عرض مشاركة واحدة
قديم 27-03-2014, 07:33 PM   #6
ابوبيان
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 2,642
افتراضي رد: !!!! فوائد من حديث إنما الدنيا لأربعة نفر وبعض المقتطفات الدينيه ارجو النفع والفائده !!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali6406 مشاهدة المشاركة
ابغى شرح الثالثة يابو بيان
ولا فتح عبد باب مسالة الا فتح الله عليه باب فقر
ابشر من عيووووووووني حبيبي الغالي ..

فقد روى الإمام أحمد عن النبي صلى الله عليه وسلم : .....
ولا يفتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر. والمقصود بالمسألة هي سؤال الناس وطلبهم المال أو الحاجات. وقد بين النبي - صلى الله عليه وسلم- في هذا الحديث أن المرء كلما انتهج منهجا من السؤال للناس، زاده الله احتياجا وفقرا. قال المباركفوري في تحفة الأحوذي: (ولا فتح) أي على نفسه (باب مسألة) أي سؤال للناس
(إلا فتح الله عليه باب فقر) أي باب احتياج آخر وهلم جرا، أو بأن سلب عنه ما عنده من النعمة فيقع في نهاية من النقمة كما هو مشاهد.
وقال المناوي في فيض القدير: (وما فتح رجل باب مسألة) أي طلب من الناس (يريد بها كثرة) في معاشه
(إلا زاده الله تعالى بها قلة) بأن يمحق البركة منه ويحوجه حقيقة، يعني: من وسع صدره عند سؤال الخلق عند حاجته وأنزل فقره وحاجته بهم ولم ينزلهما بالله زاده الله فقرا في قلبه.
والله أعلم.


وضحت ياغاااااااااااااااالي ..
ابوبيان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #6  
قديم 27-03-2014 , 07:33 PM
ابوبيان ابوبيان غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 2,642
افتراضي رد: !!!! فوائد من حديث إنما الدنيا لأربعة نفر وبعض المقتطفات الدينيه ارجو النفع والفائده !!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali6406 مشاهدة المشاركة
ابغى شرح الثالثة يابو بيان
ولا فتح عبد باب مسالة الا فتح الله عليه باب فقر
ابشر من عيووووووووني حبيبي الغالي ..

فقد روى الإمام أحمد عن النبي صلى الله عليه وسلم : .....
ولا يفتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر. والمقصود بالمسألة هي سؤال الناس وطلبهم المال أو الحاجات. وقد بين النبي - صلى الله عليه وسلم- في هذا الحديث أن المرء كلما انتهج منهجا من السؤال للناس، زاده الله احتياجا وفقرا. قال المباركفوري في تحفة الأحوذي: (ولا فتح) أي على نفسه (باب مسألة) أي سؤال للناس
(إلا فتح الله عليه باب فقر) أي باب احتياج آخر وهلم جرا، أو بأن سلب عنه ما عنده من النعمة فيقع في نهاية من النقمة كما هو مشاهد.
وقال المناوي في فيض القدير: (وما فتح رجل باب مسألة) أي طلب من الناس (يريد بها كثرة) في معاشه
(إلا زاده الله تعالى بها قلة) بأن يمحق البركة منه ويحوجه حقيقة، يعني: من وسع صدره عند سؤال الخلق عند حاجته وأنزل فقره وحاجته بهم ولم ينزلهما بالله زاده الله فقرا في قلبه.
والله أعلم.


وضحت ياغاااااااااااااااالي ..
رد مع اقتباس