المتابعة اليومية لمركز السوق السعودي ليوم الاربــــــعــــــاء الموافق 16 / 1 / 2013 مـ

[هلالي]

قطاعا «التأمين» و«التجزئة» يستحوذان على ثلث سيولة السوق

«المصارف» تقود الأسهم السعودية لأدنى نقطة في أسبوع

تراجعت الأسهم السعودية لثالث جلسة على التوالي لتخسر خلالها 150 نقطة بنسبة 2 في المائة، وأغلقت عند 7018 نقطة، وهي نقطة الدعم التي ذكرت في التقارير السابقة، وتمثل هذه النقطة قمة سابقة قبل موجة الصعود الأخيرة وكذلك قاع كسر قبل ثلاثة أشهر؛ لذا السوق مؤهلة للارتداد خصوصا وانخفاض الأسعار، وأنه ما زالت القطاعات القيادية الثلاثة تقل مكرر أرباحها عن معدل السوق. لكن في حال ظهور معطيات سلبية قد يواصل السوق موجة الانخفاض، وبالتالي تصبح نقطة الدعم القادمة ما بين 6975 إلى 6925 نقطة. وأثّر تراجع قطاع المصارف أمس بشكل جوهري في السوق حيث، القطاع ساهم في نصف خسائر السوق وسهمي "الجزيرة" والإنماء" وكذلك "الراجحي" كانوا من الأكثر تراجعا. ويأتي تراجعها بعدما حققت قفزات سعرية الفترة الماضية، وكذلك تباين أداؤها المالي للعام 2012م مع توقعات بيوت الخبرة. وقد يكون ذلك أحد العوامل التي أثرت بشكل سلبي عندما جاءت أرباح بعض البنوك أقل من التوقعات، إلا أن القطاع يبقى مكرر ربحيته أقل من معدل السوق، وبإمكانه العودة ودعم السوق، وينتظر المتعاملون نتائج مصرفي "الراجحي" و"سامبا". غير أن القطاع الصناعات البتروكيماويات سيكون عامل ضغط على السوق طوال فترة الإعلانات نظرا لاستمرار شركاته بالإعلان عن الانخفاض الربحية خلال العام الماضي.

الأداء العام للسوق

افتتح المؤشر عند 7087 نقطة، ولم يحقق أي مكاسب تذكر لينخفض إلى أدنى مستوى في الجلسة عند 7005 نقطة خاسرا 81 نقطة بنسبة 1.16 في المائة، واستطاع أن يقلص جزءا يسيرا من الخسائر ليغلق عند 7018 نقطة فاقدا 69 نقطة عن جلسة أمس الأول بنسبة 0.98 في المائة، وبلغ مدى التذبذب 82 نقطة بنسبة 1.16 في المائة، وهو الأعلى منذ مطلع الأسبوع. وانخفضت قيم التداول بنحو 649 مليون ريال بنسبة 11 في المائة عن الجلسة السابقة لتصل القيم إلى 5.2 مليار ريال، وهي الأدنى في أسبوعين. وأما كميات التداول فانخفضت بنسبة أقل بنحو 1 في المائة لتصل 185 مليون سهم، وبلغ معدل التدوير 0.98 في المائة. وتراجعت الصفقات بنسبة أكبر لتتراجع إلى 112 ألف صفقة.

أداء القطاعات

تراجع 12 قطاعا مقابل ارتفاع ثلاثة قطاعات تصدرها قطاع الفنادق والسياحة بنسبة 2.8 في المائة، يليه قطاع النقل بنسبة 0.47 في المائة، وجاء قطاع الإعلام والنشر ثالثا بنسبة 0.29 في المائة. وأما المتراجعون فتصدرها قطاع المصارف والخدمات المالية بنسبة 1.85 في المائة، يليه قطاع التأمين بنسبة 1.47 في المائة، وجاء قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات ثالثا بنسبة 1.22 في المائة. واستحوذ قطاع التأمين على 19.3 في المائة من سيولة السوق بعدما تم تداول مليار ريال في القطاع، يليه قطاع التجزئة بنسبة 15.1 في المائة بتداولات 795 مليون ريال، وجاء قطاع الصناعات البتروكيماوية ثالثا بنسبة 14.9 في المائة بتداولات 783 في المائة. والأعلى تدويرا للأسهم الحرة قطاع الفنادق والسياحة بنسبة 4.5 في المائة، يليه قطاع التأمين بنسبة 4.4 في المائة، وجاء قطاع التجزئة ثالثا بنسبة 3.9 في المائة. والأعلى في قيمة الصفقة الواحدة المصارف والخدمات المالية بمعدل 90 ألف ريال، يليه قطاع الصناعات البتروكيماوية بمعدل 72 ألف ريال، وجاء قطاع التجزئة ثالثا بمعدل 65 ألف ريال.

