عرض مشاركة واحدة
قديم 26-02-2014, 06:33 PM   #127
شابوري
عضو غير حقيقي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

[ 26 ] الزَّنجبيــل ~








• الجُزءُ المُستخدَم:
الريزومات.



• المُكوِّنات:
يحتوي الزنجبيل على زيتٍ طيَّار مُكوَّن من: كامفين، ولينالول.
هذا الزيتُ يُوجَدُ في الريزومات الجافَّة بنسبة 1 – 3 % ،
ويُمكنُ الحصولُ عليه بطريقةِ التقطير البُخاريِّ لهذه الريزومات
بعد تقشيرها وطَحنها.
كما يحتوي الزنجبيل على النِّشا، ومادة غرويَّة، ومادة جنجرول،
ومادة زنجرون، وإلى هاتين الأخيرتين يرجِعُ الطعمُ الحارُّ للزنجبيل.



• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُستخدَمُ الزنجبيل في عِلاج حالات عُسر الهَضم، وكطارد للغازات،
ويمنع المغص الذي تُحدِثه كثيرٌ من المُسهِّلات.

- يُفيدُ الزنجبيل في عِلاج حالات عُسر الطَّمث.

- يُستخدَمُ مع غيره من الأعشاب المُسهِّلة في عِلاج حالات تطبُّل البَطن،
والمغص القولونيِّ.

- يُستخدَمُ كعِلاجٍ فعَّالٍ للوقايةِ من مُضاعفاتِ نزلات البَرد، إذا ما استُخدِمَ مُبكِّرًا.

- يَزيدُ من إفراز الُّلعاب، ويعمل على تلطيف التهابات الحَلْق والحَنجرة.

- يُستخدَمُ في عِلاج نزلات البَرد والسُّعال كمُنفِّث.

- يُضافُ الزنجبيل إلى كثيرٍ من الأدوية؛ لإكسابِها الطعمَ المُستساغ،
والتَّأثيرَ الفعَّال.



• الجرعة وكيفيَّة الاستعمال:
لِكُلِّ ما ذُكِرَ يُستخدَمُ شرابُ مغلي الريزومات، ويُفضَّل أن يكونَ
بالطريقةِ الآتية:
تُضاف نِصف ملعقة من مَسحوق الريزومات إلى ملعقة من عسل النَّحل
(أو أكثر حسب الرغبة)، ويتم خلطُهما جيِّدًا، ثُمَّ يُضافُ فنجان من الماء
المغلي لهذا المخلوط، ثُمَّ يُشرَب.


--------------------------------------------------------------------------------


[ 27 ] الزَّيتُـون ~








• الجُزءُ المُستخدَم:
الثِّمارُ والزَّيت.



• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- تُستخدَمُ الأوراق كمُطهِّر وقابض للأنسجة، ولذا يمضغها البَعضُ
لعِلاج التهابات اللثة والحَلْق؛ نظرًا لغِناها بمادة التنين.

- يُعتبر مغلي الأوراق أو مغلي اللحاء الداخليّ للشجرة عِلاجًا ناجعًا
في حالات الحُمَّى.

- يُستخدَمُ منقوع الأورق كمُهدِّئ للأعصاب المُضطربة.

- يُستخدَمُ زيتُ الزيتون كمُسكِّن ومُرطِّب للبَشرة.

- يَعمل زيت الزيتون على زيادة إفراز الصفراء (إفراز الغُدَّة البنكرياسيَّة)،
كما يُستخدَم كمُسهِّل؛ إذ يعمل على انقباض عضلات الأمعاء.

- يَعمل الزيت كمُهدِّئ للأغشية المُخاطية، كما أنَّه يُقلِّل من نسبة
الكوليسترول في الدم.

- يَستخدِمُ البَعضُ زيت الزيتون شُربًا على الرِّيق كمُلِّين ومُفتِّت
للحَصَى، إلَّا أنَّه لا يُنصَح بالإكثار من ذلك.

- يُستخدَمُ زيت الزيتون الدافئ مخلوطًا بزُلال البيض، ومفرودًا على
قِطعةٍ من القُماش القُطنيِّ لعِلاج الجُروح والكَدمات ولَدغ الحشرات
المِفصليَّة كالعقارب.

- يُستخدَمُ المخلوط السَّابق لعِلاج تشقُّق حلَمَات الثَّدي.

- يُدَقُّ الزيتون نفسُه كما هو، ويُستخدَمُ لَبخًا على الأورام،
ولا سِيَّما أورام اللوزتين والحَلْق والتواء القدم والمِعصَم.



• الإعـداد والجرعات المُناسبة:
أ- منقوع الأوراق:
يُنقَع 1-2 ملعقة صغيرة من الأوراق في مِقدار فنجان من الماء،
لمُدَّة عَشر دقائق. ويُشرَب من المنقوع قدر ملعقتين صغيرتين.

