فلا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله، لا تغفل عن أذكار الصباح والمساء فإنَّها زادك الإيماني.

أكثر من قول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، فإنَّها حرز من الشيطان وسبب للعتق من النيران، ورافعة للحسنات، ماحية للسيئات، وهي من أفضل الأعمال إلى الله تعالى.

أكثر من قول: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم، فكما تعلم فإنّها تثقل الميزان، ومدعاة لمحبة الرحمن.

أكثر من الاستغفار: فإنَّه يطهر القلب والجنان، ومدعاة لتكفير الذنوب والآثام.

أكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: فإنها من أعظم أسباب تنزل الرحمات، وبها تستجلب محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم وشفاعته يوم المعاد، وترفع بها الدرجات، وتقضى الحاجات.

اصنع هذا ولسان حالك كأنه يقول:
وكيف أشغل قلبي عن محبتكم***بغير ذكركم يا كل أشغالي

() تلاوة القرآن بالتدبر والتفكر.
عن أمنا عائشة -رضي الله عنها- أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث رجلا على سرية وكان يقرأ لأصحابه في صلاته فيختم ب {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [سورة الإخلاص]، فلما رجعوا ذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: «سلوه لأي شيء يصنع ذلك؟»، فسألوه فقال: "لأنها صفة الرحمن، وأنا أحب أن أقرأ بها". فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «أخبروه أن الله يحبه» [متفق عليه].
رد مع اقتباس
قديم 28-02-2014, 02:47 PM   #27
ابوبيان
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 2,642
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

هـــــل جـربت لــذة الخــلوه مــع الله؟

في ظلمة الليل أناس نائمون.....ضموا الغطاء هم بدفئ ينعمون
في اجمل الاحلام هم يتلذذون.....ظنوا بهذا انهم يستمتعون
لكنهم هم يحرمون يحرمون.....من لذة الركعات في جوف السكون
عن خلوة قدسية هم نائمون.....عن موكب العبّاد هم يتخّلفون

جربتها وعشقتها


من ذاقها عرف السعادة ما تكون
يعطيك نسائم من هذه المتعة
الروحية ، أولئك الذين عاشوا التجربة ،
وذاقوا ما فيها من لذة عجيبة تعجز
عن وصفها الكلمات هي لحظات من عمرك..!
ولكن من قال أن لحظة واحدة خالصة
صافية مع الله ولله
أنها من ساعات الدنيا ..؟!
كلا..كلا ..كلا والله بل هي لحظة أُخروية خالصة ،



تساوي الدنيا كلها بمن فيها وما فيها ..!


ليس
هذا كلاماً ****ئياً والله ..
إنها ساعة تغتسل فيها الروح ، ويصقل فيها
القلب ،وتتزكى فيها النفس ، وتشف فيها المشاعر ، وترف الأحاسيس،ويمتلئ
القلب بنور السماء حتى تفيض منك عيناك رغماً عنك وأنت تناجي مولاك .


في
صلاة الليل زاد ، وري وفي صلاة الليل طاقة ، ووقود ركعات في جوف ليل لا
يعلم بها إلا الله تسافر خلالها الروح سفرا عجيبا ، تستجلب لك البركات
والرحمات والخيرات والأنوار تهب على قلبك خلالها _ إذا أحنت توجيه قلبك
إلى السماء _نفحات ربانية خاصة ، ليغترف من فيض النور نورا ومن هنا كان
الصالحون في كل زمان ومكان يأنسون بالليل لأنهم يختلون فيه مع ربهم جل
جلاله
ساعة من زمانهم ، يجدون فيها أنفسهم على باب الآخرة !


وينفضون
خلالها كدر قلوبهم ويتزودون منها لنهارهم وهم يواجهون الحياة والأحياء عد
إلى سيرة الصالحين واقرأ وتدبر وتابع وتأمل تجد أن قاسما مشتركا بينهم هو
وجدان لذتهم في قيام الليل


قيل للحسن البصري رحمه الله :

ما بال المتهجدين
أبهى الناس وجوها .
قال :
هؤلاء قوم خلوا بالرحمن ،
فأفاض عليهم نور نوره
.


أرجو أن تصغوا إلى الكلمات الآتية ،التي ( تحاول ) أن تصوّر لك هذه
المعاني كلها

بإيجاز شديد وبلغة شاعرة تحرك المشاعر :
ركعتـــانْ ..في
سكــونِ الليـلِ عني تجلــوانْ ظلمــةَ اليــأسِ ،


وأكــــدارَ الزمــانْ
وتُشيعـــانِ الرضى في أُفــقِ نفــسي..
فإذا النجــوى تعالــتْ كالشــذا
تمــلأ حـسـي

وأصــاخَ الليــلُ في محــرابِ أشـواقي وأُنـسـي وتهـــاوتْ
دمعـتــــــانْ ..
خشَــعَ القـلـبُ وألقــى العــبءَ في ظــلِ الأمــانْ
وبـدتْ للـروحِ آفـــاقُ ابتهــالاتٍ ..


