عرض مشاركة واحدة
قديم 27-07-2017, 11:41 AM   #7
ابوبيان
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 2,642
افتراضي رد: // هواجيس شعرية ومن هنا وهنا نبي نسولف الله يحييييييكم //

طالما غفلنا أو تغافلنا عنها مع أننا مستيقنين بها .

إنها اللحظات الأخيرة من عمر لعله يكون طويلا أو قصيرا..

أنها اللحظات التي قال المولى عز وجل :

{ كلا إذا بلغت التراقي وقيل من راق } .

نعم عباد الله إنه الفراق ...

إنه ليس فراقا عاديا وليست رحله عاديه

يودع فيها المرء أهله وذويه فترة ثم يعود إليهم

وليست تجربه حرة يؤديها الإنسان

فإن فشل فيها لجأ إلى غيرها حتى يرتاح إلى نتائجها .

إنها تجربة نادرة مع المرء ..

ورحلة إلى عالم آخر وفراق في غاية الألم والحرقة .

إنها لحظات تكون فيها حالة الزفير أطول من الشهيق

ويضيق مجرى التنفس حتى وكأن المرء بتنفس من ثقب إبرة

والمهم هنا وقبيل توديع الحياة في اللحظات الأخيرة ..

في الدقائق الأخيرة من العمر .. بماذا يتلفظ الإنسان ؟

مما يشار إليه هنا أن المرء لا يقدر أن يتلفظ

بما خطط له في حياته

ولا يستطيع أن يقول الكلمات التي دبلجها سابقا

الله اكبر ما أعظمها من لحظات

النفس تبكي على الدنيا وقد علمت..

أن السعادة فيها ترك ما فيها..

لا دار للمرء بعد الموت يسكنها..

إلا التي كان قبل الموت يبنيها..

فإن بناها بخير طاب مسكنه..

وإن بناها بشر خاب بانيها

ماذا أعدتم للوداع الأخير.؟

. للقاء الأخير.؟؟

اليكم احوال الخاتمة والاختيار اليكم

الى اى قافلة تريدون الانضمام اليها !!

هذا شابٌ في سكرات الموت يقولون له

: قل لا إله إلا الله .

فيقول: أعطوني دخاناً.

فيقولون: قل لا إله إلا الله .

فيقول: أعطوني دخاناً.

فيقولون : قل لا إله إلا الله علــه يختم لك بها.

فيقول : أنا برئٌ منها أعطوني دخاناً .

وهذا اخر

وشابٌ آخر كان صاداً وناداً عن الله سبحانه وتعالى

وحلت به سكرات الموت التي لابد أن تحل بي وبك .

جاء جُلاسه فقالوا له : قل لا إله إلا الله .

فيتكلم بكل كلمة ولا يقولها .

ثمّ يقول في الأخير أعطوني مصحفاً ففـــرحوا واستبشروا

وقالوا : لعله يقرأ آية من كتاب الله فيختم له بها

فأخذ المصحف ورفعه بيده وقال:

أشهدكم إني قد كفرت برب هذا المصحف .

ولا حول ولا قوة الا بالله

واترككم مع هذا الفلاش

width=400 height=350

سقر وما أدراك ما سقر

وقع حادث في مدينة الرياض على إحدى الطرق السريعة

لثلاثة من الشباب كانوا يستقلون سيارة واحدة تُوفي اثنان

وبقــــــــي الثالث في الرمق الأخير

يقول له رجل المرور الذي حضـــــــــر الحادث قل لا إله إلا الله .

فأخذ يحكي عن نفسه ويقول :

أنـــــا في سقر .. أنــــــا في سقر حتى مات على ذلك .

رجـــــل المرور يسأل ويقول ما هي سقر ؟

فيجد الجــواب في كتاب الله

{سأصليه سقر . وما أدراك ما سقر .

