عرض مشاركة واحدة
قديم 10-05-2020, 12:20 AM   #35
مستثمر2003
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل

أخبار سوف تؤثر على السوق السعودى بالأيجابية
........................................ ............................

الأسواق العالمية تصعد بعد زيادة
مفاجئة للصادرات الصينية ..
والمستثمرون يعلقون آمالا على رفع الحظر

جريدة الأقتصادية
السبت 9 مايو 2020م
.
«الاقتصادية» من الرياض
صعدت الأسواق العالمية أمس بعد زيادة مفاجئة للصادرات الصينية وارتفاع في أسعار النفط، ما داعب الآمال في تعاف اقتصادي أسرع. وارتفعت الأسهم الأمريكية أمس على الرغم من استمرار زيادة عدد العاطلين عن العمل في الولايات المتحدة، وبدعم من مكاسب أسعار النفط. كما يعلق المستثمرون آمالا على استمرار إجراءات تخفيف قيود الإغلاق الحكومي بسبب "كورونا"، وسط توجيهات من الرئيس الأمريكي بأهمية استئناف النشاط الاقتصادي.
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 172.57 نقطة بما يعادل 0.73 في المائة ليصل إلى 23837.21 نقطة، وزاد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 29.84 نقطة أو 1.05 في المائة مسجلا 2878.26 نقطة، وتقدم مؤشر ناسداك المجمع 119.39 نقطة أو 1.35 في المائة إلى 8973.78 نقطة.
من جهة أخرى، أغلقت الأسهم الأوروبية مرتفعة أمس، حيث تشير زيادة مفاجئة في صادرات الصين إلى بعض المتانة في الطلب العالمي، في حين أشاعت دفعة من نتائج الأعمال القوية في مجملها البهجة.
وارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 1.1 في المائة عند الإقفال، تقوده مكاسب في قطاعات التجزئة والموارد الأساسية والخدمات المالية.
وقفزت أسهم "أرسيلور ميتال"، أكبر صانع صلب في العالم، بعد أن فاقت نتائج الربع الأول من العام التوقعات. لكن الشركة الفرنسية حذرت من أرباح أضعف بكثير في المدى المتوسط بسبب فيروس كورونا.
وارتفع سهم "تسالاندو" الألمانية لبيع الملابس عبر الإنترنت 11.5 في المائة، متصدرا المكاسب في قطاع التجزئة، بعد أن قالت الشركة إن مبيعاتها تعافت من انتكاسة أصابتها في مستهل إغلاقات كورونا، ورغم تكبد خسارة في الربع الأول.
وفي نبأ هدأ المخاوف حيال الطلب العالمي، أعلنت الصين ارتفاع صادرات نيسان (أبريل) 3.5 في المائة، مخالفة توقعات السوق التي كانت تشير إلى انخفاض حاد، مع استئناف المصانع الإنتاج عقب جائحة فيروس كورونا.
وقال ويل جيمس، نائب رئيس الأسهم الأوروبية لدى "أبردين ستاندرد إنفستمنتس في لندن"، "رد فعل السوق قاده عموما أن الأوضاع لا تتدهور. من الخطر على الأرجح استنباط مسار تعاف مماثل في أوروبا وأماكن أخرى لأنه في الصين الدولة منخرطة انخراطا كثيفا"، وفقا لـ"رويترز.
وفي آسيا، تراجعت الأسهم اليابانية بعد عودتها من عطلة طويلة أمس، فيما تصدرت أسهم شركات الطيران قائمة القطاعات المنخفضة مع تضرر المعنويات بفعل تحرك طوكيو لتمديد حالة الطوارئ وبيانات اقتصادية أمريكية قاتمة.