ب- مغلي الأوراق واللحاء:
يُغلَى قدر قبضتين من أوراق أو لحاء الزيتون في حوالي رُبع جالون من
الماء، وتستمر عملية الغلي حتى يتبقَّى من السائل قدر فنجان واحد.




--------------------------------------------------------------------------------




[ 28 ] السَّحْلَب ~








• الجُزءُ المُستخدَم:
دَرناتُه الجذريَّة ذات الشكل البيضاويِّ أو المُستدير.



• المُكوِّنات:
تحتوي درنات السَّحلَب الجافة على جوالي 25% نِشا،
حيثُ يُوجَد على هيئة دكسترين.
كما يحتوي على مادة غرويَّة نباتية قابلة للامتصاص في القناة الهَضميَّة.
وهذه الجذور الدرنيَّة ذات قيمة غذائيَّة عالية.



• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- تُفيد الجذور الدَّرَنِيَّة المُصابين بالإسهال المُزمِن، وقُرحة المَعدة،
وحالات التيفود، والدُّوسنتاريا، وكذا في حالات السُّلِّ،
وفي هذه الحالات فإنَّها تُطبَخ مع اللبن والعَسل.



• غَروي السَّحلَب:
يُحضَّر هذا الغروي بمَزج جُزءٍ واحدٍ من مسحوق السَّحلب مع عَشرة
أجزاء من الماء البارد. ثُمَّ يُصَبُّ على هذا المزيج تسعون جُزءًا من
الماء الساخن. ويُعطَى منه مِلء مِلعقة. ويُمكن أن يُؤخَذَ مخلوطًا
باللبن أو المَرق.
كما يُستعمَل كمادة مُلَطِّفة للحوامِض والأدوية القَويَّة.
وقد يُحضَّر أيضًا كمغلي مُضاد للإسهال بنسبة 1%،
وهُلامُه يُحضَّر بنسبة 1 : 50 .





-----------------------------------------------





السُّنطُ نباتٌ مشهور يُستخرَج منه الصَّمغ العربيّ.



• الجُزءُ المُستخدَم:
الصَّمغ.



• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُستخدَمُ الصَّمغُ كمُسكِّن ومُلَطِّف.

- يَعمل الصَّمغ على تكوين طبقةٍ واقيةٍ ملساء لعِلاج التهابات الأجهزة
التنفُّسيَّة والهَضميَّة والبَوليَّة.

- يَعمل كقابِض، وخاصَّةً للأنسجة الحَيَّة، لذا فهو يُساعد في عِلاج آلام الزور
والكُحَّة والنزلات المصحوبة بإفرازات مُخاطية، كما في حالات الإسهال
والدُّوسنتاريا.

- يُستعمَل السائل الصَّمغيّ في عِلاج حالات حُمَّى التيفود المُبكِّرة.

- يُستعمَل السائل الصَّمغيّ كوَسط لإذابة بَعض العقاقير والأدوية.

- يُستعمَل الصَّمغ على هيئة محلول كثيف في عِلاج الحروق، والقَشَف،
وتشقُّق حلَمَة الثَّدي.



• الجرعة المُناسبة وطُرق الإعـداد:
أ- المَسحوق الصَّمغي:
ويتكوَّن مِن:
3 جرام من الصَّمغ العربيّ + 2 جرام من العِرقسوس + 2 جرام من السكر
أو: جرام واحد من النِّشا + 2 جرام من الصَّمغ العربيّ + جرام واحد من
العِرقسوس + 2 جرام من السكر
يُؤخَذ من هذا المَسحوق مِقدار ملعقة صغيرة كمُلَطِّف للتَّهَيُّجات.

ب- غروي الصَّمغ:
ويُحضَّر بإذابة جُزء من الصَّمغ في جُزأين من الماء البارد.
وإذا مُزِجَ هذا المَحلول بثلاثة أجزاء من الشَّراب البسيط، سُمِّيَ المَزيجُ
بشراب الصَّمغ.

ويُستعمَل كمادة غرويَّة تُضاف إلى الأمزجة.

أمَّا المَزيج الصَّمغيّ المُستعمَل في الذَّبحة الصَّدريَّة وحالات الإسهال،
فيُحضَّر وقتيًّا بإذابة 10 جرامات من الصَّمغ مع 5 جرامات من السكر
في 135 جرامات من الماء.

ويُحضَّر منه مَعجون يُعطَى للأطفال حسب الرغبة في النزلات البِلعوميَّة الخفيفة.
ويتكوَّن هذا المَعجون من الصَّمغ والسكر وزُلال البيض، ويُعطَّر بماء زَهر
النارنج.