لا تبقي ولا تذر . لواحةٌ للبشر ...}

{ ما سلككم في سقر . قالوا لم نكُ من المصلين ...}

مصيبــــــــــــــة

أتوا بشاب إلى جامع الراجحي بالرياض بعد إن مات فـــي حادث لكي يُغسل .

وبدأ أحد الشباب المتطوعين يباشــــــر التغسيل وكان يتأمل وجه ذلك الشاب.

إنه وجهٌ أبيــض وجميل حقاً

لكن هذا الوجه بدأ يتغير تدريجياً من البياض إلى السمرة .

والسمرة تزداد حتى أنقلب وجهه إلى أسود كالفحم .

فخــــرج الشاب الذي يغسله مسرعاً خائفاً وسأل عن وليّ هذا الشاب .

قيل له هو ذاك الذي يقف في الركن ذهب إليه مسرعاً فوجده يدخن .

قال : وفي مثل هذا الموقف تدخن ماذا كان يعمل أبنك؟

قال : لا أعلم . قال : أكان يصلي؟

قال: لا والله ما كان يعــرف الصلاة.

قال: فخذ أبنك والله لا أغسله في هذه المغسلة

ثم حُمل ولا يُعلم أين ذُهب به .

هذا سوء الخاتمة فماذا اعددنا ليوم الفراق

يوم لاينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم

لماذا نجعل الله اهون الناظرين الينا


من يخونه قلبه ولسانه عند الاحتضار

** ذكر هشام عن أبي حفص قال :

دخلتُ على رجلٍ بالمصيصة {مدينة على شاطيء جيحان} وهو في الموت .

فقلت : قل لا إله إلا الله . فقال : هيهـــات حيل بيني وبينها .

** وقيل لآخر : قل لا إله إلا الله .

فقال : شاه رخ { اسمان لحجرين من أحجار الشطرنج لأنه في حياته كان مفتوناً به}

غلبتك . ثم مات .

** وقيل لآخر : قل لا إله إلا الله. فجعل يهذي بالغناء ويقول تاتنا تنتنا حتى مـــــــات .

** وقيل لآخر : قل لا إله إلا الله .

فقال : ما ينفعني ما تقول ولم أدع معصية إلا ارتكبتها ثم مات ولم يقلها .

** وقيل لآخر ذلك .

فقال : وما يغني عنّي وما أعرف أني صليت لله صلاة ثم قُضي ولم يقلها .

** وقيل لآخر ذلك فقال : هو كافــــــــر بما تقول وقضي

width=400 height=350

التوبة

توبة شاب .. معاك،س

حدثت هذه القصة في أسواق العويس بالرياض .

يقول أحــــــد الصالحين : كنت أمشي في سيارتي بجانب السوق

فإذا شـــــاب يعاك،س فتاة , يقول فترددت هل أنصحه أم لا ؟

ثم عزمت علــى أن أنصحه , فلما نزلت من السيارة

هربت الفتاة والشاب خـاف توقعوا أني من الهيئة ,

فسلمت على الشاب وقلت : أنا لســــت من الهيئة ولا من الشرطة

وإنما أخٌ أحببت لك الخير فأحببـــت أن أنصحك .

ثم جلسنا وبدأت أذكره بالله حتى ذرفت عيناه ثــم تفرقنا

وأخذت تلفونه وأخذ تلفوني وبعد أسبوعين كنت أفتــش في جيبي

وجدت رقم الشاب فقلت: أتصل به وكان وقت الصباح فأتصلت به

قلت : السلام عليكم فلان هل عرفتني ,

قال وكيــف لا أعرف الصوت الذي سمعت به كلمات الهداية

وأبصرت النور وطريق الحق . فضربنا موعد اللقاء بعد العصر,

وقــدّر الله أن يأتيني ضيوف, فتأخرت على صاحبي حوالي الساعة

ثم ترددت هل أذهب له أو لا .

فقلت أفي بوعدي ولو متأخراً, وعندمــــــا طرقت الباب فتح لي والده .

