إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 02-07-2020, 06:09 AM   #51
مستثمر2003
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

النفط يعود لإحراز مكاسب بفعل
انخفاض المخزونات الأمريكية وتحسن الطلب


جريدة الأقتصادية
الخميس 2 يوليو 2020

أسامة سليمان من فيينا
ارتفعت أسعار النفط الخام تحت تأثير انخفاض المخزونات النفطية الأمريكية على الرغم من المخاوف المحيطة بالطلب واستمرار تفشي فيروس كورونا في الولايات المتحدة والصين وعدد من دول العالم الأخرى.
يأتي تعافي الأسعار وسط مؤشرات تحسن نسبي في الطلب بالتوازي مع جهود منتجي «أوبك +» وعدد من المنتجين خارج إعلان التعاون في تقييد المعروض النفطي العالمي بمستوى قياسي يبلغ 9.7 مليون برميل يوميا يمتد العمل به على مدار تموز (يوليو) الجاري ويعاد تقييم وضع السوق ومسار الأسعار خلال الاجتماع الوزاري لمراقبة الاتفاق في منتصف تموز (يوليو) الجاري.
ويقول لـ"الاقتصادية"، مختصون ومحللون نفطيون إن الدور السعودي في تفعيل خفض الإنتاج لتوازن السوق هو دور مهم ومؤثر وقد أجرت السعودية اتصالات ناجحة مع نيجيريا من أجل حثها على مزيد من الامتثال لخفض الإنتاج بهدف دعم أسواق النفط الخام العالمية وإنجاح اتفاق خفض الإنتاج الذي تشارك فيه 23 دولة في "أوبك" وخارجها.
وأوضحوا أن الاتصالات السعودية - النيجيرية جاءت على أعلى مستوى بين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس النيجيري محمد بوخاري ما يعكس التقارب بين قيادتي البلدين ورغبتهما في تنسيق التعاون لتعزيز استقرار السوق مشيرين إلى أن إتمام اتصالات على هذا المستوى الرفيع أضفى قوة على تحالف المنتجين في "أوبك" وخارجها.
وأبدى المختصون ثقتهم بالقدرات الإنتاجية المتفردة للسعودية وقدرتها على دعم وإنعاش الصناعة خاصة بعد تأكيدات وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن السعودية ستكون أكبر منتج للهيدروكربونات في العالم حتى عام 2050 لافتين إلى أن السعودية قادرة بالفعل على الإنتاج بوسائل أكثر سلامة وأمانا بيئيا وبالوسائل الأكثر استدامة.
ويقول جوران جيراس مساعد مدير بنك "زد إيه إف" في كرواتيا، إن تموز (يوليو) الجاري هو شهر حاسم في خطة عمل المنتجين وهو الشهر الثالث على التوالي من تطبيق مستوى التخفيضات القياسية، لافتا إلى تطلع المنتجين ومعهم بقية أطراف الصناعة إلى أن يكون هذا الشهر حاسما في استعادة توازن السوق بقطع خطوات مهمة نحو علاج فائض الإمدادات ونمو المخزونات وإذا لم تظهر مؤشرات على ذلك قبل منتصف الشهر قد تكون هناك توصية من لجنة المراقبة بتمديد التخفيضات فترة إضافية.
وذكر أن منتجي «أوبك +» يركزون في هذا الشهر الإضافي الثالث على بلوغ أعلى مستويات الامتثال في تطبيق التخفيضات التي تقدر بـ9.7 مليون برميل يوميا – أي نحو 10 في المائة – من العرض العالمي لتعويض خسائر الصناعة الناجمة عن ضعف الطلب الذي نتج عن أزمة فيروس كورونا التي أرهقت كل اقتصادات العالم.
من جانبها، تقول الدكتورة ناجندا كومندانتوفا كبير محللي المعهد الدولي لتطبيقات الطاقة، إن «أوبك +» قادرة من خلال تكثيف جهودها الراهنة على تقليل كثير من التداعيات السلبية التي تسببت فيها جائحة كورونا، مشيرة إلى أن اجتماع لجنة المراقبة في حزيران (يونيو) الماضي حرص على تحذير العراق ونيجيريا من ضعف امتثالهما السابق وحثهما على تنفيذ نصيبهما من الخفض وتعويض القصور في الأداء خلال تموز (يوليو) الجاري والشهور التالية.
وقالت إن نيجيريا اجتازت ظروفا استثنائية في الفترة الماضية بسبب عدم استقرار الإنتاج والاضطرابات الأمنية والسياسية وهو ما جعل "أوبك" تبدى مرونة في التعامل مع ابتعادها عن التزاماتها تجاه «أوبك +» بخفض الإنتاج على مدى الأعوام القليلة الماضية، خاصة أنها تنتج أكثر نوع من النفط الخفيف يعرف بالمكثفات، وليس الخام وبالتالي لا تخضع لقيود الإنتاج التي وضعتها "أوبك" ولكنها أبدت أخيرا دعمها لخطة عمل المنتجين ورغبتها في إنجاح خفض الإنتاج والمساهمة فيه للتغلب على تحديات الجائحة.
ويرى ديفيد لديسما المحلل في شركة ساوث كورت الدولية أن «أوبك +» حققت مستوى امتثال لاتفاق خفض الإنتاج في حزيران (يونيو) الماضي بلغ 87 في المائة، إذ إن هناك مؤشرات على أن الأداء في هذا الشهر سيكون أفضل، ويأمل كثيرون أن يصل إلى نحو 100 في المائة لامتصاص التأثيرات السلبية للجائحة في السوق.
وأشار إلى أن تراجع المخزونات الأمريكية هذا الأسبوع هو مؤشر إيجابي على أن وضع الطلب ليس قاتما رغم استفحال الأزمة في الولايات المتحدة وأن فرص انتعاش الطلب ما زالت قائمة، معتبرا أن أداء السوق بشكل عام خلال النصف الثاني من العام مرشح لتحقيق نتائج إيجابية ومرضية لأطراف الصناعة كافة خاصة في ضوء استمرار التنسيق والتعاون المستمر بين المنتجين في "أوبك" وخارجها من جانب وبين المنتجين والمستهلكين من جانب آخر.
بدوره، يقول أندرو موريس مدير شركة بويري الدولية للاستشارات، إن حالة عدم اليقين تهيمن على الاقتصاد العالمي والشكوك المحيطة بتعافي الطلب ما زالت مسيطرة ولكن في المقابل لا يمكن إنكار تحقيق كثير من النتائج الإيجابية خاصة مع تخفيف قيود السفر وإنهاء حالات الإغلاق وهو ما تسبب في تضاعف الأسعار منذ أواخر نيسان (أبريل) الماضي نتيجة تدخلات دول «أوبك +» الناجحة إضافة إلى رصد مستوى جيد وتدريجي من انتعاش الطلب العالمي على النفط الخام.
وأضاف أن السعودية تتمتع بالفعل بقدرات إنتاجية واسعة ومرنة وقادرة بالفعل على تصدر الإنتاج في قطاع الهيدروكربونات حتى عام 2050 كما أنها تقود اتصالات فاعلة مع بقية المنتجين لمصلحة توازن السوق وأحدث هذه الاتصالات كانت مع نيجيريا لحثها على تفعيل دورها في اتفاق خفض الإنتاج.
وفيما يخص الأسعار، ارتفع سعر النفط الخام الأمريكي القياسي تسليم أغسطس 55 سنتا ليستقر عند 39.82 دولار للبرميل أمس، فيما ارتفع خام برنت تسليم سبتمبر 76 سنتا إلى 42.03 دولار للبرميل.
كما سجل سعر البنزين بالجملة تسليم أغسطس ارتفاعا 2 سنتا إلى 1.22 دولار للغالون.
أظهرت بيانات من معهد البترول الأمريكي أمس الأول، أن مخزونات النفط الخام والبنزين في الولايات المتحدة سجلت هبوطا فاق التوقعات في الأسبوع الماضي، بينما ارتفعت مخزونات نواتج التقطير، فيما هبطت مخزونات الخام 8.2 مليون برميل إلى 537 مليون برميل في حين كانت توقعات المحللين تشير إلى انخفاض قدره 710 آلاف برميل.
وقال أفتار ساندو مدير السلع الأولية لدى "فيليب فيوتشرز": "يحرص المستثمرون على متابعة ما إذا كانت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، ستتفق مع أو تقوم بتأكيد بيانات معهد البترول الأمريكي، ما يسهم في صعود أسواق الخام رغم القلق المتزايد إزاء انتشار فيروس كورونا".
كما دعم الأسعار انخفاض إنتاج "أوبك" من النفط لأدنى مستوى له في عقدين في حزيران (يونيو). وخلص مسح أجرته "رويترز" إلى أن الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، وعددها 13، ضخت 22.62 مليون برميل يوميا في المتوسط في حزيران (يونيو)، بانخفاض 1.92 مليون برميل يوميا عن الرقم المعدل لأيار (مايو).
من جانب آخر، ارتفعت سلة خام "أوبك" وسجل سعرها 38.22 دولار للبرميل أمس الأول، مقابل 37.34، دولار للبرميل في اليوم السابق. وقال التقرير اليومي لمنظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) أمس، إن سعر السلة التي تضم متوسطات أسعار 13 خاما من إنتاج الدول الأعضاء في المنظمة حقق أول ارتفاع عقب انخفاض سابق وإن السلة خسرت نحو دولار واحد مقارنة باليوم نفسه من الأسبوع الماضي الذي سجلت فيه 39.85 دولار للبرميل
مستثمر2003 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #51  
قديم 02-07-2020 , 06:09 AM
مستثمر2003 مستثمر2003 غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

النفط يعود لإحراز مكاسب بفعل
انخفاض المخزونات الأمريكية وتحسن الطلب


جريدة الأقتصادية
الخميس 2 يوليو 2020

أسامة سليمان من فيينا
ارتفعت أسعار النفط الخام تحت تأثير انخفاض المخزونات النفطية الأمريكية على الرغم من المخاوف المحيطة بالطلب واستمرار تفشي فيروس كورونا في الولايات المتحدة والصين وعدد من دول العالم الأخرى.
يأتي تعافي الأسعار وسط مؤشرات تحسن نسبي في الطلب بالتوازي مع جهود منتجي «أوبك +» وعدد من المنتجين خارج إعلان التعاون في تقييد المعروض النفطي العالمي بمستوى قياسي يبلغ 9.7 مليون برميل يوميا يمتد العمل به على مدار تموز (يوليو) الجاري ويعاد تقييم وضع السوق ومسار الأسعار خلال الاجتماع الوزاري لمراقبة الاتفاق في منتصف تموز (يوليو) الجاري.
ويقول لـ"الاقتصادية"، مختصون ومحللون نفطيون إن الدور السعودي في تفعيل خفض الإنتاج لتوازن السوق هو دور مهم ومؤثر وقد أجرت السعودية اتصالات ناجحة مع نيجيريا من أجل حثها على مزيد من الامتثال لخفض الإنتاج بهدف دعم أسواق النفط الخام العالمية وإنجاح اتفاق خفض الإنتاج الذي تشارك فيه 23 دولة في "أوبك" وخارجها.
وأوضحوا أن الاتصالات السعودية - النيجيرية جاءت على أعلى مستوى بين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس النيجيري محمد بوخاري ما يعكس التقارب بين قيادتي البلدين ورغبتهما في تنسيق التعاون لتعزيز استقرار السوق مشيرين إلى أن إتمام اتصالات على هذا المستوى الرفيع أضفى قوة على تحالف المنتجين في "أوبك" وخارجها.
وأبدى المختصون ثقتهم بالقدرات الإنتاجية المتفردة للسعودية وقدرتها على دعم وإنعاش الصناعة خاصة بعد تأكيدات وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن السعودية ستكون أكبر منتج للهيدروكربونات في العالم حتى عام 2050 لافتين إلى أن السعودية قادرة بالفعل على الإنتاج بوسائل أكثر سلامة وأمانا بيئيا وبالوسائل الأكثر استدامة.
ويقول جوران جيراس مساعد مدير بنك "زد إيه إف" في كرواتيا، إن تموز (يوليو) الجاري هو شهر حاسم في خطة عمل المنتجين وهو الشهر الثالث على التوالي من تطبيق مستوى التخفيضات القياسية، لافتا إلى تطلع المنتجين ومعهم بقية أطراف الصناعة إلى أن يكون هذا الشهر حاسما في استعادة توازن السوق بقطع خطوات مهمة نحو علاج فائض الإمدادات ونمو المخزونات وإذا لم تظهر مؤشرات على ذلك قبل منتصف الشهر قد تكون هناك توصية من لجنة المراقبة بتمديد التخفيضات فترة إضافية.
وذكر أن منتجي «أوبك +» يركزون في هذا الشهر الإضافي الثالث على بلوغ أعلى مستويات الامتثال في تطبيق التخفيضات التي تقدر بـ9.7 مليون برميل يوميا – أي نحو 10 في المائة – من العرض العالمي لتعويض خسائر الصناعة الناجمة عن ضعف الطلب الذي نتج عن أزمة فيروس كورونا التي أرهقت كل اقتصادات العالم.
من جانبها، تقول الدكتورة ناجندا كومندانتوفا كبير محللي المعهد الدولي لتطبيقات الطاقة، إن «أوبك +» قادرة من خلال تكثيف جهودها الراهنة على تقليل كثير من التداعيات السلبية التي تسببت فيها جائحة كورونا، مشيرة إلى أن اجتماع لجنة المراقبة في حزيران (يونيو) الماضي حرص على تحذير العراق ونيجيريا من ضعف امتثالهما السابق وحثهما على تنفيذ نصيبهما من الخفض وتعويض القصور في الأداء خلال تموز (يوليو) الجاري والشهور التالية.
وقالت إن نيجيريا اجتازت ظروفا استثنائية في الفترة الماضية بسبب عدم استقرار الإنتاج والاضطرابات الأمنية والسياسية وهو ما جعل "أوبك" تبدى مرونة في التعامل مع ابتعادها عن التزاماتها تجاه «أوبك +» بخفض الإنتاج على مدى الأعوام القليلة الماضية، خاصة أنها تنتج أكثر نوع من النفط الخفيف يعرف بالمكثفات، وليس الخام وبالتالي لا تخضع لقيود الإنتاج التي وضعتها "أوبك" ولكنها أبدت أخيرا دعمها لخطة عمل المنتجين ورغبتها في إنجاح خفض الإنتاج والمساهمة فيه للتغلب على تحديات الجائحة.
ويرى ديفيد لديسما المحلل في شركة ساوث كورت الدولية أن «أوبك +» حققت مستوى امتثال لاتفاق خفض الإنتاج في حزيران (يونيو) الماضي بلغ 87 في المائة، إذ إن هناك مؤشرات على أن الأداء في هذا الشهر سيكون أفضل، ويأمل كثيرون أن يصل إلى نحو 100 في المائة لامتصاص التأثيرات السلبية للجائحة في السوق.
وأشار إلى أن تراجع المخزونات الأمريكية هذا الأسبوع هو مؤشر إيجابي على أن وضع الطلب ليس قاتما رغم استفحال الأزمة في الولايات المتحدة وأن فرص انتعاش الطلب ما زالت قائمة، معتبرا أن أداء السوق بشكل عام خلال النصف الثاني من العام مرشح لتحقيق نتائج إيجابية ومرضية لأطراف الصناعة كافة خاصة في ضوء استمرار التنسيق والتعاون المستمر بين المنتجين في "أوبك" وخارجها من جانب وبين المنتجين والمستهلكين من جانب آخر.
بدوره، يقول أندرو موريس مدير شركة بويري الدولية للاستشارات، إن حالة عدم اليقين تهيمن على الاقتصاد العالمي والشكوك المحيطة بتعافي الطلب ما زالت مسيطرة ولكن في المقابل لا يمكن إنكار تحقيق كثير من النتائج الإيجابية خاصة مع تخفيف قيود السفر وإنهاء حالات الإغلاق وهو ما تسبب في تضاعف الأسعار منذ أواخر نيسان (أبريل) الماضي نتيجة تدخلات دول «أوبك +» الناجحة إضافة إلى رصد مستوى جيد وتدريجي من انتعاش الطلب العالمي على النفط الخام.
وأضاف أن السعودية تتمتع بالفعل بقدرات إنتاجية واسعة ومرنة وقادرة بالفعل على تصدر الإنتاج في قطاع الهيدروكربونات حتى عام 2050 كما أنها تقود اتصالات فاعلة مع بقية المنتجين لمصلحة توازن السوق وأحدث هذه الاتصالات كانت مع نيجيريا لحثها على تفعيل دورها في اتفاق خفض الإنتاج.
وفيما يخص الأسعار، ارتفع سعر النفط الخام الأمريكي القياسي تسليم أغسطس 55 سنتا ليستقر عند 39.82 دولار للبرميل أمس، فيما ارتفع خام برنت تسليم سبتمبر 76 سنتا إلى 42.03 دولار للبرميل.
كما سجل سعر البنزين بالجملة تسليم أغسطس ارتفاعا 2 سنتا إلى 1.22 دولار للغالون.
أظهرت بيانات من معهد البترول الأمريكي أمس الأول، أن مخزونات النفط الخام والبنزين في الولايات المتحدة سجلت هبوطا فاق التوقعات في الأسبوع الماضي، بينما ارتفعت مخزونات نواتج التقطير، فيما هبطت مخزونات الخام 8.2 مليون برميل إلى 537 مليون برميل في حين كانت توقعات المحللين تشير إلى انخفاض قدره 710 آلاف برميل.
وقال أفتار ساندو مدير السلع الأولية لدى "فيليب فيوتشرز": "يحرص المستثمرون على متابعة ما إذا كانت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، ستتفق مع أو تقوم بتأكيد بيانات معهد البترول الأمريكي، ما يسهم في صعود أسواق الخام رغم القلق المتزايد إزاء انتشار فيروس كورونا".
كما دعم الأسعار انخفاض إنتاج "أوبك" من النفط لأدنى مستوى له في عقدين في حزيران (يونيو). وخلص مسح أجرته "رويترز" إلى أن الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، وعددها 13، ضخت 22.62 مليون برميل يوميا في المتوسط في حزيران (يونيو)، بانخفاض 1.92 مليون برميل يوميا عن الرقم المعدل لأيار (مايو).
من جانب آخر، ارتفعت سلة خام "أوبك" وسجل سعرها 38.22 دولار للبرميل أمس الأول، مقابل 37.34، دولار للبرميل في اليوم السابق. وقال التقرير اليومي لمنظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) أمس، إن سعر السلة التي تضم متوسطات أسعار 13 خاما من إنتاج الدول الأعضاء في المنظمة حقق أول ارتفاع عقب انخفاض سابق وإن السلة خسرت نحو دولار واحد مقارنة باليوم نفسه من الأسبوع الماضي الذي سجلت فيه 39.85 دولار للبرميل
رد مع اقتباس
قديم 02-07-2020, 01:09 PM   #52
مستثمر2003
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

الأسهم اليابانية ترتفع بالختام
وسط آمال التعافي العالمي

مباشر
02 يوليو 2020 11:27 ص

مباشر: ارتفعت مؤشرات الأسهم اليابانية في ختام تعاملات اليوم الخميس، وسط ترقب تأثيرات كورونا على الاقتصاد العالمي وآمال التعافي، وبالتزامن مع تصاعد التوترات في هونج كونج.
وحذر مسؤول كبير في منظمة الصحة العالمية بالأمس من أن بعض الدول قد تحتاج إلى إعادة تطبيق قيود الإغلاق الوطني، حيث ارتفعت الإصابات إلى 10.7 مليون شخص عالمياً>
كما أوقفت أكثر من 12 ولاية أمريكية مؤقتاً قرار استئناف الاقتصاد.
ولا يزال الحذر يسيطر على المستثمرين، وذلك بعدما أبلغت طوكيو عن زيادة في حالات الإصابة بوباء "كوفيد-19".
ويترقب المستثمرون التوترات في هونج كونج بعد دخول قانون المن القومي الصيني حيز التنفيد، وهو ما أثار الجدل وتسبب في اعتقال 370 شخص تقريباً.
وكانت الأسهم اليابانية قد حققت مكاسب خلال الربع الثاني من العام الجاري ليرتفع مؤشر "نيكي" بنسبة 16 بالمائة و"توبكس" بنحو 7.2 بالمائة في تلك الفترة.
وفي نهاية جلسة اليوم، ارتفع مؤشر "نيكي" بنسبة 0.1 بالمائة ليغلق عند مستوى 22146 نقطة.
كما ارتفع المؤشر الأوسع نطاقاً "توبكس" بنحو 0.3 بالمائة لينهي التعاملات عند مستوى 1542.8 نقطة.
وبحلول الساعة 7:13 صباحاً بتوقيت جرينتش، تراجع الين الياباني مقابل الدولار الأمريكي هامشياً بنسبة 0.07 بالمائة مسجلاً مستوى 107.55 ين.
مستثمر2003 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #52  
قديم 02-07-2020 , 01:09 PM
مستثمر2003 مستثمر2003 غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

الأسهم اليابانية ترتفع بالختام
وسط آمال التعافي العالمي

مباشر
02 يوليو 2020 11:27 ص

مباشر: ارتفعت مؤشرات الأسهم اليابانية في ختام تعاملات اليوم الخميس، وسط ترقب تأثيرات كورونا على الاقتصاد العالمي وآمال التعافي، وبالتزامن مع تصاعد التوترات في هونج كونج.
وحذر مسؤول كبير في منظمة الصحة العالمية بالأمس من أن بعض الدول قد تحتاج إلى إعادة تطبيق قيود الإغلاق الوطني، حيث ارتفعت الإصابات إلى 10.7 مليون شخص عالمياً>
كما أوقفت أكثر من 12 ولاية أمريكية مؤقتاً قرار استئناف الاقتصاد.
ولا يزال الحذر يسيطر على المستثمرين، وذلك بعدما أبلغت طوكيو عن زيادة في حالات الإصابة بوباء "كوفيد-19".
ويترقب المستثمرون التوترات في هونج كونج بعد دخول قانون المن القومي الصيني حيز التنفيد، وهو ما أثار الجدل وتسبب في اعتقال 370 شخص تقريباً.
وكانت الأسهم اليابانية قد حققت مكاسب خلال الربع الثاني من العام الجاري ليرتفع مؤشر "نيكي" بنسبة 16 بالمائة و"توبكس" بنحو 7.2 بالمائة في تلك الفترة.
وفي نهاية جلسة اليوم، ارتفع مؤشر "نيكي" بنسبة 0.1 بالمائة ليغلق عند مستوى 22146 نقطة.
كما ارتفع المؤشر الأوسع نطاقاً "توبكس" بنحو 0.3 بالمائة لينهي التعاملات عند مستوى 1542.8 نقطة.
وبحلول الساعة 7:13 صباحاً بتوقيت جرينتش، تراجع الين الياباني مقابل الدولار الأمريكي هامشياً بنسبة 0.07 بالمائة مسجلاً مستوى 107.55 ين.
رد مع اقتباس
قديم 02-07-2020, 02:26 PM   #53
مستثمر2003
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

القطاع غير النفطي السعودي
ينمو 1.6 % رغم كورونا
مساهمة قياسية في الناتج بـ 59.2 %

جريدة الأقتصادية
الخميس 2 يوليو 2020

إكرامي عبدالله من الرياض
سجل الاقتصاد السعودي "الناتج المحلي الإجمالي السعودي بالأسعار الثابتة"، تراجعا 1 في المائة خلال الربع الأول من العام الجاري، ليبلغ 654 مليار ريال، مقارنة بنحو 660.7 مليار ريال في الفترة نفسها من عام 2019، بانخفاض قيمته 6.7 مليار ريال، بسبب انخفاض القطاع النفطي 4.6 في المائة نتيجة تداعيات تفشي فيروس كورونا على الطلب العالمي وأسعار النفط التي سجلت أسوأ أداء فصلي تاريخيا.
إلا أنه رغم الجائحة، نجح القطاع غير النفطي في النمو 1.6 في المائة في الربع الأول نتيجة ارتفاع القطاع الخاص 1.4 في المائة، والقطاع الحكومي 1.9 في المائة، وذلك وفقا لتحليل وحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية"، استند إلى بيانات رسمية.
ويتكون الناتج المحلي السعودي من قطاعين تنظيميين، القطاع النفطي، والقطاع غير النفطي "يشمل القطاع الخاص والقطاع الحكومي".
وارتفعت مساهمة القطاع غير النفطي إلى مستوى قياسي "منذ تعديل سنة الأساس إلى 2010" لتبلغ 59.2 في المائة في الربع الأول 2020 مقابل 57.7 في المائة في الفترة نفسها من 2019.
كما ارتفعت مساهمة القطاع الخاص إلى 41 في المائة من الناتج، بعد أن كانت 40 في المائة، كذلك ارتفعت مساهمة القطاع الحكومي من 17.7 في المائة في الربع الأول 2019 إلى 18.2 في المائة في الربع الأول 2020.
وجاء نمو القطاع الخاص نتيجة تراكم مجموعة من المحفزات الحكومية الممتدة منذ 2017 حتى بالتزامن مع كورونا.
ويأتي التحفيز الحكومي في ظل تعويل "رؤية السعودية 2030" كثيرا على القطاع الخاص، حيث تستهدف رفع نسبة مساهمته في الناتج المحلي إلى 65 في المائة بحلول عام 2030، فيما حصته في 2019 تبلغ 40.7 في المائة من الناتج.
أما القطاع النفطي، فتراجعت مساهمته إلى أدنى مستوى منذ تعديل سنة الأساس إلى 2010، لتبلغ 40.2 في المائة في الربع الأول 2020 مقابل 41.8 في المائة في الفترة نفسها من 2019.
وعن تفاصيل القطاعات التنظيمية المكونة للناتج المحلي الإجمالي للسعودية، انكمش القطاع النفطي 4.6 في المائة، إذ بلغ 263.1 مليار ريال في الربع الأول 2020 مقابل 275.9 مليار ريال في الفترة نفسها من 2019، بانخفاض قيمته 12.7 مليار ريال.
بينما نما القطاع غير النفطي 1.6 في المائة، بعد أن بلغ 387.3 مليار ريال في الربع الأول 2020 مقابل 381.4 مليار ريال خلال الفترة نفسها من 2019، بزيادة تبلغ 5.9 مليار ريال.
ونتج نمو القطاع غير النفطي في الربع الأول 2020، بشكل رئيس من ارتفاع ناتج القطاع الخاص 1.4 في المائة، بناتج يقارب 268.1 مليار ريال، مقابل 264.4 مليار ريال في الفترة نفسها من 2019، بزيادة قيمتها 3.7 مليار ريال.
وكذلك نما القطاع الحكومي 1.9 في المائة، بعد أن بلغ نحو 119.2 مليار ريال مقابل نحو 117 مليار ريال، بزيادة قيمتها 2.3 مليار ريال.
وفيما يخص الناتج المحلي بالأسعار الجارية، انخفض 3.2 في المائة في الربع الأول 2020، حيث بلغ 695.6 مليار ريال، بانخفاض قيمته نحو 23 مليار ريال عن مستويات الفترة نفسها من 2019 البالغة 718.5 مليار ريال.

تحفيز القطاع الخاص
أعلنت الحكومة السعودية في ديسمبر 2016 تخصيص مبلغ 200 مليار ريال لدعم القطاع الخاص بقروض طويلة الأجل.
وأكد وزير المالية محمد الجدعان، أخيرا، أن دعم القطاع الخاص، هو محرك النمو خلال الأعوام المقبلة، لذا تعمل المملكة على تسهيل أعمال القطاع وتذليل العقبات أمامه وتقديم الدعم له.
ومنذ أكتوبر 2019، بدأت الحكومة السعودية تحمل المقابل المالي على العمالة الوافدة في القطاع الصناعي، ويمتد ذلك لخمسة أعوام.
ومطلع 2019، أطلقت مبادرة "الفاتورة المجمعة"، التي استفادت منها 364 ألف منشأة، بما قيمته 11.5 مليار ريال تمثل السداد أو الإعفاء من فروقات المقابل المالي لرخص العمل حسب الالتزام بنسب معينة من التوطين.
وأخيرا، بالتزامن مع تفشي فيروس كورونا، قدمت الحكومة السعودية حزم تحفيز ضخمة للقطاع الخاص، كان أبرزها 50 مليار ريال من مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما" للمؤسسات المالية والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، إضافة إلى حزمة أولى أعلنتها وزارة المالية بنحو 70 مليار ريال تمثلت في إعفاءات وتأجيل بعض المستحقات الحكومية.
وتحملت الحكومة من خلال نظام "ساند" 60 في المائة من رواتب موظفي القطاع الخاص السعوديين بقيمة إجمالية تصل إلى تسعة مليارات ريال.
كذلك حزمة جديدة أعلنتها وزارة المالية بما يتجاوز 50 مليار ريال لدعم وإعفاءات وتعجيل سداد مستحقات القطاع الخاص.

ماذا يعني الناتج المحلي الإجمالي؟
يعرف الناتج المحلي الإجمالي، بأنه القيمة السوقية لكل السلع النهائية والخدمات المعترف بها بشكل محلي، التي يتم إنتاجها في دولة ما خلال فترة زمنية محددة.
والناتج المحلي الاسمي "الأسعار الجارية"، هو الذي يتم تقييمه بأسعار السوق الحالية. أما الناتج المحلي الحقيقي "الأسعار الثابتة"، فهو الذي يقيس الكميات الفعلية من السلع والخدمات المنتجة بالأسعار الثابتة لعام محدد وهو 2010 بالنسبة إلى الناتج المحلي السعودي.
ومؤشرات الناتج المحلي الإجمالي، هي تقديرات للناتج المحلي الإجمالي ربع السنوية بالأسعار "الجارية والثابتة"، تظهر أوجه الإنفاق على الناتج المحلي الإجمالي، وتقيس مساهمة الأنشطة الاقتصادية والقطاعات التنظيمية المختلفة فيه.
ونشر المؤشرات بشكل منتظم يهدف إلى توفير تقديرات حديثة ربع سنوية عن الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار "الجارية والثابتة" ومساهمة الأنشطة الاقتصادية والقطاعات التنظيمية المختلفة فيه، وتوفير مؤشرات اقتصادية حديثة ربع سنوية، مثل معدلات نمو الناتج المحلي الإجمالي والمساهمات النسبية للأنشطة الاقتصادية والقطاعات التنظيمية المختلفة للناتج المحلي الإجمالي، وتقديم كل هذه البيانات لدعم متخذي القرار وراسمي السياسات في مختلف مجالات التنمية.
مستثمر2003 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #53  
قديم 02-07-2020 , 02:26 PM
مستثمر2003 مستثمر2003 غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

القطاع غير النفطي السعودي
ينمو 1.6 % رغم كورونا
مساهمة قياسية في الناتج بـ 59.2 %

جريدة الأقتصادية
الخميس 2 يوليو 2020

إكرامي عبدالله من الرياض
سجل الاقتصاد السعودي "الناتج المحلي الإجمالي السعودي بالأسعار الثابتة"، تراجعا 1 في المائة خلال الربع الأول من العام الجاري، ليبلغ 654 مليار ريال، مقارنة بنحو 660.7 مليار ريال في الفترة نفسها من عام 2019، بانخفاض قيمته 6.7 مليار ريال، بسبب انخفاض القطاع النفطي 4.6 في المائة نتيجة تداعيات تفشي فيروس كورونا على الطلب العالمي وأسعار النفط التي سجلت أسوأ أداء فصلي تاريخيا.
إلا أنه رغم الجائحة، نجح القطاع غير النفطي في النمو 1.6 في المائة في الربع الأول نتيجة ارتفاع القطاع الخاص 1.4 في المائة، والقطاع الحكومي 1.9 في المائة، وذلك وفقا لتحليل وحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية"، استند إلى بيانات رسمية.
ويتكون الناتج المحلي السعودي من قطاعين تنظيميين، القطاع النفطي، والقطاع غير النفطي "يشمل القطاع الخاص والقطاع الحكومي".
وارتفعت مساهمة القطاع غير النفطي إلى مستوى قياسي "منذ تعديل سنة الأساس إلى 2010" لتبلغ 59.2 في المائة في الربع الأول 2020 مقابل 57.7 في المائة في الفترة نفسها من 2019.
كما ارتفعت مساهمة القطاع الخاص إلى 41 في المائة من الناتج، بعد أن كانت 40 في المائة، كذلك ارتفعت مساهمة القطاع الحكومي من 17.7 في المائة في الربع الأول 2019 إلى 18.2 في المائة في الربع الأول 2020.
وجاء نمو القطاع الخاص نتيجة تراكم مجموعة من المحفزات الحكومية الممتدة منذ 2017 حتى بالتزامن مع كورونا.
ويأتي التحفيز الحكومي في ظل تعويل "رؤية السعودية 2030" كثيرا على القطاع الخاص، حيث تستهدف رفع نسبة مساهمته في الناتج المحلي إلى 65 في المائة بحلول عام 2030، فيما حصته في 2019 تبلغ 40.7 في المائة من الناتج.
أما القطاع النفطي، فتراجعت مساهمته إلى أدنى مستوى منذ تعديل سنة الأساس إلى 2010، لتبلغ 40.2 في المائة في الربع الأول 2020 مقابل 41.8 في المائة في الفترة نفسها من 2019.
وعن تفاصيل القطاعات التنظيمية المكونة للناتج المحلي الإجمالي للسعودية، انكمش القطاع النفطي 4.6 في المائة، إذ بلغ 263.1 مليار ريال في الربع الأول 2020 مقابل 275.9 مليار ريال في الفترة نفسها من 2019، بانخفاض قيمته 12.7 مليار ريال.
بينما نما القطاع غير النفطي 1.6 في المائة، بعد أن بلغ 387.3 مليار ريال في الربع الأول 2020 مقابل 381.4 مليار ريال خلال الفترة نفسها من 2019، بزيادة تبلغ 5.9 مليار ريال.
ونتج نمو القطاع غير النفطي في الربع الأول 2020، بشكل رئيس من ارتفاع ناتج القطاع الخاص 1.4 في المائة، بناتج يقارب 268.1 مليار ريال، مقابل 264.4 مليار ريال في الفترة نفسها من 2019، بزيادة قيمتها 3.7 مليار ريال.
وكذلك نما القطاع الحكومي 1.9 في المائة، بعد أن بلغ نحو 119.2 مليار ريال مقابل نحو 117 مليار ريال، بزيادة قيمتها 2.3 مليار ريال.
وفيما يخص الناتج المحلي بالأسعار الجارية، انخفض 3.2 في المائة في الربع الأول 2020، حيث بلغ 695.6 مليار ريال، بانخفاض قيمته نحو 23 مليار ريال عن مستويات الفترة نفسها من 2019 البالغة 718.5 مليار ريال.

تحفيز القطاع الخاص
أعلنت الحكومة السعودية في ديسمبر 2016 تخصيص مبلغ 200 مليار ريال لدعم القطاع الخاص بقروض طويلة الأجل.
وأكد وزير المالية محمد الجدعان، أخيرا، أن دعم القطاع الخاص، هو محرك النمو خلال الأعوام المقبلة، لذا تعمل المملكة على تسهيل أعمال القطاع وتذليل العقبات أمامه وتقديم الدعم له.
ومنذ أكتوبر 2019، بدأت الحكومة السعودية تحمل المقابل المالي على العمالة الوافدة في القطاع الصناعي، ويمتد ذلك لخمسة أعوام.
ومطلع 2019، أطلقت مبادرة "الفاتورة المجمعة"، التي استفادت منها 364 ألف منشأة، بما قيمته 11.5 مليار ريال تمثل السداد أو الإعفاء من فروقات المقابل المالي لرخص العمل حسب الالتزام بنسب معينة من التوطين.
وأخيرا، بالتزامن مع تفشي فيروس كورونا، قدمت الحكومة السعودية حزم تحفيز ضخمة للقطاع الخاص، كان أبرزها 50 مليار ريال من مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما" للمؤسسات المالية والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، إضافة إلى حزمة أولى أعلنتها وزارة المالية بنحو 70 مليار ريال تمثلت في إعفاءات وتأجيل بعض المستحقات الحكومية.
وتحملت الحكومة من خلال نظام "ساند" 60 في المائة من رواتب موظفي القطاع الخاص السعوديين بقيمة إجمالية تصل إلى تسعة مليارات ريال.
كذلك حزمة جديدة أعلنتها وزارة المالية بما يتجاوز 50 مليار ريال لدعم وإعفاءات وتعجيل سداد مستحقات القطاع الخاص.

ماذا يعني الناتج المحلي الإجمالي؟
يعرف الناتج المحلي الإجمالي، بأنه القيمة السوقية لكل السلع النهائية والخدمات المعترف بها بشكل محلي، التي يتم إنتاجها في دولة ما خلال فترة زمنية محددة.
والناتج المحلي الاسمي "الأسعار الجارية"، هو الذي يتم تقييمه بأسعار السوق الحالية. أما الناتج المحلي الحقيقي "الأسعار الثابتة"، فهو الذي يقيس الكميات الفعلية من السلع والخدمات المنتجة بالأسعار الثابتة لعام محدد وهو 2010 بالنسبة إلى الناتج المحلي السعودي.
ومؤشرات الناتج المحلي الإجمالي، هي تقديرات للناتج المحلي الإجمالي ربع السنوية بالأسعار "الجارية والثابتة"، تظهر أوجه الإنفاق على الناتج المحلي الإجمالي، وتقيس مساهمة الأنشطة الاقتصادية والقطاعات التنظيمية المختلفة فيه.
ونشر المؤشرات بشكل منتظم يهدف إلى توفير تقديرات حديثة ربع سنوية عن الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار "الجارية والثابتة" ومساهمة الأنشطة الاقتصادية والقطاعات التنظيمية المختلفة فيه، وتوفير مؤشرات اقتصادية حديثة ربع سنوية، مثل معدلات نمو الناتج المحلي الإجمالي والمساهمات النسبية للأنشطة الاقتصادية والقطاعات التنظيمية المختلفة للناتج المحلي الإجمالي، وتقديم كل هذه البيانات لدعم متخذي القرار وراسمي السياسات في مختلف مجالات التنمية.
رد مع اقتباس
قديم 04-07-2020, 03:57 AM   #54
مستثمر2003
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

نتائجه مبشرة.. لقاح أميركي
-ألماني مضاد لكورونا


الحرة / وكالات - واشنطن
04 يوليو 2020

لقاح أميركي-ألماني جديد مضاد لكورونا نتائجه مبشرة
.
أعلنت شركتا "بيونتيك" الألمانية و"فايزر" الأميركية ، أن مشروعا مشتركا لتطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد حقق نتائج أولية مبشرة.
وينتج اللقاح التجريبي الذي يحمل اسم "بي.أن.تي162.بي1" استجابات مضادة على الأقل بنفس المستويات الموجودة في الأمصال المسحوبة من دم المرضى المتعافين من الفيروس، إنما بجرعات أقل، وفق الرئيس التنفيذي لشركة بيونتيك أوغور شاهين.
وسجّلت البيانات الأولية بعد فترة تجريبية، تهدف إلى إثبات أن اللقاح غير سام ويفعّل استجابة لجهاز المناعة تجّهز الجسم للتصدي للفيروس.
وشارك 45 شخصا تتراوح أعمارهم بين 18 و55 عاما في الاختبارات التجريبية، تلقى غالبيتهم جرعتين بفارق 21 يوما.
وجاء في دارسة منشورة حول هذه الاختبارات التجريبية أن عددا كبيرا نسبيا من المشاركين أصيبوا بارتفاع في الحرارة، لكن هذا الأمر لا يعد مفاجئا ولا يشكل حجر عثرة.
ويعمل اللقاح على رمز جيني لجهاز الحمض النووي الريبي يفعّل إنتاج الخلايا لأجسام مضادة خاصة بالتصدي لفيروس كورونا.
وهناك نحو 23 مشروع لقاحات لكوفيد-19، بدأت اختبارات اكلينيكية على البشر، وفق جامعة لندن للنظافة الشخصية والطب الاستوائي. وانتقل عديد من تلك اللقاحات التجريبية للمرحلة الثانية أو الثالثة ما يعني أنه تم حقنها في آلاف بل حتى عشرات آلاف المتطوعين.
وبين اللقاحات التي باتت في مراحل تطوير متقدمة لقاح لشركة موديرنا الأميركية للتكنولوجيا الحيوية ولقاح لجامعة أكسفورد بالتعاون مع مؤسسة أسترازينيكا البريطانية السويدية.
وكذلك العديد من المشاريع الصينية. وبين الأخيرة لقاح تطوره شركة كانسينو للتكنولوجيا الحيوية حصل على الموافقة لبدء استخدامه في صفوف الجيش الصيني
مستثمر2003 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #54  
قديم 04-07-2020 , 03:57 AM
مستثمر2003 مستثمر2003 غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

نتائجه مبشرة.. لقاح أميركي
-ألماني مضاد لكورونا


الحرة / وكالات - واشنطن
04 يوليو 2020

لقاح أميركي-ألماني جديد مضاد لكورونا نتائجه مبشرة
.
أعلنت شركتا "بيونتيك" الألمانية و"فايزر" الأميركية ، أن مشروعا مشتركا لتطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد حقق نتائج أولية مبشرة.
وينتج اللقاح التجريبي الذي يحمل اسم "بي.أن.تي162.بي1" استجابات مضادة على الأقل بنفس المستويات الموجودة في الأمصال المسحوبة من دم المرضى المتعافين من الفيروس، إنما بجرعات أقل، وفق الرئيس التنفيذي لشركة بيونتيك أوغور شاهين.
وسجّلت البيانات الأولية بعد فترة تجريبية، تهدف إلى إثبات أن اللقاح غير سام ويفعّل استجابة لجهاز المناعة تجّهز الجسم للتصدي للفيروس.
وشارك 45 شخصا تتراوح أعمارهم بين 18 و55 عاما في الاختبارات التجريبية، تلقى غالبيتهم جرعتين بفارق 21 يوما.
وجاء في دارسة منشورة حول هذه الاختبارات التجريبية أن عددا كبيرا نسبيا من المشاركين أصيبوا بارتفاع في الحرارة، لكن هذا الأمر لا يعد مفاجئا ولا يشكل حجر عثرة.
ويعمل اللقاح على رمز جيني لجهاز الحمض النووي الريبي يفعّل إنتاج الخلايا لأجسام مضادة خاصة بالتصدي لفيروس كورونا.
وهناك نحو 23 مشروع لقاحات لكوفيد-19، بدأت اختبارات اكلينيكية على البشر، وفق جامعة لندن للنظافة الشخصية والطب الاستوائي. وانتقل عديد من تلك اللقاحات التجريبية للمرحلة الثانية أو الثالثة ما يعني أنه تم حقنها في آلاف بل حتى عشرات آلاف المتطوعين.
وبين اللقاحات التي باتت في مراحل تطوير متقدمة لقاح لشركة موديرنا الأميركية للتكنولوجيا الحيوية ولقاح لجامعة أكسفورد بالتعاون مع مؤسسة أسترازينيكا البريطانية السويدية.
وكذلك العديد من المشاريع الصينية. وبين الأخيرة لقاح تطوره شركة كانسينو للتكنولوجيا الحيوية حصل على الموافقة لبدء استخدامه في صفوف الجيش الصيني
رد مع اقتباس
قديم 05-07-2020, 05:28 AM   #55
مستثمر2003
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

الأسواق سوف تواصل الصعود لأقتراب لقاح كورونا
.................................................. ..........

عاجل : بمصل صيني جديد
البرازيل تحارب كورونا


سكاي نيوز عربية
الأحد 5 يوليو 2020م

وكالات - أبوظبي مع تفاقم أزمة وباء "كوفيد-19" في البرازيل وارتفاع عدد الوفيات، وافقت هيئة "أنفيزا" للرقابة الصحية على التجارب السريرية لمصل محتمل للفيروس القاتل، طورته شركة "سينوفاك" الصينية.

ويرأس هذه الدراسة، التي أُعلن عنها لأول مرة في 11 يونيو، معهد "بوتانتان" للأبحاث، الذي تموله ولاية ساو باولو.
ولا يشمل الاتفاق مع "سينوفاك" التجارب فحسب، وإنما نقل التكنولوجيا لإنتاج المصل المحتمل محليا، وفق ما ذكر بيان نشر في صحيفة برازيلية رسمية.

وقال حاكم ولاية ساو باولو، جواو دوريا، في 29 يونيو، إن 9 آلاف متطوع سجلوا بالفعل أسماءهم لتجربة المصل ضد "كوفيد-19"، وهو المرض التنفسي الذي يسببه فيروس كورونا المستجد.
وأوضح دوريا أن 12 مركز أبحاث سيجري التجارب في ست ولايات برازيلية.
أخبار ذات صلة

خبير أميركي بارز يتوقع موعد طرح "اللقاح الموعود"

وتأتي موافقة "أنفيزا" بعد أن تجاوزت البرازيل 1.5 مليون حالة إصابة مؤكدة بالوباء، وفقا لبيانات وزارة الصحة، في ثاني أسوأ تفش بعد الولايات المتحدة.
وأظهرت البيانات ارتفاع عدد حالات الوفاة 1290 حالة خلال الساعات الـ24 الماضية، ليصبح إجمالي عدد الوفيات 63174 حالة.
مستثمر2003 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #55  
قديم 05-07-2020 , 05:28 AM
مستثمر2003 مستثمر2003 غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

الأسواق سوف تواصل الصعود لأقتراب لقاح كورونا
.................................................. ..........

عاجل : بمصل صيني جديد
البرازيل تحارب كورونا


سكاي نيوز عربية
الأحد 5 يوليو 2020م

وكالات - أبوظبي مع تفاقم أزمة وباء "كوفيد-19" في البرازيل وارتفاع عدد الوفيات، وافقت هيئة "أنفيزا" للرقابة الصحية على التجارب السريرية لمصل محتمل للفيروس القاتل، طورته شركة "سينوفاك" الصينية.

ويرأس هذه الدراسة، التي أُعلن عنها لأول مرة في 11 يونيو، معهد "بوتانتان" للأبحاث، الذي تموله ولاية ساو باولو.
ولا يشمل الاتفاق مع "سينوفاك" التجارب فحسب، وإنما نقل التكنولوجيا لإنتاج المصل المحتمل محليا، وفق ما ذكر بيان نشر في صحيفة برازيلية رسمية.

وقال حاكم ولاية ساو باولو، جواو دوريا، في 29 يونيو، إن 9 آلاف متطوع سجلوا بالفعل أسماءهم لتجربة المصل ضد "كوفيد-19"، وهو المرض التنفسي الذي يسببه فيروس كورونا المستجد.
وأوضح دوريا أن 12 مركز أبحاث سيجري التجارب في ست ولايات برازيلية.
أخبار ذات صلة

خبير أميركي بارز يتوقع موعد طرح "اللقاح الموعود"

وتأتي موافقة "أنفيزا" بعد أن تجاوزت البرازيل 1.5 مليون حالة إصابة مؤكدة بالوباء، وفقا لبيانات وزارة الصحة، في ثاني أسوأ تفش بعد الولايات المتحدة.
وأظهرت البيانات ارتفاع عدد حالات الوفاة 1290 حالة خلال الساعات الـ24 الماضية، ليصبح إجمالي عدد الوفيات 63174 حالة.
رد مع اقتباس
قديم 05-07-2020, 11:50 AM   #56
مستثمر2003
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

سوق الأسهم السعودية
يرتفع بالتعاملات
الصباحية بدعم القياديات


مباشر
05 يوليو 2020 11:07 ص
الرياض- مباشر: استهل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية تعاملات جلسة اليوم الأحد، على ارتفاع طفيف مدفوعاً بصعود قطاعي البنوك والمواد الأساسية، القياديين.
وبحلول الساعة 10:25 بتوقيت الرياض سجل المؤشر العام للسوق "تاسي" مكاسب بنحو 0.45% إلى مستوى 7352 نقطة ليربح نحو 39 نقطة.
وجرى التعامل على 29 مليون سهم بقيمة 502 مليون ريال موزعين على أكثر من 25 ألف صفقة.
وتصدر الارتفاعات سهم ملاذ للتأمين بنسبة 8.7%، وسهم وفرة بنحو 7.12%، إضافة إلى ارتفاعات الوطنية للتعليم بنسبة 4.67%.
وتصدر التراجعات سهم السعودية الأسماك بنسبة 10%، ومجموعة الحكير بنسبة0.71%، والأحساء بنسبة 0.35%.
وتصدر سهم دار الأركان نشاط التداول من ناحية الحجم بنحو 4.7 مليون سهم، فيما كان سهم ملاذ للتأمين الأنشطة من حيث السيولة

بنحو 37 مليون ريال.ومن أبرز القطاعات المرتفعة قطاع
البنوك بنسبة 0.75%، إضافة إلى قطاع المواد الأساسية بنسبة 0.7%.
مستثمر2003 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #56  
قديم 05-07-2020 , 11:50 AM
مستثمر2003 مستثمر2003 غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

سوق الأسهم السعودية
يرتفع بالتعاملات
الصباحية بدعم القياديات


مباشر
05 يوليو 2020 11:07 ص
الرياض- مباشر: استهل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية تعاملات جلسة اليوم الأحد، على ارتفاع طفيف مدفوعاً بصعود قطاعي البنوك والمواد الأساسية، القياديين.
وبحلول الساعة 10:25 بتوقيت الرياض سجل المؤشر العام للسوق "تاسي" مكاسب بنحو 0.45% إلى مستوى 7352 نقطة ليربح نحو 39 نقطة.
وجرى التعامل على 29 مليون سهم بقيمة 502 مليون ريال موزعين على أكثر من 25 ألف صفقة.
وتصدر الارتفاعات سهم ملاذ للتأمين بنسبة 8.7%، وسهم وفرة بنحو 7.12%، إضافة إلى ارتفاعات الوطنية للتعليم بنسبة 4.67%.
وتصدر التراجعات سهم السعودية الأسماك بنسبة 10%، ومجموعة الحكير بنسبة0.71%، والأحساء بنسبة 0.35%.
وتصدر سهم دار الأركان نشاط التداول من ناحية الحجم بنحو 4.7 مليون سهم، فيما كان سهم ملاذ للتأمين الأنشطة من حيث السيولة

بنحو 37 مليون ريال.ومن أبرز القطاعات المرتفعة قطاع
البنوك بنسبة 0.75%، إضافة إلى قطاع المواد الأساسية بنسبة 0.7%.
رد مع اقتباس
قديم 05-07-2020, 01:11 PM   #57
مستثمر2003
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

الأسواق سوف تواصل الصعود
لأقتراب الأعلان عن لقاح كورونا
.......................................
هل تواصل أسواق الخليج
أداءها الإيجابي خلال شهر يوليو


مباشر
05 يوليو 2020
مباشر - محمود جمال: توقع محللون لـ"مباشر" أن تواصل الأسواق الخليجية الأداء الإيجابي خلال جلسات شهر يوليو/تموز بعد أن بدأت التقارير تكشف عن اقتراب الإعلان عن عقار لمعالجة فيروس كورونا وذلك على الرغم من المخاوف من اندلاع موجة ثانية من الوباء.
وخلال شهر يونيو/ الماضي، ارتفعت أغلب الأسواق الخليجية باستثناء عمان وقد امتد الصعود للجلسات الأولى بالشهر الجاري إلا أن تلك الأسواق لا تزال بمنطقة التراجعات على مستوى النصف الأول والتي شهدت فيها انخفاضات تصل إلى 16%.
وعلى مستوى انتشار الفيروس بمنطقة الشرق الأوسط فقد ارتفعت أعداد المصابين إلى أكثر من 500 ألف، مع رفع أغلب تلك الدول قيود حظر التجول التي كانت مفروضة لاحتواء تفشي الوباء.
ودفع انتشار الوباء، بعض الشركات لإغلاق فروعها من جديد حيث قررت شركة أبل إغلاق أكثر من 30 متجراً بالولايات المتحدة الأمريكية للمرة الأولى منذ إعادة فتحها في نهاية مايو الماضي. كما فرضت الصين في نهاية الشهر الماضي الحجر الصحي مجدداً على العديد من أحياء العاصمة بكين بعد ظهور إصابات جديدة بفيروس كورونا الجديد.
وعلى مستوى محاولات الدول والشركات الكبرى في الحصول على عقار لمعالجة الوباء، أعلنت شركة جلعاد ساينس، ومقرها كاليفورنيا، يوم الاثنين الماضي، عن السعر المنتظر لعلاج الفيروس التاجي كورونا، الذي سيكلف المستشفيات نحو 3120 دولاراً لمريض لديه تأمين تجاري بالولايات المتحدة إلا إن ذات البلد اشترت تقريباً كل الإنتاج المتوقع في الأشهر الثلاثة المقبلة. ووقعت "مجموعة 42" - المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية والتي تتخذ من أبوظبي مقراً لها - مذكرتي تفاهم مع شركتين للتعاون بمجال مكافحة جائحة كورونا.

تفاؤل حذر
وتوقع الدكتور محمد راشد أستاذ الاقتصاد بكلية السياسة والاقتصاد جامعة بني سويف أن تكون هناك حالة محدودة من التفاؤل المشوب بالحذر لدي المستثمرين بالبورصات الخليجية جراء عودة حركة الطيران والسياحة لبعض الدول.
وأشار إلى أن الترقب سيطر على أداء المستثمرين إثر عودة حركة الطيران والسياحة على انتشار فيروس كورونا وهل سيزداد هذا الفتح تدريجياً أم سيكون هناك اضطرار للإغلاق مرة أخرى وهو ما يفرض سياجاً من عدم اليقين لدى المستثمرين يؤدي لقدر من التفاؤل المشوب بالحذر.
وأكد أنه بالتالي ستظل القطاعات الدفاعية هي الأكثر جاذبية للمستثمرين علاوة على قطاع الأغذية والقطاع الطبي والدوائي وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتجارة التجارة الإلكترونية ستحظي بأهمية كبيرة لدى المستثمرين نظراً لأنها لم تتأثر بأزمة فيروس كورونا بل إن بعضها شهد نمواً ملموساً بسبب تلك الأزمة.
موجة أشد قوة
وبدوره، قال محمد كمال المدير التفيذي لشركة الرواد لتداول الأوراق المالية لـ "مباشر" إن مع بداية فتح اقتصاديات العالم ومؤشرات الأسواق تشهد أداء بين الارتفاع والانخفاض والتخوف من حدوث موجة ثانية أشد قوة من الأولى وإن صح التعبير من الممكن أن نسمي ما تعرضت له الأسواق في الأسابيع الماضية هو نوع من أنواع الارتفاع الحذر.
وأوضح أن من أهم القطاعات استفادة قطاع تكنولجيا المعلومات والاتصالات وقطاع الأغذية والمشروبات، مشدداً على أنه لابد من الأخذ في الاعتبار الحذر الشديد. وأشار إلى أنه بالنسبة لأسواق الذهب فإنها تعتبر حالياً الملاذ الآمن ومن الممكن أن تهدأ وتيرة صعودها مع احتمالات وجود علاج للفيرس.
ومن جانبه، أكد مينا رفيق مدير البحوث بشركة المروة لتداول الأوراق المالية لـ"مباشر": أن دول الخليج تستهدف منذ بداية الشهر الجاري تخفيف القيود التي فرضتها الدول لمواجهة انتشار الفيروس وإعادة حركة الطيران وعودة السياحة وفتح المقاهي والشواطئ وهذا الأمر الذي ساهم بالإضافة إلى الإجراءات التحفيزية في عودة شهية المستثمرين للمخاطرة مرة أخرى فى الأسواق المالية.
وأضاف أن مع مخاوف الموجة الثانية من انتشار الفيروس وتحذيرات المنظمات العالمية أدى لحدوث تقلبات في أسعار النفط ولكن أقل حدة من قبل وذلك للتعايش مع الفيروس والبدء في تصنيع لقاحات لمعالجة المرض كان له الأثر الإيجابي في التعافي السريع، متوقعاً أن تشهد الأسواق الخليجية الفترة القادمة جلسات متقلبة مع التوقعات المتفائلة للتعافي السريع للاقتصاد مع إعادة الفتح والإعلان عن مؤشرات النتائج الفعلية للشركات التي تأثرت بالجائحة.
وأكد أنه ما زالت القطاعات الدفاعية هي القطاعات الآمنة للمستثمر غير المخاطر مثل قطاع الأدوية والأغذية وقطاع الاتصالات الذي استفاد بشكل كبير من الجائحة خلال الفترة السابقة نظراً لاتجاه الأفراد نحو العمل عن بعد أما المستثمر المخاطر فقطاع السياحة قد يشهد تعافياً سريعاً مع بدء فتح حركة الطيران والشواطئ وقطاع العقارات أيضاً قد يشهد تعافياً مع عودة الطلب مرة أخرى.

قطاعات استراتيجية
وقالت حنان رمسيس، خبيرة أسواق المال بشركة الحرية لتداول الأوراق المالية، إنه من الواضح من أداء معظم أسواق المنطقة العربية أنها حققت ارتفاعات خلال الربع الثاني ويرجع ذلك المحفزات التي أخذت الدول على عاتقها ضخ سيولة في أسواقها وزيادة نسب السماح للاستثمارات الأجنبية.

وأوضحت أن ذلك يعود أيضاً إلى انتقاء قطاعات استراتيجية للاستحواذ عليها سواء داخل المنطقة العربية أو حول العالم والعودة إلى خطط الاندماجات المخطط لها قبل جائحة كورونا كاستحواذ أرامكو على سابك واندماج الأهلي السعودي، لما كان له من أثر على عودة قطاع البنوك لصدارة المشهد بعد الأداء السلبي الذي حققة في الربع الثاني بسبب كورونا.
وأضافت أن لانتشار الوباء الأثر الأعظم في إعادة ترتيب أولويات استثمارات الأسواق وعلى الرغم من ظهور أثر الارتباط الوثيق بالأسواق العالمية وخاصة الأمريكية والتي في بعض آخر الجلسات من شهر يونيو تأثرت بالسلب من مخاوف الموجة الثانية وانخفضت المؤشرات إلا أن معدلات الانخفاض لم تكن بالشكل الذي حدث في مارس حين تم الإعلان عن تفشي وباء كورونا حول العالم لأن في المرة الأولى كانت تعرض الأسهم والأجانب يخرجون من الأسواق ولا يوجد مشترٍ.
وأشارت إلى أنه بعد ترتيب الأوراق والسماح للشركات مصدرة الأسهم لشراء أسهم خزينة والسماح لصناديق الاستثمار المحلية للشراء أصبح الوضع مختلفاً وقد لاحظنا استمرار أسواق المال العربية في تسهيل وتبسيط إجراءات قيد الشركات والعديد من التسهيلات للمستثمرين والمتظاهرين بضخ سيولة تدعم السيولة المؤسسية وتحقق الرواج بالسوق.
وترى حنان رمسيس أنه بعد إعلان أكثر من دولة إنتاج عقار لعلاج كورونا وبعد إعلان العديد من الدول عن فتح اقتصادات وعودة أنشطتها التجارية المختلفة من سياحة وطيران ونقل وشحن وتفريغ وهي قطاعات هامة ولها أسهم مقيدة في البورصات العربية.
ولفتت بقولها: قد رأينا استجابة الأسهم للفتح على الرغم من إعلان بعضها عن حملة لتسريح الموظفين فالتسريح وقت الأزمة يعقبه معدلات تشغيل عالية بعد انحسار الأزمة لذا ستكون المؤشرات العربية في وضع أفضل مما سبق كما أن معدلات السيولة التي كانت منحسرة بسبب مخاوف المتعاملين سيتم ضدها مرة أخرى.
وتوقعت أن يؤدي ذلك إلى عودة الأسهم تدريجياً لمستويات المقاومة التي هبطت منها الاستمرار انخفاض معدلات الإصابة وارتفاع معدلات الشفاء ستعود إلى خطتها لترقية أسهمها في المؤشرات العالمية بمؤشر إن إس سي آي للأسواق الناشئة والذي بصدد القيد فيه في خلال الأيام القادمة العديد من أسهم المنطقة الخليجية.

عودة نصف الخسائر
وقال محمد حسن العضو المنتدب لشركة ميداف لإدارة الأصول لـ"مباشر"، إن أسواق الخليج ومعظم الأسواق العالمية ارتدت بنسبة 50% تقريباً منذ الانخفاضات التي حدثت منذ أزمة فيروس كورونا.
وأشار إلى أنه مع المؤشرات الأولية لقرب اكتشاف علاج لهذا المرض ومع إعلان أكثر من دولة عن اكتشاف علاج وتأكيد فاعلية من المتوقع أن لا يوجد تأثير قوي من الموجة الثانية على الاقتصادات مثل ما حدث من الموجة الأولى من غلق الطيران وكل المحاور الاقتصادية فى كل البلاد.
وأضاف أن بداية التعايش مع المرض وبدء عودة حركة الطيران والسياحة وعودة الأنشطة تدريجياً للحياة الطبيعية وبدء الإنتاج مرة ثانية وعودة حركة السير كما كانت ستدعم كل تلك العوامل زيادة الطلب على المواد البترولية مما قد يؤثر على أسعار البترول بالإيجاب وذلك يدعم دول الخليج خاصة وأنها المصدر الأساسى للنفط بالعالم.
وتوقع صعود الأسواق تدريجياً مع إعلان نتائج أعمال الربع الثالث من العام الحالي التي تكون أحسن حالاً من الربعين الأول والثانى، مشيراً إلى أن قطاع الاتصالات والتكنولوجيا يعدان أكثر القطاعات المستفيدة من هذه الأزمة حيث شاهدنا عقد الاجتماعات عبر وسائل التواصل الإلكترونية ونظام الدفع أصبح أكثر استخداما عبر وسائل الدفع الإلكتروني.
وأضاف أن قطاعات كثيرة خلال الفترة المقبلة ومع استمرار الظرف الراهن سوف تعتمد على قطاع التكنولوجيا كثيراً خلال الفترة القادمة لتخفيض جزء من مصروفات الشركات وبالطبع قطاع السياحة هو الأكثر تضرراً فى ظل لهذه الأزمة ومن المتوقع أن هذا القطاع سيحقق أرباحاً كثيرة ولكن على المدى الطويل.
مستثمر2003 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #57  
قديم 05-07-2020 , 01:11 PM
مستثمر2003 مستثمر2003 غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

الأسواق سوف تواصل الصعود
لأقتراب الأعلان عن لقاح كورونا
.......................................
هل تواصل أسواق الخليج
أداءها الإيجابي خلال شهر يوليو


مباشر
05 يوليو 2020
مباشر - محمود جمال: توقع محللون لـ"مباشر" أن تواصل الأسواق الخليجية الأداء الإيجابي خلال جلسات شهر يوليو/تموز بعد أن بدأت التقارير تكشف عن اقتراب الإعلان عن عقار لمعالجة فيروس كورونا وذلك على الرغم من المخاوف من اندلاع موجة ثانية من الوباء.
وخلال شهر يونيو/ الماضي، ارتفعت أغلب الأسواق الخليجية باستثناء عمان وقد امتد الصعود للجلسات الأولى بالشهر الجاري إلا أن تلك الأسواق لا تزال بمنطقة التراجعات على مستوى النصف الأول والتي شهدت فيها انخفاضات تصل إلى 16%.
وعلى مستوى انتشار الفيروس بمنطقة الشرق الأوسط فقد ارتفعت أعداد المصابين إلى أكثر من 500 ألف، مع رفع أغلب تلك الدول قيود حظر التجول التي كانت مفروضة لاحتواء تفشي الوباء.
ودفع انتشار الوباء، بعض الشركات لإغلاق فروعها من جديد حيث قررت شركة أبل إغلاق أكثر من 30 متجراً بالولايات المتحدة الأمريكية للمرة الأولى منذ إعادة فتحها في نهاية مايو الماضي. كما فرضت الصين في نهاية الشهر الماضي الحجر الصحي مجدداً على العديد من أحياء العاصمة بكين بعد ظهور إصابات جديدة بفيروس كورونا الجديد.
وعلى مستوى محاولات الدول والشركات الكبرى في الحصول على عقار لمعالجة الوباء، أعلنت شركة جلعاد ساينس، ومقرها كاليفورنيا، يوم الاثنين الماضي، عن السعر المنتظر لعلاج الفيروس التاجي كورونا، الذي سيكلف المستشفيات نحو 3120 دولاراً لمريض لديه تأمين تجاري بالولايات المتحدة إلا إن ذات البلد اشترت تقريباً كل الإنتاج المتوقع في الأشهر الثلاثة المقبلة. ووقعت "مجموعة 42" - المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية والتي تتخذ من أبوظبي مقراً لها - مذكرتي تفاهم مع شركتين للتعاون بمجال مكافحة جائحة كورونا.

تفاؤل حذر
وتوقع الدكتور محمد راشد أستاذ الاقتصاد بكلية السياسة والاقتصاد جامعة بني سويف أن تكون هناك حالة محدودة من التفاؤل المشوب بالحذر لدي المستثمرين بالبورصات الخليجية جراء عودة حركة الطيران والسياحة لبعض الدول.
وأشار إلى أن الترقب سيطر على أداء المستثمرين إثر عودة حركة الطيران والسياحة على انتشار فيروس كورونا وهل سيزداد هذا الفتح تدريجياً أم سيكون هناك اضطرار للإغلاق مرة أخرى وهو ما يفرض سياجاً من عدم اليقين لدى المستثمرين يؤدي لقدر من التفاؤل المشوب بالحذر.
وأكد أنه بالتالي ستظل القطاعات الدفاعية هي الأكثر جاذبية للمستثمرين علاوة على قطاع الأغذية والقطاع الطبي والدوائي وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتجارة التجارة الإلكترونية ستحظي بأهمية كبيرة لدى المستثمرين نظراً لأنها لم تتأثر بأزمة فيروس كورونا بل إن بعضها شهد نمواً ملموساً بسبب تلك الأزمة.
موجة أشد قوة
وبدوره، قال محمد كمال المدير التفيذي لشركة الرواد لتداول الأوراق المالية لـ "مباشر" إن مع بداية فتح اقتصاديات العالم ومؤشرات الأسواق تشهد أداء بين الارتفاع والانخفاض والتخوف من حدوث موجة ثانية أشد قوة من الأولى وإن صح التعبير من الممكن أن نسمي ما تعرضت له الأسواق في الأسابيع الماضية هو نوع من أنواع الارتفاع الحذر.
وأوضح أن من أهم القطاعات استفادة قطاع تكنولجيا المعلومات والاتصالات وقطاع الأغذية والمشروبات، مشدداً على أنه لابد من الأخذ في الاعتبار الحذر الشديد. وأشار إلى أنه بالنسبة لأسواق الذهب فإنها تعتبر حالياً الملاذ الآمن ومن الممكن أن تهدأ وتيرة صعودها مع احتمالات وجود علاج للفيرس.
ومن جانبه، أكد مينا رفيق مدير البحوث بشركة المروة لتداول الأوراق المالية لـ"مباشر": أن دول الخليج تستهدف منذ بداية الشهر الجاري تخفيف القيود التي فرضتها الدول لمواجهة انتشار الفيروس وإعادة حركة الطيران وعودة السياحة وفتح المقاهي والشواطئ وهذا الأمر الذي ساهم بالإضافة إلى الإجراءات التحفيزية في عودة شهية المستثمرين للمخاطرة مرة أخرى فى الأسواق المالية.
وأضاف أن مع مخاوف الموجة الثانية من انتشار الفيروس وتحذيرات المنظمات العالمية أدى لحدوث تقلبات في أسعار النفط ولكن أقل حدة من قبل وذلك للتعايش مع الفيروس والبدء في تصنيع لقاحات لمعالجة المرض كان له الأثر الإيجابي في التعافي السريع، متوقعاً أن تشهد الأسواق الخليجية الفترة القادمة جلسات متقلبة مع التوقعات المتفائلة للتعافي السريع للاقتصاد مع إعادة الفتح والإعلان عن مؤشرات النتائج الفعلية للشركات التي تأثرت بالجائحة.
وأكد أنه ما زالت القطاعات الدفاعية هي القطاعات الآمنة للمستثمر غير المخاطر مثل قطاع الأدوية والأغذية وقطاع الاتصالات الذي استفاد بشكل كبير من الجائحة خلال الفترة السابقة نظراً لاتجاه الأفراد نحو العمل عن بعد أما المستثمر المخاطر فقطاع السياحة قد يشهد تعافياً سريعاً مع بدء فتح حركة الطيران والشواطئ وقطاع العقارات أيضاً قد يشهد تعافياً مع عودة الطلب مرة أخرى.

قطاعات استراتيجية
وقالت حنان رمسيس، خبيرة أسواق المال بشركة الحرية لتداول الأوراق المالية، إنه من الواضح من أداء معظم أسواق المنطقة العربية أنها حققت ارتفاعات خلال الربع الثاني ويرجع ذلك المحفزات التي أخذت الدول على عاتقها ضخ سيولة في أسواقها وزيادة نسب السماح للاستثمارات الأجنبية.

وأوضحت أن ذلك يعود أيضاً إلى انتقاء قطاعات استراتيجية للاستحواذ عليها سواء داخل المنطقة العربية أو حول العالم والعودة إلى خطط الاندماجات المخطط لها قبل جائحة كورونا كاستحواذ أرامكو على سابك واندماج الأهلي السعودي، لما كان له من أثر على عودة قطاع البنوك لصدارة المشهد بعد الأداء السلبي الذي حققة في الربع الثاني بسبب كورونا.
وأضافت أن لانتشار الوباء الأثر الأعظم في إعادة ترتيب أولويات استثمارات الأسواق وعلى الرغم من ظهور أثر الارتباط الوثيق بالأسواق العالمية وخاصة الأمريكية والتي في بعض آخر الجلسات من شهر يونيو تأثرت بالسلب من مخاوف الموجة الثانية وانخفضت المؤشرات إلا أن معدلات الانخفاض لم تكن بالشكل الذي حدث في مارس حين تم الإعلان عن تفشي وباء كورونا حول العالم لأن في المرة الأولى كانت تعرض الأسهم والأجانب يخرجون من الأسواق ولا يوجد مشترٍ.
وأشارت إلى أنه بعد ترتيب الأوراق والسماح للشركات مصدرة الأسهم لشراء أسهم خزينة والسماح لصناديق الاستثمار المحلية للشراء أصبح الوضع مختلفاً وقد لاحظنا استمرار أسواق المال العربية في تسهيل وتبسيط إجراءات قيد الشركات والعديد من التسهيلات للمستثمرين والمتظاهرين بضخ سيولة تدعم السيولة المؤسسية وتحقق الرواج بالسوق.
وترى حنان رمسيس أنه بعد إعلان أكثر من دولة إنتاج عقار لعلاج كورونا وبعد إعلان العديد من الدول عن فتح اقتصادات وعودة أنشطتها التجارية المختلفة من سياحة وطيران ونقل وشحن وتفريغ وهي قطاعات هامة ولها أسهم مقيدة في البورصات العربية.
ولفتت بقولها: قد رأينا استجابة الأسهم للفتح على الرغم من إعلان بعضها عن حملة لتسريح الموظفين فالتسريح وقت الأزمة يعقبه معدلات تشغيل عالية بعد انحسار الأزمة لذا ستكون المؤشرات العربية في وضع أفضل مما سبق كما أن معدلات السيولة التي كانت منحسرة بسبب مخاوف المتعاملين سيتم ضدها مرة أخرى.
وتوقعت أن يؤدي ذلك إلى عودة الأسهم تدريجياً لمستويات المقاومة التي هبطت منها الاستمرار انخفاض معدلات الإصابة وارتفاع معدلات الشفاء ستعود إلى خطتها لترقية أسهمها في المؤشرات العالمية بمؤشر إن إس سي آي للأسواق الناشئة والذي بصدد القيد فيه في خلال الأيام القادمة العديد من أسهم المنطقة الخليجية.

عودة نصف الخسائر
وقال محمد حسن العضو المنتدب لشركة ميداف لإدارة الأصول لـ"مباشر"، إن أسواق الخليج ومعظم الأسواق العالمية ارتدت بنسبة 50% تقريباً منذ الانخفاضات التي حدثت منذ أزمة فيروس كورونا.
وأشار إلى أنه مع المؤشرات الأولية لقرب اكتشاف علاج لهذا المرض ومع إعلان أكثر من دولة عن اكتشاف علاج وتأكيد فاعلية من المتوقع أن لا يوجد تأثير قوي من الموجة الثانية على الاقتصادات مثل ما حدث من الموجة الأولى من غلق الطيران وكل المحاور الاقتصادية فى كل البلاد.
وأضاف أن بداية التعايش مع المرض وبدء عودة حركة الطيران والسياحة وعودة الأنشطة تدريجياً للحياة الطبيعية وبدء الإنتاج مرة ثانية وعودة حركة السير كما كانت ستدعم كل تلك العوامل زيادة الطلب على المواد البترولية مما قد يؤثر على أسعار البترول بالإيجاب وذلك يدعم دول الخليج خاصة وأنها المصدر الأساسى للنفط بالعالم.
وتوقع صعود الأسواق تدريجياً مع إعلان نتائج أعمال الربع الثالث من العام الحالي التي تكون أحسن حالاً من الربعين الأول والثانى، مشيراً إلى أن قطاع الاتصالات والتكنولوجيا يعدان أكثر القطاعات المستفيدة من هذه الأزمة حيث شاهدنا عقد الاجتماعات عبر وسائل التواصل الإلكترونية ونظام الدفع أصبح أكثر استخداما عبر وسائل الدفع الإلكتروني.
وأضاف أن قطاعات كثيرة خلال الفترة المقبلة ومع استمرار الظرف الراهن سوف تعتمد على قطاع التكنولوجيا كثيراً خلال الفترة القادمة لتخفيض جزء من مصروفات الشركات وبالطبع قطاع السياحة هو الأكثر تضرراً فى ظل لهذه الأزمة ومن المتوقع أن هذا القطاع سيحقق أرباحاً كثيرة ولكن على المدى الطويل.
رد مع اقتباس
قديم 05-07-2020, 02:24 PM   #58
مستثمر2003
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

الأسواق سوف تواصل الصعود
لأقتراب الأعلان عن لقاح كورونا
.......................................

خام برنت يحقق مكاسب أسبوعية 4%
رغم مخاوف كورونا


المصدر : أموال الغد
الأحد 5 يوليو 2020م

خام برنت يسجل مكاسب أسبوعية بدعم من انخفاض المعروض وزيادة المؤشرات على التعافي الاقتصادي .
وسجلت الولايات المتحدة أكثر من 55 ألف حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا وهو رقم يومي قياسي عالمي جديد بالنسبة للجائحة.
يشير ارتفاع عدد الحالات إلى أن نمو الوظائف بالولايات المتحدة، الذي شهد قفزة في يونيو حزيران، قد يعاني تراجعا.
وقالت لويز ديكنسون من ريستاد إنرجي “إذا تواصل هذا الاتجاه، فالطلب على النفط بالمنطقة في خطر”.
ونزل خام برنت 38 سنتا، أو ما يعادل 0.9% إلى 42.76 دولار للبرميل.
وهبط خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 44 سنتا، أو ما يوازي 1.1% إلى 40.21 دولار.
وارتفع الخامان القياسيان ما يزيد عن 2% الخميس بدعم من بيانات للوظائف الأمريكية جاءت أقوى من المتوقع وانخفاض في مخزونات الخام بالولايات المتحدة، ولا يزال برنت متجها لتحقيق مكسب أسبوعي 4%.
وصعد برنت لأكثر من مثليه من قاع 21 عاما عند أقل من 16 دولارا للبرميل الذي بلغه في أبريل نيسان، وذلك بدعم من مؤشرات على التعافي الاقتصادي وتقلص المعروض بعد اتفاق خفض غير مسبوق للمعروض من منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاء، في إطار ما يعرف بمجموعة أوبك+.
ومما عزز الآمال في التعافي، خلص مسح خاص إلى أن قطاع الخدمات الصيني نما بأسرع وتيرة في أكثر من 10 سنوات في يونيو.
ونزل إنتاج أوبك النفطي في يونيو حزيران إلى أدنى مستوياته في عقود، وانخفض إنتاج روسيا لقرب المستهدف له في إطار أوبك+.
وقالت جيه.بي.سي إنرجي في تقرير إن الأسعار تدعمت أيضا بطلب إفلاس من شركة النفط الصخري الأميركية الرائدة تشيزابيك إنرجي، وهو ما يزيد توقعات انخفاض الإنتاج.
وسيخضع استهلاك البنزين لمتابعة وثيقة، إذ تتجه الولايات المتحدة صوب عطلة في الرابع من يوليو.
مستثمر2003 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #58  
قديم 05-07-2020 , 02:24 PM
مستثمر2003 مستثمر2003 غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

الأسواق سوف تواصل الصعود
لأقتراب الأعلان عن لقاح كورونا
.......................................

خام برنت يحقق مكاسب أسبوعية 4%
رغم مخاوف كورونا


المصدر : أموال الغد
الأحد 5 يوليو 2020م

خام برنت يسجل مكاسب أسبوعية بدعم من انخفاض المعروض وزيادة المؤشرات على التعافي الاقتصادي .
وسجلت الولايات المتحدة أكثر من 55 ألف حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا وهو رقم يومي قياسي عالمي جديد بالنسبة للجائحة.
يشير ارتفاع عدد الحالات إلى أن نمو الوظائف بالولايات المتحدة، الذي شهد قفزة في يونيو حزيران، قد يعاني تراجعا.
وقالت لويز ديكنسون من ريستاد إنرجي “إذا تواصل هذا الاتجاه، فالطلب على النفط بالمنطقة في خطر”.
ونزل خام برنت 38 سنتا، أو ما يعادل 0.9% إلى 42.76 دولار للبرميل.
وهبط خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 44 سنتا، أو ما يوازي 1.1% إلى 40.21 دولار.
وارتفع الخامان القياسيان ما يزيد عن 2% الخميس بدعم من بيانات للوظائف الأمريكية جاءت أقوى من المتوقع وانخفاض في مخزونات الخام بالولايات المتحدة، ولا يزال برنت متجها لتحقيق مكسب أسبوعي 4%.
وصعد برنت لأكثر من مثليه من قاع 21 عاما عند أقل من 16 دولارا للبرميل الذي بلغه في أبريل نيسان، وذلك بدعم من مؤشرات على التعافي الاقتصادي وتقلص المعروض بعد اتفاق خفض غير مسبوق للمعروض من منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاء، في إطار ما يعرف بمجموعة أوبك+.
ومما عزز الآمال في التعافي، خلص مسح خاص إلى أن قطاع الخدمات الصيني نما بأسرع وتيرة في أكثر من 10 سنوات في يونيو.
ونزل إنتاج أوبك النفطي في يونيو حزيران إلى أدنى مستوياته في عقود، وانخفض إنتاج روسيا لقرب المستهدف له في إطار أوبك+.
وقالت جيه.بي.سي إنرجي في تقرير إن الأسعار تدعمت أيضا بطلب إفلاس من شركة النفط الصخري الأميركية الرائدة تشيزابيك إنرجي، وهو ما يزيد توقعات انخفاض الإنتاج.
وسيخضع استهلاك البنزين لمتابعة وثيقة، إذ تتجه الولايات المتحدة صوب عطلة في الرابع من يوليو.
رد مع اقتباس
قديم 05-07-2020, 09:10 PM   #59
مستثمر2003
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

الأسواق سوف تواصل الصعود
لأقتراب الأعلان عن لقاح كورونا
......................................

السوق السعودي ينهي جلسته
بأكبر مكاسب في 5 أسابيع

جريدة الأقتصادية
الاحد 5 يوليو 2020

*ماجد الخالدي من الرياض
أغلق سوق الأسهم السعودي جلسة اليوم على مكاسب هي الأكبر في 5 أسابيع، ليستمر المؤشر العام في الصعود وللجلسة الثالثة على التوالي، ودعمت قطاعات البنوك و المواد الأساسية وكذلك الرعاية الصحية من حركة السوق.
وسجل قطاع الرعاية الصحية أعلى مستوى في نحو عامين بدعم من ارتفاعات غالبية أسهم القطاع وخاصة أسهم سليمان الحبيب و كذلك المواساة اللذان سجلا أعلى مستوى لهما منذ الإدراج.

و أكدت مؤسسة النقد العربي السعودي اليوم إن مبادرات الحكومة لدعم تمويل القطاع الخاص من أجل تخفيف تداعيات تفشي فيروس كورونا تجاوزت 51 مليار ريال.
وبينت ساما أنها أطلقت بمنتصف مارس الماضي برنامجاً لدعم القطاع الخاص وصل إجمالي حجم المبالغ المستفاد منها حتى نهاية شهر يونيو الماضي إلى نحو 51.75 مليار ريال، متجاوزاً بذلك المبلغ المرصود له البالغ 50 مليار ريال.
وأنهى السوق تداولات جلسة اليوم عند مستوى 7388 نقطة ليصعد المؤشر العام 76 نقطة أو ما يعادل 1 في المائة وسجلت التداولات خلال نهاية التعاملات نحو 5.53 مليار ريال وبأحجام تداول بلغت 303.5مليون سهم، حيث ارتفعت السيولة بنحو 31 في المائة مقارنة بالجلسة السابقة.
وحول الأسهم القيادية، فقد ارتفعت أسهم الراجحي بنحو 0.9 في المائة وهي الأكثر تأثيرا على المؤشر العام لجلسة اليوم، تلاه بنك البلاد بمكاسب 8 في المائة ثم سليمان الحبيب المرتفع بنحو 9.1 في المائة، في حين تراجعت أسهم أرامكو السعودية بنحو 0.3 في و كذلك أسهم بنك سامبا بنحو 0.2 في المائة.

أما الأسهم الأكثر صعودا في السوق خلال جلسة اليوم ، فتأتي أسهم شركة ملاذ للتأمين في الصدارة بمكاسب بالحد الأعلى، تلته أسهم شركة وفرة 9.3 في المائة، ثم سليمان الحبيب 9.1 في المائة و المواساة 8.3 في المائة، وذلك من بين أسهم 185 شركة على ارتفاع.
في المقابل، تراجعت أسهم 9 شركات، تصدرها أسهم شركة الأسماك المتراجعة بالحد الأدنى وهي الجلسة الثاني من التراجعات الحادة على السهم، تلته أسهم شركة اتحاد الخليج 2.1 في المائة، و أليانز إس إف للتأمين بنحو 0.7 في المائة.
مستثمر2003 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #59  
قديم 05-07-2020 , 09:10 PM
مستثمر2003 مستثمر2003 غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

الأسواق سوف تواصل الصعود
لأقتراب الأعلان عن لقاح كورونا
......................................

السوق السعودي ينهي جلسته
بأكبر مكاسب في 5 أسابيع

جريدة الأقتصادية
الاحد 5 يوليو 2020

*ماجد الخالدي من الرياض
أغلق سوق الأسهم السعودي جلسة اليوم على مكاسب هي الأكبر في 5 أسابيع، ليستمر المؤشر العام في الصعود وللجلسة الثالثة على التوالي، ودعمت قطاعات البنوك و المواد الأساسية وكذلك الرعاية الصحية من حركة السوق.
وسجل قطاع الرعاية الصحية أعلى مستوى في نحو عامين بدعم من ارتفاعات غالبية أسهم القطاع وخاصة أسهم سليمان الحبيب و كذلك المواساة اللذان سجلا أعلى مستوى لهما منذ الإدراج.

و أكدت مؤسسة النقد العربي السعودي اليوم إن مبادرات الحكومة لدعم تمويل القطاع الخاص من أجل تخفيف تداعيات تفشي فيروس كورونا تجاوزت 51 مليار ريال.
وبينت ساما أنها أطلقت بمنتصف مارس الماضي برنامجاً لدعم القطاع الخاص وصل إجمالي حجم المبالغ المستفاد منها حتى نهاية شهر يونيو الماضي إلى نحو 51.75 مليار ريال، متجاوزاً بذلك المبلغ المرصود له البالغ 50 مليار ريال.
وأنهى السوق تداولات جلسة اليوم عند مستوى 7388 نقطة ليصعد المؤشر العام 76 نقطة أو ما يعادل 1 في المائة وسجلت التداولات خلال نهاية التعاملات نحو 5.53 مليار ريال وبأحجام تداول بلغت 303.5مليون سهم، حيث ارتفعت السيولة بنحو 31 في المائة مقارنة بالجلسة السابقة.
وحول الأسهم القيادية، فقد ارتفعت أسهم الراجحي بنحو 0.9 في المائة وهي الأكثر تأثيرا على المؤشر العام لجلسة اليوم، تلاه بنك البلاد بمكاسب 8 في المائة ثم سليمان الحبيب المرتفع بنحو 9.1 في المائة، في حين تراجعت أسهم أرامكو السعودية بنحو 0.3 في و كذلك أسهم بنك سامبا بنحو 0.2 في المائة.

أما الأسهم الأكثر صعودا في السوق خلال جلسة اليوم ، فتأتي أسهم شركة ملاذ للتأمين في الصدارة بمكاسب بالحد الأعلى، تلته أسهم شركة وفرة 9.3 في المائة، ثم سليمان الحبيب 9.1 في المائة و المواساة 8.3 في المائة، وذلك من بين أسهم 185 شركة على ارتفاع.
في المقابل، تراجعت أسهم 9 شركات، تصدرها أسهم شركة الأسماك المتراجعة بالحد الأدنى وهي الجلسة الثاني من التراجعات الحادة على السهم، تلته أسهم شركة اتحاد الخليج 2.1 في المائة، و أليانز إس إف للتأمين بنحو 0.7 في المائة.
رد مع اقتباس
قديم 06-07-2020, 05:19 AM   #60
مستثمر2003
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

الأسواق سوف تواصل الصعود
لأقتراب الأعلان عن لقاح كورونا
.....................................
بريطانيا تقترب من اتفاق مع
شركتين لشراء لقاح كوفيد-19


عربي - أخبار وآراء وراديو Sputnik
Sputnik International
REUTERS / Lindsey Wasson
الأثنين 6 يوليو 2020م
.
أفادت تقارير إعلامية، بأن بريطانيا اقتربت من التوصل
لاتفاق بقيمة 500 مليون جنيه استرليني (624 مليون دولار)
مع شركتي سانوفي وجلاكسو سميثكلاين للحصول على 60 مليون جرعة
من لقاح محتمل تطوره الشركتان للوقاية من كوفيد-19.

وذكرت صحيفة "صنداي تايمز" أن بريطانيا تبحث خيار شراء اللقاح
إذا ثبتت فاعليته في تجارب على البشر من المقرر أن تبدأ في سبتمبر/ أيلول.

© REUTERS / Dado Ruvic
الصحة العالمية تكشف موعد إنتاج لقاح فعال لفيروس "كورونا"

وكان رئيس شركة "سانوفي" قال، في مايو/ أيار الماضي،
إن الشركة ستضمن وصول أي لقاح مضاد لمرض كوفيد-19،
بمجرد الموافقة عليه، إلى كل بقاع العالم في وقت واحد.
وقال سيرج واينبرج للقناة التلفزيونية الفرنسية الثانية "لن تمنح أي دولة دفعة مقدمة".
وأضاف "نحن منظمون ولدينا عدة وحدات تصنيع. بعضها في الولايات المتحدة لكن الكثير منها في أوروبا وفرنسا".
وتدير سانوفي 73 موقعا صناعيا في 32 دولة. ولا يوجد لقاح
مصدق عليه بعد ضد المرض الذي يسببه فيروس كورونا المستجد.

أفادت تقارير إعلامية، اليوم الأحد، بأن بريطانيا اقتربت من التوصل لاتفاق
بقيمة 500 مليون جنيه استرليني (624 مليون دولار)
مع شركتي سانوفي وجلاكسو سميثكلاين للحصول على 60 مليون جرعة
من لقاح محتمل تطوره الشركتان للوقاية من كوفيد-19.

وذكرت صحيفة "صنداي تايمز" أن بريطانيا تبحث خيار شراء اللقاح
إذا ثبتت فاعليته في تجارب على البشر من المقرر أن تبدأ في سبتمبر/ أيلول.

© REUTERS / Dado Ruvic
الصحة العالمية تكشف موعد إنتاج لقاح فعال لفيروس "كورونا"

وكان رئيس شركة "سانوفي" قال، في مايو/ أيار الماضي، إن الشركة
ستضمن وصول أي لقاح مضاد لمرض كوفيد-19، بمجرد الموافقة عليه، إلى كل بقاع العالم في وقت واحد.
وقال سيرج واينبرج للقناة التلفزيونية الفرنسية الثانية "لن تمنح أي دولة دفعة مقدمة".
وأضاف "نحن منظمون ولدينا عدة وحدات تصنيع. بعضها في الولايات المتحدة لكن الكثير منها في أوروبا وفرنسا".
وتدير سانوفي 73 موقعا صناعيا في 32 دولة. ولا يوجد لقاح مصدق عليه بعد ضد المرض الذي يسببه فيروس كورونا المستجد.
مستثمر2003 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #60  
قديم 06-07-2020 , 05:19 AM
مستثمر2003 مستثمر2003 غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: المؤشر العام و أختراق صاعد من القاع التاريخى و بقوة لأهداف 9403 نقطة

الأسواق سوف تواصل الصعود
لأقتراب الأعلان عن لقاح كورونا
.....................................
بريطانيا تقترب من اتفاق مع
شركتين لشراء لقاح كوفيد-19


عربي - أخبار وآراء وراديو Sputnik
Sputnik International
REUTERS / Lindsey Wasson
الأثنين 6 يوليو 2020م
.
أفادت تقارير إعلامية، بأن بريطانيا اقتربت من التوصل
لاتفاق بقيمة 500 مليون جنيه استرليني (624 مليون دولار)
مع شركتي سانوفي وجلاكسو سميثكلاين للحصول على 60 مليون جرعة
من لقاح محتمل تطوره الشركتان للوقاية من كوفيد-19.

وذكرت صحيفة "صنداي تايمز" أن بريطانيا تبحث خيار شراء اللقاح
إذا ثبتت فاعليته في تجارب على البشر من المقرر أن تبدأ في سبتمبر/ أيلول.

© REUTERS / Dado Ruvic
الصحة العالمية تكشف موعد إنتاج لقاح فعال لفيروس "كورونا"

وكان رئيس شركة "سانوفي" قال، في مايو/ أيار الماضي،
إن الشركة ستضمن وصول أي لقاح مضاد لمرض كوفيد-19،
بمجرد الموافقة عليه، إلى كل بقاع العالم في وقت واحد.
وقال سيرج واينبرج للقناة التلفزيونية الفرنسية الثانية "لن تمنح أي دولة دفعة مقدمة".
وأضاف "نحن منظمون ولدينا عدة وحدات تصنيع. بعضها في الولايات المتحدة لكن الكثير منها في أوروبا وفرنسا".
وتدير سانوفي 73 موقعا صناعيا في 32 دولة. ولا يوجد لقاح
مصدق عليه بعد ضد المرض الذي يسببه فيروس كورونا المستجد.

أفادت تقارير إعلامية، اليوم الأحد، بأن بريطانيا اقتربت من التوصل لاتفاق
بقيمة 500 مليون جنيه استرليني (624 مليون دولار)
مع شركتي سانوفي وجلاكسو سميثكلاين للحصول على 60 مليون جرعة
من لقاح محتمل تطوره الشركتان للوقاية من كوفيد-19.

وذكرت صحيفة "صنداي تايمز" أن بريطانيا تبحث خيار شراء اللقاح
إذا ثبتت فاعليته في تجارب على البشر من المقرر أن تبدأ في سبتمبر/ أيلول.

© REUTERS / Dado Ruvic
الصحة العالمية تكشف موعد إنتاج لقاح فعال لفيروس "كورونا"

وكان رئيس شركة "سانوفي" قال، في مايو/ أيار الماضي، إن الشركة
ستضمن وصول أي لقاح مضاد لمرض كوفيد-19، بمجرد الموافقة عليه، إلى كل بقاع العالم في وقت واحد.
وقال سيرج واينبرج للقناة التلفزيونية الفرنسية الثانية "لن تمنح أي دولة دفعة مقدمة".
وأضاف "نحن منظمون ولدينا عدة وحدات تصنيع. بعضها في الولايات المتحدة لكن الكثير منها في أوروبا وفرنسا".
وتدير سانوفي 73 موقعا صناعيا في 32 دولة. ولا يوجد لقاح مصدق عليه بعد ضد المرض الذي يسببه فيروس كورونا المستجد.
رد مع اقتباس
إضافة رد


يشاهد الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
الانتقال السريع


الساعة الآن 12:38 PM