أداء الأسهم

تدولت في السوق 156 سهما، انخفض منها 118 سهما بنسبة 76 في المائة مقابل ارتفاع 20 سهما بنسبة 13 في المائة، بينما 18 سهما بنسبة 12 في المائة، أغلقت دون تغير. وتصدر المنخفضين سهم "أمانة للتأمين" بالنسبة القصوى ليغلق عند 74.50 ريال، يليه سهم "دلة الصحية" بالنسبة القصوى كذلك ليغلق عند 82 ريالا، وجاء سهم "آيس" ثالثا بنسبة 4.9 في المائة ليغلق عند 68 ريالا. وتصدر المرتفعين سهم "الطيار" بنسبة 5.2 في المائة ليغلق عند 75.25 ريال، يليه سهم "شمس" بنسبة 2.6 في المائة ليغلق عند 39 ريالا، وجاء سهم "البحري" ثالثا بنسبة 1.9 في المائة ليغلق عند 20.85 ريال. واستحوذ سهم "دلة الصحية" على 14 في المائة من سيولة السوق بعدما تم تداول 727 مليون ريال في السهم، يليه سهم "سابك" بنسبة 10 في المائة بتداولات 542 مليون ريال، وجاء سهم "الإنماء" ثالثا بنسبة 9 في المائة بتداولات 476 مليون ريال. وكان سهم "دلة الصحية" الأعلى تدويرا بنسبة 60 في المائة، يليه سهم "أمانة للتأمين" بنسبة 40.5 في المائة، وجاء سهم "أنعام القابضة" ثالثا بنسبة 26 في المائة. أما الأعلى في معدل قيمة الصفقة فتصدرها سهم "الراجحي" بمعدل 119 ألف ريال، يليه سهم "الاتصالات" بمعدل 103 آلاف ريال، وجاء سهم "ساب" بمعدل 100 ألف ريال.

[هلالي]

قطاعا «التأمين» و«التجزئة» يستحوذان على ثلث سيولة السوق

«المصارف» تقود الأسهم السعودية لأدنى نقطة في أسبوع

تراجعت الأسهم السعودية لثالث جلسة على التوالي لتخسر خلالها 150 نقطة بنسبة 2 في المائة، وأغلقت عند 7018 نقطة، وهي نقطة الدعم التي ذكرت في التقارير السابقة، وتمثل هذه النقطة قمة سابقة قبل موجة الصعود الأخيرة وكذلك قاع كسر قبل ثلاثة أشهر؛ لذا السوق مؤهلة للارتداد خصوصا وانخفاض الأسعار، وأنه ما زالت القطاعات القيادية الثلاثة تقل مكرر أرباحها عن معدل السوق. لكن في حال ظهور معطيات سلبية قد يواصل السوق موجة الانخفاض، وبالتالي تصبح نقطة الدعم القادمة ما بين 6975 إلى 6925 نقطة. وأثّر تراجع قطاع المصارف أمس بشكل جوهري في السوق حيث، القطاع ساهم في نصف خسائر السوق وسهمي "الجزيرة" والإنماء" وكذلك "الراجحي" كانوا من الأكثر تراجعا. ويأتي تراجعها بعدما حققت قفزات سعرية الفترة الماضية، وكذلك تباين أداؤها المالي للعام 2012م مع توقعات بيوت الخبرة. وقد يكون ذلك أحد العوامل التي أثرت بشكل سلبي عندما جاءت أرباح بعض البنوك أقل من التوقعات، إلا أن القطاع يبقى مكرر ربحيته أقل من معدل السوق، وبإمكانه العودة ودعم السوق، وينتظر المتعاملون نتائج مصرفي "الراجحي" و"سامبا". غير أن القطاع الصناعات البتروكيماويات سيكون عامل ضغط على السوق طوال فترة الإعلانات نظرا لاستمرار شركاته بالإعلان عن الانخفاض الربحية خلال العام الماضي.

