إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 17-02-2014, 04:29 AM   #111
شابوري
عضو غير حقيقي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

[ 8 ] الثُّوم ~








• الجُزءُ المُستخدَم :
فُصوص الثُّوم النَّاضجة ، والتي مَرَّ على تخزينها سِتَّة أشهُرٍ على الأقل .



• المُكوِّنات :
تحتوي فصوص الثُّوم على زيت الثُّوم الطَّيَّار ، وفيتامينات ،
أهمهما : أ ، ب المُركَّب ، ج ، وبعض مُركَّبات الأليل ، مِثل
كبريتات الأليل . كما يحتوي الثُّوم على زيت غير طَيَّار
( أساسيّ ) ، ومادة سُكَّريَّة ، وإنزيم مُحلّل .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- الثُّوم طارد للدِّيدان .

- طارد للغازات .

- قاتِل للبكتيريا .

- مُدِرٌّ للصَّفراء .

- مُدِرٌّ للبَول .

- مُلَطِّفٌ للحُمَّى .

- طاردٌ للبَلْغَم .

- يُفيدُ الثُّوم في عِلاج النَّزلات المُعَويَّة والنَّزلات الشُّعَبيَّة .

- يَعملُ الثُّوم على تنشيط وتنظيم وظائف الجِهاز الهَضميّ ،
وخاصَّةً الكَبِد والحُويصلة المَراريَّة .

- يَعملُ الثُّوم على تطهير الجِهاز الهَضميّ ، ولذلك فإنَّه
يُستخدَم للقضاء على الميكروبات المِعويَّة الضَّارَّة ، مِثل :
الدُّوسنتاريا ، والكُوليرا ، والتَّيفود ، والبَاراتيفود . ويُوصَى
بأكله للوقاية من هذه الأوبئة . كما يَعمل على تطهير
الأمعاء من البكتيريا والفِطريات المُسبِّبة للعُفونة .

- يَعملُ الثُّوم على تخفيض ضغط الدم المُرتفِع ، والوقاية
من تصلُّب الشَّرايين ، ويكفي لذلك تناول ( 1 – 2 ) فص
من الثُّوم يوميًّا على الرِّيق .

- يَعملُ الثُّوم على تنظيم الدَّورة الدَّمويَّة وضربات القلب ، كما
يَمنع تجلُّط الدم ؛ وذلك لاحتوائه على مادة ( الهيبارين )
التي تمنع تجلُّط الدم .

- مَضغُ فصوص الثُّوم يُطهِّرُ الفمَ والَّلوزتين والبِلعوم من
الميكروبات الضَّارَّة .

- لعِلاج حصوات الكُلَى : يُنصَحُ بنقع فصوص الثُّوم بعد
تقطيعها في العسل الأسود ، ويُترَكُ المنقوع بِضعَ ساعاتٍ ،
بعدَها يُصفَّى ويُمزَجُ بزيت الزيتون وعصير الَّليمون ، ويُؤخَذُ
منه ( 1 – 2 ) مِلعقة على الرِّيق يوميًّا ، مع مُراعاة عدم
الاحتفاظ بالمُتبقِّي لليوم التالي .

- تُستخدَم خُلاصة الثُّوم الباردة كحُقنةٍ شرجِيًّةٍ لطرد الدِّيدان
المِعَويَّة ، وخاصًّةً الدِّيدان الدبوسيَّة .

- لِعِلاج الإسهال الحَاد : يُنصَحُ بتناول مَزيجٍ مُكوَّنٍ من
[ 100 جرام ثُوم + 200 جرام عَسل نحل + 300 سم3 ماء ] ،
إذ يعمل هذا المَزيج على وقف الإسهال ، بالإضافة إلى
تطهير المَعِدة من البكتيريا والطُّفيليات الضَّارَّة .

- يُفيدُ الثُّوم كمُسكِّنٍ مَوضعيٍّ ، كما في حالات آلام الأسنان ؛
وذلك بعَمل لَبخة مُكوَّنة من مَهروس الثُّوم وزيت الزيتون ،
ووَضعها على المكان المُصاب .

- لعِلاج وتطهير القُروح والالتهابات الجِلديَّة : يُدهَنُ المكانُ
المُصاب بعصير الثُّوم ، ويُغطَّى بطبقيةٍ من شَحمٍ حيوانيّ ،
ويُكرَّرُ ذلك مرتين أو ثلاث مراتٍ في اليوم ، مع تنظيف
المكان قبل كُلِّ مرةٍ بكَمَّادات الماء الدَّافِئ .

- هذا ، ولا يَخفى ما للثُّوم مِن أهميًّةٍ كُبرى باعتباره تابلاً
من التَّوابِل والمُشهيات الشائعة ، التي تُكسِبُ العَديدَ من
الأطعمةِ نكهةً خاصَّةً مرغوبًا فيها .



• تنبيــه :
كُلُّ ما ذكرناه يتعلَّقُ بالثُّوم النَّيّئ ، أمَّا عمليَّة الطَّبخ ،
فإنَّها تقضي على أهميَّة الثُّوم ، وتُفسِد فعاليتَه .



• الإعـداد والجرعة المُناسِبة :
أ- العصير : يُمكنُ استخدام الثُّوم على هيئة عصير ،
حيثُ تُعصَرُ الفصوصُ ، ويُؤخَذُ مِن هذا العصير نِصف
مِلعقة بعد تخفيفه بالماء ، وذلك ( 2 – 3 ) مرات
في اليوم .

ب- الخُلاصة البارِدَة : وتُستخدَمُ كحُقنةٍ شرجيَّة ، وتُجهَّزُ
بنَقع عددٍ من الفصوص المُقطَّعة في الماء لمُدَّة 6 – 8
ساعاتٍ ، بعدَها يُصفَّى المنقوعُ ، ويُستخدَمُ في عَمل
الحُقنة الشَّرجيَّة .
شابوري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #111  
قديم 17-02-2014 , 04:29 AM
شابوري شابوري غير متواجد حالياً
عضو غير حقيقي
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

[ 8 ] الثُّوم ~








• الجُزءُ المُستخدَم :
فُصوص الثُّوم النَّاضجة ، والتي مَرَّ على تخزينها سِتَّة أشهُرٍ على الأقل .



• المُكوِّنات :
تحتوي فصوص الثُّوم على زيت الثُّوم الطَّيَّار ، وفيتامينات ،
أهمهما : أ ، ب المُركَّب ، ج ، وبعض مُركَّبات الأليل ، مِثل
كبريتات الأليل . كما يحتوي الثُّوم على زيت غير طَيَّار
( أساسيّ ) ، ومادة سُكَّريَّة ، وإنزيم مُحلّل .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- الثُّوم طارد للدِّيدان .

- طارد للغازات .

- قاتِل للبكتيريا .

- مُدِرٌّ للصَّفراء .

- مُدِرٌّ للبَول .

- مُلَطِّفٌ للحُمَّى .

- طاردٌ للبَلْغَم .

- يُفيدُ الثُّوم في عِلاج النَّزلات المُعَويَّة والنَّزلات الشُّعَبيَّة .

- يَعملُ الثُّوم على تنشيط وتنظيم وظائف الجِهاز الهَضميّ ،
وخاصَّةً الكَبِد والحُويصلة المَراريَّة .

- يَعملُ الثُّوم على تطهير الجِهاز الهَضميّ ، ولذلك فإنَّه
يُستخدَم للقضاء على الميكروبات المِعويَّة الضَّارَّة ، مِثل :
الدُّوسنتاريا ، والكُوليرا ، والتَّيفود ، والبَاراتيفود . ويُوصَى
بأكله للوقاية من هذه الأوبئة . كما يَعمل على تطهير
الأمعاء من البكتيريا والفِطريات المُسبِّبة للعُفونة .

