رد: الطفرة الثانية لسوق الأسهم السعودى- بدون شارت و بالدليل
الطفرات لاتذهب وتعود في مواعيد محدده وكانها عقارب ساعه
الطفره الاولي تسبب فيها سببين
الاول عودة اموال ضخمه من امريكا بعد احداث سبتمبر
الثاني قلت عدد الشركات وقلت عدد اسهمها
اليوم المعادلات كلها اختلفت واصبح السوق ثقيلا بعدد هائل من الشركات وعدد لا يصدق من الاسهم
هناك سيولة قادمه الان بعد متغيرات سياسيه في امريكا
لكن لن تكون قادرة علي صنع طفره كتلك التي حدثت قبل سنوات
رد: الطفرة الثانية لسوق الأسهم السعودى- بدون شارت و بالدليل
الطفرات لاتذهب وتعود في مواعيد محدده وكانها عقارب ساعه
الطفره الاولي تسبب فيها سببين
الاول عودة اموال ضخمه من امريكا بعد احداث سبتمبر
الثاني قلت عدد الشركات وقلت عدد اسهمها
اليوم المعادلات كلها اختلفت واصبح السوق ثقيلا بعدد هائل من الشركات وعدد لا يصدق من الاسهم
هناك سيولة قادمه الان بعد متغيرات سياسيه في امريكا
لكن لن تكون قادرة علي صنع طفره كتلك التي حدثت قبل سنوات
رد: الطفرة الثانية لسوق الأسهم السعودى- بدون شارت و بالدليل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مومو
الطفرات لاتذهب وتعود في مواعيد محدده وكانها عقارب ساعه
الطفره الاولي تسبب فيها سببين
الاول عودة اموال ضخمه من امريكا بعد احداث سبتمبر
الثاني قلت عدد الشركات وقلت عدد اسهمها
اليوم المعادلات كلها اختلفت واصبح السوق ثقيلا بعدد هائل من الشركات وعدد لا يصدق من الاسهم
هناك سيولة قادمه الان بعد متغيرات سياسيه في امريكا
لكن لن تكون قادرة علي صنع طفره كتلك التي حدثت قبل سنوات
,, أسواق المال لها منظور آخر ,,
قبل كتابة هذا المقال
قمنا بالدراسة و التحليل
( الفنى و المالى و لجميع الأسواق الناشئة )
و هذة بعض التقارير
و نضع بين أيديكم بعض التقارير العالمية التى صدرت فى يوليو2016
بلومبرغ" الأميركية، : من المتوقع أن تنتعش أسواق الخليج خلال الفترة القادمة
من المحتمل أن تؤدي عمليات إعادة إنتشار صناديق الاستثمار والمحافظ الكبرى في العالم، إلى انتعاش في أسواق وبورصات منطقة الخليج التي قد تكون وجهة مفضلة وآمنة لهذه الاستثمارات، بعدما أظهرت أسواق الأسهم الخليجية تماسكاً جيداً خلال السنوات الماضية
في أعقاب الأزمة العالمية أواخر العام 2008، وفي أعقاب أزمة الديون السيادية الأوروبية في العام 2010.
وتأتي التوقعات المتفائلة تجاه أسواق و بورصات الخليج في الوقت الذي تشهد فيه سوق الأسهم السعودية، وهي أكبر بورصة عربية وخليجية على الإطلاق، تسهيلات غير مسبوقة للاستثمارات الأجنبية، حيث تم السماح مؤخراً للصناديق والمحافظ الأجنبية بالاستثمار المباشر في السوق، فضلاً عن أن الطرح العام المنتظر لشركة "أرامكو" يتوقع أيضاً أن يجذب استثمارات أجنبية، ويُنعش السوق بأموال سوف تتدفق عليها من الخارج.
وأشار تقرير لوكالة "بلومبرغ" الأميركية، إن المستثمرين حول العالم بدأوا يتطلعون للهروب نحو الأسواق الناشئة، وذلك في أعقاب التصويت في بريطانيا على الخروج من الاتحاد الأوروبي، وهو الأمر الذي يتوقع أن يؤدي إلى هزة اقتصادية كبيرة في بريطانيا ودول الاتحاد الأوروبي على الأقل.
ونقلت الوكالة عن مسؤولي عدد من الصناديق الاستثمارية العالمية الكبرى، تأكيدهم بأنهم يتطلعون إلى الانتقال للأسواق الناشئة التي يتوقع أن تتضمن فرصاً لن يجدها المستثمرون في الأسواق التقليدية، بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
الخلاصة
هذه الموجات متعارف عليها بالأسواق العالمية و خاصة السوق الأمريكى ( أكبر أقتصاد عالمى )..
