عرض مشاركة واحدة
قديم 17-06-2011, 09:06 PM   #13
سيوله لا تكفي
كاتب قدير
 
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 1,958
افتراضي رد: &&& المتابعة اليومية لمركز السوق السعودي ( السبت 16/7/1432 هـ ) &&&

«التطوير العقاري» يقود 5 قطاعات رابحة





واصلت السوق السعودية في جلسة نهاية الأسبوع، المسار الهبوطي لليوم الثاني على التوالي، لتغلق الجلسة على انخفاض، بينما لا تتجاوز المكاسب الّتي جنتها طوال فترة الأسبوع، الـ6 نقاط.


وتعرضت السوق لضغوط بيع وشراء متوازية تقريباً مع ميل طفيف نحو البيع خلال معظم تعاملات الأسبوع. وقد امتدت تلك الحركة المضاربية حتى بين أسهم القطاعات القيادية، بيد أن سهم الراجحي استطاع إغلاق الجلسة على استقرار، في حين انخفض سعر سهم سابك بنسبة 0.24 في المائة. وتمرّ السوق بحالة ترقبٍ وحذر تسبق إعلان النتائج عادةً، فيما يبرز اتجاه لإعادة التمركز وقراءة السوق من جديد، حيث تؤكد المعطيات أن النتائج المالية ستكون إيجابية، وأن الأسعار ستكون مغرية. وتشير حالة الهدوء الّتي تمرّ بها عملية التدوير إلى أن المتعاملين يحتفظون بالسيولة في انتظار تطّورات السوق. وأنهت السوق الجلسة عند مستوى 6546.06 نقطة، أي بانخفاضٍ نسبته 0.34 في المائة، مقارنةٍ باليوم السابق، وقد خسرت السوق 22.45 نقطة. وكانت السوق قد ابتدرت الجلسة على ارتفاع ووصلت أعلى معدلٍ لها في الربع الأول من الجلسة، عند 6600.94 نقطة، لترتد منخفضةٍ، في تذبذبٍ ضيّق النطاق وتنهي الجلسة في المنطقة الحمراء.


وشهدت القطاعات المدرجة، أداء متبايناً في جلسة الأمس. فمن بين 15 قطاعاً مدرجاً، تمكّنت خمسة قطاعاتٍ فقط من الإغلاق في المنطقة الخضراء، بينما أغلقت عشرة على انخفاض. وجاءت القطاعات الكاسبة لجلسة الأمس، بقيادة قطاع التطوير العقاري، الّذي أغلق الجلسة رابحاً بنسبة 1.29 في المائة، كاسباً 33.8 نقطة وقد حقق سيولةً بلغت 234.9 مليون ريال، نتجت من تداول 27 مليون سهم. وتلاه قطاع الإعلام والنشر، الّذي أنهى الجلسة مرتفعاً بنسبة 1.06 في المائة، كاسباً 16.8 نقطة ومحققاً لسيولةٍ بلغت 89.7 مليون ريال. وفيما يتعلق بالقطاعات الخاسرة في جلسة الأمس، فقد تصدّرها قطاع الطاقة والمرافق الخدمية، الّذي سجّل انخفاضاً نسبته 1.63 في المائة، فاقداً 82.7 نقطة من رصيده. وقد تلاه قطاع الفنادق والسياحة، بانخفاضٍ بلغ 1.27 في المائة وقد خسر 65.1 نقطة. أما قطاع المصارف وقطاع البتروكيماويات، القياديان، فقد أنهيا جلسة الأمس، منخفضين لليوم الثاني على التوالي بنسب 0.79 في المائة و0.26 في المائة.


ولم يكن أداء الأسهم الفردية في جلسة الأمس بمنأىً عن الموجة السلبية الّتي طالت أداء القطاعات المدرجة. فمن أصل 144 سهماً مدرجاً، ارتفعت أسعار 41 سهماً فقط، مقابل انخفاض أسعار 90 سهماً، مع بقاء أسعار 13 سهماً دون تغيّر. وسجّلت عشر شركات من بين 11 شركة مكوّنة لقطاع المصارف وتسع شركات من بين 14 شركة مكوّنة لقطاع البتروكيماويات، انخفاضاً في جلسة الأمس. وتمّ في جلسة الأمس، تداول 196.3 مليون سهم، بقيمةٍ إجماليةٍ بلغت 4.1 مليار ريال سعودي، وقد انخفض حجم التداول في الجلسة، بنسبة 3.1 في المائة، بينما انخفضت القيمة المتداولة بنسبة 5.82 في المائة، مقارنةً باليوم السابق. وشهدت جلسة الأمس تصدّر سهم شركة دار الأركان وسهم زين السعودية قائمة الأسهم المتداولة، من حيث الحجم.