- يَعملُ الثُّوم على تخفيض ضغط الدم المُرتفِع ، والوقاية
من تصلُّب الشَّرايين ، ويكفي لذلك تناول ( 1 – 2 ) فص
من الثُّوم يوميًّا على الرِّيق .

- يَعملُ الثُّوم على تنظيم الدَّورة الدَّمويَّة وضربات القلب ، كما
يَمنع تجلُّط الدم ؛ وذلك لاحتوائه على مادة ( الهيبارين )
التي تمنع تجلُّط الدم .

- مَضغُ فصوص الثُّوم يُطهِّرُ الفمَ والَّلوزتين والبِلعوم من
الميكروبات الضَّارَّة .

- لعِلاج حصوات الكُلَى : يُنصَحُ بنقع فصوص الثُّوم بعد
تقطيعها في العسل الأسود ، ويُترَكُ المنقوع بِضعَ ساعاتٍ ،
بعدَها يُصفَّى ويُمزَجُ بزيت الزيتون وعصير الَّليمون ، ويُؤخَذُ
منه ( 1 – 2 ) مِلعقة على الرِّيق يوميًّا ، مع مُراعاة عدم
الاحتفاظ بالمُتبقِّي لليوم التالي .

- تُستخدَم خُلاصة الثُّوم الباردة كحُقنةٍ شرجِيًّةٍ لطرد الدِّيدان
المِعَويَّة ، وخاصًّةً الدِّيدان الدبوسيَّة .

- لِعِلاج الإسهال الحَاد : يُنصَحُ بتناول مَزيجٍ مُكوَّنٍ من
[ 100 جرام ثُوم + 200 جرام عَسل نحل + 300 سم3 ماء ] ،
إذ يعمل هذا المَزيج على وقف الإسهال ، بالإضافة إلى
تطهير المَعِدة من البكتيريا والطُّفيليات الضَّارَّة .

- يُفيدُ الثُّوم كمُسكِّنٍ مَوضعيٍّ ، كما في حالات آلام الأسنان ؛
وذلك بعَمل لَبخة مُكوَّنة من مَهروس الثُّوم وزيت الزيتون ،
ووَضعها على المكان المُصاب .

- لعِلاج وتطهير القُروح والالتهابات الجِلديَّة : يُدهَنُ المكانُ
المُصاب بعصير الثُّوم ، ويُغطَّى بطبقيةٍ من شَحمٍ حيوانيّ ،
ويُكرَّرُ ذلك مرتين أو ثلاث مراتٍ في اليوم ، مع تنظيف
المكان قبل كُلِّ مرةٍ بكَمَّادات الماء الدَّافِئ .

- هذا ، ولا يَخفى ما للثُّوم مِن أهميًّةٍ كُبرى باعتباره تابلاً
من التَّوابِل والمُشهيات الشائعة ، التي تُكسِبُ العَديدَ من
الأطعمةِ نكهةً خاصَّةً مرغوبًا فيها .



• تنبيــه :
كُلُّ ما ذكرناه يتعلَّقُ بالثُّوم النَّيّئ ، أمَّا عمليَّة الطَّبخ ،
فإنَّها تقضي على أهميَّة الثُّوم ، وتُفسِد فعاليتَه .



• الإعـداد والجرعة المُناسِبة :
أ- العصير : يُمكنُ استخدام الثُّوم على هيئة عصير ،
حيثُ تُعصَرُ الفصوصُ ، ويُؤخَذُ مِن هذا العصير نِصف
مِلعقة بعد تخفيفه بالماء ، وذلك ( 2 – 3 ) مرات
في اليوم .

ب- الخُلاصة البارِدَة : وتُستخدَمُ كحُقنةٍ شرجيَّة ، وتُجهَّزُ
بنَقع عددٍ من الفصوص المُقطَّعة في الماء لمُدَّة 6 – 8
ساعاتٍ ، بعدَها يُصفَّى المنقوعُ ، ويُستخدَمُ في عَمل
الحُقنة الشَّرجيَّة .
رد مع اقتباس
قديم 17-02-2014, 04:39 AM   #112
شابوري
عضو غير حقيقي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

اللهم إنّي أصبحت أ ُشهدك وأُشهد حملة عرشك ، وملائكتك وجميع خلقك ، أنّك أنت الله لا إله إلاّ

أنت وحدك لا شريك لك ، وأنّ محمّدًا عبدك ورسولك
شابوري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #112  
قديم 17-02-2014 , 04:39 AM
شابوري شابوري غير متواجد حالياً
عضو غير حقيقي
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

اللهم إنّي أصبحت أ ُشهدك وأُشهد حملة عرشك ، وملائكتك وجميع خلقك ، أنّك أنت الله لا إله إلاّ

أنت وحدك لا شريك لك ، وأنّ محمّدًا عبدك ورسولك
رد مع اقتباس
قديم 17-02-2014, 10:20 PM   #113
شابوري
عضو غير حقيقي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

[ 9 ] الجَزَر ~








• الجُزءُ المُستخدَم :
الجُذور .



• المُكوِّنات :
يحتوي الجزر على الفيتامينات الهامَّة ، وخاصَّةً فيتامين ( أ )
وفيتامين ( ب ) وفيتامين ( ج ) ، ويُعتبرُ مِن أغنى المصادر
الطبيعيَّة بفيتامين ( أ ) الذي يَعملُ على سلامة العَين ، ويَقيها
مِن مرض العَشَى الَّليليّ .

كما يحتوي الجزر على نِسبةٍ عاليةٍ من مادة الكاروتين ،
التي تتحوَّلُ داخل الجِسم إلى فيتامين ( أ ) .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- يُعتبرُ الجزرُ مصدرًا جيِّدًا للأملاح المَعدنيَّة الهامَّة للجِسم ،
وخاصَّةً أملاح الحديد والكالسيوم والبُوتاسيوم .

- يَعملُ الجزر على زيادة مُقاومة الجِسم للأمراض .

- يُفيدُ الجزرُ في تنظيم عَمل الجِهاز الهَضميِّ ،
وتطهير الأمعاءِ مِن الفضلاتِ الغِذائيَّةِ المُتعفِّنة .

- يحتوي الجزر على زيتٍ أساسيٍّ يُساعِدُ على طرد الدِّيدان الأُسطوانيَّة
مِن الأمعاء ، ولذلك يُنصَحُ بأكل ( 2 – 3 ) جزرات يوميًّا، وذلك
لِعِدَّةِ أيامٍ مُتتالية .

- يُنصَحُ بشُرب عصير الجزر في حالاتِ حُمُوضةِ المَعِدَةِ
وحرقان القلب الناتِج عن سُوءِ الهَضم .

- يُنصَحُ باستخدام عصير الجزر في حالاتِ فقر الدَّم ،
وأمراض الغُدَّة الدَّرقيَّة ، والقُروح الجِلديَّة .

- يُمكِنُ تناول الجزر المَفروم والمخلوط بعَسل النحل ،
فهو بذلك غِذاءٌ ودواء .
شابوري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #113  
قديم 17-02-2014 , 10:20 PM
شابوري شابوري غير متواجد حالياً
عضو غير حقيقي
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

[ 9 ] الجَزَر ~








• الجُزءُ المُستخدَم :
الجُذور .



• المُكوِّنات :
يحتوي الجزر على الفيتامينات الهامَّة ، وخاصَّةً فيتامين ( أ )
وفيتامين ( ب ) وفيتامين ( ج ) ، ويُعتبرُ مِن أغنى المصادر
الطبيعيَّة بفيتامين ( أ ) الذي يَعملُ على سلامة العَين ، ويَقيها
مِن مرض العَشَى الَّليليّ .

