[سندباد1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hayota

أصعب اللحظات :
حياتنا هي مجموعةٌ من اللحظاتِ ،منها ما تكون سعيدة وجميلة ومنها ما تكون حزينة وصعبة علينا ولا نستطيع تجاوزها، وهناك بعضُ اللحظات التي يتمنّى المرء فيها أنّه لو كان بإمكانه حذف هذه اللحظات الصعبة من حياته،.

لن تنسى ثلاث أنواع من البشر في حياتك :

‏1- من ساعدك في الأوقات الصعبة
‏2- من تركك في الأوقات الصعبة
‏3- من سبب لك الأوقات الصعبة

لن أنسى ذالك اليوم وتلك الساعه اللتى أعاني من مرارتها وحزنهاوالآمها وقوتها وسيطرتها على كل مشاعرنا حتى هذه اللحظه وكأنها حدثت الآن من ذويوم الجمعه 1432/12/04

إبني كان عمره 16 عام أنذاك معي وامه بالسياره في نزهه وبعد ذالك عدنا للمنزل بعد مررنا بسوبر ماركت واشترى له واخيه الآصغر مااحتاجوه. وعندما كنا جلوس في شرفة المنزل اتى اللي وقال يابوي عطني السياره وفلوس قلت ليه قال فيه غرض نسيته فلبيت طلبه في الحال واعطيته 100 ريال قال يابوي مااحتاج ال 100 قلت له ماعندي صرف الا 15 ريال قال الله يخليك لنا مااحتاج حتى 5 ريال كلها قلت له لا خذ ال 15
فسلم على راسي وانصرف البقاله لا تبعد كثيراً مسافة 2 كم تقريباً وخلال 5 دقايق وردني اتصال صديق إبنك حصل له حادث وأختاره الكريم رحمه الله
كان ناجح بامتياز من اول ثانوي يشهدالله انه كان يحفظ القرأن
دعواتكم ويشهد الله لا اعرف يوم بالنسية لي ولا اذكر ساعه لأمه من ذو ذالك الوقت الا وقطرت دموعنا حزن وحتى هذه اللحظه اكتب ودمعي يهطل
دعواتكم يشهد الله انه من زود وهول الحزن لم نشعر بيوم سعيد من بعده وحتى الحياه مللنا منها ليس اعتراض على امر الله وهو عند الله احسن منا ومن هذه الدنيا الدنيه ولكن الفراق قطع قلوبنا والحزن والدموع اعمت بصرنا والذكريات لاتفارقنا دعواتكم
لم عاد اهم نفسي بقدر همي لآمه...

[سندباد1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hayota

أصعب اللحظات :
حياتنا هي مجموعةٌ من اللحظاتِ ،منها ما تكون سعيدة وجميلة ومنها ما تكون حزينة وصعبة علينا ولا نستطيع تجاوزها، وهناك بعضُ اللحظات التي يتمنّى المرء فيها أنّه لو كان بإمكانه حذف هذه اللحظات الصعبة من حياته،.

لن تنسى ثلاث أنواع من البشر في حياتك :

‏1- من ساعدك في الأوقات الصعبة
‏2- من تركك في الأوقات الصعبة
‏3- من سبب لك الأوقات الصعبة

لن أنسى ذالك اليوم وتلك الساعه اللتى أعاني من مرارتها وحزنهاوالآمها وقوتها وسيطرتها على كل مشاعرنا حتى هذه اللحظه وكأنها حدثت الآن من ذويوم الجمعه 1432/12/04

إبني كان عمره 16 عام أنذاك معي وامه بالسياره في نزهه وبعد ذالك عدنا للمنزل بعد مررنا بسوبر ماركت واشترى له واخيه الآصغر مااحتاجوه. وعندما كنا جلوس في شرفة المنزل اتى اللي وقال يابوي عطني السياره وفلوس قلت ليه قال فيه غرض نسيته فلبيت طلبه في الحال واعطيته 100 ريال قال يابوي مااحتاج ال 100 قلت له ماعندي صرف الا 15 ريال قال الله يخليك لنا مااحتاج حتى 5 ريال كلها قلت له لا خذ ال 15
فسلم على راسي وانصرف البقاله لا تبعد كثيراً مسافة 2 كم تقريباً وخلال 5 دقايق وردني اتصال صديق إبنك حصل له حادث وأختاره الكريم رحمه الله
كان ناجح بامتياز من اول ثانوي يشهدالله انه كان يحفظ القرأن
دعواتكم ويشهد الله لا اعرف يوم بالنسية لي ولا اذكر ساعه لأمه من ذو ذالك الوقت الا وقطرت دموعنا حزن وحتى هذه اللحظه اكتب ودمعي يهطل
دعواتكم يشهد الله انه من زود وهول الحزن لم نشعر بيوم سعيد من بعده وحتى الحياه مللنا منها ليس اعتراض على امر الله وهو عند الله احسن منا ومن هذه الدنيا الدنيه ولكن الفراق قطع قلوبنا والحزن والدموع اعمت بصرنا والذكريات لاتفارقنا دعواتكم
لم عاد اهم نفسي بقدر همي لآمه...