ونزل مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.32 في المائة إلى 1426.73 نقطة، فيما كان قطاعا النقل الجوي والنقل البري من بين أسوأ ثلاثة قطاعات تضررا في البورصة، إذ انخفضا 6.8 و2.9 في المائة على الترتيب.
ومددت اليابان حالة الطوارئ على مستوى الدولة الإثنين، ما يؤكد توقعات بأن الطلب على السفر من المستبعد أن يتعافى قريبا.
وكانت الأسواق في اليابان مغلقة من الإثنين حتى الأربعاء بسبب عدد من العطلات العامة.
وهوى أمس سهم الخطوط الجوية اليابانية "جابان إيرلاينز" 6.9 في المائة وخسر سهم "إيه إن إيه هولدينجز" 6.7 في المائة مع انخفاض شركات الطيران المناظرة في الولايات المتحدة في وقت سابق من الأسبوع بفعل أنباء عن أن الملياردير وارن بافيت باع كامل حصصه في أكبر أربع ناقلات أمريكية.
وقال بافيت في الاجتماع السنوي لـ"بيركشاير هاثاواي" السبت، "العالم تغير" بالنسبة إلى صناعة الطيران.
وتضررت المعنويات أيضا بفعل تجدد التوترات بين الولايات المتحدة والصين بعد أن هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بفرض رسوم جديدة على الصين بشأن تعاملها في البداية مع فيروس كورونا المستجد.
في غضون ذلك، ارتفع مؤشر نيكاي القياسي 0.28 في المائة إلى 19674.77 بدعم من مكاسب الأسهم المرتبطة بأشباه الموصلات.
وارتفع سهم "طوكيو إلكترون" لتوريد معدات صنع الرقائق 3.2 في المائة، وزاد سهم "أدفانتست" لصناعة أجهزة الاختبار 3.3 في المائة، ليقتديا بمكاسب حققتها الشركات المناظرة في الولايات المتحدة.
وفي الشرق الأوسط، ارتفعت معظم البورصات الرئيسة في الخليج أمس، بقيادة مكاسب في أسهم البنوك التي اشتراها مستثمرون عند انخفاضها. وربح مؤشر بورصة أبوظبي 1 في المائة إلى 4062 نقطة، بدعم من ارتفاع سهم بنك أبوظبي الأول، أكبر بنوك البلاد، 3.3 في المائة.
لكن سهم بنك أبوظبي التجاري انخفض 0.5 في المائة. وبعد الجلسة، أعلن البنك انخفاض صافي الربح 84 في المائة في الربع الأول، إذ سجل البنك مخصصات انخفاض في القيمة بواقع 1.072 مليار درهم "292 مليون دولار" بفعل الانكشاف على ديون شركة إدارة المستشفيات المتعثرة "إن إم سي هيلث" و"فينابلر".
وفي دبي، ارتفع المؤشر الرئيس 0.2 في المائة إلى 1923 نقطة بدعم من صعود سهم بنك الإمارات دبي الوطني 2.6 في المائة.
وصعد مؤشر قطر 0.5 في المائة ليبلغ 8799 نقطة. وهبط مؤشر البحرين 0.7 في المائة إلى 1280 نقطة. وارتفع مؤشر مسقط 0.3 في المائة إلى 3484 نقطة. وتراجع مؤشر الكويت 1.1 في المائة إلى 5230 نقطة.
وفي القاهرة، انخفض المؤشر الرئيس للبورصة المصرية 1.1 في المائة ليسجل 10177 نقطة. إذ أنهت معظم الأسهم المدرجة على المؤشر الجلسة منخفضة، بما في ذلك سهم "الشرقية للدخان" الذي تراجع 1 في المائة.
مستثمر2003 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #35  
قديم 10-05-2020 , 12:20 AM
مستثمر2003 مستثمر2003 غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Dec 2016
المشاركات: 1,516
افتراضي رد: السوق السعودى و أسواق المال بين الماضى و الحاضر و المستقبل