كما يحتوي الجزر على نِسبةٍ عاليةٍ من مادة الكاروتين ،
التي تتحوَّلُ داخل الجِسم إلى فيتامين ( أ ) .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- يُعتبرُ الجزرُ مصدرًا جيِّدًا للأملاح المَعدنيَّة الهامَّة للجِسم ،
وخاصَّةً أملاح الحديد والكالسيوم والبُوتاسيوم .

- يَعملُ الجزر على زيادة مُقاومة الجِسم للأمراض .

- يُفيدُ الجزرُ في تنظيم عَمل الجِهاز الهَضميِّ ،
وتطهير الأمعاءِ مِن الفضلاتِ الغِذائيَّةِ المُتعفِّنة .

- يحتوي الجزر على زيتٍ أساسيٍّ يُساعِدُ على طرد الدِّيدان الأُسطوانيَّة
مِن الأمعاء ، ولذلك يُنصَحُ بأكل ( 2 – 3 ) جزرات يوميًّا، وذلك
لِعِدَّةِ أيامٍ مُتتالية .

- يُنصَحُ بشُرب عصير الجزر في حالاتِ حُمُوضةِ المَعِدَةِ
وحرقان القلب الناتِج عن سُوءِ الهَضم .

- يُنصَحُ باستخدام عصير الجزر في حالاتِ فقر الدَّم ،
وأمراض الغُدَّة الدَّرقيَّة ، والقُروح الجِلديَّة .

- يُمكِنُ تناول الجزر المَفروم والمخلوط بعَسل النحل ،
فهو بذلك غِذاءٌ ودواء .
رد مع اقتباس
قديم 18-02-2014, 12:02 PM   #114
شابوري
عضو غير حقيقي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

10 ] الحَبَّةُ السَّوداء ~








عُرِفَت هذه الحَبَّةُ بأسماءٍ عديدةٍ ، منها : الحَبَّةُ السَّوداء ،
حَبَّةُ البركَة ، كمُّون أسود ، كمُّون هِندي ، بشمة ، قزحة ،
وفي الفارسيَّة تُعرَفُ باسم ( شونيز ) .



• الجُزءُ المُستخدَم :
البُذُور .



• المُكوِّنات :
تحتوي بُذُورُ حَبَّةِ البَركَةِ على زيتٍ طيَّار معروف يحتوي على مادة النيجلين .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- يُفيدُ زيتُ حَبَّة البركة في عِلاج حالات التَّوتُّر العَصبيِّ ، وذلك
بإضافة ( 3 – 5 ) نِقاط منه على فنجان من القهوة أو الشاي .

- يُفيدُ الزيتُ أيضًا ، وبالكَميَّة السابقة ، كمُنفِّث لعِلاج حالات الرَّبْو ،
والكُحَّة ، والسُّعال الدِّيكي ، ونزلات البَرد .

- تُستخدَمُ حَبَّةُ البَركةِ كطارد للغازات وعِلاج الانتفاخ ، وذلك
بخَلط كمّيتين مُتساويتين مِن مَسحوقها ومَسحوق سُكَّر النبات ،
ويُؤخَذُ من هذا المخلوط مِقدار نِصف مِلعقة صباحًا ومساءًا
على هيئة سُفوف .

ولنفس الغرض يُمكنُ إضافة 3 نِقاط من زيت حَبَّةِ البَركةِ
إلى فنجان من القهوة أو الشاي .

- لعِلاج الصُّداع : يُمكنُ استخدامُ خليطِ من كَمِّياتٍ مُتساويةٍ
مِن مسحوق [ حَبَّة البركة + اليانسون + القرنفل ] ، ويُؤخَذُ
من هذا المخلوط قدر مِلعقةٍ مرتين في اليوم ، قبل الإفطار
وقبل العَشاء ، ويُستعانُ في ذلك بالماءِ لتسهيل البَلع .

- تُفيدُ الحَبَّةُ السَّوداءُ في عِلاج السُّكَّر ، وذلك باستخدامها
مع حَبِّ الرَّشاد ، والمرّة ، وقِشر الرُّمَّان ، بنِسَب
1 : 1 : 1/2 : 1/2 على الترتيب .
تُسحَقُ هذه الكميَّات جيِّدًا لِعَمل سفوف ،
يُؤخَذُ منه مِقدار نِصف مِلعقة على الرِّيق .

- يُفيدُ الزيتُ كمُنبِّه للهَضم ، ومُدرٍّ للبول والُّلعاب والطَّمث .

- تُفيدُ حَبَّةُ البَركَةِ في عِلاج آلام الظَّهر ؛ وذلك بعَمل عَجينةٍ
من المَسحوق وعسل النَّحل النَّقيِّ ، ويُؤخَذُ من هذا المَعجون
صباحًا ومَساءًا بعد الإفطار والعَشاءِ لمُدَّةِ عَشرةِ أيام .

- تُستخدَمُ حَبَّةُ البَركَةِ من الظَّاهِر في عِلاج الجَرَبِ والالتهاباتِ
الجِلديَّة ؛ وذلك بعَمل عَجينةٍ مُكوَّنة من مَسحوق الحَبَّة وخَلِّ
التُّفَّاح .. وتُوضَعُ طبقة من هذه العَجينة على الجُزء المُصاب ،
وتُترَكُ 4 ساعاتٍ يوميًّا ، وذلك لمُدَّة أسبوع .

- تُفيدُ العَجينةُ السابقة في عِلاج بعض حالات البُهاق والبَرَص ؛
حيثُ تُفرَدُ العَجينةُ على المكان المُصاب ، وتُلَفُّ بقِطعةٍ من
الشَّاش النَّظيف .

- تُعتبَرُ حَبَّةُ البَركَةِ من التَّوابل الهامَّة التي تدخُلُ في صِناعةِ
الفطائِر وغيرها من المَخبوزات ، كما تدخُلُ في صِناعةِ أنواعٍ
مُعينةٍ من المربَّى كالمفتَّقَة ، وذلك مع العَسل الأسود والسِّمسم .

- تُستخدَمُ حَبَّةُ البَركَةِ في صِناعاتِ الألبان ، وخاصَّةً
صِناعة الجُبن ؛ لتطييب الطَّعم والرائِحة .
شابوري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #114  
قديم 18-02-2014 , 12:02 PM
شابوري شابوري غير متواجد حالياً
عضو غير حقيقي
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

10 ] الحَبَّةُ السَّوداء ~








عُرِفَت هذه الحَبَّةُ بأسماءٍ عديدةٍ ، منها : الحَبَّةُ السَّوداء ،
حَبَّةُ البركَة ، كمُّون أسود ، كمُّون هِندي ، بشمة ، قزحة ،
وفي الفارسيَّة تُعرَفُ باسم ( شونيز ) .



• الجُزءُ المُستخدَم :
البُذُور .



• المُكوِّنات :
تحتوي بُذُورُ حَبَّةِ البَركَةِ على زيتٍ طيَّار معروف يحتوي على مادة النيجلين .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- يُفيدُ زيتُ حَبَّة البركة في عِلاج حالات التَّوتُّر العَصبيِّ ، وذلك
بإضافة ( 3 – 5 ) نِقاط منه على فنجان من القهوة أو الشاي .

- يُفيدُ الزيتُ أيضًا ، وبالكَميَّة السابقة ، كمُنفِّث لعِلاج حالات الرَّبْو ،
والكُحَّة ، والسُّعال الدِّيكي ، ونزلات البَرد .

