عرض مشاركة واحدة
قديم 31-01-2014, 01:47 PM   #9
درويش
أبوطــارق
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 2,427
افتراضي رد: برنامج .. الأرباح التراكمية

موضوع أعتقد إن له صلة من المهم الأطلاع عليه


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبراهيم عبدالله
3-طبيعة الأسهم وحقيقتها

لا شك ان الأسهم ماده سريعة التلون بمعنى جهازيتها بسرعة التغير السعري في اي لحضه سواء ايجابي ام سلبي

لأن تربتها صالحه لتقبل الأشاعه وسرعة انتشارها مما تؤثر هذه الأشاعه على السوق كاملا ايضا تأثرها الشديد

بالأحوال القريبه والبعيده فلو سقطت صاقعه في جبال الهملايا من الممكن ان تستغل هذه الصاعقه لأنزال السوق

اما حقيقتها فهي اقرب الى الخيال اسعار لاتستحقها اي شركه في السوق السعودي اللهم ان استثنينا شركتين او ثلاث

فعلى سبيل المثال اعطيكم عدد اسهم العذائيه 20 مليون وقيمتها السوقيه 100 ريال للسهم معناه ان تستحق 2مليار

وهي في الحقيقه لا تستحق 200 مليون وعلى هذا نقيس

هذه لمحه بسيطه عن طبيعة الأسهم وحقيقتها وأعتقد ان العالبيه لديهم الكثير من الحقائق

ما أحب قوله والوصول له وهذا هو الأهم هو ايجاد وكتشاف تقارب بين طبيعة وحقيقة الأنسان وبين طبيعة وحقيقة الأسهم

فلم اجد ولو على شعره تقرب بين هذه الطبيعتن لذلك تجد الغالبيه تخسر حتى وإن كسبت اليوم ودبلت محافضها ستخسر

والشواهد كثيره ولست بصدد ذكر هذه الشوهد

يهمنا العلاج

لا يمكن احد يستطيع ان يغير من طبيعة الأسهم وحقيقتها

لكن هل نستطيع ان نغير من طبيعة الأنسان هنا فقط هنا النجاح

قال تعالى وتحبون المال حب جما

الحرص (يقال ان الذي اخرج ابونا آآدم من الجنه الحرص)

الطمع والضعف هذه عوائق كبيره للمكاسب

كما قلنا الأسهم تختلف عن طبيعة الأنسان فهي ماده فيها من الأغراء الشي الكثير والمثير للنفس مما تجعل النفس

والجسد رهينة لهذا الأغراء مسيطر سيطره كامله لا تعطيه اي فرصه حتى مجرد التفكير بجني الأرباح

وإذا ذهبت هذه الأغراءت والأشاعات وبداء السوق

بالنزول بداءت الأشاعاء ت بالتخويف وهنا يتحرك جانب الضعف بالأنسان وهو الخوف

زبدة الكلام بهذه المعادله

انسان = حب مال+حرص+ضعف (-2 خوف -طمع)

اسهم = هوامير تأكل الزلط يعطينا +(قروبات تأكل اللي يصيح )ينتج - اشاعاءت = اغراءات + تخويف =

النتيجه ياساتر

1- عدم جني الأربح والبع بخساره

2- ماسكينك ماسكينك حتى لو ربحت 10 سنوات واقع فيها

لدينا عدة حلول للخروج من المصيده الأسثماريه نتطرق ان شاءالله لها
درويش غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #9  
قديم 31-01-2014 , 01:47 PM
درويش درويش غير متواجد حالياً
أبوطــارق
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 2,427
افتراضي رد: برنامج .. الأرباح التراكمية

موضوع أعتقد إن له صلة من المهم الأطلاع عليه


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبراهيم عبدالله
3-طبيعة الأسهم وحقيقتها

لا شك ان الأسهم ماده سريعة التلون بمعنى جهازيتها بسرعة التغير السعري في اي لحضه سواء ايجابي ام سلبي

لأن تربتها صالحه لتقبل الأشاعه وسرعة انتشارها مما تؤثر هذه الأشاعه على السوق كاملا ايضا تأثرها الشديد

بالأحوال القريبه والبعيده فلو سقطت صاقعه في جبال الهملايا من الممكن ان تستغل هذه الصاعقه لأنزال السوق

اما حقيقتها فهي اقرب الى الخيال اسعار لاتستحقها اي شركه في السوق السعودي اللهم ان استثنينا شركتين او ثلاث

فعلى سبيل المثال اعطيكم عدد اسهم العذائيه 20 مليون وقيمتها السوقيه 100 ريال للسهم معناه ان تستحق 2مليار

وهي في الحقيقه لا تستحق 200 مليون وعلى هذا نقيس

هذه لمحه بسيطه عن طبيعة الأسهم وحقيقتها وأعتقد ان العالبيه لديهم الكثير من الحقائق

ما أحب قوله والوصول له وهذا هو الأهم هو ايجاد وكتشاف تقارب بين طبيعة وحقيقة الأنسان وبين طبيعة وحقيقة الأسهم

فلم اجد ولو على شعره تقرب بين هذه الطبيعتن لذلك تجد الغالبيه تخسر حتى وإن كسبت اليوم ودبلت محافضها ستخسر

والشواهد كثيره ولست بصدد ذكر هذه الشوهد

يهمنا العلاج

لا يمكن احد يستطيع ان يغير من طبيعة الأسهم وحقيقتها

لكن هل نستطيع ان نغير من طبيعة الأنسان هنا فقط هنا النجاح

قال تعالى وتحبون المال حب جما

الحرص (يقال ان الذي اخرج ابونا آآدم من الجنه الحرص)

الطمع والضعف هذه عوائق كبيره للمكاسب

كما قلنا الأسهم تختلف عن طبيعة الأنسان فهي ماده فيها من الأغراء الشي الكثير والمثير للنفس مما تجعل النفس

والجسد رهينة لهذا الأغراء مسيطر سيطره كامله لا تعطيه اي فرصه حتى مجرد التفكير بجني الأرباح

وإذا ذهبت هذه الأغراءت والأشاعات وبداء السوق

بالنزول بداءت الأشاعاء ت بالتخويف وهنا يتحرك جانب الضعف بالأنسان وهو الخوف

زبدة الكلام بهذه المعادله

انسان = حب مال+حرص+ضعف (-2 خوف -طمع)

اسهم = هوامير تأكل الزلط يعطينا +(قروبات تأكل اللي يصيح )ينتج - اشاعاءت = اغراءات + تخويف =

النتيجه ياساتر

1- عدم جني الأربح والبع بخساره

2- ماسكينك ماسكينك حتى لو ربحت 10 سنوات واقع فيها

لدينا عدة حلول للخروج من المصيده الأسثماريه نتطرق ان شاءالله لها
رد مع اقتباس