♥ مُتَنَفَس...!! ♥

[mam]

الموضوع احتاج ان اقراه مرات عديده
للابداع الذي يحتويه ..

اشكرك اختي نور على هذا الابداع..

[mam]

الموضوع احتاج ان اقراه مرات عديده
للابداع الذي يحتويه ..

اشكرك اختي نور على هذا الابداع..

[rayeq]

همسة

لا تكره أحدا مهما أخطأ في حقك
عش في بساطة مهما علا شأنك
توقع خيرا مهما كثر البلاء
أعطِ كثيرآ ولو حرمت
لا تقطع دعائك لعزيز لديك

أسأل الله أن يوفقنا وإياكم لفعل الخير حتى نلقاه وهو راضٍ عنا

[rayeq]

همسة

لا تكره أحدا مهما أخطأ في حقك
عش في بساطة مهما علا شأنك
توقع خيرا مهما كثر البلاء
أعطِ كثيرآ ولو حرمت
لا تقطع دعائك لعزيز لديك

أسأل الله أن يوفقنا وإياكم لفعل الخير حتى نلقاه وهو راضٍ عنا

[رسوووم]

‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​ذكروا أن سليمان عليه السلام كان جالساً على شاطيء بحر , فبصر بنملة تحمل حبة قمح

تذهب بها نحو البحر , فجعل سليمان عليه السلام ينظر إليها حتى بلغت الماء فإذا بضفدعة

قد أخرجت رأسها من الماء ففتحت فمها , فدخلت النملة وغاصت الضفدعة في

البحر ساعة طويلة وسليمان يتفكر في ذلك متعجباً. ثم أنها خرجت من الماء

وفتحت فمها فخرجت النملة ولم يكن معها الحبة. فدعاها سليمان عليه السلام

وسألها وشأنها وأين كانت ؟ فقالت : يا نبي الله إن في قعر البحر الذي تراه

صخرة مجوفة وفي جوفها دودة عمياء وقد خلقها الله تعالى هنالك , فلا تقدرأن

تخرج منها لطلب معاشها , وقد وكلني الله برزقها فأنا أحمل رزقها وسخرالله

تعالى هذه الضفدعة لتحملني فلا يضرني الماء في فمها , وتضع فمها على ثقب

الصخرة وأدخلها , ثم إذا أوصلت رزقها إليها وخرجت من ثقب الصخرة إلى
فمها فتخرجني من البحر. فقال سليمان عليه السلام : وهل سمعت لها من
تسبيحة ؟
قالت نعم ,

إنها تقول: (يا من لا تنساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة، برزقك، لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك).

إن من لا ينسى دودة عمياء في جوف صخرة صمّاء، تحت مياه ظلماء، كيف ينسى الإنسان؟

[رسوووم]

‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​ذكروا أن سليمان عليه السلام كان جالساً على شاطيء بحر , فبصر بنملة تحمل حبة قمح

تذهب بها نحو البحر , فجعل سليمان عليه السلام ينظر إليها حتى بلغت الماء فإذا بضفدعة

قد أخرجت رأسها من الماء ففتحت فمها , فدخلت النملة وغاصت الضفدعة في

البحر ساعة طويلة وسليمان يتفكر في ذلك متعجباً. ثم أنها خرجت من الماء

وفتحت فمها فخرجت النملة ولم يكن معها الحبة. فدعاها سليمان عليه السلام

وسألها وشأنها وأين كانت ؟ فقالت : يا نبي الله إن في قعر البحر الذي تراه

صخرة مجوفة وفي جوفها دودة عمياء وقد خلقها الله تعالى هنالك , فلا تقدرأن

تخرج منها لطلب معاشها , وقد وكلني الله برزقها فأنا أحمل رزقها وسخرالله

تعالى هذه الضفدعة لتحملني فلا يضرني الماء في فمها , وتضع فمها على ثقب

الصخرة وأدخلها , ثم إذا أوصلت رزقها إليها وخرجت من ثقب الصخرة إلى
فمها فتخرجني من البحر. فقال سليمان عليه السلام : وهل سمعت لها من
تسبيحة ؟
قالت نعم ,

إنها تقول: (يا من لا تنساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة، برزقك، لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك).