وتسـبيحٍ .. وقـدســي فتـعــرّى
كـلّ شـيءٍ دون تمـويـهٍ


ولبـــسِ فــإذا الدنــيا متــاعٌ زائـــل
يُلــهي ويُنــســي

وإذا أسـمــى المعــاني في مســراتٍ وأنــسـي

جمعتهــا
في سكــونِ الليــلِ ،في ظــلِ الأمــــان .. ركعـتـــــانْ ..!!

ومع أنه
لا يصح أن نقول لك :
جرّب هذه الوصفة العجيبة ، ولن تخسر ..
ذلك لأن
المعاملة مع الله لا تحتاج إلى تجريب ،
فهي مضمونة الربح ، رائعة
النتائج..
ومع هذا أقول لك من باب المجاراة :

لا بأس جرّب ولن تخسر شيئاً
ولكن بشرط :لا تستعجل ،

بل عليك أن تصبر وتصابر وترابط وتديم قرع الباب
حتى يفتح لك ،
وتستمر حتى يتفجر لك الينبوع العذب بسخاء ،

ويومها فقط ستدرك
أنك ولدت من جديد ..
ابوبيان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #27  
قديم 28-02-2014 , 02:47 PM
ابوبيان ابوبيان غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 2,642
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

هـــــل جـربت لــذة الخــلوه مــع الله؟

في ظلمة الليل أناس نائمون.....ضموا الغطاء هم بدفئ ينعمون
في اجمل الاحلام هم يتلذذون.....ظنوا بهذا انهم يستمتعون
لكنهم هم يحرمون يحرمون.....من لذة الركعات في جوف السكون
عن خلوة قدسية هم نائمون.....عن موكب العبّاد هم يتخّلفون

جربتها وعشقتها


من ذاقها عرف السعادة ما تكون
يعطيك نسائم من هذه المتعة
الروحية ، أولئك الذين عاشوا التجربة ،
وذاقوا ما فيها من لذة عجيبة تعجز
عن وصفها الكلمات هي لحظات من عمرك..!
ولكن من قال أن لحظة واحدة خالصة
صافية مع الله ولله
أنها من ساعات الدنيا ..؟!
كلا..كلا ..كلا والله بل هي لحظة أُخروية خالصة ،



تساوي الدنيا كلها بمن فيها وما فيها ..!


ليس
هذا كلاماً ****ئياً والله ..
إنها ساعة تغتسل فيها الروح ، ويصقل فيها
القلب ،وتتزكى فيها النفس ، وتشف فيها المشاعر ، وترف الأحاسيس،ويمتلئ
القلب بنور السماء حتى تفيض منك عيناك رغماً عنك وأنت تناجي مولاك .


في
صلاة الليل زاد ، وري وفي صلاة الليل طاقة ، ووقود ركعات في جوف ليل لا
يعلم بها إلا الله تسافر خلالها الروح سفرا عجيبا ، تستجلب لك البركات
والرحمات والخيرات والأنوار تهب على قلبك خلالها _ إذا أحنت توجيه قلبك
إلى السماء _نفحات ربانية خاصة ، ليغترف من فيض النور نورا ومن هنا كان
الصالحون في كل زمان ومكان يأنسون بالليل لأنهم يختلون فيه مع ربهم جل
جلاله
ساعة من زمانهم ، يجدون فيها أنفسهم على باب الآخرة !


وينفضون
خلالها كدر قلوبهم ويتزودون منها لنهارهم وهم يواجهون الحياة والأحياء عد
إلى سيرة الصالحين واقرأ وتدبر وتابع وتأمل تجد أن قاسما مشتركا بينهم هو
وجدان لذتهم في قيام الليل


قيل للحسن البصري رحمه الله :

ما بال المتهجدين
أبهى الناس وجوها .
قال :
هؤلاء قوم خلوا بالرحمن ،
فأفاض عليهم نور نوره
.


أرجو أن تصغوا إلى الكلمات الآتية ،التي ( تحاول ) أن تصوّر لك هذه
المعاني كلها

بإيجاز شديد وبلغة شاعرة تحرك المشاعر :
ركعتـــانْ ..في
سكــونِ الليـلِ عني تجلــوانْ ظلمــةَ اليــأسِ ،


وأكــــدارَ الزمــانْ
وتُشيعـــانِ الرضى في أُفــقِ نفــسي..
فإذا النجــوى تعالــتْ كالشــذا
تمــلأ حـسـي

وأصــاخَ الليــلُ في محــرابِ أشـواقي وأُنـسـي وتهـــاوتْ
دمعـتــــــانْ ..
خشَــعَ القـلـبُ وألقــى العــبءَ في ظــلِ الأمــانْ
وبـدتْ للـروحِ آفـــاقُ ابتهــالاتٍ ..


وتسـبيحٍ .. وقـدســي فتـعــرّى
كـلّ شـيءٍ دون تمـويـهٍ


ولبـــسِ فــإذا الدنــيا متــاعٌ زائـــل
يُلــهي ويُنــســي

وإذا أسـمــى المعــاني في مســراتٍ وأنــسـي

جمعتهــا
في سكــونِ الليــلِ ،في ظــلِ الأمــــان .. ركعـتـــــانْ ..!!

