[هلالي]

تباين أداء مؤشرات الأسواق الخليجية



أنهت ثلاثة مؤشرات أسواق خليجية جلسة أمس على ارتفاع في حين أغلق مؤشران باللون الأحمر. وجاء في مقدمة الرابحين البورصة الكويتية بارتفاع نسبته 0.12 في المائة لتغلق عند مستوى 5937.56 نقطة، ثم مؤشر أبوظبي بـ 0.07 في المائة لينهي الجلسة عند 2612.17 نقطة، يليه المؤشر القطري الذي ارتفع بـ 0.05 في المائة ليغلق عند مستوى 8335.48 نقطة. وعلى الجانب الآخر تراجع مؤشر دبي بـ 0.52 في المائة لينهي الجلسة عند النقطة 1576.23، ثم مؤشر سوق مسقط الذي خسر 0.2 في المائة مغلقا عند مستوى 5635.95 نقطة. وكانت السوق البحرينية مغلقة بمناسبة اليوم الوطني.

وهبط مؤشر دبي لأدنى مستوى إغلاق في 11 أسبوعا حيث لم يجد المستثمرون ما يدفعهم إلى زيادة المخاطرة وسط الافتقار إلى محفزات إقليمية إيجابية، وفقا لـ "رويترز".

وانخفض سهما "إعمار العقارية" و"دبي للاستثمار" 1.9 و 1.3 في المائة على الترتيب مما ضغط على مؤشر سوق دبي الذي تراجع 0.5 في المائة مقلصا مكاسبه إلى 16.6 في المائة منذ بداية العام.

وقال عامر خان مدير الصندوق لدى شعاع لإدارة الأصول: "لا توجد أي محفزات إقليمية حتى إعلان نتائج الربع الأخير من العام. لكن هناك مجالا لمزيد من صعود الأسعار في 2013، وهذا صحيح خاصة بالنسبة لأسهم المصارف التي يتداول كثير منها بخصم كبير عن مثيلاتها في المنطقة".

وتراجع سهم شركة الإمارات للاتصالات المتكاملة "دو" 0.9 في المائة لتصل خسائره إلى 11.9 في المائة منذ أعلنت الحكومة عن الضرائب ورسوم امتياز جديدة.

وقالت "دو" أمس إنها وقعت اتفاقا للحصول على تسهيل ائتماني لأجل ثلاث سنوات بقيمة 100 مليون دولار مع مصرف دي بي إس السنغافوري.

وارتفعت أسهم شركات صغيرة مع صعود سهم "الخليج للملاحة" 3.7 في المائة وسهم مصرف عجمان 6.2 في المائة، فيما قال متعاملون إنها تعاملات بهدف المضاربة. ويفضل المستثمرون الأفراد الذين يسعون لتحقيق مكاسب سريعة مثل تلك الأسهم.

وزاد المؤشر العام لسوق أبوظبي 0.07 في المائة إلى 2614 نقطة.

وجاء ارتفاع مؤشر سوق أبوظبي بنهاية جلسة أمس بدعم من قطاع المصارف الذي أغلق وحيدا باللون الأخضر بارتفاع نسبته 0.54 في المائة، في حين أغلقت سبعة قطاعات على انخفاض، وظل قطاع الخدمات دون تغيير.

وأنهى المؤشر القطري تعاملاته على ارتفاع نسبته 0.05 في المائة، ليغلق عند مستوى 8335.48 نقطة. وارتفعت مؤشرات أربعة قطاعات يتصدرها قطاع التأمين بنسبة 1.8 في المائة، يليه قطاع الاتصالات بـ 0.83 في المائة. فيما اقتصرت الترجعات على ثلاثة قطاعات تصدرها "المصارف" الذي تراجع مؤشره عند الإغلاق بنسبة 0.20 في المائة.

وأغلقت البورصة الكويتية على ارتفاع، حيث أنهى المؤشر السعري تعاملاته على نمو بنحو 0.12 في المائة لينهي الجلسة عند مستوى 5937.56 نقطة.

وتراجعت ستة قطاعات بصدارة "المواد الأساسية" بانخفاض نسبته 0.96 في المائة، فيما ارتفعت مؤشرات أربعة قطاعات أخرى يتصدرها قطاع "النفط والغاز" بنمو نسبته 0.63 في المائة بينما استقرت أربعة مؤشرات.

وأنهى مؤشر سوق مسقط جلسة أمس متراجعا بـ 0.2 في المائة ليغلق عند مستوى 5635.95 نقطة. وجاء التراجع بضغط من جميع القطاعات بصدارة القطاع المالي الذي أغلق متراجعا بنسبة 0.52 في المائة.