ومن بين القطاعات الـ15 المدرجة في السوق، أنهت خمسة قطاعاتٍ يومها في المنطقة الخضراء، بينما أغلقت عشرة قطاعاتٍ على انخفاض. وقاد قطاع التطوير العقاري، القطاعات الكاسبة في جلسة الأمس، مرتفعاً بنسبة 1.29 في المائة وحقق سيولة قدرها 234.9 مليون ريال، نتجت من تداول 27 مليون سهم. وكسب القطاع 33.8 نقطة، منهياً يومه عند مستوى 2652 نقطة. وتلاه قطاع الإعلام والنشر، بارتفاعٍ نسبته 1.06 في المائة وكسب 16.8 نقطة. وفيما يتعلق بالقطاعات الخاسرة ليوم أمس، فقد جاء في مقدمتها قطاع الطاقة والمرافق الخدمية، بانخفاض نسبته 1.63 في المائة، خاسراً 82.7 نقطة وكان ذلك عند مستوى 4997.2 نقطة. وحقق القطاع المذكور سيولةً بلغت 147.1 مليون ريال، نتجت من تداول 10.4 مليون سهم. وتلاه من حيث الخسارة، قطاع الفنادق والسياحة، وقد أغلق الجلسة منخفضاً بنسبة 1.27 في المائة، فاقداً 65 نقطة.


ومن بين الشركات الـ 144 المدرجة بالسوق والتي تم تداول أسهمها في جلسة الأمس، تمكّن 41 سهماً من إنهاء يومه على ارتفاع، بينما انخفض أداء 90 سهماً. وقد تمّ خلال جلسة الأمس، تداول 196.3 مليون سهم، بقيمة إجمالية بلغت 4.1 مليار ريال. وانخفض حجم التداول بنسبة 3.1 في المائة عما كان عليه بنهاية تعاملات أمسٍ الأول، فيما انخفضت القيمة المتداولة بنسبة 5.82 في المائة، مقارنة بيوم أمسٍ الأول.


وكان سهم سابك الأكثر نشاطاً في السوق يوم أمسٍ، من حيث قيمة التداول. وقد حقق السهم سيولةً بلغت 503.1 مليون ريال، وذلك من تداول لعدد 4.9 مليون سهم. وحلّ سهم دار الأركان في المرتبة الثانية بسيولة قدرها 340.9 مليون ريال، نتجت من تداول 41.7 مليون سهم. أما الأسهم الثلاثة الأخرى الأكثر نشاطاً فهي سهم كهرباء السعودية، بسيولة قدرها 152.3 مليون ريال، نتجت من تداول 10.9 مليون سهم، فسهم كيان السعودية، بسيولة قدرها 150.9 مليون ريال، نتجت من تداول 8.2 مليون سهم، ثم أخيراً جاء سهم الصحراء للبتروكيماويات، بسيولة قدرها 144.3 مليون ريال، نتجت من تداول 5.7 مليون سهم.


ومن بين الشركات الرابحة ليوم أمس، حقق سهم ثمار أعلى ارتفاعاً له وكان بنسبة 3.85 في المائة. وتلاه سهم أليانز إس إف، بارتفاعٍ قدره 3.33 في المائة. وحلّ ثالثاً سهم دار الأركان، بارتفاع نسبته 3.11 في المائة، بينما جاء رابعاً سهم الفخارية، بنسبةٍ بلغت 3.10 في المائة.


