عرض مشاركة واحدة
قديم 29-03-2013, 03:13 AM   #6
hael
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 828
افتراضي رد: من روائع الدكتور عدنان ابراهيم حول العقلية العربية وأيضا التعصب الديني ..!

ومن جعل الغراب له دليلا يمر به على جيف الكلاب .. نحن في غنى عنك وعدنانك أخزاه الله قال أيه تعصب والله أني أستشف وش ببطنك

http://www.youtube.com/watch?v=UUBF_lUdChg

اكتب في قوقل (ضلالات عدنان إبراهيم) لترى
مصباح الظلام البهيم ؛
في كشف ضلالات المدعوّ (عدنان إبراهيم)!!


...يتداول الناس-عامة وخاصة-أخبار المدعو (عدنان إبراهيم!!) ، وما يتعلق بكلامه الذي ظاهره باطلٌ ! فضلاً عن باطنه الأشد بطلاناً!!
وإني لأعجب –أشد العجب-:كيف ينطلي كل هذا الضلال على من شدا شيئاً –ولو قليلاً-من علوم الشريعة، وفقهها!
ويَنْقُصُ عجبي –نوعاً ما-إذا كان بعض المبهورين بهذا الضلال من العامة والدهماء!
ولئن كان هذا (الإبراهيم!) لا يزال –بتخبطاته ، وتخليطاته!- فرخَ جهل وضلال ؛ لكنه –من حيث الجملة- ينطبق عليه قول النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمُ الْأَئِمَّةُ الْمُضِلُّونَ»..
أما أن يأتي (الدكتور سلمان العودة)-هداه الله-؛فيتكلم بما يخالف الحق والواقع ؛ فهذه -والله-مصيبة أعظم وأنكى:
*فإما أنه تكلم وهو يعلم حقيقة الرجل؛ فهذه مصيبة!
*وإما أنه تكلم عنه بغير علم ؛ فالمصيبة أشدّ !!

إن كنتَ لا تدري فتلك مصيبةٌ***أو كنتَ تدري فالمصيبة أعظمُ

فلقد قال العودة-هداه الله-ما نصه-لما سئل عن هذا المضلّ-:" عدنان ابراهيم رجل موسوعي ومتحدث، وله مواد مفيدة في تعزيز الإيمان.
ولديه مواد وموضوعات لم يحالفه فيها التوفيق".
* هكذا -فقط- .. لديه مواد وموضوعات لم يحالفه فيها التوفيق)!!؟؟
هل هذا كلام المعظِّم للشرع؟!
هل هذا كلام الذي يحترم نفسه ومتابعيه-ولا أقول: أتباعه!؟!
هل هذا كلام إنسان نشأ في بلاد التوحيد والعقيدة؟!
هل هذا كلام إنسان يُفترض أنه يعرف العلم ، ومآخذه ، ومؤاخذاته؟!
* أما أن (عدنان إبراهيم) موسوعي ومتحدث)!!
فهذا مما لا يُمتدح به أحد ؛ فقد قال رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: " إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي كُلُّ مُنَافِقٍ عَلِيمِ اللِّسَانِ "!
*أما أنه له مواد مفيدة في تعزيز الإيمان) ؛ فتعزيز الإيمان لا يكون بإطار الباطل..
تعزيز الإيمان لا يكون إلا بالحق إلى الحق..
تعزيز الإيمان لا يكون إلا من ينابيع الخير ، والسداد، والهداية ؛ لا من مستنقعات الضلال ، والجهل ، والغواية!
{مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ}؟!
وهاكم أخطر ضلالته ، وأباطيله:
1- يطعن في الصحابة –رضي الله عنهم-، ويرفض القول بعدالتهم-عموماً-.
وكذلك خصوصاً:
فمن ذلك: وصفه أبا هريرة –رضي الله عنه- بأنه:" قليل الذوق ، يلتصق ببيت النبي والنبي يلمح له أن يذهب فلا يفعل"!!!
ومنه : تصريحه بأن من الصحابة من هو صحابي لكنه حقير، وملعون الوالدين"!!
ومنه : ادعاؤه أن :" بعض الصحابة كان يضع يده في الطعام ليتلمس أيادي نساء النبي -صلى الله عليه وسلم-"!!!
ومنه: طعنه في أم المؤمنين الصدّيقة بنت الصديق عائشة –رضي الله عنها- ؛واصفاً إياها بأنها: "رَجِلة"، يعني :مسترجلة!
وانها جاهلة!