شابوري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #127  
قديم 26-02-2014 , 06:33 PM
شابوري شابوري غير متواجد حالياً
عضو غير حقيقي
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: بالجرشي / قرية البكير/ شابور
المشاركات: 2,648
افتراضي رد: اختر الرجيم الذي يناسبك ..

[ 26 ] الزَّنجبيــل ~








• الجُزءُ المُستخدَم:
الريزومات.



• المُكوِّنات:
يحتوي الزنجبيل على زيتٍ طيَّار مُكوَّن من: كامفين، ولينالول.
هذا الزيتُ يُوجَدُ في الريزومات الجافَّة بنسبة 1 – 3 % ،
ويُمكنُ الحصولُ عليه بطريقةِ التقطير البُخاريِّ لهذه الريزومات
بعد تقشيرها وطَحنها.
كما يحتوي الزنجبيل على النِّشا، ومادة غرويَّة، ومادة جنجرول،
ومادة زنجرون، وإلى هاتين الأخيرتين يرجِعُ الطعمُ الحارُّ للزنجبيل.



• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُستخدَمُ الزنجبيل في عِلاج حالات عُسر الهَضم، وكطارد للغازات،
ويمنع المغص الذي تُحدِثه كثيرٌ من المُسهِّلات.

- يُفيدُ الزنجبيل في عِلاج حالات عُسر الطَّمث.

- يُستخدَمُ مع غيره من الأعشاب المُسهِّلة في عِلاج حالات تطبُّل البَطن،
والمغص القولونيِّ.

- يُستخدَمُ كعِلاجٍ فعَّالٍ للوقايةِ من مُضاعفاتِ نزلات البَرد، إذا ما استُخدِمَ مُبكِّرًا.

- يَزيدُ من إفراز الُّلعاب، ويعمل على تلطيف التهابات الحَلْق والحَنجرة.

- يُستخدَمُ في عِلاج نزلات البَرد والسُّعال كمُنفِّث.

- يُضافُ الزنجبيل إلى كثيرٍ من الأدوية؛ لإكسابِها الطعمَ المُستساغ،
والتَّأثيرَ الفعَّال.



• الجرعة وكيفيَّة الاستعمال:
لِكُلِّ ما ذُكِرَ يُستخدَمُ شرابُ مغلي الريزومات، ويُفضَّل أن يكونَ
بالطريقةِ الآتية:
تُضاف نِصف ملعقة من مَسحوق الريزومات إلى ملعقة من عسل النَّحل
(أو أكثر حسب الرغبة)، ويتم خلطُهما جيِّدًا، ثُمَّ يُضافُ فنجان من الماء
المغلي لهذا المخلوط، ثُمَّ يُشرَب.


--------------------------------------------------------------------------------


[ 27 ] الزَّيتُـون ~








• الجُزءُ المُستخدَم:
الثِّمارُ والزَّيت.



• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- تُستخدَمُ الأوراق كمُطهِّر وقابض للأنسجة، ولذا يمضغها البَعضُ
لعِلاج التهابات اللثة والحَلْق؛ نظرًا لغِناها بمادة التنين.

- يُعتبر مغلي الأوراق أو مغلي اللحاء الداخليّ للشجرة عِلاجًا ناجعًا
في حالات الحُمَّى.

- يُستخدَمُ منقوع الأورق كمُهدِّئ للأعصاب المُضطربة.

- يُستخدَمُ زيتُ الزيتون كمُسكِّن ومُرطِّب للبَشرة.

- يَعمل زيت الزيتون على زيادة إفراز الصفراء (إفراز الغُدَّة البنكرياسيَّة)،
كما يُستخدَم كمُسهِّل؛ إذ يعمل على انقباض عضلات الأمعاء.

- يَعمل الزيت كمُهدِّئ للأغشية المُخاطية، كما أنَّه يُقلِّل من نسبة
الكوليسترول في الدم.

- يَستخدِمُ البَعضُ زيت الزيتون شُربًا على الرِّيق كمُلِّين ومُفتِّت
للحَصَى، إلَّا أنَّه لا يُنصَح بالإكثار من ذلك.

- يُستخدَمُ زيت الزيتون الدافئ مخلوطًا بزُلال البيض، ومفرودًا على
قِطعةٍ من القُماش القُطنيِّ لعِلاج الجُروح والكَدمات ولَدغ الحشرات
المِفصليَّة كالعقارب.

- يُستخدَمُ المخلوط السَّابق لعِلاج تشقُّق حلَمَات الثَّدي.

- يُدَقُّ الزيتون نفسُه كما هو، ويُستخدَمُ لَبخًا على الأورام،
ولا سِيَّما أورام اللوزتين والحَلْق والتواء القدم والمِعصَم.



• الإعـداد والجرعات المُناسبة:
أ- منقوع الأوراق:
يُنقَع 1-2 ملعقة صغيرة من الأوراق في مِقدار فنجان من الماء،
لمُدَّة عَشر دقائق. ويُشرَب من المنقوع قدر ملعقتين صغيرتين.

