[ آسيا تحتفل بمرور 100 عام على دورتها الرياضية الأولى ]
جانب من حفل افتتاح آخر دوره آسيويه في الصين 2010 ارشيفيه
أ ف ب - مانيلا
المدينه :
احتفلت القارّة الآسيوية في مانيلا بمرور مائة عام على إقامة أول دورة رياضية متعدّدة الألعاب وذلك على هامش الجمعية العمومية للمجلس الأولمبي الآسيوي التي استضافتها العاصمة الفلبينية أمس السبت.
وكانت مانيلا بالذات احتضنت في فبراير 1913 أول دورة رياضية متعدّدة الألعاب وكانت مُخصّصة لمنطقة شرق آسيا، والّتي تطوّرت فيما بعد لتشمل كافّة دول القارة بمسمّى دورة الألعاب الآسيوية (أسياد) حيث أُقيمت نسختها الأولى في نيودلهي عام 1951. واستمرّت دورة الألعاب الآسيوية منذ منتصف القرن الماضي حتى اليوم دون انقطاع، وستقام الدورة السابعة عشرة في إينشيون الكورية الجنوبية من 19 سبتمبر وحتى 4 أكتوبر المقبل، وهي تُعتبر ثاني أكبر دورة رياضية متعدّدة الألعاب بعد دورة الألعاب الأولمبية.
واعتبر الشيخ أحمد الفهد رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي ورئيس اتّحاد اللجان الأولمبية الوطنية (انوك) في هذه المناسبة أنه من المهم التعرف على تاريخ آسيا لإظهار قوّة الألعاب الآسيوية في العالم الحديث.
وقال الفهد: «قبل مائة عام كان هناك أشخاص يؤمنون بهذه القارة ولديهم حلم وقد قاموا بالمبادرة».
وكان هذا الاحتفال تأجّل مع الجمعية العمومية من الأسبوع الأخير لنوفمبر الماضي بسبب الإعصار المدمّر الذي ضرب الفيليبين وأدّى لوفاة آلاف الأشخاص ولدمار هائل خصوصًا في جزيرة بوراكاي التي كانت ستحتضن الاجتماعات.
[ آسيا تحتفل بمرور 100 عام على دورتها الرياضية الأولى ]
جانب من حفل افتتاح آخر دوره آسيويه في الصين 2010 ارشيفيه
أ ف ب - مانيلا
المدينه :
احتفلت القارّة الآسيوية في مانيلا بمرور مائة عام على إقامة أول دورة رياضية متعدّدة الألعاب وذلك على هامش الجمعية العمومية للمجلس الأولمبي الآسيوي التي استضافتها العاصمة الفلبينية أمس السبت.
وكانت مانيلا بالذات احتضنت في فبراير 1913 أول دورة رياضية متعدّدة الألعاب وكانت مُخصّصة لمنطقة شرق آسيا، والّتي تطوّرت فيما بعد لتشمل كافّة دول القارة بمسمّى دورة الألعاب الآسيوية (أسياد) حيث أُقيمت نسختها الأولى في نيودلهي عام 1951. واستمرّت دورة الألعاب الآسيوية منذ منتصف القرن الماضي حتى اليوم دون انقطاع، وستقام الدورة السابعة عشرة في إينشيون الكورية الجنوبية من 19 سبتمبر وحتى 4 أكتوبر المقبل، وهي تُعتبر ثاني أكبر دورة رياضية متعدّدة الألعاب بعد دورة الألعاب الأولمبية.
واعتبر الشيخ أحمد الفهد رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي ورئيس اتّحاد اللجان الأولمبية الوطنية (انوك) في هذه المناسبة أنه من المهم التعرف على تاريخ آسيا لإظهار قوّة الألعاب الآسيوية في العالم الحديث.
وقال الفهد: «قبل مائة عام كان هناك أشخاص يؤمنون بهذه القارة ولديهم حلم وقد قاموا بالمبادرة».
وكان هذا الاحتفال تأجّل مع الجمعية العمومية من الأسبوع الأخير لنوفمبر الماضي بسبب الإعصار المدمّر الذي ضرب الفيليبين وأدّى لوفاة آلاف الأشخاص ولدمار هائل خصوصًا في جزيرة بوراكاي التي كانت ستحتضن الاجتماعات.