عرض مشاركة واحدة
قديم 03-10-2015, 04:40 PM   #1
الهاشميه4
كاتبة قديرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 1,353
افتراضي لفتة وطنية لوزارة الداخلية

كنت استغرب الرقة والتسامح من قبل المراكز الامنية ونقاط التفتيش على الطرق البرية وتيسير مرور سيارات العوائل وعدم تفيشهم والاكتفاء بنظره خارجية على العفش الامر الذي استغلة المهربين والمجرمين في تمرير ادواتهم الاجرامية من مخدرات واسلحه وربما تلك المتفجرات التي اروعنا الاعلان عنها في مناطق مكدسة بالاحياء السكنية .... الحديث عن هذا لم يكن فكره خطها قلم ..... ولا تحليل جرتة احداث الزمن ولاتوقع رسمتة وجهة نظر .... هول المصيبة وتأكيد الخبر من سماع الحادثة بل واقائع لاحصر لها ممن وضعت الجرائم داخل ملابس عوائلهم و وتحت مقاعدهم .... تلك مصيبه لكن المصيبة الاكبر منها هي ان المجرم والسائق والعائل رجل امن .... ولا اضع في ذمتي إلا ما سمعت ولا اتهم رجل امن شريف في اي منطقة من مناطق هذا الوطن ولكن الروايات صيغة لي من بؤرة فساد ومستنقع ملوث ومن بئية يقطنها شواذ في المنطقة الجنوبية اسم امانة وضمير نزع من قلوبهم ..... يتاجرون بالاجرام في بلادهم للحصول على المال وليس لانتماء لارهاب ولا منظمات ..... وليس من شك بل الامر واضح وضوح الشمس في وسط السماء لطالما عايشت هذا الشئ خلال فترة إقامتي القصيره فيها .... ونقل لي سمعا وبصرا شواهد من عوائل المهربين !!!!!! فا جعة كادت ان تصيبني بسكتة قلبية جلست اياما في شلل فكري إلا فيما يخص هذا الحدث
وتسأولات متكرره ومستنكره في تسأهل الداخلية وغياب دورها في التفطن لمثل هذه الاحداث القادمه من هناك
من الجهة الجنوبية التي يوازي المتجنسين حجم السكان الاصلين لتلك المنطقة الذين لازال لديهم اقارب ذو صلة وتواصل داخل اليمن والكثير منهم زوجاتهم تحمل الجنسية اليمنية
رجل امن في تلك المنطقة يتحدث نقلا عن احد هولاء المجرمين يقول : كانت تأتي السفينة القادمه من ميناء الحديده وقبل دخولها الميناء تنزل عبوات من المخدرات يلتقطها ارباب قوارب وزوارق الصيد المتعاملين معهم يقول ذكر لي بعض منهم فعرفتهم بسبب الحوادث المروعه التي وقعت لهم ( عليهم من الله ما يستحقون )
يقول الامر اصعب مما نتصوره بأنة إجرام او خيانة وطنية او اغتراف جرم واثم ديني يصل الى عقابة الى اقامة الحد .... الامر عندهم ببساطه لا يشكل سوى مصدر رزق عند جهالهم فهم يعيشون في تخلف كبير ليس لة مثيل يفتقر الى ابسط الامور .... ( هذا حلال وهذا حرام ) ومثل هذا والله شاهدتة هناك ولعل قصة العجوز وابنها واحفادها التي سأذكرها لحقا خير شاهد لعديد من الشواهد الاجرامية التي اقصد من سردها عبر هذه الاحداث تفطن وزارة الداخلية ممثلة في رجال امنها البواسل الى هذه المنافذ الخطره
القادمة من المناطق الجنوبية الحدوية ولن يكون شكي إلا يقينا بأن هذه الضخائر والمتفجرات أن لم تكن كلها فالكثير منها مصدره من هناك بحكم تعارف السكان مع ذويهم واقاربهم من اليمنين والكثير منهم من رجالات سلاح الحدود هذا من جانب ومن جانب اخر تيسير دخول المنوع من سلاح وغيره بالرشاوي المادية