ب- مغلي الأوراق واللحاء:
يُغلَى قدر قبضتين من أوراق أو لحاء الزيتون في حوالي رُبع جالون من
الماء، وتستمر عملية الغلي حتى يتبقَّى من السائل قدر فنجان واحد.




--------------------------------------------------------------------------------




[ 28 ] السَّحْلَب ~








• الجُزءُ المُستخدَم:
دَرناتُه الجذريَّة ذات الشكل البيضاويِّ أو المُستدير.



• المُكوِّنات:
تحتوي درنات السَّحلَب الجافة على جوالي 25% نِشا،
حيثُ يُوجَد على هيئة دكسترين.
كما يحتوي على مادة غرويَّة نباتية قابلة للامتصاص في القناة الهَضميَّة.
وهذه الجذور الدرنيَّة ذات قيمة غذائيَّة عالية.



• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- تُفيد الجذور الدَّرَنِيَّة المُصابين بالإسهال المُزمِن، وقُرحة المَعدة،
وحالات التيفود، والدُّوسنتاريا، وكذا في حالات السُّلِّ،
وفي هذه الحالات فإنَّها تُطبَخ مع اللبن والعَسل.



• غَروي السَّحلَب:
يُحضَّر هذا الغروي بمَزج جُزءٍ واحدٍ من مسحوق السَّحلب مع عَشرة
أجزاء من الماء البارد. ثُمَّ يُصَبُّ على هذا المزيج تسعون جُزءًا من
الماء الساخن. ويُعطَى منه مِلء مِلعقة. ويُمكن أن يُؤخَذَ مخلوطًا
باللبن أو المَرق.
كما يُستعمَل كمادة مُلَطِّفة للحوامِض والأدوية القَويَّة.
وقد يُحضَّر أيضًا كمغلي مُضاد للإسهال بنسبة 1%،
وهُلامُه يُحضَّر بنسبة 1 : 50 .





-----------------------------------------------





السُّنطُ نباتٌ مشهور يُستخرَج منه الصَّمغ العربيّ.



• الجُزءُ المُستخدَم:
الصَّمغ.



• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُستخدَمُ الصَّمغُ كمُسكِّن ومُلَطِّف.

- يَعمل الصَّمغ على تكوين طبقةٍ واقيةٍ ملساء لعِلاج التهابات الأجهزة
التنفُّسيَّة والهَضميَّة والبَوليَّة.

- يَعمل كقابِض، وخاصَّةً للأنسجة الحَيَّة، لذا فهو يُساعد في عِلاج آلام الزور
والكُحَّة والنزلات المصحوبة بإفرازات مُخاطية، كما في حالات الإسهال
والدُّوسنتاريا.

- يُستعمَل السائل الصَّمغيّ في عِلاج حالات حُمَّى التيفود المُبكِّرة.

- يُستعمَل السائل الصَّمغيّ كوَسط لإذابة بَعض العقاقير والأدوية.

- يُستعمَل الصَّمغ على هيئة محلول كثيف في عِلاج الحروق، والقَشَف،
وتشقُّق حلَمَة الثَّدي.



• الجرعة المُناسبة وطُرق الإعـداد:
أ- المَسحوق الصَّمغي:
ويتكوَّن مِن:
3 جرام من الصَّمغ العربيّ + 2 جرام من العِرقسوس + 2 جرام من السكر
أو: جرام واحد من النِّشا + 2 جرام من الصَّمغ العربيّ + جرام واحد من
العِرقسوس + 2 جرام من السكر
يُؤخَذ من هذا المَسحوق مِقدار ملعقة صغيرة كمُلَطِّف للتَّهَيُّجات.

ب- غروي الصَّمغ:
ويُحضَّر بإذابة جُزء من الصَّمغ في جُزأين من الماء البارد.
وإذا مُزِجَ هذا المَحلول بثلاثة أجزاء من الشَّراب البسيط، سُمِّيَ المَزيجُ
بشراب الصَّمغ.

ويُستعمَل كمادة غرويَّة تُضاف إلى الأمزجة.

أمَّا المَزيج الصَّمغيّ المُستعمَل في الذَّبحة الصَّدريَّة وحالات الإسهال،
فيُحضَّر وقتيًّا بإذابة 10 جرامات من الصَّمغ مع 5 جرامات من السكر
في 135 جرامات من الماء.

ويُحضَّر منه مَعجون يُعطَى للأطفال حسب الرغبة في النزلات البِلعوميَّة الخفيفة.
ويتكوَّن هذا المَعجون من الصَّمغ والسكر وزُلال البيض، ويُعطَّر بماء زَهر
النارنج.

رد مع اقتباس