رد: الطفرة الثانية لسوق الأسهم السعودى- بدون شارت و بالدليل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مومو
الطفرات لاتذهب وتعود في مواعيد محدده وكانها عقارب ساعه
الطفره الاولي تسبب فيها سببين
الاول عودة اموال ضخمه من امريكا بعد احداث سبتمبر
الثاني قلت عدد الشركات وقلت عدد اسهمها
اليوم المعادلات كلها اختلفت واصبح السوق ثقيلا بعدد هائل من الشركات وعدد لا يصدق من الاسهم
هناك سيولة قادمه الان بعد متغيرات سياسيه في امريكا
لكن لن تكون قادرة علي صنع طفره كتلك التي حدثت قبل سنوات
,, أسواق المال لها منظور آخر ,,
قبل كتابة هذا المقال
قمنا بالدراسة و التحليل
( الفنى و المالى و لجميع الأسواق الناشئة )
و هذة بعض التقارير
و نضع بين أيديكم بعض التقارير العالمية التى صدرت فى يوليو2016
بلومبرغ" الأميركية، : من المتوقع أن تنتعش أسواق الخليج خلال الفترة القادمة
من المحتمل أن تؤدي عمليات إعادة إنتشار صناديق الاستثمار والمحافظ الكبرى في العالم، إلى انتعاش في أسواق وبورصات منطقة الخليج التي قد تكون وجهة مفضلة وآمنة لهذه الاستثمارات، بعدما أظهرت أسواق الأسهم الخليجية تماسكاً جيداً خلال السنوات الماضية
في أعقاب الأزمة العالمية أواخر العام 2008، وفي أعقاب أزمة الديون السيادية الأوروبية في العام 2010.
وتأتي التوقعات المتفائلة تجاه أسواق و بورصات الخليج في الوقت الذي تشهد فيه سوق الأسهم السعودية، وهي أكبر بورصة عربية وخليجية على الإطلاق، تسهيلات غير مسبوقة للاستثمارات الأجنبية، حيث تم السماح مؤخراً للصناديق والمحافظ الأجنبية بالاستثمار المباشر في السوق، فضلاً عن أن الطرح العام المنتظر لشركة "أرامكو" يتوقع أيضاً أن يجذب استثمارات أجنبية، ويُنعش السوق بأموال سوف تتدفق عليها من الخارج.
وأشار تقرير لوكالة "بلومبرغ" الأميركية، إن المستثمرين حول العالم بدأوا يتطلعون للهروب نحو الأسواق الناشئة، وذلك في أعقاب التصويت في بريطانيا على الخروج من الاتحاد الأوروبي، وهو الأمر الذي يتوقع أن يؤدي إلى هزة اقتصادية كبيرة في بريطانيا ودول الاتحاد الأوروبي على الأقل.
ونقلت الوكالة عن مسؤولي عدد من الصناديق الاستثمارية العالمية الكبرى، تأكيدهم بأنهم يتطلعون إلى الانتقال للأسواق الناشئة التي يتوقع أن تتضمن فرصاً لن يجدها المستثمرون في الأسواق التقليدية، بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
الخلاصة
هذه الموجات متعارف عليها بالأسواق العالمية و خاصة السوق الأمريكى ( أكبر أقتصاد عالمى )..
رد: الطفرة الثانية لسوق الأسهم السعودى- بدون شارت و بالدليل
أول أسبوع رابح للأسهم في 2017
والسيولة ترتفع 22 %
( الخميس 2017/01/26 )
الأداء الأسبوعى للسوق السعودى
افتتح المؤشر العام الأسبوع عند 6875.87 نقطة، ارتفع في جميع الجلسات، وكانت أدنى نقطة
خلال الأسبوع عند 6811 نقطة فاقدا 0.9 في المائة
بينما أعلى نقطة عند 7172 نقطة رابحا 4.3 في المائة، وجاء الإغلاق عند 7134.88 نقطة
بمكاسب 259.01 نقطة بنسبة 3.77 %.
وارتفعت قيم التداول 22 في المائة إلى 25 مليار ريال، وبلغ معدل قيمة الصفقة الواحدة 39 ألف ريال
بينما الأسهم المتداولة ارتفعت 25 في المائة إلى 1.4 مليار سهم، وبلغ معدل التدوير للأسهم 2.7 في المائة
أما الصفقات فارتفعت 8 في المائة إلى 627 ألف صفقة.
رد: الطفرة الثانية لسوق الأسهم السعودى- بدون شارت و بالدليل
أول أسبوع رابح للأسهم في 2017
والسيولة ترتفع 22 %
( الخميس 2017/01/26 )
الأداء الأسبوعى للسوق السعودى
افتتح المؤشر العام الأسبوع عند 6875.87 نقطة، ارتفع في جميع الجلسات، وكانت أدنى نقطة
خلال الأسبوع عند 6811 نقطة فاقدا 0.9 في المائة
بينما أعلى نقطة عند 7172 نقطة رابحا 4.3 في المائة، وجاء الإغلاق عند 7134.88 نقطة
بمكاسب 259.01 نقطة بنسبة 3.77 %.
وارتفعت قيم التداول 22 في المائة إلى 25 مليار ريال، وبلغ معدل قيمة الصفقة الواحدة 39 ألف ريال
بينما الأسهم المتداولة ارتفعت 25 في المائة إلى 1.4 مليار سهم، وبلغ معدل التدوير للأسهم 2.7 في المائة
أما الصفقات فارتفعت 8 في المائة إلى 627 ألف صفقة.