انا ضد الضربة الامريكية لسوريا...ادخل لتعرف....ربما تكون نظرة صائبة من شخصي المتسامح..

[رعد الصيف]

كلنا يعلم بان كل ماحدث بدول عربية عزيزة على قلوبنا من مشاكل ومايسمونه بثورات عربية وشعبية وربيع عربي (هههههههه ربيع كله دماء واشلاء اللهم لك الحمد) كلنا يعلم بانها تنفيذ قوي ومحكم لسياسات بني صهيون ومن يناصرهم مثل اميركا وبعض دول اوروبا بحجة تغيير انظمة الحكم في تلك البلدان لانها هرمت وطالت ولابد من التغيير ليصبح كل مجتمع مستهدف اكثر تطورا وتحررا ورخاء وسلاما واكثر ديمقراطية ...
ايّد الفكرة كل ذا لب صغير ضناً منه انه سوف يحصد ماقيل له ولقن به وفرح وطاوع واعتمد وتعاون وتهاون ولكن سياسة الاعداء لاتريد له ذلك فهي تريد تفيذ مايخدمها بالمنطقة من تبعية وتعددية وتناحرية وعدم استقرار ليبقى كل مجتمع مستهدف تحت امرتهم وفي عوزهم وحاجتهم..
تبين ذلك في تونس وهاهي مشكلة عدم الاستقرار في هذا البلد المسالم الصغير والمتحضرنعم تخلصوا من زين العابدين ولكنهم لم يتخلصوا من الفقر والقتل وعدم الاستقرار..
وهناك ليبيا كذلك اصابها مكروه وطال ومازال مسلسله مستمرا بقتل وتفجير واختطاف وتفكك اسري وانهيار مالي وامني وغذائي...
ونعرج الى اليمن وفعلوا فيه مافعلوا وها هي القاعدة تمرح وتسرح فيه بلا حسيب او رقيب بامر امريكا واسرائيل وهدفهم اقلاق الوطن بتلك العناصر السائبة المتصعلكة ...
ونذهب الى مصر العروبة حدث بها ماحدث وصار بها ماصار ولكن تغيرت الامور الى الاسواء بعد اكتشاف المخطط العدواني على ارض النيل من جهة سيناء لصالح بني صهيون فكانت التغيرات الاخيرة وانحدرت الامور الى العنف والقلاقل قتل واختطاف وتفجيرات ......الخ..
واخيرا حطت رحال الاعداء بارض الشام الطاهرة ارض الصحابة رضوان الله عليهم وارض الخلافة الاسلامية للدولة الاموية والعابسية وماتبعها من دول واشعلوا فيها الفتن المذهبية وشبوا سعيرها حتى اصبح الوضع حربا حقيقية قتل ودمار وتفجير وكل انواع التعذيب والعامة من افراد كل دولة ومن حضر لنصرتهم يقولون جهاد على نياتهم والرؤوس الكبيرة كلا يمهد الوضع في سوريا لصالحه وكلا على ليلاه يغني بني صهيون وامريكا والغرب ومن ساندهم من الدول العربية من جهة والتكتل الشرقي الروس والصين وايران وكوريا الشمالية ومن ساندهم من الدول العربية وغيرها من جهة اخرى وهم ينفذون مايريدونه من سياسة تخدمهم بالمنطقة وفي كل البلدان هذه المواطن هو الضحية سواء المواطن المسالم او المواطن المشارك في الحرب باسم الجهاد..
ومن هنا لمسنا بان الجهاد بوقتنا هذا اصبح فيما بين المسلمين بعضهم البعض بسبب تأليب وتأجيج العنصرية والطائفية المذهبية فيما بين المذاهب الاسلامية واصبح كل طرف يحارب الطرف الثاني باسم الجهاد ..فرأينا الذبح والاعدام والتعذيب بمناسبة وبدون مناسبة..وبشكل لم ينزل الله به من سلطان..
والاعداء المشغلين واصحاب السياسة المتكفلة بالتخطيط لمثل هذا جالسون او قاعدون يراقبون ويتفرجون ويسجلون النتائج الرائعة لكون مايريدونه من سياسة همجية عدوانية حربية تقسيمية حصلت وأتت ثمارها دون عناء منهم او تكاليف تذكرلان التكاليف من دول غيرهم وايادي التنفيذ ارواح ابناء الاسلام من عرب ومسلمين من شتى الاقطار..
وعلى هذا الاساس لا اريد لامريكا ان تضرب سوريا فقط لاننا ابناء الخليج من سوف يتضرر بقوة بقوة بقوة وبني صهيون وامريكا والغرب سوف يأكلونها سائغة من بين دم ولحم وقتل ودمارعلى اعتبار ان لكل فعل ردة فعل ..والضحية نحن العرب وبالذات من بمنطقة الحرب ومحيطها..

والله اسأل ان لايرينا مكروه وان تتطور الامور الى مانأمل ان تكون عليه من صلح وسلم وانهاء لتلك المشاكل بما يتوافق ورغبة الجميع من الاطراف المتصارعة حتى ننعم بحياة كريمة..