ومن بين الأسهم الخاسرة ليوم أمس، فقد سجّل سهم تبوك الزراعية، أعلى خسارة بلغت 2.68 في المائة. وتلاه سهم الخضري، بخسارة عند 2.43 في المائة، وجاء في المرتبة الثالثة سهم الرياض، وقد خسر بنسبة 2.24 في المائة. وأخيراً جاء سهم ساسكو، وقد خسر بنسبة 2.11 في المائة.
سيوله لا تكفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #13  
قديم 17-06-2011 , 09:06 PM
سيوله لا تكفي سيوله لا تكفي غير متواجد حالياً
كاتب قدير
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 1,958
افتراضي رد: &&& المتابعة اليومية لمركز السوق السعودي ( السبت 16/7/1432 هـ ) &&&

«التطوير العقاري» يقود 5 قطاعات رابحة





واصلت السوق السعودية في جلسة نهاية الأسبوع، المسار الهبوطي لليوم الثاني على التوالي، لتغلق الجلسة على انخفاض، بينما لا تتجاوز المكاسب الّتي جنتها طوال فترة الأسبوع، الـ6 نقاط.


وتعرضت السوق لضغوط بيع وشراء متوازية تقريباً مع ميل طفيف نحو البيع خلال معظم تعاملات الأسبوع. وقد امتدت تلك الحركة المضاربية حتى بين أسهم القطاعات القيادية، بيد أن سهم الراجحي استطاع إغلاق الجلسة على استقرار، في حين انخفض سعر سهم سابك بنسبة 0.24 في المائة. وتمرّ السوق بحالة ترقبٍ وحذر تسبق إعلان النتائج عادةً، فيما يبرز اتجاه لإعادة التمركز وقراءة السوق من جديد، حيث تؤكد المعطيات أن النتائج المالية ستكون إيجابية، وأن الأسعار ستكون مغرية. وتشير حالة الهدوء الّتي تمرّ بها عملية التدوير إلى أن المتعاملين يحتفظون بالسيولة في انتظار تطّورات السوق. وأنهت السوق الجلسة عند مستوى 6546.06 نقطة، أي بانخفاضٍ نسبته 0.34 في المائة، مقارنةٍ باليوم السابق، وقد خسرت السوق 22.45 نقطة. وكانت السوق قد ابتدرت الجلسة على ارتفاع ووصلت أعلى معدلٍ لها في الربع الأول من الجلسة، عند 6600.94 نقطة، لترتد منخفضةٍ، في تذبذبٍ ضيّق النطاق وتنهي الجلسة في المنطقة الحمراء.


وشهدت القطاعات المدرجة، أداء متبايناً في جلسة الأمس. فمن بين 15 قطاعاً مدرجاً، تمكّنت خمسة قطاعاتٍ فقط من الإغلاق في المنطقة الخضراء، بينما أغلقت عشرة على انخفاض. وجاءت القطاعات الكاسبة لجلسة الأمس، بقيادة قطاع التطوير العقاري، الّذي أغلق الجلسة رابحاً بنسبة 1.29 في المائة، كاسباً 33.8 نقطة وقد حقق سيولةً بلغت 234.9 مليون ريال، نتجت من تداول 27 مليون سهم. وتلاه قطاع الإعلام والنشر، الّذي أنهى الجلسة مرتفعاً بنسبة 1.06 في المائة، كاسباً 16.8 نقطة ومحققاً لسيولةٍ بلغت 89.7 مليون ريال. وفيما يتعلق بالقطاعات الخاسرة في جلسة الأمس، فقد تصدّرها قطاع الطاقة والمرافق الخدمية، الّذي سجّل انخفاضاً نسبته 1.63 في المائة، فاقداً 82.7 نقطة من رصيده. وقد تلاه قطاع الفنادق والسياحة، بانخفاضٍ بلغ 1.27 في المائة وقد خسر 65.1 نقطة. أما قطاع المصارف وقطاع البتروكيماويات، القياديان، فقد أنهيا جلسة الأمس، منخفضين لليوم الثاني على التوالي بنسب 0.79 في المائة و0.26 في المائة.


ولم يكن أداء الأسهم الفردية في جلسة الأمس بمنأىً عن الموجة السلبية الّتي طالت أداء القطاعات المدرجة. فمن أصل 144 سهماً مدرجاً، ارتفعت أسعار 41 سهماً فقط، مقابل انخفاض أسعار 90 سهماً، مع بقاء أسعار 13 سهماً دون تغيّر. وسجّلت عشر شركات من بين 11 شركة مكوّنة لقطاع المصارف وتسع شركات من بين 14 شركة مكوّنة لقطاع البتروكيماويات، انخفاضاً في جلسة الأمس. وتمّ في جلسة الأمس، تداول 196.3 مليون سهم، بقيمةٍ إجماليةٍ بلغت 4.1 مليار ريال سعودي، وقد انخفض حجم التداول في الجلسة، بنسبة 3.1 في المائة، بينما انخفضت القيمة المتداولة بنسبة 5.82 في المائة، مقارنةً باليوم السابق. وشهدت جلسة الأمس تصدّر سهم شركة دار الأركان وسهم زين السعودية قائمة الأسهم المتداولة، من حيث الحجم.


