رد: متابعة اخبار ونتائج السوق السعودي وشركاته.... ( محدث يومياً ) قرر مجلس إدارة شركة الرياض للتعمير بإجتماعه المنعقد يوم الثلاثاء 03 ذو الحجة 1442هـ الموافق 13 يوليو 2021م توزيع أرباح نقدية على مساهمي الشركة عن النصف الأول من عام 2021م.
تاريخ قرار مجلس إدارة الشركة 1442-12-03 الموافق 2021-07-13
اجمالي المبلغ الموزع 177,777,777 ريال
عدد الأسهم المستحقة للأرباح 177,777,777 سهم
حصة السهم من التوزيع 1 ريال
نسبة التوزيع إلى قيمة السهم الاسمية (%) % 10
تاريخ الأحقية أحقية الأرباح لمساهمي الشركة المالكين للأسهم يوم الاستحقاق 09-09-2021م والمقيدين في سجل مساهمي الشركة لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية بنهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق.
تاريخ التوزيع 2021-09-30م
معلومات اضافية سيكون التوزيع بمشيئة الله تعالى عن طريق التحويل المباشر للحسابات البنكية المرتبطة بالمحافظ الاستثمارية للمساهمين، وتهيب الشركة بالسادة المساهمين تحديث بياناتهم لدى البنوك التي بها حساباتهم لضمان إيداع أرباحهم المستحقة مستقبلاً بشكل مباشر.
كما نود أن نلفت عناية السادة المستثمرين الأجانب غير المقيمين إلى أن التوزيعات النقدية التي يتم تحويلها عن طريق الوسيط المالي المقيم تخضع عند تحويلها أو قيدها في حسابه البنكي لضريبة الاستقطاع بنسبة 5% طبقاً لأحكام المادة (68) من نظام ضريبة الدخل والمادة (63) من لائحته التنفيذية.
وتهيب الشركة بمساهميها الكرام الذين لم يستلموا أرباحهم عن السنوات الماضية مراجعة مصرف الراجحي والبنك العربي الوطني مصطحبين معهم ما يثبت أحقيتهم بتلك الارباح , وبالنسبة لملاك الشهادات نأمل منهم فتح محفظة استثمارية لدى أحد البنوك وإيداع شهاداتهم عن طريق شركة مركز إيداع الأوراق المالية حتى يتمكنوا من استلام أرباحهم . وللاستفسار يرجى الاتصال على الرقم المجاني ( 8001160014 أو الرقم 0114110333 تحويله 456-1103
لا تتحمل هيئة السوق المالية وشركة السوق المالية السعودية (تداول) أي مسؤولية عن محتويات هذا الإفصاح، ولا تعطيان أيّ تأكيدات تتعلق بدقته أو اكتماله، وتخليان نفسيهما صراحةً من أيّ مسؤولية مهما كانت عن أيّ خسارة تنتج عما ورد في هذا الإفصاح أو عن الاعتماد على أيّ جزء منه، كما يتحمل المصدر المسؤولية كاملة عن دقة المعلومات الواردة في الإفصاح، و يأكد بأنه بعد اتخاذه الإجراءات اللازمة للتحري، وبناءً على ما لديه من معلومات وحقائق- لا يعلم بوجود أي معلومات أو حقائق قد يتسبب إغفالها في جعل الإفصاح مضللاً أو ناقصاً أو غير دقيق. |