ولا يجزم إن كانت في الجنة أو في النار!
ومن ذلك : طعنه في الصحابي الجليل عثمان بن عفان، وزعمه أنه غير جدير بالخلافة!! وأنه كان مبذّراً لخزينة بيت مال المسلمين مُتساهلاً!

ومن ذلك: سبه للصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان ؛ واصفاً إياه بـ "القزم التاريخي"!
وزعم أنه كان يستهزئ بعمر! بل بالرسول-صلى الله عليه وسلم-!!

ومنه :زعمه أن من أصحاب الشجرة من قد يدخلون النار!
ومنه : زعمه أن العشرة المبشرين بالجنة لا ضمان من أن يدخلوا النار قبل ذلك!
2-وهو شديد التعصب لأبي حامد الغزالي –وتصوفه الباطل- !
3-يدافع -جداً- عن مقولة: ليس في إمكان الله أن يخلق عالماً أفضل من هذا العالم!!
ورحم الله الإمام برهان الدين البقاعي -القائل-:" إياك أن تصغي لما وقع في كتب الإمام الغزالي: أنه ليس في الإمكان أبدع مما كان.... فإن ذلك ينحل إلى أنه -سبحانه وتعالى- لا يقدر على أن يخلق أحسن من هذا العالم!
وهذا لا يقوله أحد ...".
4-متعصب لرؤوس أهل البدع والضلال –في العصر الحديث- كالكوثري ، والسقاف -وأضرابهما-!
5-يشبه مشايخ الدعوة السلفية -وعلماءها- بقساوسة النصارى ويقول -عنهم-: قد ولى عهد الاكليروس! قد ولى عهد الكهنوت!!
6- يدافع عن الجعد بن درهم ، بل يثني عليه!
ويطعن في الأمير خالد بن عبد الله القَسْري الذي قتله وضحى به –لشديد ضلاله-.
7-يطعن في "صحيحَي البخاري ومسلم" ؛ ويزعم –كاذباً مفترياً- أنها مملوءان بالخرافات والأكاذيب!

ويزعم –بالكذب الملفوف بالجهل- أن أيادي اليهودي تلاعبت بـ"صحيحَي البخاري ومسلم"، ودست فيها الأكاذيب!!
8-يعظم نظرية داروين-الباطلة-في التطور-!
ويدّعي أنه يوافقها (99% )-مع أن العلم الحديث –فضلاً عن الفطرة، ونصوص القرآن والسنة-المثبتة لبطلانها!!!
ومؤدى هذه النظرية الباطلة: إنكار الرب –تعالى وتقدس-.
9-يطعن في شيخ الإسلام ابن تيمية! ويصف منهجه بـ"المنهج الكارثة أشبه بالخوارج"!!
ويطعن في تقسيمه للتوحيد!
وأن سلفه:" مجرمون وزنادقة"!!
10-يعظم الشيعي الضالّ محمد باقر الصدر! ويقول:" من لم يعرفه فهي كارثة".
11-ينكر نزول المسيح ابن مريم-عليه السلام-في آخر الزمان
وقد اتفق علماء الحديث والعقيدة على تواتر خبره ، ووجوب اعتقاده.
12- ادعى –بجهل سابغ-مناقضاً نصوص القرآن والسنة- بأن إيمان اليهودي والنصراني بمحمد-صلى الله عليه وسلم-يكفيهما!! فلا يلزمهما اتباعه! ويجوز بقاؤهما على دين اليهودية والنصرانية!!
...وغير ذلك من طامّات فاجرات!ومنكرات مفضوحات!!يغني سَوقُها عن الاشتغال بالرد عليها-لشدة وهنها ، وكبير وهائها-!

فهل يقال -فيمن وصل به الحال إلى هذا الجهل والضلال-: ( .. لديه مواد وموضوعات لم يحالفه فيها التوفيق!!)!؟

ذلك -والله-هو الخلل ، والزلل ، والخطل ، و...الدجل!
...وجزى الله -خيراً-أخانا الفاضل الشيخ عبد الرحمن دمشقية-وفقه الله-
على ما نقله من جمع لضلالات هذا الأفاك...
((منقول)))
hael غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #6  
قديم 29-03-2013 , 03:13 AM
hael hael غير متواجد حالياً
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 828
افتراضي رد: من روائع الدكتور عدنان ابراهيم حول العقلية العربية وأيضا التعصب الديني ..!

