[معربا]

أعلنت شركة جازان للتنمية في بيان لها على "تداول"، أنه نتيجة لتعثر شركة سيلوندا المملكة المتحدة مالياً وعجزها عن مقابلة التزاماتها تجاه الدائنين وتسيير عملياتها الإنتاجية على الرغم من الدعم المالي المتواصل الذي ظل يقدمه لها مساهموها، تم وضع الشركة تحت الحراسة القضائية بتاريخ الـ4 يناير الماضي ومن ثم تم بيعها بواسطة الحارس القضائي الذي تم تعيينه بواسطة مجلس إدارة سيلوندا المملكة المتحدة إلى طرف ثالث بمبلغ 1.2 مليون جنيه إسترليني في 11/2/1433هـ الموافق 5/1/2012.

وقالت "جازان للتنمية" أن الخسائر المترتبة عليها من هذا الإجراء تبلغ 12 مليون ريال سوف يتم معالجتها على القوائم المالية للربع الأول من عام 2012 .

وأوضحت الشركة أن العرض المقدم كان أفضل العروض وذلك لمقابلة التزامات الشركة تجاه البنوك المقرضة بحيث تبقي الالتزامات الأخرى قائمة على الطرف المشتري، مشيرة إلى أنه تم اعتماد هذا الخيار بواسطة مجلس إدارة شركة سيلوندا المملكة المتحدة بإعتباره الخيار الأفضل لإخراج مساهمي الشركة بأقل خسائر ممكنة حسب الاستشارات المالية والقانونية.

يشار إلى أن شركة سيلوندا المملكة المتحدة مملوكة بنسبة 50 % لشركة "جازان للتنمية".

[معربا]

أعلنت شركة جازان للتنمية في بيان لها على "تداول"، أنه نتيجة لتعثر شركة سيلوندا المملكة المتحدة مالياً وعجزها عن مقابلة التزاماتها تجاه الدائنين وتسيير عملياتها الإنتاجية على الرغم من الدعم المالي المتواصل الذي ظل يقدمه لها مساهموها، تم وضع الشركة تحت الحراسة القضائية بتاريخ الـ4 يناير الماضي ومن ثم تم بيعها بواسطة الحارس القضائي الذي تم تعيينه بواسطة مجلس إدارة سيلوندا المملكة المتحدة إلى طرف ثالث بمبلغ 1.2 مليون جنيه إسترليني في 11/2/1433هـ الموافق 5/1/2012.

وقالت "جازان للتنمية" أن الخسائر المترتبة عليها من هذا الإجراء تبلغ 12 مليون ريال سوف يتم معالجتها على القوائم المالية للربع الأول من عام 2012 .

وأوضحت الشركة أن العرض المقدم كان أفضل العروض وذلك لمقابلة التزامات الشركة تجاه البنوك المقرضة بحيث تبقي الالتزامات الأخرى قائمة على الطرف المشتري، مشيرة إلى أنه تم اعتماد هذا الخيار بواسطة مجلس إدارة شركة سيلوندا المملكة المتحدة بإعتباره الخيار الأفضل لإخراج مساهمي الشركة بأقل خسائر ممكنة حسب الاستشارات المالية والقانونية.

يشار إلى أن شركة سيلوندا المملكة المتحدة مملوكة بنسبة 50 % لشركة "جازان للتنمية".