الأداء العام للسوق

افتتح المؤشر عند 7087 نقطة، ولم يحقق أي مكاسب تذكر لينخفض إلى أدنى مستوى في الجلسة عند 7005 نقطة خاسرا 81 نقطة بنسبة 1.16 في المائة، واستطاع أن يقلص جزءا يسيرا من الخسائر ليغلق عند 7018 نقطة فاقدا 69 نقطة عن جلسة أمس الأول بنسبة 0.98 في المائة، وبلغ مدى التذبذب 82 نقطة بنسبة 1.16 في المائة، وهو الأعلى منذ مطلع الأسبوع. وانخفضت قيم التداول بنحو 649 مليون ريال بنسبة 11 في المائة عن الجلسة السابقة لتصل القيم إلى 5.2 مليار ريال، وهي الأدنى في أسبوعين. وأما كميات التداول فانخفضت بنسبة أقل بنحو 1 في المائة لتصل 185 مليون سهم، وبلغ معدل التدوير 0.98 في المائة. وتراجعت الصفقات بنسبة أكبر لتتراجع إلى 112 ألف صفقة.

أداء القطاعات

تراجع 12 قطاعا مقابل ارتفاع ثلاثة قطاعات تصدرها قطاع الفنادق والسياحة بنسبة 2.8 في المائة، يليه قطاع النقل بنسبة 0.47 في المائة، وجاء قطاع الإعلام والنشر ثالثا بنسبة 0.29 في المائة. وأما المتراجعون فتصدرها قطاع المصارف والخدمات المالية بنسبة 1.85 في المائة، يليه قطاع التأمين بنسبة 1.47 في المائة، وجاء قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات ثالثا بنسبة 1.22 في المائة. واستحوذ قطاع التأمين على 19.3 في المائة من سيولة السوق بعدما تم تداول مليار ريال في القطاع، يليه قطاع التجزئة بنسبة 15.1 في المائة بتداولات 795 مليون ريال، وجاء قطاع الصناعات البتروكيماوية ثالثا بنسبة 14.9 في المائة بتداولات 783 في المائة. والأعلى تدويرا للأسهم الحرة قطاع الفنادق والسياحة بنسبة 4.5 في المائة، يليه قطاع التأمين بنسبة 4.4 في المائة، وجاء قطاع التجزئة ثالثا بنسبة 3.9 في المائة. والأعلى في قيمة الصفقة الواحدة المصارف والخدمات المالية بمعدل 90 ألف ريال، يليه قطاع الصناعات البتروكيماوية بمعدل 72 ألف ريال، وجاء قطاع التجزئة ثالثا بمعدل 65 ألف ريال.

أداء الأسهم

تدولت في السوق 156 سهما، انخفض منها 118 سهما بنسبة 76 في المائة مقابل ارتفاع 20 سهما بنسبة 13 في المائة، بينما 18 سهما بنسبة 12 في المائة، أغلقت دون تغير. وتصدر المنخفضين سهم "أمانة للتأمين" بالنسبة القصوى ليغلق عند 74.50 ريال، يليه سهم "دلة الصحية" بالنسبة القصوى كذلك ليغلق عند 82 ريالا، وجاء سهم "آيس" ثالثا بنسبة 4.9 في المائة ليغلق عند 68 ريالا. وتصدر المرتفعين سهم "الطيار" بنسبة 5.2 في المائة ليغلق عند 75.25 ريال، يليه سهم "شمس" بنسبة 2.6 في المائة ليغلق عند 39 ريالا، وجاء سهم "البحري" ثالثا بنسبة 1.9 في المائة ليغلق عند 20.85 ريال. واستحوذ سهم "دلة الصحية" على 14 في المائة من سيولة السوق بعدما تم تداول 727 مليون ريال في السهم، يليه سهم "سابك" بنسبة 10 في المائة بتداولات 542 مليون ريال، وجاء سهم "الإنماء" ثالثا بنسبة 9 في المائة بتداولات 476 مليون ريال. وكان سهم "دلة الصحية" الأعلى تدويرا بنسبة 60 في المائة، يليه سهم "أمانة للتأمين" بنسبة 40.5 في المائة، وجاء سهم "أنعام القابضة" ثالثا بنسبة 26 في المائة. أما الأعلى في معدل قيمة الصفقة فتصدرها سهم "الراجحي" بمعدل 119 ألف ريال، يليه سهم "الاتصالات" بمعدل 103 آلاف ريال، وجاء سهم "ساب" بمعدل 100 ألف ريال.

