إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 31-05-2011, 02:15 PM   #1
أبوالوليد
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 1,183
افتراضي الجحامة وفوائدهاااااا

بسم الله الرحمن الرحيم



اخوتى فى الله ارجو ان ينال هذا الموضوع اعجابكم


وان يستفيد منة كل مسلم على وجة الارض وذالك للاهميتة



فوائد الحجامة



ما هي الحجامة ؟

الحجامة هي سحب الدم الفاسد من الجسم الذي سبب مرض معين او قد يسبب مرض في

المستقبل بسبب تراكمة وامتلائه بالاخلاط الضارة

والحجم يعني التقليل اي التحجيم اي التقليل من الشيئ

والحجامة تنقي الدم من الاخلاط الضارة التي هي عبارة عن كريات دم هرمة وضعيفه لا تستطيع

القيام بعملها على الوجه المطلوب من امدام الجسم بالغذاء الكافي والدفاع عنه من الامراض

فبالحجامة تسحب هذه الاخلاط الضارة من كريات الدم الحمراء والبيضاء ليحل محلها كريات دم

جديدة.


اهداف الحجامة


وقائية

وهي تعمل بدون ان يحس الشخص بمرض معين وهي تقي بإذن الله من الامراض مثل الشلل

والجلطات وغيرها ويفضل عمها سنويا على الاقل.


علاجية

وهي تكون لسبب مرضي فهناك العديد من الامراض التي عولجت بالحجامة وشفيت بأزن الله

وسوف نزكرها جميعا



تنبهات هامة قبل الحجامة


يجب مراعاة الاتي

لايكون في حالة شبع اي على الاقل ان يكون امتنع عن الاكل لمدة ثلاث ساعات وان لا يكون خائفا


وان لا يكون مريض بالقلب يستعمل جهاز لتنظيم ضربات القلب

لايكون مريضا بالفشل الكلوي يقوم بعملية الغسيل

ان لا تكون حرارته مرتفه أو ان يكون يشعر بالبرودة

ان يدلي بالمعلومات الكاملة عن حالته الصحية بكل دقة فلكل مريض معاملة خاصة تناسبه

يجب ان يدفى نفسه جيدا

ان لا يبذل اي مجهود ويرتاح على الاقل مدة اربع وعشرين ساعة

ان لا يستحم لمدة يوم وليلة الا عند الضرورة في جو دافىء

يجب ان يمتنع عن أكل مشتقات الحليب والاكلات الدسمة لمدة اربع وعشرين ساعة


ملاحظات ومحظورات:

وللحجامة شروط فلا نستطيع أن نقوم بها في أي وقت ولأي شخص:

* ورد في كتب الطب القديمة، والسنة أن وقتها هو السابع عشر والتاسع عشر والحادي والعشرون

أو في الربع الثالث من كل شهر عربي يقول ابن القيم في زاد المعاد: لأن الدم في أول الشهر لم

يكن بعد قد هاج … وفي آخره يكون قد سكن، وأما في وسطه وبعيده فيكون في نهاية التزيد،

وينقل عن كتاب القانون لابن سينا قوله: "ويؤمر باستعمال الحجامة لا في أول الشهر؛ لأن الأخلاط

لا تكون قد تحركت وهاجت، ولا في آخره؛ لأنها تكون قد نقصت وقلّت، والأخلاط في وسط الشهر

تكون هائجة بالغة في تزايدها لتزيد النور في جرم القمر


أورد ابن القيم قولاً أن الحجامة على بطن فارغة أفضل من بطن ممتلئة فهي على الريق دواء،

وعلى الشبع داء.

وتكون الحجامة في الصباح والظهر أفضل من الليل. وهي مستحبة في أيام الإثنين والثلاثاء

والخميس، ومنهيّ عن أيام السبت والأربعاء، ومكروهة في الجمعة.

وفي فصل الصيف الحجامة أفضل من فصل الشتاء (يمكن تدفئة الغرفة). وفي البلاد الحارة أفضل من


البلاد البادرة،

ولا يمكن عمل الحجامة لشخص خائف؛ فلا بد من أن يطمئن أولاً. ولا يمكن أيضًا احتجام شخص

يشعر بالبرد الشديد؛ ففي هاتين الحالتين يكون الدم هاربًا.


الحالات التي تفيد فيها الحجامة

تفيد الحجامة فيما يقرب من ثمانين حالة ما بين مرض وعرض، وذلك طبقًا لنتائج الخبرة العملية

التي سجلها الممارسون هنا وهناك، ومن تلك الحالات على سبيل المثال: الروماتيزم، والروماتويد،

والنقرس، والشلل النصفي، والكلى، وضعف المناعة، والبواسير وتضخم البروستاتا، والغدة الدرقية،

والضعف الجنسي، وارتفاع ضغط الدم، وقرحة المعدة، والقولون العصبي، والتبول اللاإرادي في

الأطفال فوق خمس سنوات، وضيق الأوعية الدموية، وتصلب الشرايين، والسكر، ودوالي الساقين

والخصية، والسمنة، والنحافة، والعقم، والصداع الكلي والنصفي، وأمراض العين، والكبد، والكلى،

وضعف السمع، والتشنجات، وضمور خلايا المخ، ونزيف الرحم، وانقطاع الطمث، وغير ذلك كثير.