- تُستخدَمُ حَبَّةُ البَركةِ كطارد للغازات وعِلاج الانتفاخ ، وذلك
بخَلط كمّيتين مُتساويتين مِن مَسحوقها ومَسحوق سُكَّر النبات ،
ويُؤخَذُ من هذا المخلوط مِقدار نِصف مِلعقة صباحًا ومساءًا
على هيئة سُفوف .

ولنفس الغرض يُمكنُ إضافة 3 نِقاط من زيت حَبَّةِ البَركةِ
إلى فنجان من القهوة أو الشاي .

- لعِلاج الصُّداع : يُمكنُ استخدامُ خليطِ من كَمِّياتٍ مُتساويةٍ
مِن مسحوق [ حَبَّة البركة + اليانسون + القرنفل ] ، ويُؤخَذُ
من هذا المخلوط قدر مِلعقةٍ مرتين في اليوم ، قبل الإفطار
وقبل العَشاء ، ويُستعانُ في ذلك بالماءِ لتسهيل البَلع .

- تُفيدُ الحَبَّةُ السَّوداءُ في عِلاج السُّكَّر ، وذلك باستخدامها
مع حَبِّ الرَّشاد ، والمرّة ، وقِشر الرُّمَّان ، بنِسَب
1 : 1 : 1/2 : 1/2 على الترتيب .
تُسحَقُ هذه الكميَّات جيِّدًا لِعَمل سفوف ،
يُؤخَذُ منه مِقدار نِصف مِلعقة على الرِّيق .

- يُفيدُ الزيتُ كمُنبِّه للهَضم ، ومُدرٍّ للبول والُّلعاب والطَّمث .

- تُفيدُ حَبَّةُ البَركَةِ في عِلاج آلام الظَّهر ؛ وذلك بعَمل عَجينةٍ
من المَسحوق وعسل النَّحل النَّقيِّ ، ويُؤخَذُ من هذا المَعجون
صباحًا ومَساءًا بعد الإفطار والعَشاءِ لمُدَّةِ عَشرةِ أيام .

- تُستخدَمُ حَبَّةُ البَركَةِ من الظَّاهِر في عِلاج الجَرَبِ والالتهاباتِ
الجِلديَّة ؛ وذلك بعَمل عَجينةٍ مُكوَّنة من مَسحوق الحَبَّة وخَلِّ
التُّفَّاح .. وتُوضَعُ طبقة من هذه العَجينة على الجُزء المُصاب ،
وتُترَكُ 4 ساعاتٍ يوميًّا ، وذلك لمُدَّة أسبوع .

- تُفيدُ العَجينةُ السابقة في عِلاج بعض حالات البُهاق والبَرَص ؛
حيثُ تُفرَدُ العَجينةُ على المكان المُصاب ، وتُلَفُّ بقِطعةٍ من
الشَّاش النَّظيف .

- تُعتبَرُ حَبَّةُ البَركَةِ من التَّوابل الهامَّة التي تدخُلُ في صِناعةِ
الفطائِر وغيرها من المَخبوزات ، كما تدخُلُ في صِناعةِ أنواعٍ
مُعينةٍ من المربَّى كالمفتَّقَة ، وذلك مع العَسل الأسود والسِّمسم .

- تُستخدَمُ حَبَّةُ البَركَةِ في صِناعاتِ الألبان ، وخاصَّةً
صِناعة الجُبن ؛ لتطييب الطَّعم والرائِحة .
رد مع اقتباس
قديم 19-02-2014, 10:14 AM   #115
شابوري
عضو غير حقيقي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

[ 11 ] حَصَالبان ( إكليلُ الجَبَل ) ~






• الجُزءُ المُستخدَم :
أوارقُ النباتِ وقِمَمُه الزَّهريَّة .



• المُكوِّنات :
تحتوي الأوراقُ على زيتٍ عِطريٍّ طَيَّار ، هذا الزيتُ يحتوي على
نِسبةٍ عاليةٍ من البورنيول والسينول ، كما تحتوي الأوراقُ على
مواد مُرَّة وأخرى قابِضَة .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- يُستخدَمُ مَغلي الأوراق بمُفرده ، أو مُضافًا إليه البوراكس ،
لغَسيل الرأس كمانِع لتَساقُطِ الشَّعر .

- يُستخدَمُ هذا المَغلي أيضًا كغَرغَرةٍ للفَم ؛ مَنعًا لِحُدوثِ البَخْر
( رائِحة الفَم الكريهة ) .

- يُستخدَمُ المغلي لتنظيفِ بَشرةِ الوَجه ، وفي تنظيفِ العيون
المُصابة بالرَّمَدِ الرَّبيعي ؛ وذلك بوَضع كمَّادة دافِئة مِن المَغلي
على الوَجه أو العَين ، مع تغيير الكَمَّادة من وقتٍ لآخَر .



• تنبيــه :
نظرًا لِمَا قد يَحدُثُ مِن تأثيراتٍ سامَّةٍ نتيجة استخدام هذا النبات ،
فإنَّ مُعظمَ استخداماتِهِ قاصِرةٌ على الاستخدام الظَّاهِريِّ .



• زَيتُ حَصَالبان واستعمالاتُه :
يُستخلَصُ من نبات إكليل الجبل في وقتِ التَّزهير زيتٌ عِطريٌّ ،
عَديمُ اللون أو مائِلٌ للصُّفرةِ قليلاً ، يتجمَّدُ بسُهولةٍ في الهواءِ ،
رائِحتُه تُشبِه إلى حَدٍّ كبيرٍ رائِحةَ الكافُور .

- يَدخُلُ هذا الزيتُ في تحضير وتركيب المُستحضراتِ الدوائية
المُستخدَمة في تنبيه وتنشيط الكَبِدِ والطّحال ، وكذا الأدوية
المُقوِّيَة بشكلٍ عام .

- يَدخُلُ الزيتُ في تحضير أدوية المَغص الكُلَوِيِّ ؛ حيثُ يُساعِدُ
على تفتيت الحَصوات الكلسية ، وكذا يَعملُ على سُهولةِ مُرور
الحُبيباتِ الرَّمليَّة من الكُلَى إلى المثانة مِن خِلال الحالِب .

- يَدخُلُ الزيتُ في بَعض الصناعاتِ الغِذائيةِ ؛ لإكسابِها طَعمًا
مُمَيَّزًا ورائِحةً زكيَّةً ، كما يَدخُلُ في حِفظِ بَعض المَوادِ الغِذائيةِ
التي تُخَزَّنُ لفترةٍ طويلةٍ ؛ لِقُدرته على قتل البكتيريا والفِطريات
التي تُسبِّبُ فَسادَ هذه الأطعمة .

- يُستخدَمُ الزيتُ النَّقِيِّ في صِناعةِ مُستحضراتِ التجميل عالية
الجَودة ؛ للمُحافظةِ على جَمال البَشرةِ وسَلامةِ الشَّعر .
شابوري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #115  
قديم 19-02-2014 , 10:14 AM
شابوري شابوري غير متواجد حالياً
عضو غير حقيقي
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

[ 11 ] حَصَالبان ( إكليلُ الجَبَل ) ~






• الجُزءُ المُستخدَم :
أوارقُ النباتِ وقِمَمُه الزَّهريَّة .



• المُكوِّنات :
تحتوي الأوراقُ على زيتٍ عِطريٍّ طَيَّار ، هذا الزيتُ يحتوي على
نِسبةٍ عاليةٍ من البورنيول والسينول ، كما تحتوي الأوراقُ على
مواد مُرَّة وأخرى قابِضَة .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- يُستخدَمُ مَغلي الأوراق بمُفرده ، أو مُضافًا إليه البوراكس ،
لغَسيل الرأس كمانِع لتَساقُطِ الشَّعر .