إن من لا ينسى دودة عمياء في جوف صخرة صمّاء، تحت مياه ظلماء، كيف ينسى الإنسان؟

[نور]

,’

يا طير .. ياطاير على طراف الدني
لو فيك تحكي للحبايب .. شو بني
يا طير .... يا طير
روح اسألون عاللي وليفو مش معو .,
مجروح .. بجروح الهوى .. شو بينفعو..,
موجوع .. مابيقول عاللي بيوجعو ..,
وتعنّ عا بالو ليالي الولدني .,
يا طير ....
يا طير يا طاير على طراف الدني
لو فيك تحكي للحبايب شو بني
يا طير .... يا طير
يا طير وآخد معك لون الشجر
ماعاد في إلا النّطرة والضّجر
بانطر بعين الشّمس .. عا درب الحجر
وملبّـكة ... وأيد الفراق تهدّني ..,
يا طير ....
يا طير .. يا طاير على طراف الدني
لو فيك تحكي للحبايب شو بني ..’
يا طير .... يا طير
وحياة ريشاتك وأيامي سوا
وحياة زهر الشّوك .. وهبوب الهوا..’
إن كنك لعندون رايح .. وجنّ الهوا ..,
خدني لنّو دقيقة .... وردّني
يا طير ....
يا طير .. يا طاير على طراف الدني
لو فيك تحكي للحبايب شو بني.’
يا طير .... يا طير

[نور]

,’

يا طير .. ياطاير على طراف الدني
لو فيك تحكي للحبايب .. شو بني
يا طير .... يا طير
روح اسألون عاللي وليفو مش معو .,
مجروح .. بجروح الهوى .. شو بينفعو..,
موجوع .. مابيقول عاللي بيوجعو ..,
وتعنّ عا بالو ليالي الولدني .,
يا طير ....
يا طير يا طاير على طراف الدني
لو فيك تحكي للحبايب شو بني
يا طير .... يا طير
يا طير وآخد معك لون الشجر
ماعاد في إلا النّطرة والضّجر
بانطر بعين الشّمس .. عا درب الحجر
وملبّـكة ... وأيد الفراق تهدّني ..,
يا طير ....
يا طير .. يا طاير على طراف الدني
لو فيك تحكي للحبايب شو بني ..’
يا طير .... يا طير
وحياة ريشاتك وأيامي سوا
وحياة زهر الشّوك .. وهبوب الهوا..’
إن كنك لعندون رايح .. وجنّ الهوا ..,
خدني لنّو دقيقة .... وردّني
يا طير ....
يا طير .. يا طاير على طراف الدني
لو فيك تحكي للحبايب شو بني.’
يا طير .... يا طير

[نور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mam

الموضوع احتاج ان اقراه مرات عديده
للابداع الذي يحتويه ..

اشكرك اختي نور على هذا الابداع..

’,

وأنَا أشكرَك يا عَزيزِي ,
أن عطَرت متصَفحِي بمرُورَك العَطِر لاهِنت ’

[نور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mam

الموضوع احتاج ان اقراه مرات عديده
للابداع الذي يحتويه ..

اشكرك اختي نور على هذا الابداع..

’,

وأنَا أشكرَك يا عَزيزِي ,
أن عطَرت متصَفحِي بمرُورَك العَطِر لاهِنت ’

[نور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رسوووم

‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​ذكروا أن سليمان عليه السلام كان جالساً على شاطيء بحر , فبصر بنملة تحمل حبة قمح

تذهب بها نحو البحر , فجعل سليمان عليه السلام ينظر إليها حتى بلغت الماء فإذا بضفدعة

قد أخرجت رأسها من الماء ففتحت فمها , فدخلت النملة وغاصت الضفدعة في

البحر ساعة طويلة وسليمان يتفكر في ذلك متعجباً. ثم أنها خرجت من الماء

وفتحت فمها فخرجت النملة ولم يكن معها الحبة. فدعاها سليمان عليه السلام

وسألها وشأنها وأين كانت ؟ فقالت : يا نبي الله إن في قعر البحر الذي تراه

صخرة مجوفة وفي جوفها دودة عمياء وقد خلقها الله تعالى هنالك , فلا تقدرأن

تخرج منها لطلب معاشها , وقد وكلني الله برزقها فأنا أحمل رزقها وسخرالله

تعالى هذه الضفدعة لتحملني فلا يضرني الماء في فمها , وتضع فمها على ثقب

الصخرة وأدخلها , ثم إذا أوصلت رزقها إليها وخرجت من ثقب الصخرة إلى
فمها فتخرجني من البحر. فقال سليمان عليه السلام : وهل سمعت لها من
تسبيحة ؟
قالت نعم ,

إنها تقول: (يا من لا تنساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة، برزقك، لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك).

