 رد: متابعة اخبار ونتائج السوق السعودي وشركاته.... ( محدث يومياً )
حصلت الشركة السعودية لأنابيب الصلب ( الأنابيب السعودية ) على جائزة "أعلى أداء إجمالي لاكتفاء" في قطاع التصنيع من قبل "أرامكو السعودية"، وذلك خلال "مؤتمر ومعرض اكتفاء 2020".
تم تقديم الجائزة من قبل صاحب السمو الملكي الامير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، و صاحب السمو الملكي الامير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة في المملكة، و صاحب السمو الملكي الامير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة الشرقية.
وعن شركة "أرامكو"، معالي الأستاذ ياسر الرميان، رئيس مجلس الإدارة ومحافظ صندوق الاستثمارات العامة، والسيد أمين ناصر، الرئيس التنفيذي، والسيد أحمد السعدي، النائب الأعلى للرئيس التنفيذي للخدمات الفنية والسيد محمد الشمري، نائب الرئيس للمشتريات وإدارة سلسلة الإمداد.
برنامج "اكتفاء" الذي أطلقته "أرامكو السعودية" سنة 2015 يهدف إلى تعزيز مستويات التوطين في سلسلة التوريد التابعة لها ومواصلة تطوير قطاع الطاقة.
يستند نجاح الشركة السعودية لأنابيب الصلب ( الأنابيب السعودية ) إلى التزامها، منذ نشأتها عام 1980، بتطوير الموردين المحليين من خلال توريد السلع والخدمات محلياً، وعبر الاستثمار المستمر في تنمية قدراتها الإنتاجية.
قال أحمد الدباسي، رئيس مجلس إدارة شركة الأنابيب السعودية، "يسرنا تلقي هذه الجائزة من قبل "أرامكو السعودية"، خاصة في عام الذكرى الأربعين على تأسيس شركتنا، إنه دليل واضح على أن جهودنا تتوافق مع استراتيجية أرامكو طويلة الأجل ومع رؤية السعودية 2030".
وعلق ماريانو أرمينغول، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة الأنابيب السعودية: "نحن ملتزمون برؤيتنا لنصبح الشركة المصنعة لأنابيب الصلب الأفضل في فئتها في المملكة العربية السعودية، وان نلعب دورًا هاماً في قطاع الصناعة في المملكة."
الجدير بالذكر أن الأنابيب السعودية شركة رائدة في تصنيع وتوريد أنابيب الفولاذ الملحومة والغير ملحومة في المملكة العربية السعودية ، تخدم قطاعات الطاقة والصناعة والبناء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
لا تتحمل هيئة السوق المالية وشركة السوق المالية السعودية (تداول) أي مسؤولية عن محتويات هذا الإفصاح، ولا تعطيان أيّ تأكيدات تتعلق بدقته أو اكتماله، وتخليان نفسيهما صراحةً من أيّ مسؤولية مهما كانت عن أيّ خسارة تنتج عما ورد في هذا الإفصاح أو عن الاعتماد على أيّ جزء منه، كما يتحمل المصدر المسؤولية كاملة عن دقة المعلومات الواردة في الإفصاح، و يأكد بأنه بعد اتخاذه الإجراءات اللازمة للتحري، وبناءً على ما لديه من معلومات وحقائق- لا يعلم بوجود أي معلومات أو حقائق قد يتسبب إغفالها في جعل الإفصاح مضللاً أو ناقصاً أو غير دقيق.
|