[هلالي]

السوق السعودية ومخاوف سقف الدين

أ.د.ياسين الجفري

يبدو أن نتائج القطاع المصرفي لنحو تسعة مصارف لم تكن مقنعة بدرجة كافية للسوق والمتداولين، فالمصارف التسعة حققت 15.221 مليار ريال في عام 2012 بنمو عن العام الماضي بلغ 11.5 في المائة، ومن المتوقع - حسب وجهة نظر الشركات المالية - أن يحقق كل من مجموعة سامبا المالية و"الراجحي المصرفية" نتائج إيجابية تدعم نموا فوق 10 في المائة. ولم تكن النتائج ربما مقنعه بدرجة كافية، واستمر مؤشر القطاع المصرفي في التراجع في أيام الأحد والإثنين والثلاثاء، ليفقد جزاء كبيرا من النمو الذي اكتسبه، ودفع المؤشر لمستويات جيدة قبل التراجع. وأضاف التخوف من تراجعات القطاع البتروكيماوي أعباء جديدة على السوق السعودي والمؤشر الذي تراجع أيضا بفعل ضغط القطاع، حيث كانت نتائج الشركات المعلنة في قطاع البتروكيماويات توضح تراجعا في الربحية وارتفاعا في الخسائر للبعض.

ما زالت السوق السعودية تنتظر نتائج الشركات القيادية في مختلف القطاعات، لتكون الحاسم في تحديد اتجاه السوق ونموها، التي من المتوقع أن تظهر خلال الإثنين المقبل. ومع ظهورها يستطيع المتداول أن يتخذ قراره حول استمرار أو تراجع السوق استجابة للنتائج وقوتها.

كما أفرز الجدل الحالي في الولايات المتحدة الأمريكية حول رفع السقف الدين للحكومة الأمريكية وزيادة الاقتراض ضغوطا على مختلف أسواق العالم، حيث أدي إلى نوع من الضغوط السلبية على الأسواق في الولايات المتحدة وفي الأوروبية والآسيوية. وبالتالي أسهمت الأوضاع العالمية مع بطء ظهور النتائج للشركات القيادية في السوق السعودية مزيدا من الضغوط السلبية على المتداولين فيها. حيث حاليا لم تعلن نتائجها وحتى ما قبل إغلاق الثلاثاء سوى 34 شركة من أصل 157 شركة مدرجة في السوق.

يركز المتداولون في الفترة الحالية على نتائج أكبر 20 شركة لم تصدر سوى نتائج عدد قليل منها في القطاع المصرفي، ولا تزال الغالبية العظمي ينتظر الإعلان عنها في مختلف قطاعات السوق. كما شهدت السوق أخبارا إيجابية، حيث أعلنت "صافولا" إصدار سندات، كما تم تأجيل النظر في قضية المعجل، التي تعد الأولي من نوعها.

واقع الأمر أن السوق تتفاعل وكانت هناك نتائج سيئة تحققت في السوق وخاصة للشركات القيادية، حيث شهدنا تراجع عدد منها بدءا من يوم الأحد وحتى اليوم، وكانت هناك تسريبات سلبية يحاول البعض الخروج منها والعودة بعد تراجع الأسعار لتحسين موقف المحفظة. ولكن في اعتقادنا أن يكون هناك تسريب بهذا الحجم، أمر غير متوقع، وربما تتم عملية تصحيح للأسعار وترتفع بعدها في الاتجاه نحو الاستقرار، ولكن تعتبر نهاية الأسبوع الحالي ويوم الأربعاء محكا مهما وأساسيا أمام السوق ليحدد القيمة العادلة له، وهي أعلى من الوضع الحالي حسب توقعات الشركات المالية.

[هلالي]

السوق السعودية ومخاوف سقف الدين

أ.د.ياسين الجفري

يبدو أن نتائج القطاع المصرفي لنحو تسعة مصارف لم تكن مقنعة بدرجة كافية للسوق والمتداولين، فالمصارف التسعة حققت 15.221 مليار ريال في عام 2012 بنمو عن العام الماضي بلغ 11.5 في المائة، ومن المتوقع - حسب وجهة نظر الشركات المالية - أن يحقق كل من مجموعة سامبا المالية و"الراجحي المصرفية" نتائج إيجابية تدعم نموا فوق 10 في المائة. ولم تكن النتائج ربما مقنعه بدرجة كافية، واستمر مؤشر القطاع المصرفي في التراجع في أيام الأحد والإثنين والثلاثاء، ليفقد جزاء كبيرا من النمو الذي اكتسبه، ودفع المؤشر لمستويات جيدة قبل التراجع. وأضاف التخوف من تراجعات القطاع البتروكيماوي أعباء جديدة على السوق السعودي والمؤشر الذي تراجع أيضا بفعل ضغط القطاع، حيث كانت نتائج الشركات المعلنة في قطاع البتروكيماويات توضح تراجعا في الربحية وارتفاعا في الخسائر للبعض.