وفى النهاية انصح كل مسلم بالاهتمام بهذا الموضوع وتجربة الحجامة على جسمة وسوف ترى

بعدها العجائب باذن الله



منقول
أبوالوليد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #1  
قديم 31-05-2011 , 02:15 PM
أبوالوليد أبوالوليد غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 1,183
افتراضي الجحامة وفوائدهاااااا

بسم الله الرحمن الرحيم



اخوتى فى الله ارجو ان ينال هذا الموضوع اعجابكم


وان يستفيد منة كل مسلم على وجة الارض وذالك للاهميتة



فوائد الحجامة



ما هي الحجامة ؟

الحجامة هي سحب الدم الفاسد من الجسم الذي سبب مرض معين او قد يسبب مرض في

المستقبل بسبب تراكمة وامتلائه بالاخلاط الضارة

والحجم يعني التقليل اي التحجيم اي التقليل من الشيئ

والحجامة تنقي الدم من الاخلاط الضارة التي هي عبارة عن كريات دم هرمة وضعيفه لا تستطيع

القيام بعملها على الوجه المطلوب من امدام الجسم بالغذاء الكافي والدفاع عنه من الامراض

فبالحجامة تسحب هذه الاخلاط الضارة من كريات الدم الحمراء والبيضاء ليحل محلها كريات دم

جديدة.


اهداف الحجامة


وقائية

وهي تعمل بدون ان يحس الشخص بمرض معين وهي تقي بإذن الله من الامراض مثل الشلل

والجلطات وغيرها ويفضل عمها سنويا على الاقل.


علاجية

وهي تكون لسبب مرضي فهناك العديد من الامراض التي عولجت بالحجامة وشفيت بأزن الله

وسوف نزكرها جميعا



تنبهات هامة قبل الحجامة


يجب مراعاة الاتي

لايكون في حالة شبع اي على الاقل ان يكون امتنع عن الاكل لمدة ثلاث ساعات وان لا يكون خائفا


وان لا يكون مريض بالقلب يستعمل جهاز لتنظيم ضربات القلب

لايكون مريضا بالفشل الكلوي يقوم بعملية الغسيل

ان لا تكون حرارته مرتفه أو ان يكون يشعر بالبرودة

ان يدلي بالمعلومات الكاملة عن حالته الصحية بكل دقة فلكل مريض معاملة خاصة تناسبه

يجب ان يدفى نفسه جيدا

ان لا يبذل اي مجهود ويرتاح على الاقل مدة اربع وعشرين ساعة

ان لا يستحم لمدة يوم وليلة الا عند الضرورة في جو دافىء

يجب ان يمتنع عن أكل مشتقات الحليب والاكلات الدسمة لمدة اربع وعشرين ساعة


ملاحظات ومحظورات:

وللحجامة شروط فلا نستطيع أن نقوم بها في أي وقت ولأي شخص:

* ورد في كتب الطب القديمة، والسنة أن وقتها هو السابع عشر والتاسع عشر والحادي والعشرون

أو في الربع الثالث من كل شهر عربي يقول ابن القيم في زاد المعاد: لأن الدم في أول الشهر لم

يكن بعد قد هاج … وفي آخره يكون قد سكن، وأما في وسطه وبعيده فيكون في نهاية التزيد،

وينقل عن كتاب القانون لابن سينا قوله: "ويؤمر باستعمال الحجامة لا في أول الشهر؛ لأن الأخلاط

لا تكون قد تحركت وهاجت، ولا في آخره؛ لأنها تكون قد نقصت وقلّت، والأخلاط في وسط الشهر

تكون هائجة بالغة في تزايدها لتزيد النور في جرم القمر


أورد ابن القيم قولاً أن الحجامة على بطن فارغة أفضل من بطن ممتلئة فهي على الريق دواء،

وعلى الشبع داء.

وتكون الحجامة في الصباح والظهر أفضل من الليل. وهي مستحبة في أيام الإثنين والثلاثاء

والخميس، ومنهيّ عن أيام السبت والأربعاء، ومكروهة في الجمعة.

وفي فصل الصيف الحجامة أفضل من فصل الشتاء (يمكن تدفئة الغرفة). وفي البلاد الحارة أفضل من


البلاد البادرة،

ولا يمكن عمل الحجامة لشخص خائف؛ فلا بد من أن يطمئن أولاً. ولا يمكن أيضًا احتجام شخص

يشعر بالبرد الشديد؛ ففي هاتين الحالتين يكون الدم هاربًا.


الحالات التي تفيد فيها الحجامة

تفيد الحجامة فيما يقرب من ثمانين حالة ما بين مرض وعرض، وذلك طبقًا لنتائج الخبرة العملية

التي سجلها الممارسون هنا وهناك، ومن تلك الحالات على سبيل المثال: الروماتيزم، والروماتويد،

والنقرس، والشلل النصفي، والكلى، وضعف المناعة، والبواسير وتضخم البروستاتا، والغدة الدرقية،

والضعف الجنسي، وارتفاع ضغط الدم، وقرحة المعدة، والقولون العصبي، والتبول اللاإرادي في

الأطفال فوق خمس سنوات، وضيق الأوعية الدموية، وتصلب الشرايين، والسكر، ودوالي الساقين

والخصية، والسمنة، والنحافة، والعقم، والصداع الكلي والنصفي، وأمراض العين، والكبد، والكلى،

وضعف السمع، والتشنجات، وضمور خلايا المخ، ونزيف الرحم، وانقطاع الطمث، وغير ذلك كثير.


وفى النهاية انصح كل مسلم بالاهتمام بهذا الموضوع وتجربة الحجامة على جسمة وسوف ترى

بعدها العجائب باذن الله



منقول
رد مع اقتباس
قديم 01-06-2011, 02:05 AM   #2
المسافر
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 360
افتراضي رد: الجحامة وفوائدهاااااا

مشكور على المعلومات القيمة

بارك الله فيك
المسافر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-06-2011 , 02:05 AM
المسافر المسافر غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 360
افتراضي رد: الجحامة وفوائدهاااااا

مشكور على المعلومات القيمة

بارك الله فيك
رد مع اقتباس
إضافة رد


يشاهد الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
الانتقال السريع


الساعة الآن 03:18 PM