أخبار سوف تؤثر على السوق السعودى بالأيجابية
........................................ ............................

الأسواق العالمية تصعد بعد زيادة
مفاجئة للصادرات الصينية ..
والمستثمرون يعلقون آمالا على رفع الحظر

جريدة الأقتصادية
السبت 9 مايو 2020م
.
«الاقتصادية» من الرياض
صعدت الأسواق العالمية أمس بعد زيادة مفاجئة للصادرات الصينية وارتفاع في أسعار النفط، ما داعب الآمال في تعاف اقتصادي أسرع. وارتفعت الأسهم الأمريكية أمس على الرغم من استمرار زيادة عدد العاطلين عن العمل في الولايات المتحدة، وبدعم من مكاسب أسعار النفط. كما يعلق المستثمرون آمالا على استمرار إجراءات تخفيف قيود الإغلاق الحكومي بسبب "كورونا"، وسط توجيهات من الرئيس الأمريكي بأهمية استئناف النشاط الاقتصادي.
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 172.57 نقطة بما يعادل 0.73 في المائة ليصل إلى 23837.21 نقطة، وزاد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 29.84 نقطة أو 1.05 في المائة مسجلا 2878.26 نقطة، وتقدم مؤشر ناسداك المجمع 119.39 نقطة أو 1.35 في المائة إلى 8973.78 نقطة.
من جهة أخرى، أغلقت الأسهم الأوروبية مرتفعة أمس، حيث تشير زيادة مفاجئة في صادرات الصين إلى بعض المتانة في الطلب العالمي، في حين أشاعت دفعة من نتائج الأعمال القوية في مجملها البهجة.
وارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 1.1 في المائة عند الإقفال، تقوده مكاسب في قطاعات التجزئة والموارد الأساسية والخدمات المالية.
وقفزت أسهم "أرسيلور ميتال"، أكبر صانع صلب في العالم، بعد أن فاقت نتائج الربع الأول من العام التوقعات. لكن الشركة الفرنسية حذرت من أرباح أضعف بكثير في المدى المتوسط بسبب فيروس كورونا.
وارتفع سهم "تسالاندو" الألمانية لبيع الملابس عبر الإنترنت 11.5 في المائة، متصدرا المكاسب في قطاع التجزئة، بعد أن قالت الشركة إن مبيعاتها تعافت من انتكاسة أصابتها في مستهل إغلاقات كورونا، ورغم تكبد خسارة في الربع الأول.
وفي نبأ هدأ المخاوف حيال الطلب العالمي، أعلنت الصين ارتفاع صادرات نيسان (أبريل) 3.5 في المائة، مخالفة توقعات السوق التي كانت تشير إلى انخفاض حاد، مع استئناف المصانع الإنتاج عقب جائحة فيروس كورونا.
وقال ويل جيمس، نائب رئيس الأسهم الأوروبية لدى "أبردين ستاندرد إنفستمنتس في لندن"، "رد فعل السوق قاده عموما أن الأوضاع لا تتدهور. من الخطر على الأرجح استنباط مسار تعاف مماثل في أوروبا وأماكن أخرى لأنه في الصين الدولة منخرطة انخراطا كثيفا"، وفقا لـ"رويترز.
وفي آسيا، تراجعت الأسهم اليابانية بعد عودتها من عطلة طويلة أمس، فيما تصدرت أسهم شركات الطيران قائمة القطاعات المنخفضة مع تضرر المعنويات بفعل تحرك طوكيو لتمديد حالة الطوارئ وبيانات اقتصادية أمريكية قاتمة.
ونزل مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.32 في المائة إلى 1426.73 نقطة، فيما كان قطاعا النقل الجوي والنقل البري من بين أسوأ ثلاثة قطاعات تضررا في البورصة، إذ انخفضا 6.8 و2.9 في المائة على الترتيب.
ومددت اليابان حالة الطوارئ على مستوى الدولة الإثنين، ما يؤكد توقعات بأن الطلب على السفر من المستبعد أن يتعافى قريبا.
وكانت الأسواق في اليابان مغلقة من الإثنين حتى الأربعاء بسبب عدد من العطلات العامة.
وهوى أمس سهم الخطوط الجوية اليابانية "جابان إيرلاينز" 6.9 في المائة وخسر سهم "إيه إن إيه هولدينجز" 6.7 في المائة مع انخفاض شركات الطيران المناظرة في الولايات المتحدة في وقت سابق من الأسبوع بفعل أنباء عن أن الملياردير وارن بافيت باع كامل حصصه في أكبر أربع ناقلات أمريكية.
وقال بافيت في الاجتماع السنوي لـ"بيركشاير هاثاواي" السبت، "العالم تغير" بالنسبة إلى صناعة الطيران.
وتضررت المعنويات أيضا بفعل تجدد التوترات بين الولايات المتحدة والصين بعد أن هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بفرض رسوم جديدة على الصين بشأن تعاملها في البداية مع فيروس كورونا المستجد.
في غضون ذلك، ارتفع مؤشر نيكاي القياسي 0.28 في المائة إلى 19674.77 بدعم من مكاسب الأسهم المرتبطة بأشباه الموصلات.
وارتفع سهم "طوكيو إلكترون" لتوريد معدات صنع الرقائق 3.2 في المائة، وزاد سهم "أدفانتست" لصناعة أجهزة الاختبار 3.3 في المائة، ليقتديا بمكاسب حققتها الشركات المناظرة في الولايات المتحدة.
وفي الشرق الأوسط، ارتفعت معظم البورصات الرئيسة في الخليج أمس، بقيادة مكاسب في أسهم البنوك التي اشتراها مستثمرون عند انخفاضها. وربح مؤشر بورصة أبوظبي 1 في المائة إلى 4062 نقطة، بدعم من ارتفاع سهم بنك أبوظبي الأول، أكبر بنوك البلاد، 3.3 في المائة.
لكن سهم بنك أبوظبي التجاري انخفض 0.5 في المائة. وبعد الجلسة، أعلن البنك انخفاض صافي الربح 84 في المائة في الربع الأول، إذ سجل البنك مخصصات انخفاض في القيمة بواقع 1.072 مليار درهم "292 مليون دولار" بفعل الانكشاف على ديون شركة إدارة المستشفيات المتعثرة "إن إم سي هيلث" و"فينابلر".
وفي دبي، ارتفع المؤشر الرئيس 0.2 في المائة إلى 1923 نقطة بدعم من صعود سهم بنك الإمارات دبي الوطني 2.6 في المائة.
وصعد مؤشر قطر 0.5 في المائة ليبلغ 8799 نقطة. وهبط مؤشر البحرين 0.7 في المائة إلى 1280 نقطة. وارتفع مؤشر مسقط 0.3 في المائة إلى 3484 نقطة. وتراجع مؤشر الكويت 1.1 في المائة إلى 5230 نقطة.
وفي القاهرة، انخفض المؤشر الرئيس للبورصة المصرية 1.1 في المائة ليسجل 10177 نقطة. إذ أنهت معظم الأسهم المدرجة على المؤشر الجلسة منخفضة، بما في ذلك سهم "الشرقية للدخان" الذي تراجع 1 في المائة.
رد مع اقتباس