ومع أنه
لا يصح أن نقول لك :
جرّب هذه الوصفة العجيبة ، ولن تخسر ..
ذلك لأن
المعاملة مع الله لا تحتاج إلى تجريب ،
فهي مضمونة الربح ، رائعة
النتائج..
ومع هذا أقول لك من باب المجاراة :

لا بأس جرّب ولن تخسر شيئاً
ولكن بشرط :لا تستعجل ،

بل عليك أن تصبر وتصابر وترابط وتديم قرع الباب
حتى يفتح لك ،
وتستمر حتى يتفجر لك الينبوع العذب بسخاء ،

ويومها فقط ستدرك
أنك ولدت من جديد ..
رد مع اقتباس
قديم 28-02-2014, 02:48 PM   #28
ابوبيان
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 2,642
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

الله
هو الاسم المفرد العلـَم الدال على
كل الأسماء الحسنى والصفات العلى


الله


اسم لصاحبه كلُّ جلال


الله


اسم لصاحبه كلُّ جمال


الله


اسم لصاحبه كلُّ كمال
الله


هو الاسم الذي ما ذُكر في قليل إلا كثـّره


الله


هو الاسم الذي ما ذكر عند خوف إلا أمَّنه


الله


هو الاسم الذي ما ذكر عند كرب إلا فرَّجه


الله


هو الاسم الذي ما ذكر عند همّ إلا كشفه


الله


هو الاسم الذي ما ذكر عند ضيق إلا وسّعه


الله


هو الاسم الذي ما تعلق به فقير إلا أغناه


الله


هو الاسم الذي ما تعلق به مريض إلا شفاه


الله


هو الاسم الذي ما تعلق به مضطر إلا نصره وآواه


الله


هو الاسم الذي ما تعلق به ذليل ضعيف إلا أعزّه وقوّاه


الله


هو الاسم الذي تستمطر به الرحمات


الله


هو الاسم الذي تسنزل به البركات


الله


هو الاسم الذي تستجلب به الحسنات


الله


هو الاسم الذي تقال به العثرات


الله


هو الاسم الذي تدفع به السيئات


الله


هو الاسم الذي قامت به الأرض والسموات



{ وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ }
صدق الله العظيم

[ لَوْ عَلِمتُمْ كَيْفَ يُدبّرُ اللهُ أمُورَكُمْ
لذابَتْ قلوبُكُم مِنْ مَحَبّتِهِ ]
ابوبيان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #28  
قديم 28-02-2014 , 02:48 PM
ابوبيان ابوبيان غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 2,642
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

الله
هو الاسم المفرد العلـَم الدال على
كل الأسماء الحسنى والصفات العلى


الله


اسم لصاحبه كلُّ جلال


الله


اسم لصاحبه كلُّ جمال


الله


اسم لصاحبه كلُّ كمال
الله


هو الاسم الذي ما ذُكر في قليل إلا كثـّره


الله


هو الاسم الذي ما ذكر عند خوف إلا أمَّنه


الله


هو الاسم الذي ما ذكر عند كرب إلا فرَّجه


الله


هو الاسم الذي ما ذكر عند همّ إلا كشفه


الله


هو الاسم الذي ما ذكر عند ضيق إلا وسّعه


الله


هو الاسم الذي ما تعلق به فقير إلا أغناه


الله


هو الاسم الذي ما تعلق به مريض إلا شفاه


الله


هو الاسم الذي ما تعلق به مضطر إلا نصره وآواه


الله


هو الاسم الذي ما تعلق به ذليل ضعيف إلا أعزّه وقوّاه


الله


هو الاسم الذي تستمطر به الرحمات


الله


هو الاسم الذي تسنزل به البركات


الله


هو الاسم الذي تستجلب به الحسنات


الله


هو الاسم الذي تقال به العثرات


الله


هو الاسم الذي تدفع به السيئات


الله


هو الاسم الذي قامت به الأرض والسموات



{ وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ }
صدق الله العظيم

[ لَوْ عَلِمتُمْ كَيْفَ يُدبّرُ اللهُ أمُورَكُمْ
لذابَتْ قلوبُكُم مِنْ مَحَبّتِهِ ]
رد مع اقتباس
قديم 28-02-2014, 06:35 PM   #29
ابوسامر
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 13,425
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

جزاك الله ووالديك الجنه ونعيمها
ابوسامر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #29  
قديم 28-02-2014 , 06:35 PM
ابوسامر ابوسامر غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 13,425
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

جزاك الله ووالديك الجنه ونعيمها
رد مع اقتباس
قديم 28-02-2014, 07:19 PM   #30
hgotk
عضو غير حقيقي
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 508
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

جزاك الله خير
hgotk غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #30  
قديم 28-02-2014 , 07:19 PM
hgotk hgotk غير متواجد حالياً
عضو غير حقيقي
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 508
افتراضي رد: !...!...! أنا متنـــــاقض .. كيف ألتزم !...!...!

جزاك الله خير
رد مع اقتباس
إضافة رد


يشاهد الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
الانتقال السريع


الساعة الآن 06:07 PM