ما زالت السوق السعودية تنتظر نتائج الشركات القيادية في مختلف القطاعات، لتكون الحاسم في تحديد اتجاه السوق ونموها، التي من المتوقع أن تظهر خلال الإثنين المقبل. ومع ظهورها يستطيع المتداول أن يتخذ قراره حول استمرار أو تراجع السوق استجابة للنتائج وقوتها.

كما أفرز الجدل الحالي في الولايات المتحدة الأمريكية حول رفع السقف الدين للحكومة الأمريكية وزيادة الاقتراض ضغوطا على مختلف أسواق العالم، حيث أدي إلى نوع من الضغوط السلبية على الأسواق في الولايات المتحدة وفي الأوروبية والآسيوية. وبالتالي أسهمت الأوضاع العالمية مع بطء ظهور النتائج للشركات القيادية في السوق السعودية مزيدا من الضغوط السلبية على المتداولين فيها. حيث حاليا لم تعلن نتائجها وحتى ما قبل إغلاق الثلاثاء سوى 34 شركة من أصل 157 شركة مدرجة في السوق.

يركز المتداولون في الفترة الحالية على نتائج أكبر 20 شركة لم تصدر سوى نتائج عدد قليل منها في القطاع المصرفي، ولا تزال الغالبية العظمي ينتظر الإعلان عنها في مختلف قطاعات السوق. كما شهدت السوق أخبارا إيجابية، حيث أعلنت "صافولا" إصدار سندات، كما تم تأجيل النظر في قضية المعجل، التي تعد الأولي من نوعها.

واقع الأمر أن السوق تتفاعل وكانت هناك نتائج سيئة تحققت في السوق وخاصة للشركات القيادية، حيث شهدنا تراجع عدد منها بدءا من يوم الأحد وحتى اليوم، وكانت هناك تسريبات سلبية يحاول البعض الخروج منها والعودة بعد تراجع الأسعار لتحسين موقف المحفظة. ولكن في اعتقادنا أن يكون هناك تسريب بهذا الحجم، أمر غير متوقع، وربما تتم عملية تصحيح للأسعار وترتفع بعدها في الاتجاه نحو الاستقرار، ولكن تعتبر نهاية الأسبوع الحالي ويوم الأربعاء محكا مهما وأساسيا أمام السوق ليحدد القيمة العادلة له، وهي أعلى من الوضع الحالي حسب توقعات الشركات المالية.

[هلالي]

ملخص السوق
القيمة المتداولة 5,255,500,514.15
الأسهم المتداولة 185,817,574
عدد الصفـقات 112,561
الشركات المتداولة 156
أسهم ارتفعت 20
أسهم انخفضت 118

[هلالي]

ملخص السوق
القيمة المتداولة 5,255,500,514.15
الأسهم المتداولة 185,817,574
عدد الصفـقات 112,561
الشركات المتداولة 156
أسهم ارتفعت 20
أسهم انخفضت 118

[هلالي]

الإمارات والعراق..«الرأس بالرأس»



كما يتغلل "السم الأبيض" في جسد ضحيته، ويستدرجه حتى يقضي عليه على حين غفلة منه، فقد قضى المنتخب الإماراتي "الأبيض" على نظيره الكويتي بهدف قاتل قبل أن تلفظ المواجهة أنفاسها بدقيقة في الدور نصف النهائي، فبلغ النزال النهائي على "خليجي 21"، فيما نفد صبر البحرين وهي تحاول غزو شباك العراق من كل حدب وصوب بعد أن أدرك التعادل 1/1، إلا أن المنتخب العراقي صبره لم ينفد وجر المباراة إلى ركلات الترجيح وكسبها 4/2، معلنا نفسه طرفا ثانيا. وجرد الإمارات الأزرق الكويتي "حامل اللقب" من لقبه، وسيلاقي العراق على النهائي الجمعة المقبل، وقبلهما لقاء الثالث والرابع بين الكويت والبحرين، علما أن طرفي النهائي لم يخسرا أي مباراة. أعاد المدرب مهدي علي لاعبيه الأساسيين بعد أن أراح عديدا منهم أمام عمان لأنه كان ضامنا تأهله إلى نصف النهائي، فعاد الحارس علي خصيف وصانع الألعاب عمر عبد الرحمن، والمهاجم الخطير علي مبخوت، أما المدرب الصربي جوران توفيدزيتش فاعتمد على التشكيلة التي خاضت مباراة السعودية، معولا بدرجة كبيرة فيها على بدر المطوع، ويوسف ناصر. وخطف منتخب الإمارات هدف الفوز في الثواني قبل الأخيرة حين مرر عامر عبد الرحمن كرة من الجهة اليسرى إلى أحمد خليل في الجهة المقابلة فوضعها في الزاوية اليسرى لمرمى الخالدي مستفيدا من سوء تغطية المدافع فهد عوض.










