[الهاشميه4]

الاسلام، المسلم ، المؤمن اسماء من الشرع الالهي السماوي تحمل

في ظاهرها وبطانها الخير الرحمه ،السعاده ، الصدق ، الاخلاص ،الامانه

الوفاء ، المرؤه و المحبه تلك سلوكيات دينيه حيث ان الدين التعامل

تهذيب للنفس في تعاملها مع محيطها البشري المحسوس فأن ارتقت واحسنت

فهي سترتقي في عبادة ربها ( العالم الغيبي ) ومن مرتبة الايمان صعودا الى

مرتبة الاحسان اعلى مراتب الدين

فلماذا لايكون المسلم متدينا في سلوكه ألم يقل رسولنا الكريم المسلم من

اسلم الناس من لسانه ويده )

فدخولك في الاسلام يحتم عليك الالتزام بهذا السلوك ومربط الفرس باليد

ولجامه في فمه حيث اللسان الذي ان لعق العسل انتثرت حلاوته على ذائقته وسار

نفعه الى بقية أجزاء جسمه وعكسه السم تماما

فعندما تلين الكلام وتقابل اخاك المسلم بالاحسان والسلام وتكف الاذى

وترك الجدال وتكتم الغيظ فذاك يكسبك الوقار ويحترم الناس شخصك

وتكون قد اسعدت نفسك قبل غيرك وأرضيت الله فطاعة الله لم تكن

إلا لراحتك وسعادتك ، قوانين ألالهيه لا يشوبها زلل وليس في تطبيقها ملل

في العكس الهلاك فسباب المسلم فسوق وقتاله كفر انت حكمت على نفسك

حينها بالهلاك واي هلاك وانت بعمل يدك ولسانك خرجت من دائرة الاسلام

الى الكفروالفسق وما سوى ذلك من العبادات قد لا تشفع لك يوم القيانه من

النار فأنت تناقض الخير بالشر تعبد الله وتظلم عبيده وتطيع عدوه الشيطان ألا ترى انك

اترتكبت معصيتين في مقابل طاعه والميزان هو العدل

في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ذكر له إمراه تصلي الليل وتصوم النهار

وتصدق ولكنها تؤذي جيرنها فقال انها في النار والعياذ بالله

إذا اخي المسلم كن متدينا في سلوكك تكسب رضى الله وبيت في الجنه

لمن حسن خلقه مع الحبيب المصطفى .





الهاشميه4

[الهاشميه4]

الاسلام، المسلم ، المؤمن اسماء من الشرع الالهي السماوي تحمل

في ظاهرها وبطانها الخير الرحمه ،السعاده ، الصدق ، الاخلاص ،الامانه

الوفاء ، المرؤه و المحبه تلك سلوكيات دينيه حيث ان الدين التعامل

تهذيب للنفس في تعاملها مع محيطها البشري المحسوس فأن ارتقت واحسنت

فهي سترتقي في عبادة ربها ( العالم الغيبي ) ومن مرتبة الايمان صعودا الى

مرتبة الاحسان اعلى مراتب الدين

فلماذا لايكون المسلم متدينا في سلوكه ألم يقل رسولنا الكريم المسلم من

اسلم الناس من لسانه ويده )

فدخولك في الاسلام يحتم عليك الالتزام بهذا السلوك ومربط الفرس باليد

ولجامه في فمه حيث اللسان الذي ان لعق العسل انتثرت حلاوته على ذائقته وسار

نفعه الى بقية أجزاء جسمه وعكسه السم تماما

فعندما تلين الكلام وتقابل اخاك المسلم بالاحسان والسلام وتكف الاذى

وترك الجدال وتكتم الغيظ فذاك يكسبك الوقار ويحترم الناس شخصك

وتكون قد اسعدت نفسك قبل غيرك وأرضيت الله فطاعة الله لم تكن

إلا لراحتك وسعادتك ، قوانين ألالهيه لا يشوبها زلل وليس في تطبيقها ملل

في العكس الهلاك فسباب المسلم فسوق وقتاله كفر انت حكمت على نفسك

حينها بالهلاك واي هلاك وانت بعمل يدك ولسانك خرجت من دائرة الاسلام

الى الكفروالفسق وما سوى ذلك من العبادات قد لا تشفع لك يوم القيانه من

النار فأنت تناقض الخير بالشر تعبد الله وتظلم عبيده وتطيع عدوه الشيطان ألا ترى انك

اترتكبت معصيتين في مقابل طاعه والميزان هو العدل

في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ذكر له إمراه تصلي الليل وتصوم النهار

وتصدق ولكنها تؤذي جيرنها فقال انها في النار والعياذ بالله

إذا اخي المسلم كن متدينا في سلوكك تكسب رضى الله وبيت في الجنه

لمن حسن خلقه مع الحبيب المصطفى .





الهاشميه4