- يُستخدَمُ هذا المَغلي أيضًا كغَرغَرةٍ للفَم ؛ مَنعًا لِحُدوثِ البَخْر
( رائِحة الفَم الكريهة ) .

- يُستخدَمُ المغلي لتنظيفِ بَشرةِ الوَجه ، وفي تنظيفِ العيون
المُصابة بالرَّمَدِ الرَّبيعي ؛ وذلك بوَضع كمَّادة دافِئة مِن المَغلي
على الوَجه أو العَين ، مع تغيير الكَمَّادة من وقتٍ لآخَر .



• تنبيــه :
نظرًا لِمَا قد يَحدُثُ مِن تأثيراتٍ سامَّةٍ نتيجة استخدام هذا النبات ،
فإنَّ مُعظمَ استخداماتِهِ قاصِرةٌ على الاستخدام الظَّاهِريِّ .



• زَيتُ حَصَالبان واستعمالاتُه :
يُستخلَصُ من نبات إكليل الجبل في وقتِ التَّزهير زيتٌ عِطريٌّ ،
عَديمُ اللون أو مائِلٌ للصُّفرةِ قليلاً ، يتجمَّدُ بسُهولةٍ في الهواءِ ،
رائِحتُه تُشبِه إلى حَدٍّ كبيرٍ رائِحةَ الكافُور .

- يَدخُلُ هذا الزيتُ في تحضير وتركيب المُستحضراتِ الدوائية
المُستخدَمة في تنبيه وتنشيط الكَبِدِ والطّحال ، وكذا الأدوية
المُقوِّيَة بشكلٍ عام .

- يَدخُلُ الزيتُ في تحضير أدوية المَغص الكُلَوِيِّ ؛ حيثُ يُساعِدُ
على تفتيت الحَصوات الكلسية ، وكذا يَعملُ على سُهولةِ مُرور
الحُبيباتِ الرَّمليَّة من الكُلَى إلى المثانة مِن خِلال الحالِب .

- يَدخُلُ الزيتُ في بَعض الصناعاتِ الغِذائيةِ ؛ لإكسابِها طَعمًا
مُمَيَّزًا ورائِحةً زكيَّةً ، كما يَدخُلُ في حِفظِ بَعض المَوادِ الغِذائيةِ
التي تُخَزَّنُ لفترةٍ طويلةٍ ؛ لِقُدرته على قتل البكتيريا والفِطريات
التي تُسبِّبُ فَسادَ هذه الأطعمة .

- يُستخدَمُ الزيتُ النَّقِيِّ في صِناعةِ مُستحضراتِ التجميل عالية
الجَودة ؛ للمُحافظةِ على جَمال البَشرةِ وسَلامةِ الشَّعر .
رد مع اقتباس
قديم 19-02-2014, 10:18 AM   #116
شابوري
عضو غير حقيقي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

[ 12 ] الحُلْبَة ~








• الجُزءُ المُستخدَم :
البُذُور .



• المُكوِّنات :
يَحتوي زيتُ الحُلْبَة على مَواد قَلَوِيَّة ، أهمها : التريجونلين والكولين .
كما تحتوي البُذُورُ على مَواد هُلاميَّة ، وقليل مِن حِمض النيكوتينيك .
وتحتوي الحلبة أيضًا على البروتينات ، والكربوهيدارت ، والأملاح المعدنية ،
كالكالسيوم والفوسفور ، بالإضافةِ إلى بَعض الفيتامينات مِثل :
فيتامين ( ب ) ، فيتامين ( جـ ) ، فيتامين ( د ) .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- يُؤدِّي زيتُ الحلبة إلى زيادة إفراز الَّلبَن عند مَن يشكين
مِن قِلَّتِهِ مِن المُرضِعات .

- تُستخدَمُ الحلبة كمُسَكِّن للنزلات الصَّدريَّة ، كالسُّعال ،
وضِيق التَّنفُّس ، والرَّبْو ، كما تُستخدَمُ كغَرغَرة لِعِلاج
التهاب الزّور والرِّئتين .

- يُستخدَمُ المَشروب كمُنَشِّط ومُنقٍّ للدم ، إذا شُرِبَ صباحًا على الرِّيق .

- يُفيدُ المَشروبُ في عِلاج النزلات المِعَويَّة والإمساك .

- يُستخدَمُ مَطحون الحلبة لعَمل لبخات لِعِلاج الدَّمامِل ،
والتّقرُّحاتِ الجِلديَّة ، والرُّوماتيزم .

- تُؤكَلُ الحلبة الخَضراء طازجة ؛ لأهميَّتها الغِذائية العالية .



• الإعـدادُ والجرعـة المُناسِبة :
يُحضَّرُ مَشروبُ الحُلْبَة كالآتي :

تُنقَعُ البُذُورُ في الماءِ البارد بمُعَدَّل ملعقتين منها لِكُلِّ كوبٍ من الماء ،
وذلك لمُدَّةِ ثلاث ساعاتٍ ، ثُمَّ تُرفَع على النار لِتَغلي لمُدَّةِ دقيقةٍ واحِدة .

يُؤخَذُ من هذا المَغلي مِقدار ( 2 – 3 ) أكواب في اليوم .
ويُمكنُ أن يُضافَ إليه زيتُ النّعناع ، أو الَّليمون ،
ويُحلَّى بالسُّكَّر أو عَسل النَّحل ، حَسب الحاجة .
شابوري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #116  
قديم 19-02-2014 , 10:18 AM
شابوري شابوري غير متواجد حالياً
عضو غير حقيقي
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

[ 12 ] الحُلْبَة ~








• الجُزءُ المُستخدَم :
البُذُور .



• المُكوِّنات :
يَحتوي زيتُ الحُلْبَة على مَواد قَلَوِيَّة ، أهمها : التريجونلين والكولين .
كما تحتوي البُذُورُ على مَواد هُلاميَّة ، وقليل مِن حِمض النيكوتينيك .
وتحتوي الحلبة أيضًا على البروتينات ، والكربوهيدارت ، والأملاح المعدنية ،
كالكالسيوم والفوسفور ، بالإضافةِ إلى بَعض الفيتامينات مِثل :
فيتامين ( ب ) ، فيتامين ( جـ ) ، فيتامين ( د ) .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- يُؤدِّي زيتُ الحلبة إلى زيادة إفراز الَّلبَن عند مَن يشكين
مِن قِلَّتِهِ مِن المُرضِعات .

- تُستخدَمُ الحلبة كمُسَكِّن للنزلات الصَّدريَّة ، كالسُّعال ،
وضِيق التَّنفُّس ، والرَّبْو ، كما تُستخدَمُ كغَرغَرة لِعِلاج
التهاب الزّور والرِّئتين .

- يُستخدَمُ المَشروب كمُنَشِّط ومُنقٍّ للدم ، إذا شُرِبَ صباحًا على الرِّيق .

- يُفيدُ المَشروبُ في عِلاج النزلات المِعَويَّة والإمساك .

- يُستخدَمُ مَطحون الحلبة لعَمل لبخات لِعِلاج الدَّمامِل ،
والتّقرُّحاتِ الجِلديَّة ، والرُّوماتيزم .

- تُؤكَلُ الحلبة الخَضراء طازجة ؛ لأهميَّتها الغِذائية العالية .



