رد: متابعة اخبار ونتائج السوق السعودي وشركاته.... ( محدث يومياً ) الحاقاً لإعلان الشركة بتاريخ 1 سبتمبر 2019 بشأن عدم تمكنها من نشر نتائجها المالية السنوية المنتهية في 31/12/2018 على موقع السوق المالية السعودية (تداول) في الوقت المحدد، تعلن شركة أبناء عبدالله عبدالمحسن الخضري أنها على وشك الانتهاء من تسليم ومناقشة المسودة الكاملة لخطة العمل وإعادة الهيكلة المالية مع مراجعي حسابات الشركة والتي تمثل أحد المتطلبات المرتبطة بإصدار التقرير حول القوائم المالية الموحدة للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2018، وهو الأمر الذى أدى إلى عدم التمكن من نشر النتائج المالية السنوية المنتهية في 31/12/2018 على موقع السوق المالية السعودية (تداول) خلال الفترة الزمنية المتوقعة الواردة بإعلان الشركة المنشور بتاريخ 1 سبتمبر 2019.
وتتوقع الشركة نشر نتائجها المالية السنوية المنتهية في 31/12/2018 قبل نهاية أكتوبر 2019 وهي الفترة التي تتوقع الشركة خلالها انتهاء مراجعي الحسابات من دراسة وتقييم مسودة خطة العمل وإعادة الهيكلة المالية، وسوف تقوم الشركة بالإعلان عن أي تطورات في هذا الصدد فور توفرها.
الأثر المالي للتغير الحاصل يتعذر حالياً تحديد الأثر المالي الذي قد يترتب على عدم التمكن من نشر النتائج المالية السنوية المنتهية في 31/12/2018 في الوقت المحدد، وسوف يتم الإفصاح عن هذا الأثر- إن وجد- في حينه.
معلومات اضافية تؤكد الشركة أن عدم تمكنها من نشر نتائجها المالية السنوية المنتهية في 31/12/2018 في الوقت المحدد إنما يعود فقط لأمر إجرائي يتعلق بعملية المراجعة على نحو ما ورد أعلاه، ولا يتعلق بعمليات الشركة التشغيلية.
تود الشركة التوضيح بأنه سينطبق عليها "إجراءات تعليق تداول الأوراق المالية المدرجة وفقاً لقواعد الادراج" والمعلن عن نشرها على موقع السوق المالية السعودية (تداول) بتاريخ 25 مارس 2019.
لا تتحمل هيئة السوق المالية وشركة السوق المالية السعودية (تداول) أي مسؤولية عن محتويات هذا الإفصاح، ولا تعطيان أيّ تأكيدات تتعلق بدقته أو اكتماله، وتخليان نفسيهما صراحةً من أيّ مسؤولية مهما كانت عن أيّ خسارة تنتج عما ورد في هذا الإفصاح أو عن الاعتماد على أيّ جزء منه، كما يتحمل المصدر المسؤولية كاملة عن دقة المعلومات الواردة في الإفصاح، و يأكد بأنه بعد اتخاذه الإجراءات اللازمة للتحري، وبناءً على ما لديه من معلومات وحقائق- لا يعلم بوجود أي معلومات أو حقائق قد يتسبب إغفالها في جعل الإفصاح مضللاً أو ناقصاً أو غير دقيق.
|