عرض مشاركة واحدة
قديم 30-04-2022, 06:40 PM   #17
كوادر
ابو محمد
مشرف المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2015
المشاركات: 8,116
افتراضي رد: وسع صدرك وفرفش وخلك شمالي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبدالله النفيعي مشاهدة المشاركة
هذه السالفة حدثت لي و كتبتها في منتدى الساحات ايام زمان

كنت في مقر جهة بامريكا في انتظار دوري

واذا بامراءة ظهر عليها الثراء من بني الاصفر تحدق النظر فيني

ثم بادرتني بالتحية فرددت عليها بمثلها

ثم استئذنت بالسؤال فرحبت بسؤالها

فقالت من اين البلاد انت

فقلت لها فورا وانا مسرور من السعودية العربية

فكانها حينما تلقت الاجابة اخذت ترجع شريط الذكريات

فقالت هل انت من البلاد التي نسائهن يغطين وجوههن و اجسادهن ؟

هنا صدمت . فقل الله يعين - شكلي امام متسلطة فسوية ( نسوية بعبارة ادق )

فتوكلت على الله واجبتها بــ نعم

فكانت الصدمة

صدمة لن انساها ما حييت

وهاهي السنوات مضت ولم انساها

اخذت تشيد بالامر وانه لم يعد في الارض يحفظ للمراءة حيائها الا بلادنا

وانها تخشى ان ياتيها ما اتى دول الغرب

ثم ذكراتي ان اللبس ايام الخمسين غير اللبس في التسعين

وتمنت ان تضل بلادنا كذلك


للاسف نحن في 2022 رائيت في بلادنا ما كانت تخشاه تلك المراءة من بني الاصفر

لا اتوقع انها الان على قيد الحياة

لكن اقولها لها ما خشيتي تحقق

ونسال الله السلامة والعافية وان يحفظ نسائنا ونساء المسلمين من التبرج و المخالط غير المحمود

الحادثة حقيقية ولكن حاولت اكتبها بطرقة لعلها تكون مشوقة

تحياتي و للحكايا بقية
نسأل الله السلامه وان يحفظنا ويحفظ ديننا ووطنا .
قصه واقعيه اوردها لنا ابو عبدالله لعل يستفيد منها من يقرأ..
تحياتي ..
كوادر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #17  
قديم 30-04-2022 , 06:40 PM
كوادر كوادر غير متواجد حالياً
ابو محمد
مشرف المتابعة اليومية
تاريخ التسجيل: Mar 2015
المشاركات: 8,116
افتراضي رد: وسع صدرك وفرفش وخلك شمالي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبدالله النفيعي مشاهدة المشاركة
هذه السالفة حدثت لي و كتبتها في منتدى الساحات ايام زمان

كنت في مقر جهة بامريكا في انتظار دوري

واذا بامراءة ظهر عليها الثراء من بني الاصفر تحدق النظر فيني

ثم بادرتني بالتحية فرددت عليها بمثلها

ثم استئذنت بالسؤال فرحبت بسؤالها

فقالت من اين البلاد انت

فقلت لها فورا وانا مسرور من السعودية العربية

فكانها حينما تلقت الاجابة اخذت ترجع شريط الذكريات

فقالت هل انت من البلاد التي نسائهن يغطين وجوههن و اجسادهن ؟

هنا صدمت . فقل الله يعين - شكلي امام متسلطة فسوية ( نسوية بعبارة ادق )

فتوكلت على الله واجبتها بــ نعم

فكانت الصدمة

صدمة لن انساها ما حييت

وهاهي السنوات مضت ولم انساها

اخذت تشيد بالامر وانه لم يعد في الارض يحفظ للمراءة حيائها الا بلادنا

وانها تخشى ان ياتيها ما اتى دول الغرب

ثم ذكراتي ان اللبس ايام الخمسين غير اللبس في التسعين

وتمنت ان تضل بلادنا كذلك


للاسف نحن في 2022 رائيت في بلادنا ما كانت تخشاه تلك المراءة من بني الاصفر

لا اتوقع انها الان على قيد الحياة

لكن اقولها لها ما خشيتي تحقق

ونسال الله السلامة والعافية وان يحفظ نسائنا ونساء المسلمين من التبرج و المخالط غير المحمود

الحادثة حقيقية ولكن حاولت اكتبها بطرقة لعلها تكون مشوقة

تحياتي و للحكايا بقية
نسأل الله السلامه وان يحفظنا ويحفظ ديننا ووطنا .
قصه واقعيه اوردها لنا ابو عبدالله لعل يستفيد منها من يقرأ..
تحياتي ..
رد مع اقتباس