إن من لا ينسى دودة عمياء في جوف صخرة صمّاء، تحت مياه ظلماء، كيف ينسى الإنسان؟

,’

جزَاك الله خِير عَلى ماخَطتْ يمينُك ,
غفَرالله لكَ ولوالدَيك لاهِنت’

[نور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رسوووم

‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​ذكروا أن سليمان عليه السلام كان جالساً على شاطيء بحر , فبصر بنملة تحمل حبة قمح

تذهب بها نحو البحر , فجعل سليمان عليه السلام ينظر إليها حتى بلغت الماء فإذا بضفدعة

قد أخرجت رأسها من الماء ففتحت فمها , فدخلت النملة وغاصت الضفدعة في

البحر ساعة طويلة وسليمان يتفكر في ذلك متعجباً. ثم أنها خرجت من الماء

وفتحت فمها فخرجت النملة ولم يكن معها الحبة. فدعاها سليمان عليه السلام

وسألها وشأنها وأين كانت ؟ فقالت : يا نبي الله إن في قعر البحر الذي تراه

صخرة مجوفة وفي جوفها دودة عمياء وقد خلقها الله تعالى هنالك , فلا تقدرأن

تخرج منها لطلب معاشها , وقد وكلني الله برزقها فأنا أحمل رزقها وسخرالله

تعالى هذه الضفدعة لتحملني فلا يضرني الماء في فمها , وتضع فمها على ثقب

الصخرة وأدخلها , ثم إذا أوصلت رزقها إليها وخرجت من ثقب الصخرة إلى
فمها فتخرجني من البحر. فقال سليمان عليه السلام : وهل سمعت لها من
تسبيحة ؟
قالت نعم ,

إنها تقول: (يا من لا تنساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة، برزقك، لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك).

إن من لا ينسى دودة عمياء في جوف صخرة صمّاء، تحت مياه ظلماء، كيف ينسى الإنسان؟

,’

جزَاك الله خِير عَلى ماخَطتْ يمينُك ,
غفَرالله لكَ ولوالدَيك لاهِنت’

[نور]

,’

غَرقنَــا حُزنًـــا مَعَ جدة ..،
وٌإنتشلنا كرامتُنا مَع تَــبوك ،
وهَــا نَحنُ نمُوتُ معَ أطفال جاَزان ..,/،
مَاذا بَقي... !!!
مَا دَام أنَ إكَرامَ المَيتِ " دفنه ".. لمَا لمْ يُشَيعَونا بَعد ..؟!

[نور]

,’

غَرقنَــا حُزنًـــا مَعَ جدة ..،
وٌإنتشلنا كرامتُنا مَع تَــبوك ،
وهَــا نَحنُ نمُوتُ معَ أطفال جاَزان ..,/،
مَاذا بَقي... !!!
مَا دَام أنَ إكَرامَ المَيتِ " دفنه ".. لمَا لمْ يُشَيعَونا بَعد ..؟!

[نور]

,’

نَحنُ نُشبِه لغَتنَا كَثيراً ..’
فبعَضُنا له ضَميرٌ ظاهِر ..،
وبَعضَنا له ضَمير مُستَتر..,
ويُحزِنُنِي أنْ أضِيف أنَ مَا تَبقى ضَمائر غَائِبة..,

[نور]

,’

نَحنُ نُشبِه لغَتنَا كَثيراً ..’
فبعَضُنا له ضَميرٌ ظاهِر ..،
وبَعضَنا له ضَمير مُستَتر..,
ويُحزِنُنِي أنْ أضِيف أنَ مَا تَبقى ضَمائر غَائِبة..,

[نور]

,’

فِي هَذا.." الوطن "./،
يأتِي الفَرح عَلى " إسْتحيَاء كَعَذرَاء "./،
وَيأتي الحُزن .." سَافراً كَفاجِرهـ "../،

[نور]

,’

فِي هَذا.." الوطن "./،
يأتِي الفَرح عَلى " إسْتحيَاء كَعَذرَاء "./،
وَيأتي الحُزن .." سَافراً كَفاجِرهـ "../،

[نور]

,’

الحَمدُلله أنَ لناَ.." رَبَـــاً "../،
إذا أغلقتُ الأبوابَ لايُغلق بابہ ..,
وإذا لإنقَطعتَ الأسبَاب، جَاء مِدادهہ ..’
وإذا قسّت القلوب.. نزلتَ رحَمَااته...♥

[نور]

,’

الحَمدُلله أنَ لناَ.." رَبَـــاً "../،
إذا أغلقتُ الأبوابَ لايُغلق بابہ ..,
وإذا لإنقَطعتَ الأسبَاب، جَاء مِدادهہ ..’
وإذا قسّت القلوب.. نزلتَ رحَمَااته...♥