ومن بين القطاعات الـ15 المدرجة في السوق، أنهت خمسة قطاعاتٍ يومها في المنطقة الخضراء، بينما أغلقت عشرة قطاعاتٍ على انخفاض. وقاد قطاع التطوير العقاري، القطاعات الكاسبة في جلسة الأمس، مرتفعاً بنسبة 1.29 في المائة وحقق سيولة قدرها 234.9 مليون ريال، نتجت من تداول 27 مليون سهم. وكسب القطاع 33.8 نقطة، منهياً يومه عند مستوى 2652 نقطة. وتلاه قطاع الإعلام والنشر، بارتفاعٍ نسبته 1.06 في المائة وكسب 16.8 نقطة. وفيما يتعلق بالقطاعات الخاسرة ليوم أمس، فقد جاء في مقدمتها قطاع الطاقة والمرافق الخدمية، بانخفاض نسبته 1.63 في المائة، خاسراً 82.7 نقطة وكان ذلك عند مستوى 4997.2 نقطة. وحقق القطاع المذكور سيولةً بلغت 147.1 مليون ريال، نتجت من تداول 10.4 مليون سهم. وتلاه من حيث الخسارة، قطاع الفنادق والسياحة، وقد أغلق الجلسة منخفضاً بنسبة 1.27 في المائة، فاقداً 65 نقطة.


ومن بين الشركات الـ 144 المدرجة بالسوق والتي تم تداول أسهمها في جلسة الأمس، تمكّن 41 سهماً من إنهاء يومه على ارتفاع، بينما انخفض أداء 90 سهماً. وقد تمّ خلال جلسة الأمس، تداول 196.3 مليون سهم، بقيمة إجمالية بلغت 4.1 مليار ريال. وانخفض حجم التداول بنسبة 3.1 في المائة عما كان عليه بنهاية تعاملات أمسٍ الأول، فيما انخفضت القيمة المتداولة بنسبة 5.82 في المائة، مقارنة بيوم أمسٍ الأول.


وكان سهم سابك الأكثر نشاطاً في السوق يوم أمسٍ، من حيث قيمة التداول. وقد حقق السهم سيولةً بلغت 503.1 مليون ريال، وذلك من تداول لعدد 4.9 مليون سهم. وحلّ سهم دار الأركان في المرتبة الثانية بسيولة قدرها 340.9 مليون ريال، نتجت من تداول 41.7 مليون سهم. أما الأسهم الثلاثة الأخرى الأكثر نشاطاً فهي سهم كهرباء السعودية، بسيولة قدرها 152.3 مليون ريال، نتجت من تداول 10.9 مليون سهم، فسهم كيان السعودية، بسيولة قدرها 150.9 مليون ريال، نتجت من تداول 8.2 مليون سهم، ثم أخيراً جاء سهم الصحراء للبتروكيماويات، بسيولة قدرها 144.3 مليون ريال، نتجت من تداول 5.7 مليون سهم.


ومن بين الشركات الرابحة ليوم أمس، حقق سهم ثمار أعلى ارتفاعاً له وكان بنسبة 3.85 في المائة. وتلاه سهم أليانز إس إف، بارتفاعٍ قدره 3.33 في المائة. وحلّ ثالثاً سهم دار الأركان، بارتفاع نسبته 3.11 في المائة، بينما جاء رابعاً سهم الفخارية، بنسبةٍ بلغت 3.10 في المائة.


ومن بين الأسهم الخاسرة ليوم أمس، فقد سجّل سهم تبوك الزراعية، أعلى خسارة بلغت 2.68 في المائة. وتلاه سهم الخضري، بخسارة عند 2.43 في المائة، وجاء في المرتبة الثالثة سهم الرياض، وقد خسر بنسبة 2.24 في المائة. وأخيراً جاء سهم ساسكو، وقد خسر بنسبة 2.11 في المائة.
رد مع اقتباس