ومن جعل الغراب له دليلا يمر به على جيف الكلاب .. نحن في غنى عنك وعدنانك أخزاه الله قال أيه تعصب والله أني أستشف وش ببطنك

http://www.youtube.com/watch?v=UUBF_lUdChg

اكتب في قوقل (ضلالات عدنان إبراهيم) لترى
مصباح الظلام البهيم ؛
في كشف ضلالات المدعوّ (عدنان إبراهيم)!!


...يتداول الناس-عامة وخاصة-أخبار المدعو (عدنان إبراهيم!!) ، وما يتعلق بكلامه الذي ظاهره باطلٌ ! فضلاً عن باطنه الأشد بطلاناً!!
وإني لأعجب –أشد العجب-:كيف ينطلي كل هذا الضلال على من شدا شيئاً –ولو قليلاً-من علوم الشريعة، وفقهها!
ويَنْقُصُ عجبي –نوعاً ما-إذا كان بعض المبهورين بهذا الضلال من العامة والدهماء!
ولئن كان هذا (الإبراهيم!) لا يزال –بتخبطاته ، وتخليطاته!- فرخَ جهل وضلال ؛ لكنه –من حيث الجملة- ينطبق عليه قول النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمُ الْأَئِمَّةُ الْمُضِلُّونَ»..
أما أن يأتي (الدكتور سلمان العودة)-هداه الله-؛فيتكلم بما يخالف الحق والواقع ؛ فهذه -والله-مصيبة أعظم وأنكى:
*فإما أنه تكلم وهو يعلم حقيقة الرجل؛ فهذه مصيبة!
*وإما أنه تكلم عنه بغير علم ؛ فالمصيبة أشدّ !!

إن كنتَ لا تدري فتلك مصيبةٌ***أو كنتَ تدري فالمصيبة أعظمُ

فلقد قال العودة-هداه الله-ما نصه-لما سئل عن هذا المضلّ-:" عدنان ابراهيم رجل موسوعي ومتحدث، وله مواد مفيدة في تعزيز الإيمان.
ولديه مواد وموضوعات لم يحالفه فيها التوفيق".
* هكذا -فقط- .. لديه مواد وموضوعات لم يحالفه فيها التوفيق)!!؟؟
هل هذا كلام المعظِّم للشرع؟!
هل هذا كلام الذي يحترم نفسه ومتابعيه-ولا أقول: أتباعه!؟!
هل هذا كلام إنسان نشأ في بلاد التوحيد والعقيدة؟!
هل هذا كلام إنسان يُفترض أنه يعرف العلم ، ومآخذه ، ومؤاخذاته؟!
* أما أن (عدنان إبراهيم) موسوعي ومتحدث)!!
فهذا مما لا يُمتدح به أحد ؛ فقد قال رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: " إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي كُلُّ مُنَافِقٍ عَلِيمِ اللِّسَانِ "!
*أما أنه له مواد مفيدة في تعزيز الإيمان) ؛ فتعزيز الإيمان لا يكون بإطار الباطل..
تعزيز الإيمان لا يكون إلا بالحق إلى الحق..
تعزيز الإيمان لا يكون إلا من ينابيع الخير ، والسداد، والهداية ؛ لا من مستنقعات الضلال ، والجهل ، والغواية!
{مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ}؟!
وهاكم أخطر ضلالته ، وأباطيله:
1- يطعن في الصحابة –رضي الله عنهم-، ويرفض القول بعدالتهم-عموماً-.
وكذلك خصوصاً:
فمن ذلك: وصفه أبا هريرة –رضي الله عنه- بأنه:" قليل الذوق ، يلتصق ببيت النبي والنبي يلمح له أن يذهب فلا يفعل"!!!
ومنه : تصريحه بأن من الصحابة من هو صحابي لكنه حقير، وملعون الوالدين"!!
ومنه : ادعاؤه أن :" بعض الصحابة كان يضع يده في الطعام ليتلمس أيادي نساء النبي -صلى الله عليه وسلم-"!!!
ومنه: طعنه في أم المؤمنين الصدّيقة بنت الصديق عائشة –رضي الله عنها- ؛واصفاً إياها بأنها: "رَجِلة"، يعني :مسترجلة!
وانها جاهلة!

