[أبـوناصر]

السلام عليكم

في موضوعي الأول بينكم
احترت ماذا سأكتب

فاخترت هذا العنوان الحافز ليظهر كوامن أفكاركم وأتعرف إليها وأستفيد منها

كثيرا ما نسمع أن الخبر يقتل الشارت

فإن كان يقصد به الأسواق العالمية ذات السيولة الحرة فصحيح أن الخبر يقتل الشارت

لكن الخطأ أن نطلق هذه العبارة على سوقنا المبجل

بل إن في سوقنا الشارت يقتل الخبر

مهلا .. لا تتعجل

عندما أخطط للإنتقال الكلي إلى أبها مثلا

أحتاج فترة طويلة من الترتيبات ونقل الأثاث ونقل المدارس للأطفال مما يجعلني أتأخر في التنفيذ

لكن بمجرد صدور خبر توزيعات ومنح أراضي أو مضاعفة رواتب للموظفين هناك فستجدني أنجز الإنتقال بسرعة

وهنا كان دور الخبر مجرد تعجيل لخططي

في سوقنا المبجل المضارب ومالك السيولة خطط لنقاطه بدقة قبل البدء في الصفقة وأماكن التصريف والتجميع والدعوم والمقاومات

فالشارت (اي شارت المضارب المرسوم مسبقا) هو من يقتل الخبر

فدور الخبر هنا مجرد تسريع للإنجاز

أدلة على ما سبق
- تجد أن الخبر إيجابيا والسهم ينزل تحت لماذا ؟ والعكس أحيانا الخبر سلبي والسهم يصعد ويتجاهله

- ما يسمى بتقديم أو تأخير التفاعل مع الخبر
فيعرف المضارب الخبر مسبقا ويهيئ له التفاعل وفق استراتيجيته أو يأتي التفاعل بعد يومين من الخبر لماذا ؟؟

- تفاعل سوقنا مع أخبار ليس لها قيمة حقيقية إلا قيمة نفسية ربما


متى يتفاعل السهم مع الخبر

- الحال الأول أن يكون الخبر قوي ومؤثر في كامل قطاعات الشعب هنا ترى تفاعل حقيقي
- الثاني بعد فترة تصريف قوية للسهم فتكون نسبة مؤثرة من الأسهم في أيدي الناس المتأثيرين والمؤثرين طبعا

وفي غيرهما تجد أن المضارب يتجاهل الخبر أو يستثمره لصالحة وإن لم يجد أي خبر لا اعصار في الفلبين ولا غرق سفينة في كوريا يعمد إلى الإشاعة ليبني على اثرها توجه

فالشارت يقتل الخبر في سوقنا حقيقة وليس مجازا

ودوري أنا وأنت التنبؤ بهذه الأحداث مسبقا
وهي مجرد لعبة شطرنج تحسب خطواتك المستقبلية بناءا على حركة خصمك
وهنا أزعم أن الشارت الذي أمامنا لم يقتله الخبر
لأنك يجب أن تعرف الخطوة السلبية والإيجابية مسبقا

وتحسب لكل منها حسابها
إلا إن فشلت أنا في تحليل هذه الخطوات فالعيب مني وليس في الشارت

( كيف أعرف أن السهم بيد المضارب أو بيد الناس ذكرت أول اشارة لها والبقية لها موضوع قادم بإذن الله لنستفيد منكم)

واليكم شارت لتوضيح فكرتي وأسعد بمعارضة المعترض قبل موافقة المؤيد للفكرة
وأهلا بكم

[أبـوناصر]

السلام عليكم

في موضوعي الأول بينكم
احترت ماذا سأكتب

فاخترت هذا العنوان الحافز ليظهر كوامن أفكاركم وأتعرف إليها وأستفيد منها

كثيرا ما نسمع أن الخبر يقتل الشارت

فإن كان يقصد به الأسواق العالمية ذات السيولة الحرة فصحيح أن الخبر يقتل الشارت

لكن الخطأ أن نطلق هذه العبارة على سوقنا المبجل

بل إن في سوقنا الشارت يقتل الخبر

مهلا .. لا تتعجل

عندما أخطط للإنتقال الكلي إلى أبها مثلا

أحتاج فترة طويلة من الترتيبات ونقل الأثاث ونقل المدارس للأطفال مما يجعلني أتأخر في التنفيذ

لكن بمجرد صدور خبر توزيعات ومنح أراضي أو مضاعفة رواتب للموظفين هناك فستجدني أنجز الإنتقال بسرعة

وهنا كان دور الخبر مجرد تعجيل لخططي

في سوقنا المبجل المضارب ومالك السيولة خطط لنقاطه بدقة قبل البدء في الصفقة وأماكن التصريف والتجميع والدعوم والمقاومات

فالشارت (اي شارت المضارب المرسوم مسبقا) هو من يقتل الخبر

فدور الخبر هنا مجرد تسريع للإنجاز

أدلة على ما سبق
- تجد أن الخبر إيجابيا والسهم ينزل تحت لماذا ؟ والعكس أحيانا الخبر سلبي والسهم يصعد ويتجاهله

- ما يسمى بتقديم أو تأخير التفاعل مع الخبر
فيعرف المضارب الخبر مسبقا ويهيئ له التفاعل وفق استراتيجيته أو يأتي التفاعل بعد يومين من الخبر لماذا ؟؟

- تفاعل سوقنا مع أخبار ليس لها قيمة حقيقية إلا قيمة نفسية ربما


متى يتفاعل السهم مع الخبر

- الحال الأول أن يكون الخبر قوي ومؤثر في كامل قطاعات الشعب هنا ترى تفاعل حقيقي
- الثاني بعد فترة تصريف قوية للسهم فتكون نسبة مؤثرة من الأسهم في أيدي الناس المتأثيرين والمؤثرين طبعا

وفي غيرهما تجد أن المضارب يتجاهل الخبر أو يستثمره لصالحة وإن لم يجد أي خبر لا اعصار في الفلبين ولا غرق سفينة في كوريا يعمد إلى الإشاعة ليبني على اثرها توجه

فالشارت يقتل الخبر في سوقنا حقيقة وليس مجازا

ودوري أنا وأنت التنبؤ بهذه الأحداث مسبقا
وهي مجرد لعبة شطرنج تحسب خطواتك المستقبلية بناءا على حركة خصمك
وهنا أزعم أن الشارت الذي أمامنا لم يقتله الخبر
لأنك يجب أن تعرف الخطوة السلبية والإيجابية مسبقا

وتحسب لكل منها حسابها
إلا إن فشلت أنا في تحليل هذه الخطوات فالعيب مني وليس في الشارت

( كيف أعرف أن السهم بيد المضارب أو بيد الناس ذكرت أول اشارة لها والبقية لها موضوع قادم بإذن الله لنستفيد منكم)

واليكم شارت لتوضيح فكرتي وأسعد بمعارضة المعترض قبل موافقة المؤيد للفكرة
وأهلا بكم