شركات التامين وطفرة التامين الكامنة !!! بحكم اطلاعي العام على وضع التامين في المملكة لما لطبيعة عملي من صلة بالتامين
فما حدث في قطاع التامين من طفرة ما هو الا جزء يسير لما هو قادم لقطاع التامين
فالتامين بشتى انواعه في المملكة مقبل على طفرة كبيرة لهذا القطاع
حيث ان قطاع التامين في المملكة لا زال بيد شركات اجنبية الى حد ما وخاصة الشركات العملاقة او القطاعات الاساسية وكذلك ضعف الزام شتى مجالات الحياة بالتامين
وما القطاع الصحي والسيارات الا اقل انواع التغطية ربحية
اما
القطاعات الربحية فهي الانواع التالية
التامين ضد الحريق فكم سوف تكون حصة كل شركة من التامين لشركة ارامكو وسابك والشركات العملاقة الاخرى وهي الاقل خطورة لكون اشتراطات السلامة من الدفاع المدني بدأت بالتطبيق الصحيح نوعا ما
التامين ضد الحياة
التامين ضد الاخطاء الطبية وغيرها
التامين ضد السرقة
التامين ضد الغش والتدليس والتحايل
التامين ضد كافة مجالات الحياة الاخرى كل على حسب تصنيفها
وجل هذه الانواع من التامين شبه معطلة لعدم تطبيق الانظمة عليها
عادا التامين الصحي والتامين على الحواداث بكافة انواعها بسبب فرضها من النظام
اما
البقية فهي لا تاكد تذكر
وهنا
سوف تتجه الانظار الى الشركات ذات راس المال الكبير من شركات التامين
مثل
التعاونية
وميد غلف
واي شركة راس مالها يقارب نصف مليار
ومن يقول شركات التامين عددها كبير
فنقول له
لو طبق نظام التامين كما هو
لما غطت هذه الشركات نصف الطلب
وعندها
اما رفع راس المال لهذه الشركات لان النظام لا يسمح بان تتعدى الشركات التغطية عن راس مالها الف بالمائة بما يوثير المخاوف في حالة العجز وانظر لراس مال جل شركات السوق التي جلها دون 200 مليون
أو طرح شركات جديدة
وهنا
راقب الشركات العملاقة من حيث راس المال |