في المباراة الثانية، أقصى العراق أصحاب الأرض البحرين بفوزه عليه بركلات الترجيح 4/2 بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي، وكان الأول المبادر بالتسجيل عبر يونس محمود بعد قتال على الكرة (18)، إلا أن الثاني عادل عبر حسين بابا بتسديدة رائعة من مدى بعيد (61). وفي ركلات الترجيح، سجل للعراق ضرغام إسماعيل، وليد سالم ويونس محمود، الحارس نور صبري، وصد الحارس البحريني الركلة الأولى لأحمد ياسين، في حين سجل للبحرين فوزي عايش، وسيد ضياء، وصد نور صبري ركلتي محمد حسين، وعبد الوهاب المالود.

[هلالي]

الإمارات والعراق..«الرأس بالرأس»



كما يتغلل "السم الأبيض" في جسد ضحيته، ويستدرجه حتى يقضي عليه على حين غفلة منه، فقد قضى المنتخب الإماراتي "الأبيض" على نظيره الكويتي بهدف قاتل قبل أن تلفظ المواجهة أنفاسها بدقيقة في الدور نصف النهائي، فبلغ النزال النهائي على "خليجي 21"، فيما نفد صبر البحرين وهي تحاول غزو شباك العراق من كل حدب وصوب بعد أن أدرك التعادل 1/1، إلا أن المنتخب العراقي صبره لم ينفد وجر المباراة إلى ركلات الترجيح وكسبها 4/2، معلنا نفسه طرفا ثانيا. وجرد الإمارات الأزرق الكويتي "حامل اللقب" من لقبه، وسيلاقي العراق على النهائي الجمعة المقبل، وقبلهما لقاء الثالث والرابع بين الكويت والبحرين، علما أن طرفي النهائي لم يخسرا أي مباراة. أعاد المدرب مهدي علي لاعبيه الأساسيين بعد أن أراح عديدا منهم أمام عمان لأنه كان ضامنا تأهله إلى نصف النهائي، فعاد الحارس علي خصيف وصانع الألعاب عمر عبد الرحمن، والمهاجم الخطير علي مبخوت، أما المدرب الصربي جوران توفيدزيتش فاعتمد على التشكيلة التي خاضت مباراة السعودية، معولا بدرجة كبيرة فيها على بدر المطوع، ويوسف ناصر. وخطف منتخب الإمارات هدف الفوز في الثواني قبل الأخيرة حين مرر عامر عبد الرحمن كرة من الجهة اليسرى إلى أحمد خليل في الجهة المقابلة فوضعها في الزاوية اليسرى لمرمى الخالدي مستفيدا من سوء تغطية المدافع فهد عوض.










في المباراة الثانية، أقصى العراق أصحاب الأرض البحرين بفوزه عليه بركلات الترجيح 4/2 بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي، وكان الأول المبادر بالتسجيل عبر يونس محمود بعد قتال على الكرة (18)، إلا أن الثاني عادل عبر حسين بابا بتسديدة رائعة من مدى بعيد (61). وفي ركلات الترجيح، سجل للعراق ضرغام إسماعيل، وليد سالم ويونس محمود، الحارس نور صبري، وصد الحارس البحريني الركلة الأولى لأحمد ياسين، في حين سجل للبحرين فوزي عايش، وسيد ضياء، وصد نور صبري ركلتي محمد حسين، وعبد الوهاب المالود.

[هلالي]

حياكم الله جميعاا

[هلالي]

حياكم الله جميعاا

[المغاامر]

بارك الله فيك ياهلالي

[المغاامر]

بارك الله فيك ياهلالي

[غرريب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[غرريب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[سهم99]

صباحكم كله خير يارب

[سهم99]

صباحكم كله خير يارب

[بياتريس]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صباح الخير للجميع

[بياتريس]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صباح الخير للجميع

[السـهم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تداول موفق للجميع

[السـهم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تداول موفق للجميع