• الإعـدادُ والجرعـة المُناسِبة :
يُحضَّرُ مَشروبُ الحُلْبَة كالآتي :

تُنقَعُ البُذُورُ في الماءِ البارد بمُعَدَّل ملعقتين منها لِكُلِّ كوبٍ من الماء ،
وذلك لمُدَّةِ ثلاث ساعاتٍ ، ثُمَّ تُرفَع على النار لِتَغلي لمُدَّةِ دقيقةٍ واحِدة .

يُؤخَذُ من هذا المَغلي مِقدار ( 2 – 3 ) أكواب في اليوم .
ويُمكنُ أن يُضافَ إليه زيتُ النّعناع ، أو الَّليمون ،
ويُحلَّى بالسُّكَّر أو عَسل النَّحل ، حَسب الحاجة .
رد مع اقتباس
قديم 20-02-2014, 02:16 PM   #117
شابوري
عضو غير حقيقي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

13 ] الحَلْفَا بَرّ ~







• الجُزءُ المُستخدَم :
العُشبَة بأكملِها .



• المُكوِّنات :
يَحتوي النباتُ الجَافُّ – وخاصَّةً الأوراق – على زيتِ طيَّار يُشبه
في رائحته رائحة الكَرَفْس ، بالإضافةِ إلى زيوتٍ ثابتة ، وراتنجات ،
وجلوكسيدات صابونيَّة .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- يُستنشَق بُخار الأوراق لعِلاج الانفلونزا والحُمَّى .

- يُوصَف منقوع الأوراق الجافة في الماء لفترةٍ طويلة
– تَصِلُ إلى ثلاثةِ أيام – كشرابٍ لعِلاج الحُمَّى .

- يُوصَف المنقوع أيضًا كمُعرِّق ، ومُدِرٍّ للبَول ،
ومُسكِّن لآلام المَغص ، وطارد للغازات .
شابوري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #117  
قديم 20-02-2014 , 02:16 PM
شابوري شابوري غير متواجد حالياً
عضو غير حقيقي
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

13 ] الحَلْفَا بَرّ ~







• الجُزءُ المُستخدَم :
العُشبَة بأكملِها .



• المُكوِّنات :
يَحتوي النباتُ الجَافُّ – وخاصَّةً الأوراق – على زيتِ طيَّار يُشبه
في رائحته رائحة الكَرَفْس ، بالإضافةِ إلى زيوتٍ ثابتة ، وراتنجات ،
وجلوكسيدات صابونيَّة .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- يُستنشَق بُخار الأوراق لعِلاج الانفلونزا والحُمَّى .

- يُوصَف منقوع الأوراق الجافة في الماء لفترةٍ طويلة
– تَصِلُ إلى ثلاثةِ أيام – كشرابٍ لعِلاج الحُمَّى .

- يُوصَف المنقوع أيضًا كمُعرِّق ، ومُدِرٍّ للبَول ،
ومُسكِّن لآلام المَغص ، وطارد للغازات .
رد مع اقتباس
قديم 20-02-2014, 02:19 PM   #118
شابوري
عضو غير حقيقي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

[ 14 ] الحُمّص ~






تُؤكَلُ حُبُوبُ الحمّص إمَّا :

- خضراء طازجة ( مَلانَة ) ، وتُسمَّى بذلك حين تكونُ مملوءةً بالهواءِ .

- مسلوقة ( مطبوخة ) ، وتُعرَفُ في الشام باسم القضامة .

- محمّصة ، وهِيَ ما يُطلَقُ عليه في الغالب اسم الحمّص ،
وتُعرَفُ في مصر باسم الحمّص المُجوهَر .



• المُكوِّنات :
يحتوي الحمّص على الكالسيوم والفوسفور ،
كما يحتوي على نسبةٍ قليلةٍ من حمض الأوكساليك ؛
ولذلك لا يَجِبُ التَّمادي في أكله ؛ لأنَّ ذلك قد يُؤدِّي إلى حدوث
نوعٍ من التَّسَمُّم البطيء ، كما أنَّ هذا الحِمض يُؤدِّي إلى حدوث
إمساك ، وتكوين حصوات في الكُلَى والحالِب .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- الحُمّص مُدِرٌّ للبَول ، ومُدِرٌّ للطَمْث .

- إذا نُقِعَ الحُمّص في الخَلِّ ، وأُكِلَ على الجُوع ، ولم يُتبَع بغيره يومه ،
استأصل شافة الدِّيدان .

- إذا عُجِنَ دقيقُه ، وطُلِيَ على الوجه ، أذهب الصُّفرة ،
وحَمَّرَ اللون ، ونوَّر الوجه .

- وإذا غُسِلَ به البدنَ كُلَّه ، نقَّى الكلف والسَّعفة ، وأصلَحَ الشَّعر .



.
شابوري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #118  
قديم 20-02-2014 , 02:19 PM
شابوري شابوري غير متواجد حالياً
عضو غير حقيقي
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

[ 14 ] الحُمّص ~






تُؤكَلُ حُبُوبُ الحمّص إمَّا :

- خضراء طازجة ( مَلانَة ) ، وتُسمَّى بذلك حين تكونُ مملوءةً بالهواءِ .

- مسلوقة ( مطبوخة ) ، وتُعرَفُ في الشام باسم القضامة .

- محمّصة ، وهِيَ ما يُطلَقُ عليه في الغالب اسم الحمّص ،
وتُعرَفُ في مصر باسم الحمّص المُجوهَر .



• المُكوِّنات :
يحتوي الحمّص على الكالسيوم والفوسفور ،
كما يحتوي على نسبةٍ قليلةٍ من حمض الأوكساليك ؛
ولذلك لا يَجِبُ التَّمادي في أكله ؛ لأنَّ ذلك قد يُؤدِّي إلى حدوث
نوعٍ من التَّسَمُّم البطيء ، كما أنَّ هذا الحِمض يُؤدِّي إلى حدوث
إمساك ، وتكوين حصوات في الكُلَى والحالِب .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- الحُمّص مُدِرٌّ للبَول ، ومُدِرٌّ للطَمْث .

- إذا نُقِعَ الحُمّص في الخَلِّ ، وأُكِلَ على الجُوع ، ولم يُتبَع بغيره يومه ،
استأصل شافة الدِّيدان .

- إذا عُجِنَ دقيقُه ، وطُلِيَ على الوجه ، أذهب الصُّفرة ،
وحَمَّرَ اللون ، ونوَّر الوجه .

- وإذا غُسِلَ به البدنَ كُلَّه ، نقَّى الكلف والسَّعفة ، وأصلَحَ الشَّعر .



.
رد مع اقتباس
قديم 20-02-2014, 06:02 PM   #119
شابوري
عضو غير حقيقي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

[ 15 ] الحِنَّاء ~








• الجُزءُ المُستخدَم :
الأوراق والأغصان الرَّفيعة الجافة .



• المُكوِّنات :
تحتوي الأوراق الجافة على صبغات نباتية ثابتة ، أهمها : اللوزون
والمانيت . كما تحتوي الأوراق والأغصان الجافة على مواد هُلامية ،
ومواد قابضة ( تينين ) ومُطَهِّرة . أمَّا الأزهار ( التَّمر حِنَّا ) فتحتوي
على زيتٍ عِطريٍّ طيَّار يحتوي على الأيونون .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- تُستخدَمُ الحِنَّاءُ لِعِلاج الصُّداع ؛ وذلك بوَضع طبقةٍ من العَجينة على الجَبهة .

- تُفيدُ الحِنَّاء في تطهير الجروح والقروح ، وتُساعِدُ على التئامِها .

- يُفيدُ الخِضابُ بالحِنَّاءِ في حالات تشقُّق القدمين ، وتسلُّخات الأصابع ،
وكثرة العَرَق ؛ وذلك لاحتواء الحِنَّاء على حِمض التانيك القابض .