فقلت السلام عليكم قال وعليكــــــم السلام , قلت فلان موجود

فأخذ ينظر إلي , قلت فلان موجـود وهو ينظر إلي باستغراب

قال يا ولدي هذا تراب قبره قد دفنــاه قبل قليل .

قلت يا والد قد كلمني الصباح , قال صلى الظــهر

ثم جلس في المسجد يقرأ القرآن وعاد إلى البيت

ونام القيلولـــــة فلما أردنا إيقاظه للغداء

فإذا روحه قد فاضت إلى الله .

يقــــول الأب :ولقد كان أبني من الذين يجاهرون بالمعصية

لكنه قبــــل أسبوعين تغيرت حاله

وأصبح هو الذي يوقظنا لصلاة الفجــــر بعد أن كان يرفض القيام

للصلاة ويجاهرنا بالمعصية في عقــر دارنا , ثم منّ الله عليه بالهداية .

ثم قال الرجل : متى عرفت ولدي يا بني ؟

قلت : منذ أسبوعين . فقال : أنت الذي نصحته ؟ قلت : نعم

قال : دعني أقبّل رأساً أنقذ أبني من النار

فمااااذا اعددنا الى هذه اللحظة ؟؟

اخوتي في الله..

كم يوم بقى لنا ؟؟

هل كل واحد منا يعرف متى أجله؟؟

حسنا.. ماذا أعدتم للوداع الأخير.؟. للقاء الأخير.؟؟

هل أنت ممن يحبهم الله؟؟

فبادروا باتوبة فان الموووت

يأتى فجأة والموووت لايعلم صغيرا او كبيرا

فحاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبواا

اللهم إنّا نسألكَ ما نسألُ ..

لا عن ثقةٍ ببياض وجوهنا عندك وحسنِ أفعالنا قِبلك ..


ولكن عن ثقةٍ بكرمك الفائضِ .. وطمعاً في رحمتكَ الواسعة ..


وعن توحيدٍ لا يشوبه إشراك .. ومعرفةٍ لا يخالطها إنكار ..
ابوبيان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #7  
قديم 27-07-2017 , 11:41 AM
ابوبيان ابوبيان غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 2,642
افتراضي رد: // هواجيس شعرية ومن هنا وهنا نبي نسولف الله يحييييييكم //

طالما غفلنا أو تغافلنا عنها مع أننا مستيقنين بها .

إنها اللحظات الأخيرة من عمر لعله يكون طويلا أو قصيرا..

أنها اللحظات التي قال المولى عز وجل :

{ كلا إذا بلغت التراقي وقيل من راق } .

نعم عباد الله إنه الفراق ...

إنه ليس فراقا عاديا وليست رحله عاديه

يودع فيها المرء أهله وذويه فترة ثم يعود إليهم

وليست تجربه حرة يؤديها الإنسان

فإن فشل فيها لجأ إلى غيرها حتى يرتاح إلى نتائجها .

إنها تجربة نادرة مع المرء ..

ورحلة إلى عالم آخر وفراق في غاية الألم والحرقة .

إنها لحظات تكون فيها حالة الزفير أطول من الشهيق

ويضيق مجرى التنفس حتى وكأن المرء بتنفس من ثقب إبرة

والمهم هنا وقبيل توديع الحياة في اللحظات الأخيرة ..

في الدقائق الأخيرة من العمر .. بماذا يتلفظ الإنسان ؟

مما يشار إليه هنا أن المرء لا يقدر أن يتلفظ

بما خطط له في حياته

ولا يستطيع أن يقول الكلمات التي دبلجها سابقا

الله اكبر ما أعظمها من لحظات

النفس تبكي على الدنيا وقد علمت..

أن السعادة فيها ترك ما فيها..

لا دار للمرء بعد الموت يسكنها..

إلا التي كان قبل الموت يبنيها..

فإن بناها بخير طاب مسكنه..

وإن بناها بشر خاب بانيها

ماذا أعدتم للوداع الأخير.؟

. للقاء الأخير.؟؟

اليكم احوال الخاتمة والاختيار اليكم

الى اى قافلة تريدون الانضمام اليها !!