[هلالي]

تباين أداء مؤشرات الأسواق الخليجية



أنهت ثلاثة مؤشرات أسواق خليجية جلسة أمس على ارتفاع في حين أغلق مؤشران باللون الأحمر. وجاء في مقدمة الرابحين البورصة الكويتية بارتفاع نسبته 0.12 في المائة لتغلق عند مستوى 5937.56 نقطة، ثم مؤشر أبوظبي بـ 0.07 في المائة لينهي الجلسة عند 2612.17 نقطة، يليه المؤشر القطري الذي ارتفع بـ 0.05 في المائة ليغلق عند مستوى 8335.48 نقطة. وعلى الجانب الآخر تراجع مؤشر دبي بـ 0.52 في المائة لينهي الجلسة عند النقطة 1576.23، ثم مؤشر سوق مسقط الذي خسر 0.2 في المائة مغلقا عند مستوى 5635.95 نقطة. وكانت السوق البحرينية مغلقة بمناسبة اليوم الوطني.

وهبط مؤشر دبي لأدنى مستوى إغلاق في 11 أسبوعا حيث لم يجد المستثمرون ما يدفعهم إلى زيادة المخاطرة وسط الافتقار إلى محفزات إقليمية إيجابية، وفقا لـ "رويترز".

وانخفض سهما "إعمار العقارية" و"دبي للاستثمار" 1.9 و 1.3 في المائة على الترتيب مما ضغط على مؤشر سوق دبي الذي تراجع 0.5 في المائة مقلصا مكاسبه إلى 16.6 في المائة منذ بداية العام.

وقال عامر خان مدير الصندوق لدى شعاع لإدارة الأصول: "لا توجد أي محفزات إقليمية حتى إعلان نتائج الربع الأخير من العام. لكن هناك مجالا لمزيد من صعود الأسعار في 2013، وهذا صحيح خاصة بالنسبة لأسهم المصارف التي يتداول كثير منها بخصم كبير عن مثيلاتها في المنطقة".

وتراجع سهم شركة الإمارات للاتصالات المتكاملة "دو" 0.9 في المائة لتصل خسائره إلى 11.9 في المائة منذ أعلنت الحكومة عن الضرائب ورسوم امتياز جديدة.

وقالت "دو" أمس إنها وقعت اتفاقا للحصول على تسهيل ائتماني لأجل ثلاث سنوات بقيمة 100 مليون دولار مع مصرف دي بي إس السنغافوري.

وارتفعت أسهم شركات صغيرة مع صعود سهم "الخليج للملاحة" 3.7 في المائة وسهم مصرف عجمان 6.2 في المائة، فيما قال متعاملون إنها تعاملات بهدف المضاربة. ويفضل المستثمرون الأفراد الذين يسعون لتحقيق مكاسب سريعة مثل تلك الأسهم.

وزاد المؤشر العام لسوق أبوظبي 0.07 في المائة إلى 2614 نقطة.

وجاء ارتفاع مؤشر سوق أبوظبي بنهاية جلسة أمس بدعم من قطاع المصارف الذي أغلق وحيدا باللون الأخضر بارتفاع نسبته 0.54 في المائة، في حين أغلقت سبعة قطاعات على انخفاض، وظل قطاع الخدمات دون تغيير.

وأنهى المؤشر القطري تعاملاته على ارتفاع نسبته 0.05 في المائة، ليغلق عند مستوى 8335.48 نقطة. وارتفعت مؤشرات أربعة قطاعات يتصدرها قطاع التأمين بنسبة 1.8 في المائة، يليه قطاع الاتصالات بـ 0.83 في المائة. فيما اقتصرت الترجعات على ثلاثة قطاعات تصدرها "المصارف" الذي تراجع مؤشره عند الإغلاق بنسبة 0.20 في المائة.

وأغلقت البورصة الكويتية على ارتفاع، حيث أنهى المؤشر السعري تعاملاته على نمو بنحو 0.12 في المائة لينهي الجلسة عند مستوى 5937.56 نقطة.

وتراجعت ستة قطاعات بصدارة "المواد الأساسية" بانخفاض نسبته 0.96 في المائة، فيما ارتفعت مؤشرات أربعة قطاعات أخرى يتصدرها قطاع "النفط والغاز" بنمو نسبته 0.63 في المائة بينما استقرت أربعة مؤشرات.

وأنهى مؤشر سوق مسقط جلسة أمس متراجعا بـ 0.2 في المائة ليغلق عند مستوى 5635.95 نقطة. وجاء التراجع بضغط من جميع القطاعات بصدارة القطاع المالي الذي أغلق متراجعا بنسبة 0.52 في المائة.