عمر المختار قاتل ايطاليا عشرين سنة وقتل منهم الكثير ورغم ذلك اعترفو بشجاعته حتى الضابط المسؤول عنه امتدحه وعامله احسن معامله وحفظ له مقامه وهو عدوه لكن الشجاعة تجبر على الاعتراف بها .... فالاعتراف بالبطولة والشجاعة شي وانتقاد بعض الاخطاء شي اخر ولا يلغي احدهم الاخر.... كذلك الحال بالنسبة لصدام رحمه الله رحمه واسعة من ينكر بطولته سوى الحمقى بقاء في ارضه حتى اخر لحظة حتى بعد خيانة جيشه له من الروافض واعوانهم .... بطل اثناء محاكمته بطل اثناء تنفيذ الاعدام به الا يكفي انه واقف رافضا تغطيه وجهه بينما جلادوه تتضارب ارجلهم ببعضها
اقسم بالله ان تنفيذ الحكم عليه صبيحة يوم العيد من قبل الخونة الروافض ابناء المتعة اولاد الاب بالقرعة
انساني ما اقترفه صدام من اخطاء بحق بلدي ... وسيظل بطل رغما عن انوف الخونة والحاقدين امثال الروافض الملاعين عليهم من الله ما يستحقون ............. وفي هذا اليوم المبارك اقول اللهم العن الروافض الى يوم الدين واجعلهم بالنار خالدين فأنهم ما ابقو سوء عمل الا واقترفوه كفرو بربهم طعنو بعرض نبيهم خونو اصحاب رسولهم اشاعو الفاحشة والزنا بينهم قتلو الانفس التي حرم الله قتلها ارتكبو المجازر اللهم ارنا فيهم يوما اسود اشباه القردة احفاد الخنازير .......... وسنظل نقول رحمك الله يا صدام ولا نامت اعين الجبناء