[مستثمر2003]

قطاع التأمين
للاحتفاظ و لزيادة المراكز
............................

محلل أمريكي: ليس هناك وقتٌ
أفضل للربح من الأسهم الصغيرة

أرقام
الأثنين 2020/08/10
قال محلل في بنك "جي بي مورجان" إن الوقت الحالي هو الأفضل للربح من الأسهم الصغيرة والمتوسطة في الولايات المتحدة.
وأوضح كبير استراتيجي الأسهم الصغيرة والمتوسطة في البنك الأمريكي "إدواردو ليكوباري" في تصريحات لمحطة "سي إن بي سي" الأمريكية اليوم الإثنين، أن واحداً من كل خمسة أسهم للشركات صغيرة ومتوسطة القيمة السوقية لا يزال يتداول أقل بنسبة 30% من أسعارها منذ بدء انتشار الوباء.
وتشير البيانات الرسمية إلى بدء تعافٍ نسبي للاقتصاد العالمي في الأسابيع الأخيرة، مع استمرار الدعم القوي من جانب الحكومات والبنوك المركزية للتغلب على أثر وباء "كورونا".
وأشار "ليكوباري" إلى أنه أمام كل دولار يتم استثماره بشكل نشط حالياً حول العالم، فإن هناك 80 سنتاً تدار باستراتيجية الاستثمار السلبي، ما يجعل هناك فجوة واسعة بين الأساسيات وتقييمات الأسهم.
ويعني الاستثمار النشط استخدام التحليل لاختيار الأسهم في مسعى للتفوق على أداء السوق، في حين يشير الاستثمار السلبي إلى تتبع المؤشرات الأوسع فحسب.
ودعا محلل "جي بي مورجان" المستثمرين للتركيز على أسهم الشركات الصغيرة والمتوسطة والتي تمتلك مجالاً أوسع للتعافي في الفترة القادمة، خاصة الشركات التي تمتلك ميزانية عمومية قوية وتقييما منخفضا وتعمل في قطاعات لم تتضرر بشكل هيكلي من الوباء.

[مستثمر2003]

قطاع التأمين
للاحتفاظ و لزيادة المراكز
............................

محلل أمريكي: ليس هناك وقتٌ
أفضل للربح من الأسهم الصغيرة

أرقام
الأثنين 2020/08/10
قال محلل في بنك "جي بي مورجان" إن الوقت الحالي هو الأفضل للربح من الأسهم الصغيرة والمتوسطة في الولايات المتحدة.
وأوضح كبير استراتيجي الأسهم الصغيرة والمتوسطة في البنك الأمريكي "إدواردو ليكوباري" في تصريحات لمحطة "سي إن بي سي" الأمريكية اليوم الإثنين، أن واحداً من كل خمسة أسهم للشركات صغيرة ومتوسطة القيمة السوقية لا يزال يتداول أقل بنسبة 30% من أسعارها منذ بدء انتشار الوباء.
وتشير البيانات الرسمية إلى بدء تعافٍ نسبي للاقتصاد العالمي في الأسابيع الأخيرة، مع استمرار الدعم القوي من جانب الحكومات والبنوك المركزية للتغلب على أثر وباء "كورونا".
وأشار "ليكوباري" إلى أنه أمام كل دولار يتم استثماره بشكل نشط حالياً حول العالم، فإن هناك 80 سنتاً تدار باستراتيجية الاستثمار السلبي، ما يجعل هناك فجوة واسعة بين الأساسيات وتقييمات الأسهم.
ويعني الاستثمار النشط استخدام التحليل لاختيار الأسهم في مسعى للتفوق على أداء السوق، في حين يشير الاستثمار السلبي إلى تتبع المؤشرات الأوسع فحسب.
ودعا محلل "جي بي مورجان" المستثمرين للتركيز على أسهم الشركات الصغيرة والمتوسطة والتي تمتلك مجالاً أوسع للتعافي في الفترة القادمة، خاصة الشركات التي تمتلك ميزانية عمومية قوية وتقييما منخفضا وتعمل في قطاعات لم تتضرر بشكل هيكلي من الوباء.