 رد: متابعة اخبار ونتائج السوق السعودي وشركاته.... ( محدث يومياً )
تعلن شركة الكابلات السعودية عن توقيع اتفاقية لبيع كامل حصتها في شركة ديميرار كابلو وهي وهي شركة مملوكة بشكل غير مباشر بنسبة 100% بواسطة شركة الكابلات السعودية الى شركة جيانقسو زونقتيان تكنولوجي ZTT وهي شركة مساهمة في الصين نانتونج ناشطة في مجال الكابلات الكهربائية والالياف الضوئية والطاقة المتجددة تم توقيع اتفاقية البيع بتاريخ 2018/07/12م وجاري الحصول على الموافقة السلطات التركية والصينية قبل اتمام الصفقة. تفاصيل الصفقة على النحو التالي:1 نوع الإعلان: إعلان عن بيع شركة تابعة 2 موضوع الإعلان: إعلان الدخول في اتفاقية شراء وبيع أسهم شركة تابعة 3تفاصيل الأصول: مصنع للكابلات في تركيا 4قيمة المصنع: حوالي 197 مليون ريال سعودي 5تفاصيل الصفقة: بيع عمليات تجارية وموجودات ذات صلة 6شروط هامة للصفقة: لا توجد أي شروط هامة 7قيمة البيع: 250 مليون ريال سعودي 8 أسباب البيع: تقوية استراتيجية مجموعة شركة الكابلات السعودية التي تستهدف التركيز على العمليات التجارية الرئيسية في المملكة العربية السعودية بالإضافة إلى تحسين الوضع المالي التي تمثل إضافة للمساهمين 9التوقيع: تم توقيع اتفاقية البيع يوم 12 يوليو 2018م وجاري انهاء الاجراءات القانونية لنقل الملكية 10أطراف الصفقة: شركة الكابلات السعودية والشركات التابعة لها التالية:شركة ماس كابلو، شركة مراكز الماس وشركة الكابلات السعودية للتسويق (البائع) وشركة جيانقسو زونقتيان تكنولوجي(المشتري)11وصف النشاط للأصل موضوع الصفقة: صناعة الكابلات12الاثار المتوقعة للصفقة على عمليات الشركة: تتوقع الشركة أن يكون الأثر المالي للصفقة خلال الربع الثالث 2018م 13 العائد على رأس المال: تم تقدير العائد على رأس المال في دفاتر شركة الكابلات السعودية بملغ 53 مليون ريال سعودي قبل الضرائب المطبقة
لا تتحمل هيئة السوق المالية وشركة السوق المالية السعودية (تداول) أي مسؤولية عن محتويات هذا الإفصاح، ولا تعطيان أيّ تأكيدات تتعلق بدقته أو اكتماله، وتخليان نفسيهما صراحةً من أيّ مسؤولية مهما كانت عن أيّ خسارة تنتج عما ورد في هذا الإفصاح أو عن الاعتماد على أيّ جزء منه، كما يتحمل المصدر المسؤولية كاملة عن دقة المعلومات الواردة في الإفصاح، و يأكد بأنه بعد اتخاذه الإجراءات اللازمة للتحري، وبناءً على ما لديه من معلومات وحقائق- لا يعلم بوجود أي معلومات أو حقائق قد يتسبب إغفالها في جعل الإفصاح مضللاً أو ناقصاً أو غير دقيق.
|