- يُفيدُ مغلي الأوراق كمُطهِّر للجروح والتَّشقُّقات الجِلدية ؛
لِقُدرته على إبادة الفِطريات والميكروبات .

- يُفيدُ المغلي أيضًا كغَرغرة لِعِلاج تقرُّحاتِ الفَم واللثة .



• كيفيةُ إعـداد مَعجون الحِنَّاء :
لا بُدَّ من استعمال الحِنَّاء في وَسَط حامِضيّ ؛ إذ أنَّ مادة "اللوزون"
الملوّنة الموجودة في الحِنَّاء لا تصبغ في الوَسَط القلويّ ، ولهذا يُفضَّل
استعمال صبغة الحِنَّاء مخلوطةً بالزبادي أو الخَلِّ أو الليمون .
شابوري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #119  
قديم 20-02-2014 , 06:02 PM
شابوري شابوري غير متواجد حالياً
عضو غير حقيقي
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

[ 15 ] الحِنَّاء ~








• الجُزءُ المُستخدَم :
الأوراق والأغصان الرَّفيعة الجافة .



• المُكوِّنات :
تحتوي الأوراق الجافة على صبغات نباتية ثابتة ، أهمها : اللوزون
والمانيت . كما تحتوي الأوراق والأغصان الجافة على مواد هُلامية ،
ومواد قابضة ( تينين ) ومُطَهِّرة . أمَّا الأزهار ( التَّمر حِنَّا ) فتحتوي
على زيتٍ عِطريٍّ طيَّار يحتوي على الأيونون .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- تُستخدَمُ الحِنَّاءُ لِعِلاج الصُّداع ؛ وذلك بوَضع طبقةٍ من العَجينة على الجَبهة .

- تُفيدُ الحِنَّاء في تطهير الجروح والقروح ، وتُساعِدُ على التئامِها .

- يُفيدُ الخِضابُ بالحِنَّاءِ في حالات تشقُّق القدمين ، وتسلُّخات الأصابع ،
وكثرة العَرَق ؛ وذلك لاحتواء الحِنَّاء على حِمض التانيك القابض .

- يُفيدُ مغلي الأوراق كمُطهِّر للجروح والتَّشقُّقات الجِلدية ؛
لِقُدرته على إبادة الفِطريات والميكروبات .

- يُفيدُ المغلي أيضًا كغَرغرة لِعِلاج تقرُّحاتِ الفَم واللثة .



• كيفيةُ إعـداد مَعجون الحِنَّاء :
لا بُدَّ من استعمال الحِنَّاء في وَسَط حامِضيّ ؛ إذ أنَّ مادة "اللوزون"
الملوّنة الموجودة في الحِنَّاء لا تصبغ في الوَسَط القلويّ ، ولهذا يُفضَّل
استعمال صبغة الحِنَّاء مخلوطةً بالزبادي أو الخَلِّ أو الليمون .
رد مع اقتباس
قديم 21-02-2014, 10:47 PM   #120
شابوري
عضو غير حقيقي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

[ 16 ] الخَرْدَل ~








* للخَرْدَل أنواعٌ كثيرةٌ ، أهمها :
- الخَرْدل الأبيض .
- الخَرْدل الأسود .



أ- الخَرْدَلُ الأسود :

• الجُزءُ المُستخدَم :
البُذُور .



• المُكوِّنات :
تحتوي بذور الخردل على :

- زيت حرِّيف طيَّار يتميَّز بلونه الأصفر ، ورائحته النَّفَّاذة ، يحتوي على
Ally Lisothiocyanate ، وإليه يُعزى الطعم الحَرِّف والرائحة النَّفَّاذة .

- مجموعة من الجلوكسيدات ، أهمها : السينجرين ، والسينالين .

- مادة زُلاليَّة محمرة ، تُعرَفُ باسم ميروسين .



• التَّأثيراتُ المُختلِفة :
- يُعرَف زيت الخردل بتأثيره المُنبِّه إذا أُخِذَ بجرعاتٍ مُناسبة ؛ حيثُ
يزيد من نشاط المعدة الإفرازيّ . فإذا زادت جرعتُه حَدَثَ العكسُ تمامًا ،
بالإضافة إلى حدوث القيء والإسهال والالتهابات المِعَوية والمَعِدية .

- إذا شُمَّ زيتُ الخردل أحدَثَ تهيُّجًا للأنف وسالت الدموع من العين .

- إذا تناول الإنسان مسحوق البذور شعر بحرقان في اللسان والبلعوم ،
فإذا ما وصلت إلى المعدة شعر الإنسان بحرارةٍ فيها .

- يُحدِثُ الزيت تهيُّجًا للجِلد ، مهما كان مُخفَّفًا ؛ حيثُ يشعرُ الإنسانُ
بحرقان وإحمرار مع تكوين فُقَّاعاتٍ صغيرة .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- يعمل الخردل على جذب الدم تجاه الأسطُح الخارجية من الجِلد ،
لذا فإنَّ لَزقة الخردل تُستخدَمُ كثيرًا في علاج حالات الروماتيزم ،
وعِرق النّسا ، والألم العصبيّ ، ومعظم حالات التهاب الأعصاب .

- يُستخدَمُ حمَّام الخردل كمُنشِّطٍ عام للجِسم ، ويتم تجهيز الحمَّام كالآتي :
يُنقَع حوالي 250 جرامًا من مسحوق الخردل في حوالي نِصف جالون
من الماء البارد ، ثم يُضاف هذا المنقوع إلى ماء الحمَّام .

- يُستخدَمُ مسحوق بِذر الخردل – بكميّات صغيرة ودقيقة – كفاتِح للشهيَّة ،
ومُنشِّط للإفرازات المَعِديَّة .

- يُستخدَمُ كمُقَيِّىء ، خاصًّةً في حالات التَّسمُّم بسمومٍ تُحدِث التهاباتٍ
في المَعدة .



• طَريقةُ إعداد لَزْقَة ( لَبْخَة ) الخَرْدَل :
تُعَدُّ اللبخة تبعًا للخُطواتِ الآتية :

- يُعجَن بِذر الخردل المسحوق ( المُستردَة ) عَجنًا جيِّدًا بالماء البارد ،
حتى يتم الحصول على عجينة مُتجانسة .

- تُفرَد هذه العَجينة على قِطعة نظيفة من نسيجٍ قُطنيٍّ أو كِتَّانيّ .

- تُوضَع قِطعة من الشَّاش النظيف فوق المكان المُصاب .

- تُطبق العجينة على الشَّاش فوق المكان المُصاب . عندئذٍ يَحدث
ألمٌ شديد ، يَعقُبُه تخديرٌ في أعصاب الجلد ، والشعور بالارتياح .
يستمر ذلك عادةً حوالي 20 دقيقة .

- بعد ذلك تُنزَع العجينة بالكامل عن الجِلد ، ويُغسّل المكان جيِّدًا ؛
لمَنع تكوُّن تقرُّحاتٍ أو تهيُّجاتٍ للجلد . ولمَنع هذه التَّقرُّحات أيضًا
يُمكن رَشُّ المكان بدقيق الأرز مع لَفِّه جيدًا بالقُطن الجاف .



• تحذيـر :
- ينبغي ألَّا يُستعمَل زيت الخردل بطريقةٍ عشوائيَّة ، أو لفتراتٍ طويلةٍ ؛
لتأثيره السَّام .

- نُنبِّه على خُطورة مُلامسة زيت الخردل بصورةٍ مُنفردة للجِلد ؛
إذ يُحدِث به التهاباتٍ وتهيُّجاتٍ يصعُب عِلاجُها .