رعد الصيف..

[رعد الصيف]

كلنا يعلم بان كل ماحدث بدول عربية عزيزة على قلوبنا من مشاكل ومايسمونه بثورات عربية وشعبية وربيع عربي (هههههههه ربيع كله دماء واشلاء اللهم لك الحمد) كلنا يعلم بانها تنفيذ قوي ومحكم لسياسات بني صهيون ومن يناصرهم مثل اميركا وبعض دول اوروبا بحجة تغيير انظمة الحكم في تلك البلدان لانها هرمت وطالت ولابد من التغيير ليصبح كل مجتمع مستهدف اكثر تطورا وتحررا ورخاء وسلاما واكثر ديمقراطية ...
ايّد الفكرة كل ذا لب صغير ضناً منه انه سوف يحصد ماقيل له ولقن به وفرح وطاوع واعتمد وتعاون وتهاون ولكن سياسة الاعداء لاتريد له ذلك فهي تريد تفيذ مايخدمها بالمنطقة من تبعية وتعددية وتناحرية وعدم استقرار ليبقى كل مجتمع مستهدف تحت امرتهم وفي عوزهم وحاجتهم..
تبين ذلك في تونس وهاهي مشكلة عدم الاستقرار في هذا البلد المسالم الصغير والمتحضرنعم تخلصوا من زين العابدين ولكنهم لم يتخلصوا من الفقر والقتل وعدم الاستقرار..
وهناك ليبيا كذلك اصابها مكروه وطال ومازال مسلسله مستمرا بقتل وتفجير واختطاف وتفكك اسري وانهيار مالي وامني وغذائي...
ونعرج الى اليمن وفعلوا فيه مافعلوا وها هي القاعدة تمرح وتسرح فيه بلا حسيب او رقيب بامر امريكا واسرائيل وهدفهم اقلاق الوطن بتلك العناصر السائبة المتصعلكة ...
ونذهب الى مصر العروبة حدث بها ماحدث وصار بها ماصار ولكن تغيرت الامور الى الاسواء بعد اكتشاف المخطط العدواني على ارض النيل من جهة سيناء لصالح بني صهيون فكانت التغيرات الاخيرة وانحدرت الامور الى العنف والقلاقل قتل واختطاف وتفجيرات ......الخ..
واخيرا حطت رحال الاعداء بارض الشام الطاهرة ارض الصحابة رضوان الله عليهم وارض الخلافة الاسلامية للدولة الاموية والعابسية وماتبعها من دول واشعلوا فيها الفتن المذهبية وشبوا سعيرها حتى اصبح الوضع حربا حقيقية قتل ودمار وتفجير وكل انواع التعذيب والعامة من افراد كل دولة ومن حضر لنصرتهم يقولون جهاد على نياتهم والرؤوس الكبيرة كلا يمهد الوضع في سوريا لصالحه وكلا على ليلاه يغني بني صهيون وامريكا والغرب ومن ساندهم من الدول العربية من جهة والتكتل الشرقي الروس والصين وايران وكوريا الشمالية ومن ساندهم من الدول العربية وغيرها من جهة اخرى وهم ينفذون مايريدونه من سياسة تخدمهم بالمنطقة وفي كل البلدان هذه المواطن هو الضحية سواء المواطن المسالم او المواطن المشارك في الحرب باسم الجهاد..
ومن هنا لمسنا بان الجهاد بوقتنا هذا اصبح فيما بين المسلمين بعضهم البعض بسبب تأليب وتأجيج العنصرية والطائفية المذهبية فيما بين المذاهب الاسلامية واصبح كل طرف يحارب الطرف الثاني باسم الجهاد ..فرأينا الذبح والاعدام والتعذيب بمناسبة وبدون مناسبة..وبشكل لم ينزل الله به من سلطان..
والاعداء المشغلين واصحاب السياسة المتكفلة بالتخطيط لمثل هذا جالسون او قاعدون يراقبون ويتفرجون ويسجلون النتائج الرائعة لكون مايريدونه من سياسة همجية عدوانية حربية تقسيمية حصلت وأتت ثمارها دون عناء منهم او تكاليف تذكرلان التكاليف من دول غيرهم وايادي التنفيذ ارواح ابناء الاسلام من عرب ومسلمين من شتى الاقطار..
وعلى هذا الاساس لا اريد لامريكا ان تضرب سوريا فقط لاننا ابناء الخليج من سوف يتضرر بقوة بقوة بقوة وبني صهيون وامريكا والغرب سوف يأكلونها سائغة من بين دم ولحم وقتل ودمارعلى اعتبار ان لكل فعل ردة فعل ..والضحية نحن العرب وبالذات من بمنطقة الحرب ومحيطها..

والله اسأل ان لايرينا مكروه وان تتطور الامور الى مانأمل ان تكون عليه من صلح وسلم وانهاء لتلك المشاكل بما يتوافق ورغبة الجميع من الاطراف المتصارعة حتى ننعم بحياة كريمة..

رعد الصيف..

[ملك المعلومة]

مشكور

[ملك المعلومة]

مشكور