هذا شابٌ في سكرات الموت يقولون له

: قل لا إله إلا الله .

فيقول: أعطوني دخاناً.

فيقولون: قل لا إله إلا الله .

فيقول: أعطوني دخاناً.

فيقولون : قل لا إله إلا الله علــه يختم لك بها.

فيقول : أنا برئٌ منها أعطوني دخاناً .

وهذا اخر

وشابٌ آخر كان صاداً وناداً عن الله سبحانه وتعالى

وحلت به سكرات الموت التي لابد أن تحل بي وبك .

جاء جُلاسه فقالوا له : قل لا إله إلا الله .

فيتكلم بكل كلمة ولا يقولها .

ثمّ يقول في الأخير أعطوني مصحفاً ففـــرحوا واستبشروا

وقالوا : لعله يقرأ آية من كتاب الله فيختم له بها

فأخذ المصحف ورفعه بيده وقال:

أشهدكم إني قد كفرت برب هذا المصحف .

ولا حول ولا قوة الا بالله

واترككم مع هذا الفلاش

width=400 height=350

سقر وما أدراك ما سقر

وقع حادث في مدينة الرياض على إحدى الطرق السريعة

لثلاثة من الشباب كانوا يستقلون سيارة واحدة تُوفي اثنان

وبقــــــــي الثالث في الرمق الأخير

يقول له رجل المرور الذي حضـــــــــر الحادث قل لا إله إلا الله .

فأخذ يحكي عن نفسه ويقول :

أنـــــا في سقر .. أنــــــا في سقر حتى مات على ذلك .

رجـــــل المرور يسأل ويقول ما هي سقر ؟

فيجد الجــواب في كتاب الله

{سأصليه سقر . وما أدراك ما سقر .

لا تبقي ولا تذر . لواحةٌ للبشر ...}

{ ما سلككم في سقر . قالوا لم نكُ من المصلين ...}

مصيبــــــــــــــة

أتوا بشاب إلى جامع الراجحي بالرياض بعد إن مات فـــي حادث لكي يُغسل .

وبدأ أحد الشباب المتطوعين يباشــــــر التغسيل وكان يتأمل وجه ذلك الشاب.

إنه وجهٌ أبيــض وجميل حقاً

لكن هذا الوجه بدأ يتغير تدريجياً من البياض إلى السمرة .

والسمرة تزداد حتى أنقلب وجهه إلى أسود كالفحم .

فخــــرج الشاب الذي يغسله مسرعاً خائفاً وسأل عن وليّ هذا الشاب .

قيل له هو ذاك الذي يقف في الركن ذهب إليه مسرعاً فوجده يدخن .

قال : وفي مثل هذا الموقف تدخن ماذا كان يعمل أبنك؟

قال : لا أعلم . قال : أكان يصلي؟

قال: لا والله ما كان يعــرف الصلاة.

قال: فخذ أبنك والله لا أغسله في هذه المغسلة

ثم حُمل ولا يُعلم أين ذُهب به .

هذا سوء الخاتمة فماذا اعددنا ليوم الفراق

يوم لاينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم

لماذا نجعل الله اهون الناظرين الينا


من يخونه قلبه ولسانه عند الاحتضار

** ذكر هشام عن أبي حفص قال :

دخلتُ على رجلٍ بالمصيصة {مدينة على شاطيء جيحان} وهو في الموت .

فقلت : قل لا إله إلا الله . فقال : هيهـــات حيل بيني وبينها .

** وقيل لآخر : قل لا إله إلا الله .

فقال : شاه رخ { اسمان لحجرين من أحجار الشطرنج لأنه في حياته كان مفتوناً به}

غلبتك . ثم مات .

** وقيل لآخر : قل لا إله إلا الله. فجعل يهذي بالغناء ويقول تاتنا تنتنا حتى مـــــــات .

** وقيل لآخر : قل لا إله إلا الله .

فقال : ما ينفعني ما تقول ولم أدع معصية إلا ارتكبتها ثم مات ولم يقلها .