- ننصح بضرورة استخدام مساحيق الخردل المُحضَّرة حديثًا ؛ إذ أنَّ
المساحيق القديمة تفقِد فعاليتها ، لعدم قُدرتها على تكوين الزيت .

- نُحذِّر من استخدام لَبخة الخردل على المناطق الحسَّاسة من الجسم .
أمَّا بالنسبة للأشخاص ذوي البشرة الحسَّاسة ، فيُمكن إضافة دقيق
الجاودار إلى عَجينة الخردل ؛ لتجنُّب ما قد يحدث من تهيُّجات .



ب- الخَرْدَلُ الأبيض :

• الجُزءُ المُستخدَم :
البُذُور .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
يُشبه إلى حَدٍّ كبير الخردل الأسود في استعمالاته ، بالإضافة إلى
استعمالاته في حالات الالتهاب الشعبيّ وذات الجنب ، كما أنَّ له
تأثيرًا هامًّا لمنع العفونة .

أمَّا البذور الكاملة فيُمكن تناولها كمُسهِّل .

وعند استخدام لَبخة الخردل الأبيض ، فإنَّه يُنصَح باستخدام بياض
البيض في العجينة ، بدلاً من الماء البارد الذي يُستخدَم في إعداد
لَبخة الخردل الأسود .

شابوري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #120  
قديم 21-02-2014 , 10:47 PM
شابوري شابوري غير متواجد حالياً
عضو غير حقيقي
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

[ 16 ] الخَرْدَل ~








* للخَرْدَل أنواعٌ كثيرةٌ ، أهمها :
- الخَرْدل الأبيض .
- الخَرْدل الأسود .



أ- الخَرْدَلُ الأسود :

• الجُزءُ المُستخدَم :
البُذُور .



• المُكوِّنات :
تحتوي بذور الخردل على :

- زيت حرِّيف طيَّار يتميَّز بلونه الأصفر ، ورائحته النَّفَّاذة ، يحتوي على
Ally Lisothiocyanate ، وإليه يُعزى الطعم الحَرِّف والرائحة النَّفَّاذة .

- مجموعة من الجلوكسيدات ، أهمها : السينجرين ، والسينالين .

- مادة زُلاليَّة محمرة ، تُعرَفُ باسم ميروسين .



• التَّأثيراتُ المُختلِفة :
- يُعرَف زيت الخردل بتأثيره المُنبِّه إذا أُخِذَ بجرعاتٍ مُناسبة ؛ حيثُ
يزيد من نشاط المعدة الإفرازيّ . فإذا زادت جرعتُه حَدَثَ العكسُ تمامًا ،
بالإضافة إلى حدوث القيء والإسهال والالتهابات المِعَوية والمَعِدية .

- إذا شُمَّ زيتُ الخردل أحدَثَ تهيُّجًا للأنف وسالت الدموع من العين .

- إذا تناول الإنسان مسحوق البذور شعر بحرقان في اللسان والبلعوم ،
فإذا ما وصلت إلى المعدة شعر الإنسان بحرارةٍ فيها .

- يُحدِثُ الزيت تهيُّجًا للجِلد ، مهما كان مُخفَّفًا ؛ حيثُ يشعرُ الإنسانُ
بحرقان وإحمرار مع تكوين فُقَّاعاتٍ صغيرة .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
- يعمل الخردل على جذب الدم تجاه الأسطُح الخارجية من الجِلد ،
لذا فإنَّ لَزقة الخردل تُستخدَمُ كثيرًا في علاج حالات الروماتيزم ،
وعِرق النّسا ، والألم العصبيّ ، ومعظم حالات التهاب الأعصاب .

- يُستخدَمُ حمَّام الخردل كمُنشِّطٍ عام للجِسم ، ويتم تجهيز الحمَّام كالآتي :
يُنقَع حوالي 250 جرامًا من مسحوق الخردل في حوالي نِصف جالون
من الماء البارد ، ثم يُضاف هذا المنقوع إلى ماء الحمَّام .

- يُستخدَمُ مسحوق بِذر الخردل – بكميّات صغيرة ودقيقة – كفاتِح للشهيَّة ،
ومُنشِّط للإفرازات المَعِديَّة .

- يُستخدَمُ كمُقَيِّىء ، خاصًّةً في حالات التَّسمُّم بسمومٍ تُحدِث التهاباتٍ
في المَعدة .



• طَريقةُ إعداد لَزْقَة ( لَبْخَة ) الخَرْدَل :
تُعَدُّ اللبخة تبعًا للخُطواتِ الآتية :

- يُعجَن بِذر الخردل المسحوق ( المُستردَة ) عَجنًا جيِّدًا بالماء البارد ،
حتى يتم الحصول على عجينة مُتجانسة .

- تُفرَد هذه العَجينة على قِطعة نظيفة من نسيجٍ قُطنيٍّ أو كِتَّانيّ .

- تُوضَع قِطعة من الشَّاش النظيف فوق المكان المُصاب .

- تُطبق العجينة على الشَّاش فوق المكان المُصاب . عندئذٍ يَحدث
ألمٌ شديد ، يَعقُبُه تخديرٌ في أعصاب الجلد ، والشعور بالارتياح .
يستمر ذلك عادةً حوالي 20 دقيقة .

- بعد ذلك تُنزَع العجينة بالكامل عن الجِلد ، ويُغسّل المكان جيِّدًا ؛
لمَنع تكوُّن تقرُّحاتٍ أو تهيُّجاتٍ للجلد . ولمَنع هذه التَّقرُّحات أيضًا
يُمكن رَشُّ المكان بدقيق الأرز مع لَفِّه جيدًا بالقُطن الجاف .



• تحذيـر :
- ينبغي ألَّا يُستعمَل زيت الخردل بطريقةٍ عشوائيَّة ، أو لفتراتٍ طويلةٍ ؛
لتأثيره السَّام .

- نُنبِّه على خُطورة مُلامسة زيت الخردل بصورةٍ مُنفردة للجِلد ؛
إذ يُحدِث به التهاباتٍ وتهيُّجاتٍ يصعُب عِلاجُها .

- ننصح بضرورة استخدام مساحيق الخردل المُحضَّرة حديثًا ؛ إذ أنَّ
المساحيق القديمة تفقِد فعاليتها ، لعدم قُدرتها على تكوين الزيت .

- نُحذِّر من استخدام لَبخة الخردل على المناطق الحسَّاسة من الجسم .
أمَّا بالنسبة للأشخاص ذوي البشرة الحسَّاسة ، فيُمكن إضافة دقيق
الجاودار إلى عَجينة الخردل ؛ لتجنُّب ما قد يحدث من تهيُّجات .



ب- الخَرْدَلُ الأبيض :

• الجُزءُ المُستخدَم :
البُذُور .



• الأهمِيَّة الطبيَّة :
يُشبه إلى حَدٍّ كبير الخردل الأسود في استعمالاته ، بالإضافة إلى
استعمالاته في حالات الالتهاب الشعبيّ وذات الجنب ، كما أنَّ له
تأثيرًا هامًّا لمنع العفونة .

أمَّا البذور الكاملة فيُمكن تناولها كمُسهِّل .

وعند استخدام لَبخة الخردل الأبيض ، فإنَّه يُنصَح باستخدام بياض
البيض في العجينة ، بدلاً من الماء البارد الذي يُستخدَم في إعداد
لَبخة الخردل الأسود .

رد مع اقتباس
إضافة رد


يشاهد الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
الانتقال السريع


الساعة الآن 03:30 AM