اخيرا تذكروا قول الملك عبد العزيز ( إذا امنت هذا الحد امنت على مملكتي )
الهاشميه4 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #1  
قديم 03-10-2015 , 04:40 PM
الهاشميه4 الهاشميه4 غير متواجد حالياً
كاتبة قديرة
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 1,353
افتراضي لفتة وطنية لوزارة الداخلية

كنت استغرب الرقة والتسامح من قبل المراكز الامنية ونقاط التفتيش على الطرق البرية وتيسير مرور سيارات العوائل وعدم تفيشهم والاكتفاء بنظره خارجية على العفش الامر الذي استغلة المهربين والمجرمين في تمرير ادواتهم الاجرامية من مخدرات واسلحه وربما تلك المتفجرات التي اروعنا الاعلان عنها في مناطق مكدسة بالاحياء السكنية .... الحديث عن هذا لم يكن فكره خطها قلم ..... ولا تحليل جرتة احداث الزمن ولاتوقع رسمتة وجهة نظر .... هول المصيبة وتأكيد الخبر من سماع الحادثة بل واقائع لاحصر لها ممن وضعت الجرائم داخل ملابس عوائلهم و وتحت مقاعدهم .... تلك مصيبه لكن المصيبة الاكبر منها هي ان المجرم والسائق والعائل رجل امن .... ولا اضع في ذمتي إلا ما سمعت ولا اتهم رجل امن شريف في اي منطقة من مناطق هذا الوطن ولكن الروايات صيغة لي من بؤرة فساد ومستنقع ملوث ومن بئية يقطنها شواذ في المنطقة الجنوبية اسم امانة وضمير نزع من قلوبهم ..... يتاجرون بالاجرام في بلادهم للحصول على المال وليس لانتماء لارهاب ولا منظمات ..... وليس من شك بل الامر واضح وضوح الشمس في وسط السماء لطالما عايشت هذا الشئ خلال فترة إقامتي القصيره فيها .... ونقل لي سمعا وبصرا شواهد من عوائل المهربين !!!!!! فا جعة كادت ان تصيبني بسكتة قلبية جلست اياما في شلل فكري إلا فيما يخص هذا الحدث
وتسأولات متكرره ومستنكره في تسأهل الداخلية وغياب دورها في التفطن لمثل هذه الاحداث القادمه من هناك
من الجهة الجنوبية التي يوازي المتجنسين حجم السكان الاصلين لتلك المنطقة الذين لازال لديهم اقارب ذو صلة وتواصل داخل اليمن والكثير منهم زوجاتهم تحمل الجنسية اليمنية
رجل امن في تلك المنطقة يتحدث نقلا عن احد هولاء المجرمين يقول : كانت تأتي السفينة القادمه من ميناء الحديده وقبل دخولها الميناء تنزل عبوات من المخدرات يلتقطها ارباب قوارب وزوارق الصيد المتعاملين معهم يقول ذكر لي بعض منهم فعرفتهم بسبب الحوادث المروعه التي وقعت لهم ( عليهم من الله ما يستحقون )
يقول الامر اصعب مما نتصوره بأنة إجرام او خيانة وطنية او اغتراف جرم واثم ديني يصل الى عقابة الى اقامة الحد .... الامر عندهم ببساطه لا يشكل سوى مصدر رزق عند جهالهم فهم يعيشون في تخلف كبير ليس لة مثيل يفتقر الى ابسط الامور .... ( هذا حلال وهذا حرام ) ومثل هذا والله شاهدتة هناك ولعل قصة العجوز وابنها واحفادها التي سأذكرها لحقا خير شاهد لعديد من الشواهد الاجرامية التي اقصد من سردها عبر هذه الاحداث تفطن وزارة الداخلية ممثلة في رجال امنها البواسل الى هذه المنافذ الخطره
القادمة من المناطق الجنوبية الحدوية ولن يكون شكي إلا يقينا بأن هذه الضخائر والمتفجرات أن لم تكن كلها فالكثير منها مصدره من هناك بحكم تعارف السكان مع ذويهم واقاربهم من اليمنين والكثير منهم من رجالات سلاح الحدود هذا من جانب ومن جانب اخر تيسير دخول المنوع من سلاح وغيره بالرشاوي المادية

اخيرا تذكروا قول الملك عبد العزيز ( إذا امنت هذا الحد امنت على مملكتي )
رد مع اقتباس