ولا يجزم إن كانت في الجنة أو في النار!
ومن ذلك : طعنه في الصحابي الجليل عثمان بن عفان، وزعمه أنه غير جدير بالخلافة!! وأنه كان مبذّراً لخزينة بيت مال المسلمين مُتساهلاً!

ومن ذلك: سبه للصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان ؛ واصفاً إياه بـ "القزم التاريخي"!
وزعم أنه كان يستهزئ بعمر! بل بالرسول-صلى الله عليه وسلم-!!

ومنه :زعمه أن من أصحاب الشجرة من قد يدخلون النار!
ومنه : زعمه أن العشرة المبشرين بالجنة لا ضمان من أن يدخلوا النار قبل ذلك!
2-وهو شديد التعصب لأبي حامد الغزالي –وتصوفه الباطل- !
3-يدافع -جداً- عن مقولة: ليس في إمكان الله أن يخلق عالماً أفضل من هذا العالم!!
ورحم الله الإمام برهان الدين البقاعي -القائل-:" إياك أن تصغي لما وقع في كتب الإمام الغزالي: أنه ليس في الإمكان أبدع مما كان.... فإن ذلك ينحل إلى أنه -سبحانه وتعالى- لا يقدر على أن يخلق أحسن من هذا العالم!
وهذا لا يقوله أحد ...".
4-متعصب لرؤوس أهل البدع والضلال –في العصر الحديث- كالكوثري ، والسقاف -وأضرابهما-!
5-يشبه مشايخ الدعوة السلفية -وعلماءها- بقساوسة النصارى ويقول -عنهم-: قد ولى عهد الاكليروس! قد ولى عهد الكهنوت!!
6- يدافع عن الجعد بن درهم ، بل يثني عليه!
ويطعن في الأمير خالد بن عبد الله القَسْري الذي قتله وضحى به –لشديد ضلاله-.
7-يطعن في "صحيحَي البخاري ومسلم" ؛ ويزعم –كاذباً مفترياً- أنها مملوءان بالخرافات والأكاذيب!

ويزعم –بالكذب الملفوف بالجهل- أن أيادي اليهودي تلاعبت بـ"صحيحَي البخاري ومسلم"، ودست فيها الأكاذيب!!
8-يعظم نظرية داروين-الباطلة-في التطور-!
ويدّعي أنه يوافقها (99% )-مع أن العلم الحديث –فضلاً عن الفطرة، ونصوص القرآن والسنة-المثبتة لبطلانها!!!
ومؤدى هذه النظرية الباطلة: إنكار الرب –تعالى وتقدس-.
9-يطعن في شيخ الإسلام ابن تيمية! ويصف منهجه بـ"المنهج الكارثة أشبه بالخوارج"!!
ويطعن في تقسيمه للتوحيد!
وأن سلفه:" مجرمون وزنادقة"!!
10-يعظم الشيعي الضالّ محمد باقر الصدر! ويقول:" من لم يعرفه فهي كارثة".
11-ينكر نزول المسيح ابن مريم-عليه السلام-في آخر الزمان
وقد اتفق علماء الحديث والعقيدة على تواتر خبره ، ووجوب اعتقاده.
12- ادعى –بجهل سابغ-مناقضاً نصوص القرآن والسنة- بأن إيمان اليهودي والنصراني بمحمد-صلى الله عليه وسلم-يكفيهما!! فلا يلزمهما اتباعه! ويجوز بقاؤهما على دين اليهودية والنصرانية!!
...وغير ذلك من طامّات فاجرات!ومنكرات مفضوحات!!يغني سَوقُها عن الاشتغال بالرد عليها-لشدة وهنها ، وكبير وهائها-!

فهل يقال -فيمن وصل به الحال إلى هذا الجهل والضلال-: ( .. لديه مواد وموضوعات لم يحالفه فيها التوفيق!!)!؟

ذلك -والله-هو الخلل ، والزلل ، والخطل ، و...الدجل!
...وجزى الله -خيراً-أخانا الفاضل الشيخ عبد الرحمن دمشقية-وفقه الله-
على ما نقله من جمع لضلالات هذا الأفاك...
((منقول)))
رد مع اقتباس