|
انقذوني مادخلت مزاجي كنت اتصفح اليويتيوب وكالعاده ختمت اليويتيوب ومافي مقطع الا شيكت عليه ولكن طحت في مقطع قسم بالله حاولت اقدر جهد التلقزيون واصدقهم ولو مجامله ماقدرت الكذبه اللي جابوها قويه قويه شوفو واحكمو https://www.youtube.com/watch?v=BBDJNZlFoTU |
رد: انقذوني مادخلت مزاجي انا قبلك يابو بندر والله افكر وافكر حتى اني نقاش وجدال مع ام العيال بسبب هالكذاب ماتدخل المخ وحسيت وقتها وانا اسمعها ان مخي يتمزق وبينفجر من قوها لا وشف اللي متاثره المذيعه وكيف لايقول انها معه وطلعوا مع بعض يااخي شي مايدخل في التفكير بس تبي الكلام لو قال ممكن سابك بدبل صدقته غيرها لاههههههههههههههههه وفي النهاية من اخوننا في مصرياابيه يحبون يمزحوووون وهم اهل نكته واحتمال يثورنه فيلم جديد وفي ميدان التحرير :D بس هالمره عيار كبير الله يحرم وجهك عن النار ومن يقرأ |
رد: انقذوني مادخلت مزاجي اقتباس:
|
رد: انقذوني مادخلت مزاجي بلد العجايب لا تستغرب |
رد: انقذوني مادخلت مزاجي لاتستغرب ولا شي يابو بندر ., اليوتيوب يحمل كل شي ., |
رد: انقذوني مادخلت مزاجي والله يا اخي الكريم هذا المصري زودها لكن بقولك على قصة يمكن تقول اني من جماعة المصري هذا خخخخخخ واحد كان عمره فالثمانيات كان يبيع مساويك عند مستشفى ويوم من الايام قالو مات ودخلوه الثلاجة وجلس 3 ايام وبعد الثلاثة ايام فتحو الثلاجه عشان يدفنونه لقيوه واقف حي مافيه شي وتخيل انها حصلت معاه دخلوه الثلاجه مرتين <<<<< ودي اصدق بس قويه قويه خخخخ والله من جد اتكلم وهذا جزء من الخبر اثبت لكم اني ماني من جماعة ابو صرة خخخخخخخخخ ثمانيني مكث بداخلها ثلاثة أيام خرج من ثلاجة الموتى فتحول العزاء إلى فرح مسئول الثلاجة صدم عندما وجد الميت واقفاً داخل الثلاجة متلفعاً اغطية الموتى المواطن محمد بن اسماعيل 85عاماً يقف كل عام امام بوابة المستشفى العام ويقدم الصدقات على المارة شكراً لله على نجاته من الموت بعد ان ارقده اطباء المستشفى في ثلاجة الموتى لمدة ثلاثة أيام انتظاراً لدفنه ظناً منهم انه فارق الحياة.. ولكن مشيئة الله علت على كل تقرير خاصة بعد ان تعذر وجود دُرْجْ فارغ في ثلاجة الموتى ليضعه المسئولون عن الموتى على ارضية الثلاجة ويغلق الباب عليه انتظاراً لدفنه.وفي كل عام يعمل المواطن محمد على اخراج ما يستطيع ان يقدمه من صدقات من تقديم الاكل.. وتوزيع الحلوى للاطفال.. او توزيع المساويك امام بوابة المستشفى الذي دخله ميتاً وخرج منه حياً.تتلخص قصة العم محمد بتعرضه لحادث دهس سيارة بشارع الملك عبدالعزيز عام 1407ه من احد الطلاب المتهورين عندما كان يقود سيارته بسرعة وفوجيء بالمواطن المسن وهو يعبر الشارع وبيده طفلته الصغير وعمرها 7سنوات الا انها نجت هي من الدهس فيما ارتطمت مقدمة السيارة بجسد العجوز وألقته على الرصيف جثة هادمة، وهرب السائق المتهور وترك المصاب مغشياً عليه مضرجاً بالدماء وابنته الصغيرة تجهش عليه بالبكاء. حيث هرعت مجموعة من المواطنين لانقاذه وتم حمله الى المستشفى الذي قرر على الفور موته بعد الكشف عليه ولكن شاء الله سبحانه ان يعيش هذه الانسان ورغم تأكيد الطبيب الذي اصدر قراره النهائي بإيداع العم محمد في ثلاجة الاموات، فعند قيام العاملين بالمستشفى بإيداعه احد الادراج المجمدة لم يكن هناك درج فارغ من الموتى الامر الذي اجبر اولئك العاملين على وضعه بإحدى زوايا الغرفة داخل ثلاجة الاموات، وترك لحين توفر درج فارغ وبقي على هذه الحال ثلاثة ايام بلياليها، فبعد ان اقيم العزاء في منزله وفي اليوم الثالث من العزاء ذهب ابناؤه ومجموعة من ابناء القرية لاحضار جثمان الفقيد من اجل الدفن وعندما فتح باب الغرفة المخصصة للثلاجة فوجيء الجميع بانتقال الجثة الى جوار الباب مغطاة بمجموعة من البطانيات المركونة في أحدى الزوايا من ضحايا الحوادث، وقد قام بجمعها وتدثر بها لتدفئة جسده المتهالك ......... الخ |
رد: انقذوني مادخلت مزاجي اقتباس:
|
رد: انقذوني مادخلت مزاجي اقتباس:
بص حضرتك الراقل ده انا بعرفه والله اصله كان راقل قدع ااه والله الله يرحمه واموات المسلمين |
رد: انقذوني مادخلت مزاجي قالوا وش دراك انه كذبه قالوا من كبرها |
رد: انقذوني مادخلت مزاجي الله اعلم لايعجزه شي سبحانه يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي .. |
| الساعة الآن 04:10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir