♦الزاهد الحقيقي في هذه الدنيا هو الذي لا تشغله همومها ولا يفكر في قلة متاعها ولا يهمه الربح ولا الخسارة فيها بل كل همه هو كيف يخرج منها وقد نال رضى الله عنه فقط لذلك تجده مطمئنا في الدنيا، وراضيا بما أعطاه الله ولو كان يسيرا لأن الدنيا عنده ليست بدار قرار وإنما هي دار للامتحان والابتلاء والاستعداد والتهيء للسفر إلى الله والدار الآخرة ..
♦الزاهد الحقيقي في هذه الدنيا هو الذي لا تشغله همومها ولا يفكر في قلة متاعها ولا يهمه الربح ولا الخسارة فيها بل كل همه هو كيف يخرج منها وقد نال رضى الله عنه فقط لذلك تجده مطمئنا في الدنيا، وراضيا بما أعطاه الله ولو كان يسيرا لأن الدنيا عنده ليست بدار قرار وإنما هي دار للامتحان والابتلاء والاستعداد والتهيء للسفر إلى الله والدار الآخرة ..
♦الزاهد الحقيقي في هذه الدنيا هو الذي لا تشغله همومها ولا يفكر في قلة متاعها ولا يهمه الربح ولا الخسارة فيها بل كل همه هو كيف يخرج منها وقد نال رضى الله عنه فقط لذلك تجده مطمئنا في الدنيا، وراضيا بما أعطاه الله ولو كان يسيرا لأن الدنيا عنده ليست بدار قرار وإنما هي دار للامتحان والابتلاء والاستعداد والتهيء للسفر إلى الله والدار الآخرة ..
♦الزاهد الحقيقي في هذه الدنيا هو الذي لا تشغله همومها ولا يفكر في قلة متاعها ولا يهمه الربح ولا الخسارة فيها بل كل همه هو كيف يخرج منها وقد نال رضى الله عنه فقط لذلك تجده مطمئنا في الدنيا، وراضيا بما أعطاه الله ولو كان يسيرا لأن الدنيا عنده ليست بدار قرار وإنما هي دار للامتحان والابتلاء والاستعداد والتهيء للسفر إلى الله والدار الآخرة ..