** وقيل لآخر ذلك .

فقال : وما يغني عنّي وما أعرف أني صليت لله صلاة ثم قُضي ولم يقلها .

** وقيل لآخر ذلك فقال : هو كافــــــــر بما تقول وقضي

width=400 height=350

التوبة

توبة شاب .. معاك،س

حدثت هذه القصة في أسواق العويس بالرياض .

يقول أحــــــد الصالحين : كنت أمشي في سيارتي بجانب السوق

فإذا شـــــاب يعاك،س فتاة , يقول فترددت هل أنصحه أم لا ؟

ثم عزمت علــى أن أنصحه , فلما نزلت من السيارة

هربت الفتاة والشاب خـاف توقعوا أني من الهيئة ,

فسلمت على الشاب وقلت : أنا لســــت من الهيئة ولا من الشرطة

وإنما أخٌ أحببت لك الخير فأحببـــت أن أنصحك .

ثم جلسنا وبدأت أذكره بالله حتى ذرفت عيناه ثــم تفرقنا

وأخذت تلفونه وأخذ تلفوني وبعد أسبوعين كنت أفتــش في جيبي

وجدت رقم الشاب فقلت: أتصل به وكان وقت الصباح فأتصلت به

قلت : السلام عليكم فلان هل عرفتني ,

قال وكيــف لا أعرف الصوت الذي سمعت به كلمات الهداية

وأبصرت النور وطريق الحق . فضربنا موعد اللقاء بعد العصر,

وقــدّر الله أن يأتيني ضيوف, فتأخرت على صاحبي حوالي الساعة

ثم ترددت هل أذهب له أو لا .

فقلت أفي بوعدي ولو متأخراً, وعندمــــــا طرقت الباب فتح لي والده .

فقلت السلام عليكم قال وعليكــــــم السلام , قلت فلان موجود

فأخذ ينظر إلي , قلت فلان موجـود وهو ينظر إلي باستغراب

قال يا ولدي هذا تراب قبره قد دفنــاه قبل قليل .

قلت يا والد قد كلمني الصباح , قال صلى الظــهر

ثم جلس في المسجد يقرأ القرآن وعاد إلى البيت

ونام القيلولـــــة فلما أردنا إيقاظه للغداء

فإذا روحه قد فاضت إلى الله .

يقــــول الأب :ولقد كان أبني من الذين يجاهرون بالمعصية

لكنه قبــــل أسبوعين تغيرت حاله

وأصبح هو الذي يوقظنا لصلاة الفجــــر بعد أن كان يرفض القيام

للصلاة ويجاهرنا بالمعصية في عقــر دارنا , ثم منّ الله عليه بالهداية .

ثم قال الرجل : متى عرفت ولدي يا بني ؟

قلت : منذ أسبوعين . فقال : أنت الذي نصحته ؟ قلت : نعم

قال : دعني أقبّل رأساً أنقذ أبني من النار

فمااااذا اعددنا الى هذه اللحظة ؟؟

اخوتي في الله..

كم يوم بقى لنا ؟؟

هل كل واحد منا يعرف متى أجله؟؟

حسنا.. ماذا أعدتم للوداع الأخير.؟. للقاء الأخير.؟؟

هل أنت ممن يحبهم الله؟؟

فبادروا باتوبة فان الموووت

يأتى فجأة والموووت لايعلم صغيرا او كبيرا

فحاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبواا

اللهم إنّا نسألكَ ما نسألُ ..

لا عن ثقةٍ ببياض وجوهنا عندك وحسنِ أفعالنا قِبلك ..


ولكن عن ثقةٍ بكرمك الفائضِ .. وطمعاً في رحمتكَ الواسعة ..


وعن توحيدٍ لا يشوبه إشراك .. ومعرفةٍ لا يخالطها إنكار ..
رد مع اقتباس